عادة في بداية السنة الجديدة
كل واحد يفكر في حياته، في شغله، في البيت، في العيلة، في الأصحاب
ونفسي النهاردة بجد، كما نفكر في حياتنا ومشاغل حياتنا
نفكر في أساس حياتنا
خدمتنا اسمها فمتى صليت؟
وأما أنت فمتى صليت؟
فادخل إلى مخدعك، واغلق بابك
وصلي إلى أبيك الذي في الخفاة
أساس حياتنا هو الذي خلقه
نعرفه، نقرب منه، نكون في عشرة معه، نتكلم معه،
ومش هنعرف نعمل ده
غير لو أخذنا بجد وقت من يومنا
كل يوم
نقعد معه، نتكلم معه، نعرفه أكتر
نجيله بمشاغل ومتاعب الحياة والدنيا يخسلنا، يغيرنا، يشكلنا
يخلي مننا بني آدمين بجد وداد
نجيله في الفرح ونجيله في التعب
نجيله في وقت الحزن
ونجيله في الانبساط
في مثى 14-23
يقول وبعدما صار في الجمعة
صعد إلى الجبل منفرداً ليصل
عادةً السيد المسيح لما كان على الأرض
وكان يقول لنا أنه يمكننا أن نقوم بهذا، وكان يقوم بهذا
فهو كذلك كان يأخذ الوقت هذا
كان يصعد لوحده منفرداً
ليصل، لوحده
هو ليس فقط يريدنا أن نصعد ونقعد لوحدنا على الجبل
أو هو يصعد ويقعد لوحده على الجبل
فهو يريد أن يأخذنا ونصعد مع بعض، ونقعد على الجبل
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật