كان
هناك رجل
هو أسيس، كاهل
جاء له ألام جمدة جداً في رأسه
كان تعباناً كثيراً
فذهب إلى الدكتور مخه وأعصاب
وعندما عمل الدكتور فحوصات
قال له أنه لربما يكون لديك كانسر في رأسك
وقال لي أنه يجب أن يأتي بعد كم يوم
ونحن سنكمل فحوصاته ونتأكد من أنه يوجد كانسر في رأسك
هذا الشخص من فرط ألمه وألأه
كان يريد أن
يضع رأسه
على صدر يسوعه في حضنه
كان تعباناً فكل ما فعله هو أن يمسك ألمه ويكتب
كلمات الترنيمة التي سنرنمها مع بعضنا الآن
سند رأسه
على صدر يسوعه
هذا لم يحدث في الحقيقة، هذا كلام مجازي، لكنه شعر أنه فعل هذا
وكتب مشاعره،
قال أنه سمع همس يسوعه، هو قريب منه جداً
قال أنه سمع همس يسوعه وكان يبدأ يتطمن
وقال له أنه حياته كلها يا رب جلسة طويلة أنا متآنس معك فيها
أنا أعرف واثق أنك فهمتني وأعرف ماذا أريد، أنا لا أحتاج لتكلم
وأعرف أنه لا
يوجد شخص على الأرض يمكن أن يشككني فيك
ولا يجعلني أرتاب في الدنيا
مهما حصلت مشاكل ومهما تقلبت الدنيا، أنا
سأبقى متطمن لأنه ببساطة أنت سيد الكون
وقال لي أنت هنا في الأحضان
ما حصل هذا بالنسبة لنا لم يكن حقيقة، لكنها كانت حقيقة
الحضن والسدر والرأس هذا بجد، هي العلاقة الشخصية
التي يمكن أن يدخل الإنسان فيها ويعيشها بجد
إحساس حقيقي أنني أضربت في حضن يسوع، أنني وضعت رأسي على سدره
والإحساس هذا يبقى بجد
نحن نسمع هذا الترنيم لو أن كل إنسان شال كلمة رأسي
ووضعنا بدلها كل واحد مشكلته في حياته وهي كثير أكيد
العلاقة الشخصية بيني وبين ربنا هي التي تديني أن أكمل حياتي
المخدع ليس مكان ولا زمان ولا لي تعريف
كل شخص فينا يمكن أن يعيش المخدع والعلاقة الشخصية مع ربنا بطريقته
يمكن أن نقوم بعمل خلوة، ونعمل مطانية، ونقرأ في كتاب المقدس،
وننام، ونكون في الأداسة، ونكون في العربية، ونكون في العمل
هناك علاقة شغالة طويل
الوقت أنا دماغي في سدر المسيح، أنا في حضنه
لا نريد أن ننسى أنه هو لطلب هذا، لأنه يعرف
أننا عندما نقعد معه في العلاقة الشخصية هذه
نحصل على أشياء رائعة، نتغير، نأخذ سلام ونحن
تعبانين، نأخذ قوة ونحن ضعفاً، نأخذ قبول ونحن مرفضين
نأخذ،
إذا رفضك العالم كله، أنت تشعر أنه مقبول، نأخذ كل
شيء عكس ما يقدمه الدنيا، وذلك هو ما وعدنا به ربنا
تعالوا فقط، تعالوا وأنا سأعطيكم كل شيء،
نعود إلى هذا الجلس كل يوم لكي نستمد
القوة، ونستمد السلام والفرح والطمأنينة والسلام
التي سأستطيع أن أكمل بها حياتي، وأصل
لملكة السماء، لأن العالم مليئ بمشاكل
والترنيمة تقول إن تقلبت الدنيا على بعضها، أنا لسا
في صدر المسيح ومتطمن
هو الذي يقول أنه في
حضننا، يريد من يعيش المخدع ويعيش العلاقة مع ربنا
يستمدها أكثر وأكثر، إوعى أحد يضيع فرصة أن يبقى له
علاقة شخصية وقت طويل مع ربنا، حياة مستمرة في حضن يسوع
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật