وأنا أنا لا شيء آخرواحد من أهل هذا الليلأحلم بالصعودعلى حصاني فوق فوقلأتبع الينبوع خلف التلتصمد يا حصانيلم نعد في الريح مختلفينأنت فطوتي وأنا خيالكفانتصب ألفاوصك البرق حك بحافل الشهواتأوعية الصدى وصعت تجددوانتصب ألفاتوتر يا حصاني وانتصب ألفاولا تسقط عن السفح الأخيركراية مهجورة في الأبجديةلم نعد في الريح مختلفينأنت تعلتي وأنا مجازكخارج الركب المروض كالمصارفاندفع واحفر زماني في مكانيفالمكان هو الطريقولا طريق على الطريقسواءك تنتعل الرياحأضئ نجوما السرابةأضئ غيوما في الغيابوكن أخي ودليل برقييا حصانيلا تمت قبليولا بعدي على السفح الأخيرولا معيحدق إلى سيارة الإسعاف والموتىلعلي لم أزل حياسأحلملا لأصلح أي معنى خارجيبل كي أرمم داخل المهجورمن أثر الجفاف العاطفيحفظت قلبي كله عن ظهر قلبلم يعد متطفلا ومدللاتكفيه حبة أسبرينلكي يلين ويستكيكأنه جار الغريبولست طوع هوائه ونسائهفالغيابوالقلب يصدأ كالحديدفلا يئنولا يحنولا يجنبأول المطر الإباحي الحليلولا يرنكعشب آبى من الجفافكأن قلبي زاهدأو زائد عنيكحرف الكاف في التشبيهحين يجف ماء القلبتزداد الجماليات تجريداًوتتدثر العواطف بالمعاطفوالبكارة بالمهارةكلما يممت وجهيشطر أولى الأغنياترأيت آثار القطاط على الكلامولم أكن ولداً سعيداًكي أقول الأمس أجمل دائماًلكن للذكرى يديني صفيفتينتهيجان الأرض بالحمىوللذكرى روائح زهرة ليلية تبكيوتوقذ في دم المنفي حاجته إلى الإنشادكوني مرتقى شجني أجد زمنيولست بحاجة إلا لخفقة نورسلأتابع السفن القديمة