لا شيء ينجعني على باب القيامة
أنا وحيد
هذا هو اسمك
قالت امرأة
وغابت في ممر لولئي
أرى السماء هناك
في متناوع الأيدي
ويحمل من جناح حمامة بلضاء
صوت طفولة أخرى
ولم أحلم بأني كنت أحلم
كل شيء واقعي
كنت أعلم
أنني ألقي بنفسي جالبا وأطير
ستكون
نفاصيل الفلك الأخير
وكل شيء
أضيق
الغحر المعلق
فوق سقف غمامة
بيضاء
ولا شيء
أضيق
في سماء
المطلق البيضاء
كنت
ولم أكن
فأنا
وحيد في نواحي
هذه الأبدية
البلضاء
جئت قبيلني
علي
فمن يظهر
ملاك واحد
ليقول لي
ما دفعني
هنا
في الدنيا
ولم أسمع
هداف الطيبين
ولا
أمين خاطئين
أنا وحيد
في البياض
أنا
وحيد
لا شيء
يوجعني على باب
القيامة
لا الزمان
ولا العواطف
لا أحس
بشفة الأشياء
أو
ثقبي الهواشس
وما أجد
أحدا لأسأله
أين أيني الآن
أين أيني الآن
أين أيني الآن
أين مدينة الموت
أين مدينة الموت
وأين أنا
وأين أنا
فلا عدم هنا
إلا هنا
ولا زماني
ولا
وجود
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật