بسم الله الرحمن الرحيم
فقدره تقديرا
واتخذوا من دونه آلهة لا يخلقون شيئا وهم يخلقون
ودا يملكون لأنفسهم ضررا ولا نفعا
ودا يملكون موتا ولا حياة
ودا يملكون موتا ولا حياة
وقال الذين كفروا إن هذا إلا إفك افتراه وأعانه عليه قوم آخرون
فقد جاءوا ضرما وزورا
وقالوا أساقير الأولين
اكتتبها فهي ثمى عليه ذكرة وأصيلا
قل أنزله الذي يعلم السر في السماوات والأرض
إنه كان غفورا رحيما
وقالوا ما لهذا الرسول يأكل الطعام وينشي في الأسواق
لولا أنزل إليه ملك
لولا أنزل إليه ملك
سيكون معه نبيرا
أو إن طاب إليه كمارا
لولا أنزل أو تكون له دمه يرحل منها
وقال الظالمون إن تتبعون إلا ربلا أسرا
انظر كيف ضربوا لك الأمثال
انظر كيف ضربوا لك الأمثال
فظلوا فلا يستطيعون سبيلا
تبارك الذي إن شاء جعل لك خيرا من ذلك
جعل لك خيرا من ذلك جنات تجري من ذلك
من تحتها الأنهار
جنات تجري من تحتها الأنهار
ويجعل لك قصورا
بل كذبوا بالساعة
وأعتدنا لمن كذب بالساعة سعيرا
إذا رأتهم من مكان بعيد
سمعوا لها تغيظا وزفيرا
وإذا ألقوا منها مكانا ضيقا مقرنين
دعوا هنالك ثبورا
لا تدعوا اليوم ثبورا واحدا
وادعوا ثبورا كثيرا
قل أذلك خير أم جنة الخلد التي وعد المتقون
كانت لهم جزاء ومصيرا
لهم فيها ما يشاءون خالدين
كان على ربك وعدا مسئولا
ورحمة الله وبركاته
فيوم يحشرهم وما يحولون من دون الله
فيقول أأنتم أخلنتم عبادي هؤلاء
أم هم ضيوا السبيل
قالوا سبحانك
لا كان ينبغي لنا
أن نتخذ من دونك من أوليات
ولكن متعتهم وآبادهم حتى لفوا الذكر
وكانوا قوما بورا
فقد كذبوكم بما تقولون
فما تستطيعون
صرفا ولا نصرا
ومن يظلم منكم نذقه عذابا كبيرا
وما أرسلنا قبلك من المرسلين
إلا إنهم ليأكلون الطعام
إلا إنهم ليأكلون الطعام
ويمشون في الأسواق
واجعلنا بعضكم لبعض فتنة أتصبرون
وكان ربك بصيرا
وقال الذين لا يرجون لقراءنا
لولا أن يكونوا بصيرا
فإذا أنزل علينا الملائكة أمر ربنا
لقد استكبروا في أنفسهم معتهم كرما كبيرا
يوم يرون الملائكة أبشرى
يومئذ للمذرمين
يوم يرون الملائكة لأسرى
يومئذ للمجرمين
ويقولون حجرا محبورا
وقدمنا إلى ما عملوا من عمل
فاجعلنا هباء منفورا
أصحاب الجنة يومئذ خير مستقرا وأحترقنا
ويوم تشقق السماء بالغمام
ويوم تشقق السماء بالغمام
ونزل الملائكة تنزينا
الملك يومئذ الحق للرحمن
وكان يوما على الكافرين عسيرا
ويوم يعظ الظالم على يديه يقول
يا ليتني
يقول يا ليتني اتخذت مع رسول سبيلا
يا ويلتا ليتني لم أتخذ فلانا خليلا
لقد أغلني عن الذكر بعد إذ جاءني
وكان الشيطان
وكان الشيطان للإنسان حدونا
وقال الرسول يا ربي إن قومی التخلوا
وقال الرسول يا ربي إن قومي التخلوا
وقال الرسول يا ربي إن قومي التخلوا
وكذلك جعلنا لكل نبي عدوا من المجرمين
وتفا بربك هاديا ونصيرا
وقال الذين كفروا لولا نزل عليه القرآن جمة واحدة
كذلك لنثبت به فؤادك ورتلناه ترتيلا
ولا يأتونك بمثل إلا جئناك بالحق
وقال الذين كفروا لولا نزل عليه القرآن جمة واحدة
وأحسن تفسيرا
الذين يحشرون على وجوههم إلى جهنم
أولئك شروا
وقال الذين كفروا لولا نزل عليه القرآن جمة واحدة
وقال الذين كفروا لولا نزل عليه القرآن جمة واحدة
وعادا وثمود وأصحابه والصدقون من بين ذلك كثيرا
وكلا ضربنا له الأمثال وكلا تبرنا تكبيرا
ولقد أتوا على القرية التي أمطرت مطر السوء
أفلم يكونوا يرونها بل كانوا لا يرجون نشورا
وإذا رأوك إن يتخذونك إلا هبوا
أهذا الذي بعث الله
إن كاد ليغلنا عن آلهتنا لولا أن صبرنا عليها
وسوف يعلمون حين يرون العذاب من أضل سبيلا
أرأيت من اتخذ إلهه هواه
أفأنت تكون علينا
أم تحسب أن أكثرهم يسمعون أو يعقنون
إنهم إلا كالأنعام بل هم أضل سبيلا
ألم تر إلى ربك كيف مد الظل
ولو شاء لجعله ساكنا
126. ثم جعلنا الشمس عليه دليلا ثم قضغناه إلينا قضغا يسيرا
127. وهو الذي جعل لكم الميل لباسا والنوم سباتا وجعل النهار نشورا
128. وهو الذي أرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته وأنزلنا من السماء ماء طهورا
129. لنحي به بلدة ميتا ونسبيه مما رحبا
120. ونسقيه مما خلقنا أنعاما وأناسيا كثيرا
121. ولقد صرفناه بينهم لينذكروا أأبى أكثر الناس إلا كفورا
122. ولو شئناه من أجل أن نسقيه مما رحبا
123. ونسكنا لبعثنا في كل قرية نذيرا
124. فلا تطع الكافرين
125. وجاهدهم به جهادا كبيرا
126. وهو الذي مرج البحرين هذا عذب فرات
127. وهو الذي مرج البحرين هذا عذب فرات
128. وهذا من حمق جنج
129. وجعل بينهما برزخا وحجرا محجورا
120. وهو الذي صلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا
121. وكان ربك قديرا
122. ويعددونهما
123. ويعددونهما من دون الله ما لا ينفعهم ولا يضعهم
124. وكان الكافر على ربه ظهيرا
125. وما أرسلناك إلا مبشرا ونذيرا
126. وما أرسلناك إلا مبشرا ونذيرا
127. وأسألكم عليه من أجر
128. إلا من شاء أن يأتخذ إلى ربه سبيلا
129. وتوكل على الحي الذين يموت
120. وسبح بحمده وكفى به بذنوب عباده صبيرا
121. وتوكل على الحي الذين يموت
122. الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام
123. ثم استوى على العرش الرحمن فاسأل به صبيرا
124. وإذا قيل له نسجده من الرحمن
125. قالوا وما الرحمن
126. أنسجد لما تأمرنا وزادهم نصورا
127. تبارك الذي جعل في السماء بروجا
128. وجعل فيها سراجا وقمرا منيرا
129. وهو الذي جعل الليل والنهار فيهما
121. فتن لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا
122. وعباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هما
123. وإذا خاطبه الجاهلون قالوا سلاما
124. والذين يبيتون
125. وإذا خاطبه الجاهلون قالوا سلاما
126. لربهم سجدا وقياما
127. والذين يقولون ربنا اصرف عنا عذاب جهنم
128. إن عذابها كان غراما
129. إنها ساءت مستقرا ومقارنة
120. والذين إذابا فقولا يسرفوا ولم يقتروا
121. وكان بين ذلك قواما
122. والذين لا يدعون الله إلها آخر
123. ولا يقترون النفس اليقيحا
124. ولا يقترون النفس اليقيحا
125. لا يقرن الله إلا بالحق
126. ولا يذنون من يفعل ذلك يلقى أثاما
127. يضاعف له العذاب يوم القيامة
128. ويخلد فيه مهانا
129. إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا
120. فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات
121. وكان الله غفورا رحيما
122. ومن تاب وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا
123. والذين يتوبون إلى الله متابا
124. والذين لا يشهدون الزور وإذا مروا باللغو مروا كراما
125. والذين إذا ذكروا بآيات ربهم لم يخروا عليها سما وعميانا
126. والذين يقولون ربنا هبلنا من أزواجنا وذرديا
127. والذين يقولون ربنا هبلنا من أزواجنا وذرديا
128. أولئك يجزون الغرفة بما صبروا ويلقون فيها تحية وسلاما
129. خالدين فيها حسنة مستقرة
120. ومطعما
121. قل لا يعبأ بكم ربي لولا دعاؤكم فقد كذبتم فسوف يكون لزاما
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật