ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

Surah Al-Isra (Complete)

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát surah al-isra (complete) do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat surah al-isra (complete) - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát Surah Al-Isra (Complete) chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc Surah Al-Isra (Complete) do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát surah al-isra (complete) mp3, playlist/album, MV/Video surah al-isra (complete) miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: Surah Al-Isra (Complete)

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

بسم الله الرحمن الرحيم
وجعلناه هدى لبني إسرائيل
ألا تتخذوا من دوني وكيلا
درية من حملنا مع نوح
إنه كان عبدا شكورا
وقضينا إلى بني إسرائيل
في الكتاب
لتفسدن في الأرض مرتين
ولتعلن علوا كبيرا
فإذا جاء وعد أولاهما
بعثنا عليكم عبادا لنا
أولي بأس شديد
فجاسوا خلال الديار
وكان وعدا مفعولا
ثم رددنا لكم الكرة عليهم
وأمددناكم بأموال وبنين
وجعلناكم أكثر نفيرا
إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم
إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم
فلها
فإذا جاء وعد الآخرة
ليسوء وجوهكم
وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة
وليتبروا ما علوا تتبيرا
عسى ربكم أن يرحمكم
وإن عدتم عدنا
وجعلنا جهنما
للكافرين حصيرا
إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوى
ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات
أن لهم أجرا كبيرا
وأن الذين لا يؤمنون بالآخرة
أعتدنا لهم أجرا كبيرا
عذابا أليما
ويدعو الإنسان بالشر لدعاءه بالخير
وكان الإنسان عجولا
وجعلنا الليل والنهار آيتين
فمحونا آية الليل
وجعلنا آية النهر
مبصرة لتبتغوا فضلا من ربكم
ولتعلموا عدد السنين والحساب
وكل شيء فصلناه تفصيلا
وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه
ونخرج له طائره في عنقه
ونخرج له يوم القيامة كتابا
ونخرج له يوم القيامة كتابا
يلقاه منشورا
اقرأ كتابك
اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم
كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا
من اهتدى فهو يحسيبا
فإنما يهتدي لنفسه ومن ظل فإنما يضل عليها
ولا تزر وازرة وزر أخرى
وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا
وإذا أردنا أن نهلك قرننا
أمرنا متر فيها ففسقوا فيها
فحق عليها القول فدمرناها تدميرا
وكم أهلكنا من القرون من بعد نوح
وكفى بربك بذنوب عباده خبيرا بصيرا
من كان يريد العاجلة عجلنا له فيها ما نشاء لمن نريد
ثم جعلنا له جهنما
فإنما يصلىها مذنوما مدحورا
ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا
كلا نمد هؤلاء وهؤلاء من عطاء ربك
وما كان عطاء ربك محظورا
انظر كيف فضلنا بعضهم على بعض
وللآخر
أكبر درجات وأكبر تفضيلا
لا تجعل مع الله إلها آخر فتقعد مذنوما مخدولا
وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين
وبالوالدين إحسانا
إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أوكلا
فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما
واخفظ لهما جناحا ذل من الرحمة
واخفظ لهما جناحا ذل من الرحمة
وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
ربكم أعلم بما في نفوسكم
إن تكونوا صالحين فإنه كان للأوابين غوما
وآت ذا الكربى حقه والمسكين وبن السبيل
ولا تبذل تبذيرا
إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين
وكان الشيطان لربهما
وإما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا
ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد منوما محسورا
إن ربك محسورا
إن ربك يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر
إنه كان بعباده خبيرا بصيرا
ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق
نحن نرزقهم وإياكم
إن قتلهم كان خطأا كبيرا
ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا
ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق
ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل
إنه كان منصورا
ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق
ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل
فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا
ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشده
وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسؤولا
وأوفوا الكيل إذا كلتم وزنوا بالقصطاس المستقيم
ذلك خير وأحسن تقريبا
ولا تقف ما ليس لك به علم
إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا
ولا تمشي في الأرض مرحا
إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا
كل ذلك جميعا
إن كان سيئه عند ربك مكروها
ذلك مما أوحى إليك ربك من الحكمة
ولا تجعل مع الله إلها آخر
فتلقى في جهنم منوما مدحورا
أفأصفاكم ربكم
بالبنين واتخذ من الملائكة إناثا
إنكم لتقولون قولا عظيما
ولقد صرفنا في هذا القرآن ليذكروا
وما يزيدهم إلا نفورا
قل لو كان معه آلهة كما يقولون
إذن لبتغوا إلى ذي العرش سبيلا
سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا
تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن
وإن من شيء إلا يسبح بحمده
ولكن لا تفقهونه
لتسبيحهم
إنه كان حليما غفورا
وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك وبين الذين لا يؤمنون بالآخرة حجابا مستورا
وجعلنا على قلوبهم أكنة أن يفقهوه
في آذانهم وقرا
وإذا ذكرت ربك في القرآن وحده
ولوا على أدبارهم نفورا
نحن أعلم بما يستمعون به
إذ يستمعون إليك وإذ هم نجوا
إذ يقول الظالمون إن تتبعونه
إلا رجلا مسهورا
انظر كيف ضربوا لك الأمثال
فظلوا فلا يستطيعون سبيلا
وقالوا أئذا كنا عظاما ورفاتا
أئنا لمبعوثون خلقا جديدا
قل كونوا حجارة أو حديدا
أو خلقا مما يكبر في صدوركم
فسيقولون من يعيدنا
قل الذي فطركم أول مرة
فسينغضون إليك رؤوسهم ويقولون
متاهوا
قل عسى أن يكون قريبا
يوم يدعوكم فتستجيبون بحمده
وتظنون إن لبثتم إلا قليلا
وقل لعبادي يقولون
التي هي أحسن
إن الشيطان ينزغ بينهم
إن الشيطان كان للإنسان عدوا مبينا
ربكم أعلم بكم
إن يشأ يرحمكم
أو إن يشأ يرحمكم
وما أرسلناك عليهم وكيلا
وربك أعلم بمن في السماوات والأرض
ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض
وآتينا داود زهورا
قل ادعوا الذين زعمتم من دونه
فلا يملكون كشف الظر عنكم ولا تحويلا
أولئك الذين يدعون يبتغون
إلى ربهم الوسيلة
أيهم أقرب ويرجون رحمته
ويخافون عذابه
إن عذاب ربك كان محذورا
وإن من قرية إلا نحن مهلكوها قبل يوم القيامة
أو معذبوها عذابا شديدا
كان ذلك في الكتاب
وإن كذب بها الأولون
وآتينا ثمود الناقة مبصرة فظلموا بها
وما نرسل بالآيات إلا تخويفا
وما نرسل بالآيات إلا تخويفا

وإذ قلنا لك إن ربك أحاط بالناس
وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس
والشجرة الملعونة في القرآن
ونخوفهم فما يزيدهم إلا فتنة للناس

إلا طغيانا كبيرا
وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم
فسجدوا إلا إبليس قال
أسجد لمن خلقت طينا
قال أرأيتك هذا الذي كرمت علي
لئن أخفرتني إلى يوم القيامة
لأحتنكن دربيته إلا قليلا
قال اذهب فمن تبعك منهم فإن جهنم جزاؤكم جزاء مغفورا
قال اذهب فمن تبعك منهم فإن جهنم جزاؤكم جزاء مغفورا
واستفز من استطعت منهم بصوتك وأجنبهم
واجنب عليهم بخيلك ورجلك
وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم
وما يعدهم الشيطان إلا غرورا
إن عبادي ليس لك عليهم سلطان
وكفى بربك وكيلا
ربكم الذي يزجي لكم أمورا

ربكم الفلك في البحر لتبتغوا من فضله
إنه كان بكم رحيما
وإذا مسكم الضر في البحر ظل من تدعون إلا إياه
فلما نجاكم إلى البر أعرضتم
وكان الإنسان كفورا
أفأمنتم أن يخصف بكم جانب البر
أو يرسل عليكم حاصبا ثم لا تجدوا لكم وكيلا
أم أمنتم أن يعيدكم في هتارة أخرى
أن يعيدكم في هتارة أخرى
فيرسل عليكم قاصفا من الريح
فيغرقكم بما كفرتم
ثم لا تجدوا لكم علينا به تبيعا
ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر
ورزقناهم من الطيبات
وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا
يوم ندعو كل أناس بإمام الله


يتبع المرسلين لتفضلهم
فمن أتي كتابه بيمينه فأولئك يقرؤون كتابهم ولا يظلمون فتيلا
ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا
ومن كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا
وإن كانوا لديهم كتابة طبعا لهم من يمكن أن يفضلوا لهم

يفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره
وإذا لاتخذوك خليلا
ولولا أن ثبتناك لقد كد تركن إليهم شيئا قليلا
إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف المنات
ثم لا تجد لك علينا نصيرا
وإن كادوا ليستفزونك من الأرض ليخرجوك منها
وإذا لا يلبثون خلافك إلا قليلا
سنة منك
قد أقسلنا قبلك من رسلنا
ولا تجد لسنتنا تحويلا
أقم الصلاة لدنوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر
إن قرآن الفجر كان مشهودا
ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى
أن يبعثك ربك مقاما محمودا
وقل رب أدخلني مدخل صدق وأخرجني مخرج صدق
واجعلني من لدنك سلطانا مصيرا
وقل جاء الحق وزهق الباطل
إن الباطل كان زهوقا
وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين
ولا يزيد الظالمين إلا خسارا
وإذا أردت أن تحفظوا منهما
وإذا أنعمنا على الإنسان أعرض ونأى بجانبه
وإذا مسه الشر كان يؤوسا
قل كل يعمل على شاكلته
فربكم أعلم بمن هو أهدا سبيلا
ويسألونك عن الروح
قل الروح منهما
من أمر ربي
وما أوتيتم من العلم إلا قليلا
ولئن شئنا لنذهبن بالذي أوحينا إليك
ثم لا تجد لك به علينا وكيلا
إلا رحمة من ربك
إنك أحبك
إن فضله كان عليك كبيرا
قل إن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن
لا يأتون بمثله
ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا
ولقد صرفنا للناس في هذا القرآن من كل مثل
فأبى أكثر الناس إلا كفورا
وقالوا لن نؤمن لك حتى تفجر لنا من الأرض ينبوعا
أو تكون لك نفسك
أو تكون لك جنة من نخيل وعنب
فتفجر الأنهار خلالها تفجيرا
أو تسقط السماء كما زعمت علينا كسفا
أو تأتي بالله والملائكة قبيلا
أو يكون لك نفسك
بيت من زفرف
أو ترقى في السماء
ولن نؤمن لرقيك حتى تنزل علينا كتابا نقرأه
قل سبحان ربي هل كنت إلا بشرا رسولا
وما من عندي
أناس أن يؤمنوا إذ جاءهم الهدى إلا أن قالوا
أبعث الله بشرا رسولا
قل لو كان في الأرض ملائكة يمشون
وطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا
قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم
إنه كان بعباده خبرا
بصيرا بصيرا
ومن يهدي الله فهو المهتد
ومن يضلل فلن تجد لهم أولياء من دونه
ونحشرهم يوم القيامة على وجوههم
عميا وبكما وصما
ونحشرهم يوم القيامة على وجوههم
عميا وبكما وصما
مأواهم جهنم
كلما خبت زدناهم سعيرا
مأواهم جهنم
كلما خبت زدناهم سعيرا
ذلك جزاؤهم بأنهم كفروا بآياتنا
وقالوا أئذا كنا عظاما ورفاتا
أئنا لمبعوثا
أئنا لمبعوثون خلقا جديدا
أولم يروا أن الله الذي خلق السماوات والأرض قادر
قادر على أن يخلق مثلهم
واجعل لهم خلقا جديدا
واجعل لهم أجلا لا ريب فيه
فأبى الظالمون إلا كفورا
قل لو أنتم تملكون خزائن رحمة ربي
إذا لأمسكتم خشية الإنفاق
فإنسان قتورا
ولقد آتينا موسى تسع آيات بينات
فاسأل بني إسرائيل إذ جاءهم
فقال له فرعون
إني لأظن كذلك
يا موسى مسكورا
قال لقد علمت ما أنزل هؤلاء
إلا رب السماوات
إلا رب السماوات والأرض بصائر
وإني لأظنك يا موسى
فرعون مسكورا
فأراد أن يستفزهم من الأرض
فأغرقناه ومن معه جميعا
وقلنا من بعده لبني إسرائيل
نسكن الأرض
فإذا جاء وعده
لآخرة جئنا بكم لفيفا
وبالحق أنزلناه وبالحق نزل
وما أرسلناك إلا مبشرا ونذيرا
وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس علامك
ونزلناه تنزيلا
قل آمنوا به أو لا تؤمنوا
إن الذين أوتوا العلم من قبله
إذا يؤمنوا
إذا يتلى عليهم
يفرون للأذقان سجدا
ويقولون سبحان ربنا
إن كان وعد ربنا لمفعولا
ويفرون للأذقان يبكون
ويفرون للأذقان يبكون
ويزيدهم فشوعا
قل دعوا الله أو دعوا الرحمن
أيما تشعرون
تدعوا فله الأسماء الحسنا
ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها
وابتغ بين ذلك سبيلا
وقل الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا
ولم يكن له شريكا
ولم يكن له شريك في الملك
ولم يكن له ولي من الذل
وكبره تكبيرا

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...