Nhạc sĩ: الشيخ بندر بليلة
Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650
ما ننسخ من آية أو ننسها نأتي بخير منها أو مثلها
ألم تعلم أن الله على كل شيء قدير
ألم تعلم أن الله له ملك السماوات والأرض
وما لكم من دون الله من ولي ولا نصير
أم تريدون أن تسألوا رسولكم كما سئل موسى من قبل
ومن يتبدل الكفر بالإيمان فقد ضل سواء السبيل
ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا
حسدا من عند أنفارا
ومن عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق
فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره
إن الله على كل شيء قدير
وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة
وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله
إن الله لكم من دون الله من ولي ولا نصير
وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارا
تلك أمانيهم قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين
بلى من أسلم وجهه لله وهو محسن فله أجره عند ربه
وعليهم ولا هم يحزنون
وقالت اليهود ليست النصارى على شيء
وهم يتلون الكتاب
كذلك قال الذين لا يعلمون مثل قولهم
فالله يحكم بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يخترفون
ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها
أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين
لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم
ولله المشرق والمغرب
فأينما تولوا فثم وراءهم
وقالوا اتخذ الله ولدا سبحانه بل له ما في السماوات والأرض كل له قالتون
بديع السماوات والأرض
وإذا قضى أمرا فإنما يقول له كنوا
وقال الذين لا يعلمون لولا يكلمنا الله أو تأتينا آية
كذلك قال الذين من قبلهم مثل قولهم
تشابهت قلوبهم قد بينا الآيات لقوم يوقنون
إنا أرسلناك بالحق بشيرا ونذيرا
ولا تسأل عن أصحاب الجحيم
ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم
قل إن هدى الله هو الهدى
ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم
ما لك من الله من ولي ولا نصير
فإنما آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته
أولئك يؤمنون به ومن يكفر به فأولئك هم الخاسرون
يا بني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم
وأني فضلتكم على العالمين
واتقوا يوما لا تجزي نفس عننا
ولا يقبل منها عدل ولا تنفعها شفاعة ولا هم ينصرون
وإذ بتل إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن قال إني جاعلك للناس إماما
ومن ذريتي قال لا ينال عهد الظالمين
وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا
واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى
وعهدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهر بيتي للطائفين والعاكفين والركع السجود
وإذ قال إبراهيم رب جعل هذا بلدا آمنا
وارزق أهله من الثمرات من آمن منهم بالله واليوم الآخر
قال ومن كفر فأمتعه قليلا ثم أمطره
وأضطره إلى عذاب النار وبئس المصير
وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم
ربنا وجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك وأرنا مناسكنا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم
ربنا وبعث فيهم رسولا منهم يتلو عليهم آياتك ويعلمهم الكتاب والحكمة
ويعلمهم الهدى
ويعلمهم الكتاب والحكمة ويزكيهم إنك أنت العزيز الحكيم
ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفها نفسه
ولقد اصطفيناه في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين
إذ قال له ربه أسلم قال أسلمت لرب العالمين
ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب يا بني إن الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون
أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي
قالوا نعبد إليكم
إلهك وإله آبائك إبراهيم وإسماعيل وإسحاق إلها واحدا ونحن له مسلمون
تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون
وقالوا كونوا هودا أو نصارا تهتدون إليكم وإسحاق إلها واحدا ونحن له مسلمون
قل بل ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا وما أنزل إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط
وما أوتي موسى وعيسى وما أوتي النبيون من ربهم
لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون
فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به فقد اهتدوا وإن تولوا فإنما هم في شقاق فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم
صبغة الله ومن أحسن من الله صبغة
ونحن له عليم
قل أتحاجوننا في الله وهو ربنا وربكم ولنا أعمالنا ولكم أعمالكم ونحن له مخلصون
أم تقولون إن إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط كانوا هودا أو نصارا
قل أأنتم أعلمون
ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله وما الله بغافل عما تعملون
تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون
سيقول السفهاء من الناس ما ولاهم عن قبلتهم التي كانوا عليها
قل لله المشرق والمغرب يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم
وكذلك جعلناكم أمة وسطا لتكونوا شهداء على الناس
ويكونوا شهداء على الناس
وما جعلنا القبلة التي كنت عليها إلا لنعلم من يتبع الرسول ممن ينقلب على عقبيه
وإن كانت لكبيرة إلا على الذين هدى الله وما كان الله ليضيع إيمانكم إن الله بالناس لرؤوف رحيم
قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها
فول وجهك شطر المسجد
وحيثما كنتم فولوا وجوهكم شطرة
وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه الحق من ربهم
وما الله بغافل عن ما يعملون
ولئن أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية ما تبعوا قبلتك
وما أنت بتابع قبلتهم وما بعضهم
بتابع قبلت بعض
ولئن اتبعت أهواءهم من بعد ما جاءك من العلم
إنك إذا لمن الظالمين
الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم
وإن فريقا منهم ليكتبون الحق وهم يعلمون
الحق من ربهم
من ربك فلا تكونن من الممترين
ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرات
أينما تكونوا يأتي بكم الله جميعا
إن الله على كل شيء قدير
ومن حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد
الحرام وإنه للحق من ربك
وما الله بغافل عما تعملون
ومن حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد الحرام
وحيث ما كنتم فول وجوهكم شطرة
لألا يكون للناس عليكم حجة إلا الذين ظلموا منهم
فلا تخشوهم واخشوني ولأتم نعمتي عليكم ولعلكم تهتدون
كما أرسلنا فيكم رسولا منكم يتلو عليكم آياتنا ويزكيكم ويعلمكم الكتاب والحكمة ويعلمكم ما لم تكونوا تعلمون
ويذكركم واشكروني ولا تكفرون
يا أيها الذين آمنوا استعينوا بالصبر والصلاة إن الله مع الصابرين
ولا تقولوا لمن يقتل في سبيل الله أموات بل أحياء ولكن لا تشعرون
ولنبلونكم بشيء من الخوف والإحسان
والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين
الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون
أولئك عليهم صلوات من ربهم
ورحمة وأولئك هم المهتدون
إن الصفا والمرت من شعائر الله
فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما
ومن تطوع خيرا فإن الله شاكر عليم
إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بينناه للناس في الكتاب
أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون
إلا الذين تابوا وأصلحوا وبينوا فأولئك أتوب عليهم وأنا التواب الرحيم
إلا الذين تابوا وأصلحوا وبينوا فأولئك أتوب عليهم وأنا التواب الرحيم
كفروا وماتوا وهم كفار
أولئك عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون
وإلهكم إله واحد
لا إله إلا هو الرحمن الرحيم
إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار والفلك التي تجري في البحر بما ينفع الناس
وما أنزل الله من السماء مماء فأحيا به الأرض
بعد موتها وبث فيها من كل داب
وتصريف الرياح والسحاب المسخر بين السماء والأرض لآيات لقوم يعقلون
ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله
والذين آمنوا
وقالوا أشد حبا لله
ولو يرى الذين ظلموا إذ يرون العذاب أن القوة لله جميعا وأن الله شديد العذاب
إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا ورأوا العذاب وتقطعت بهم الأسباب
وقال الذين اتبعوا
لنا كرة فنتبرأ منهم كما تبرأوا منا
كذلك يريهم الله أعمالهم حسرات عليهم وما هم بخارجين من النار
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật