وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَ مَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ
وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ بَلَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلٌّ لَهُ قَانِتُونَ
بَزِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونَ
وَقَالَ الَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ لَوْ لَا يُكَلِّمُنَا اللَّهُ أَوْ تَأْتِيْنَا آيَةً كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِثْلَ قَوْلِهِمْ تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ قَدْ بَيَّنَّ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ
إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ
وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَنْ نَصَارًا حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى
وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ
الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهُ
أُولَئِنَا
فَأُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ
يَا بَنِي إِسْرَائِي لَذْكُرُوا نِعْمَتِي الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ
وَاتَّقُوا يَوْمًا لَا تَجْزِرُونَ
وَلَا يُقْبَلُ مِنْهَا عَدْلٌ وَلَا تَنْفَعُهَا شَفَاعَةٌ وَلَا هُمْ يُنصَرُونَ
وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَعْمَلُونَ
وَأَتَمَّهُمْ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا
قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِ الظَّالِمِينَ
وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا
وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ
وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَنْ طَهِّرَا بَيْتِي لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودَ
وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ جَعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا
وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
قَالَ وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرِ
يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
رَبَّنَا وَجَعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ
وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا
وَتُبْعَ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ
رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه ولقد اصطفيناه في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين
إذ قال له ربه أسلم قال أسلمت لرب العالمين
ووصى بها إبراهيم بنيه ويعقوب
يا بني إن الله اصطفى لكم الدين
فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون
أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت
إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي
قالوا نعبد إلهك وإله آباد
أولئك إبراهيم وإسماعيل وإسحاق إلها واحدا ونحن له مسلمون
تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم
ولا تسلمون
ويسألون عما كانوا يعملون
وقالوا كونوا هودا أو نصارى تهتدوا
قل بل ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا وما أنزلنا
إلا إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط
والأسباط وما أوتي موسى وعيسى وما أوتي النبيون من ربهم
لا نفرق بين أحد منهم ونحن نفرق بين أحد منهم
وله مسلمون
فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به فقد اهتدوا
وإن تولوا فإنما هم في شقاق
فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم
صبغة الله ومن أحسن من الله
صبغة ونحن له عابدون
قل أتحاجوننا في الله وهو ربنا وربكم
ولنا أعمالنا ولكم أعمالكم
ونحن له مخلصون
أم تقولون إن إبراهيم وإسماعيل
وإسحاق ويعقوب والأسباط كانوا هودا أو نصارا
قل أأنتم أعلم أم الله
ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله
وما الله بغافل عما تعملون
تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم
ولا تسألون عما كانوا يعملون
سيقول السفهاء من الناس
قل لله المشرق والمغرب
يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم
وكذلك جعلناكم أمة وسطا
أمة وسطا لتكونوا أمياء
ويكونوا شهداء على الناس
ويكون الرسول عليكم شهيدا
وما جعلنا القبلة التي كنت عليها
إلا لنعلم من يتبع الرسول
ممن ينقلب على عقبيه
وإن كانت لك بيضة
إلا على الذين هدى الله
وما كان الله ليضيع إيمانكم
إن الله بالناس لرؤوف رحيم
قد نرى تقلب وجهك في السماء
فلنولينك قبلة ترحمه
فولي وجهك شطر المسجد الحرام
وحيثما كنتم فولوا وجوهكم شطرة
وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه الحق من ربهم
وما الله بغافل عما يعملون
ولئن أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية
ما تبعوا قبلتك
وما أنت بتابع قبلتهم
وما بعضهم بتابع قبلة بعض
ولئن اتبعت أهواءهم
بعد ما جاءك من العلم
إنك إذا لمن الظالمين
الذين آتيناهم الكتاب
الذين آتيناهم الكتاب
يعرفونه كما يعرفون أبناءهم
فريقا منهم ليكتمون الحق وهم يعلمون
الحق من ربك فلا تكونن من الممترين
ولكل وجهة هو موليها
فاستبقوا الخيرات
أينما تكونوا يأتي بكم الله جميعا
إن الله على كل شيء قدير
ومن حيث خرجت فولي وجهك شطر المسجد الحرام
وإنه للحق من ربك
وما الله بغافل عما تعملون
ومن أدييك المسؤوليين
المسألة دون أن نجعل الناس ن scandal
واحقنات أن من أسرة الأربائع
returning
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật