ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

سورة الانعام

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát سورة الانعام do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat سورة الانعام - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát سورة الانعام chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc سورة الانعام do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát سورة الانعام mp3, playlist/album, MV/Video سورة الانعام miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: سورة الانعام

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض وجعل الظلمات والنور
ثم الذين كفروا بربهم يعدنون
هو الذي خلقكم من طيل ثم قضى أجلا وأجل مسمى عنده
ثم أنتم تمترون
وهو الله في السماوات وفي الأرض
يعلم سركم ويهركم ويعلم ما تكسبون
وما تأتيهم من آية من آيات ربهم
إلا كانوا عنها معرضين
وقر كذبوا بالحق لما جاءهم
فسوف
يأتيهم أنباع ما كانوا به يستهزئون
ألم يروا كم أهلكنا من قبلهم من
قرن مكناهم في
الأرض ما لم نمكن لكم وأرسلنا السماء عليهم مدرارا
وأرسلنا السماء عليهم مدرارا
وأرسلنا السماء عليهم مدرارا
وأرسلنا السماء عليهم مدرارا
وأرسلنا السماء عليهم مدرارا
وأرسلنا السماء
عليهم مدرارا
11. ولو نزلنا عليك كتابا في
قرطاس فلمسوه بأيديهم لقال الذين كفروا إن هذا
إلا سحر مبين
وقالوا لو لا أنزل عليه
ملك
ولو
أنزلنا
ملكا
لقضي الأمر ثم لا ينظرون
ولو جعلناه ملكا لجعلناه رجلا
وللبسنا عليهم
ما يلبسون
ولقل استهزئ برسل من
قبلك فحاق بالذين سخروا منهم ما كانوا به يستهزئون
قل سيروا في الأرض ثم انظروا كيف كان عاقبة المكذبين
قل لمن ما في السماوات
والأرض
قل لله
كتب على نفسه الرحمة
ليجمعنكم إلى يوم القيامة لا ريب فيه الذين خسروا أنفسهم فهم لا يؤمنون
وله ما سكن في الليل والنهار
وهو السميع العليم
قل أغير الله
أتخذ وليا
فاطر السماوات والأرض وهو
يطعم ولا
يطعم
قل إني أمرت أن أكون أول من أسلم ولا تكونن من المشركين
قل إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم
من
يصرف عنه يومئذ فقد رحمه
وذلك الفوز المبين
وإن يمسسك الله بضر فلا
كاشف له
إلا هو
وإن يمسسك بخير فهو على كل شيء قدير
وهو القاهر
فوق عباده
وهو الحكيم الخبير
أي شيء أكبر شهادة
قل الله
شهيد
بيني وبينكم
وأوحي إلي
هذا القرآن
لأنذركم به ومن بلغه
إنكم لتشهدون أن مع الله آلهة أخرى
قل لا
أشهد
قل إنما هو إله واحد
وإنني بريء مما تشرفون
الذين آتيناهم الكتاب
يعرفونه كما يعرفون أبناءهم الذين خسروا أنفسهم فهم لا يؤمنون
ومن أظلم ممن افترى على الله
كذبا أو كذب بآياته
إنه لا يفلح الظالمون
جميعا ثم نقول
للذين أشرفوا أين شركاؤكم الذين كنتم تزعمون
ثم لم تكن
فتنتهم
إلا أن قالوا والله ربنا ما كنا مشركين
انظر كيف كذبوا على
أنفسهم
وضل عنهم ما كانوا يفترون
ومنهم من
يستمع إليك وجعلنا على
قلوبهم أكنة أن يفقؤوه وفي آذانهم وقرا
وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها
حتى إذا جاءوك يجادلونك يقول الذين كفروا إن هذا إلا أساطير الأولين
وهم ينهون عنه وينأون عنه
وإن يهلقون إلا
أنفسهم وما يشعرون
فلو ترى إذ وقفوا على
النار فقالوا يا ليتنا نرد ولا نكذب بآيات ربنا ونكون من المؤمنين
وقالوا إن هي
إلا حياتنا الدنيا وما نحن بمبعوثين
ولو ترى إذ وقفوا على ربهم
قال
أليس هذا
بالحق
قالوا بلى وربنا قال فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون
ورخصر الذين
كذبوا بلقاء الله
حتى إذا جاءتهم الساعة
بغتة
قالوا يا حسرتنا على ما فرطنا فيها
وهم
يحملون
أوزارهم على ظهورهم
ألا ساء ما يزرون
وما الحياة الدنيا إلا لعب ولهل وللدار
الآخرة خير للذين يتقون أفلا تعقلون
ودي نعلم إنه
ليحزنك الذي يقولون
فإنهم لا
يكذبونك ولكن الظالمين بآيات الله يجحدون
ولقد
كذبت رسل من
قبلك فصبروا على ما كذبوا وأوذوا حتى أتاه
النصرنا
ولا مبدل لكلمات الله
ولق رياءك من نبأ المرسلين
وإن كان كبر عليك إعراضهم فإن استطعت أن
تبتغي نفقا في الأرض أو سلما في السماء
فتأتيهم
بآية
ولو شاء الله لجمعهم على الهدى
فلا تكونن من الجاهلين
فأيب الذين يسمعون
والموتى يبعثهم
الله ثم
إليه يرجعون
وقالوا لولا نزل عليه آية من
ربه
قل إن الله قادر على أن
ينزل آية ولكن أكثرهم لا يعلمون
وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بها لا حيه إلا أمم أنثالكم
ما فرطنا في
الكتاب من شيء ثم إلى ربهم يحشرون
والذين كذبوا بآياتنا صم وبكم في الظلمات من
يشأ الله يضلل ومن
يشأ
يعله على صراط مستقيم
قل أرأيتكم إن أتاكم
عذاب الله أو أتتكم الساعة أغير الله تدعون إن كنتم صادقين
قل إياه تدعون
فيكشف ما تدعون
إليه إن شاء
وتنسون ما تشرفون
ولقد أرسلنا إلى أمم من قبلك فأخذناهم
بالبأساء والضراء لعلهم يتضرعون
فلولا إذ ياءهم
بأس لا
تضرعوا ولكن
قست قلوبهم وزين لهم الشيطان ما كانوا يعملون
لما
نسوا ما ذكروا به
فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم
بطة
فإذا هم مبلسون
فقطع ذابر
القوم الذين ظلموا
والحمد لله رب العالمين
وحفظوا الله
يأتيكم به انظر
كيف مصرف الآيات ثم هم يصدفون
قل أرأيتكم إن أتاكم عذاب الله
بغتة أو جهرة هل يهلك إلا القوم الظالمون
وما نرسل
المرسلين إلا
مبشرين ومنذرين
فلا خوف
عليهم ولا هم يحزنون
والذين كذبوا بآياتنا يمسهم العذاب بما كانوا يفسكون
قل لا أقول لكم عندي خزائم الله ولا أعلم الغيب ولا أقول لكم إني ملك
إن أتبع إلا ما يوحى إليه قل هل يستوي الأعمى والبصير
فلا تتفكرون
وأنذر به الذين يخافون أن يحشروا إلى ربهم
ليس لهم من دونه ولي ولا شفيع لعلهم يتقون
ولا تطرد الذين يدعون ربهم
بالغداة والعشي يريدون ويهة
ما عليك من حسابهم من شيء وما من
حسابك
عليهم من شيء
فتطردهم فتكون من الظالمين
وكذلك فتنا
بعضهم
ببعض ليقولوا أهؤلاء ممن الله عليهم من بيننا
وليس الله بأعلم بالشاكرين
وإذا جاءك الذين يؤمنون بآياتنا فقل سلام عليكم
كتب ربكم على
نفسه الرحمة
أنه من عمل منكم سوءا
بجهالة ثم تاب من
بعده
وأصلح فأنه بفور رحيم
وكذلك
نفصل الآيات ولتستبين سبيل المجرمين
إني نهيت أن أعبد
الذين تدعون من دون الله قل لا
أتبع أهواءكم قد ظللت إذا
وما ألمن المهتدين
قل إني على
بينة من ربي وكذبتم به ما عندي ما تستعيلون به
إن الحكم إلا لله يقص الحق وهو خير الفاصلين
إن الحكم إلا لله
يقص الحق
وهو خير الفاصلين
قل لو أن عندي ما تستعيلون به لقضي الأمر بيني وبينكم
ويعلم ما في البر والبحر
وما تسقط من
ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا عرقب ولا
يابس
إلا في
كتاب مبين
وهو
الذي
يتوفاكم بالليل ويعلم ما جرحتم بالنهار
ثم
يبعثكم فيه ليقضى أجل مسمى
ثم إليه مرجعكم ثم
ينبئكم
بما كنتم تعملون
هو القائر
فوق عباده
ويرسل عليكم حفظة حتى إذا جاء أحدكم الموت توفته رسولنا وهم لا يفرطون
ثم ردوا إلى الله مولاهم الحق
ألا له الحكم وهو أسرع الحاسبين
قل من ينجيكم من ظلمات البر والبحر تدعو له
تضرعا
وخفية لئن أنجانا من عاذه لنكون من الشاكرين
قل الله
ينجيكم منها ومن كل كرب ثم أنتم تشركون
قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا من
فوقكم أو من تحت أرجلكم أو يلبسكم شيعا
ويذيق بعضكم بأس بعض
انظر كيف نشرف الآيات لعلهم يفقهون
وكذب به قومك وهو
الحق
قل لست عليكم بوكيل
لكل
نبأ
مستقر
وسوف تعلمون
وإذا رأيت
الذين يخوضون في آياتنا
فأعرض عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره
وإما
ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين
وما على الذين يتقون من حسابهم من
شيء ولكن
ذكرى لعلهم يتقون
ذكر
الذين اتخذوا دينهم لعبا ولهوا وغرتهم
الحياة الدنيا
ذكر به أن
تبسل نفس بما كسبت ليس لها من دون الله ولي ولا شفيع وإن تعدل كل
عدل لا يؤخذ منها
هؤلاء الذين أبسلوا بما كسبوا
لهم شراب من حميم وعذاب أليم بما كانوا يكفرون
ومن دون الله ما لا ينفعنا ولا يضرنا ونرد على أعقابنا بعد إذ هدان الله
كالذي استهوته الشياطين في الأرض حيران
له أصحاب يدعونه إلى الهدى اتنا
قل إن هدى الله هو
الهدى
وأمرنا
لنسلم لرب العالمين
وأن
أقيموا الصلاة والتقوه
هو الذي خلق السماوات
والأرض بالحق
ويوم يقول كن فيكون
قوله الحق
وله الملك يوم
ينفخ في الصور
عالم الغيب
والشهادة
وهو الحكيم الخبير
وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر
أتتخذ أصناما آلهة إني أراك وقومك في ضلال مبين
وعلى ذلك نري إبراهيم ملكوت السماوات
والأرض وليكون من الموقنين
فلما جن عليه
الليل رآ
كوكبا
قال هذا ربي
فلما أفل قال لا أحب الآفلين
فلما رأى القمر بازغا قال
هذا ربي
فلما أفل قال لئن لم يهدني
ربي لأكون
من القوم الضالين
فلما رأى
الشمس بازغة قال هذا ربي هذا أكبر
فلما
أفلت قال يا قوم إني بريء مما تشركون
إني وجهت وجهي للذي فطر السماوات
والأرض حنيفا
وما ألا من المشركين
وحاجه قومه
قال أتحاجوني في الله وقد هدا
وكيف أخاف ما تشركون به
إلا أن
يشاء ربي شيئا
وسع ربي كل شيء علما
أفلا تتذكرون
وكيف أخاف ما أشرقتم ولا تخافون أنكم أشرقتم بالله ما لم
ينزل به عليكم سلطانا
فأي الفريقين أحب بالأمر
إن كنتم تعلمون
الذين آمنوا ولم
يلبسوا
إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون
ووهبنا له
إسحاق ويعقوب
كلا هدينا
ونوحا هدينا من
قبل
ومن
ذريته داود وسليمان وأيوب
ويوسف
وموسى وهارون
وكذلك
نجزي المحسنين
ذكريا
ويحيا
وعيسى
وإلياس
كل من الصالحين
وإسماعيل
واليسع
ويولس
ولوطا
وكلا فضلنا على العالمين
من آبائهم وذرياتهم وإخوانهم
ويتبيناهم
وهديناهم إلى صراط مستقيم
ذلك هدى الله
يهدي به من يشاء من عباده
ويسعوا بها بكافرين
أولئك الذين هدى الله فبهداهم اقتده
قل لا أسألكم عليه أجرا
إنه إلا
ذكرى للعالمين
وما قدروا الله حق
قدره إذ قالوا ما
أنزل الله على
بشر من شيء
تجعلونه
قراطي ستبدونها وتخطون كثيرا
وعلمتم ما لم تعلموا أنتم ولا آباؤكم قل الله
ثم ذرهم في خوضهم يلعبون
وهذا كتاب
أنزلناه مبارك
مصدق الذي بين يديه
ولتنذر أمة
القرى ومن حولها
الذين يؤمنون بالآخرة يؤمنون به وهم على صلاتهم يحافظون
هؤلاء
تباسقوا
أيديهم
أخرجوا أنفسكم اليوم تجزون عذاب الهون بما
كنتم تقولون على الله
غير
الحق وكنتم عن آياته تستكبرون
وخلق رئيتمونا فرادا كما خلقناكم أول مرة وتركتم ما خولناكم وراء ظهوركم
وشفعاءكم الذين زعمتم أنهم فيكم شركاء
لقد تقطع
بينكم وضل عنكم ما كنتم تزعمون
إن الله فالق الحب والنوى
يخرج الحي من الميت ومخرج الميت من الحي
ذلكم الله
فأنا تؤفكون
فانقوا الإصباح وجعل الليل سكنا والشمس والقمر حسبانا
ذلك تقدير العزيز العليم
وهو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر
والبحر
قد فصلنا الآيات لقوم يعلمون
وهو الذي أنشأكم من نفس واحدة
فمستقر ومستودع
قد فصلنا الآيات لقوم يفقهون
وهو الذي أنزل من السماء ماء فأخرجنا به نبات كل شيء
فأخرجنا منه خضرا نخرج منه حبا متراكبا
نخرج منه حبا متراكبا ومن
النخل من طلعها كنوان
دانية وجنات من أعناب
والزيتون والرمان
وجنات من أعناب
والزيتون والرمان مشتبها
وغير متشابه
انظروا إلى ذمره إذا أذمر وينعه
إن في ذلكم لآيات لقوم يؤمنون
إن في ذلكم لآيات
لقوم يؤمنون
وجعلوا لله شركاء الجن
وخلقهم
وخرقوا له بنين وبنات
بغير علم
سبحانه وتعالى عما يصفون
وعلى سماواته والأرض
أنا يكون له ولد ولم تكن له صاحبة
وخلق كل شيء
وهو بكل شيء عليم
ذلكم الله ربكم لا إله إلا هو
خالق كل شيء فاعبدوه
وهو على كل شيء وكيد
لا تدركه
الأبصار وهو يدرك
الأبصار
وهو
اللطيف الخبير
وَقَدْ جَاءَكُمْ بَصَائِرٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ
وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا وَمَا أَنَا عَلَيْكُمْ بِحَفِيرٍ
وكذلك نصرف الآيات وليقولوا درست ولنبيله لقوم يعلمون
اتبع ما أوحي إليك من ربك
لا إله إلا هو
وأعرض عن المشركين
ولو شاء الله ما أشرفه
وما جعلناك عليهم حفيظا
وما أنت عليهم بوكيل
ويسب الذين يدعون من دون الله فيسب الله
عدوا
بغير علم
كذلك زينا لكل أمة عملهم ثم إلى ربهم مرجعهم فينبئهم
بما كانوا يعملون
وعقسموا بالله
جهد أيمانهم لإن جاءتهم آية ليؤمنن بها
قل إنما الآيات عند الله
وما يشعركم أنها إذا جاءت لا يؤمنون
نقلب أفئدتهم وأبصارهم كما لم يؤمنوا به أول مرة
ونذرهم في طبيانهم يعمهون
ولو أننا
نزلنا إليهم الملائكة وكلمهم
الموتى وحشرنا عليهم كل شيء قبلا ما كانوا ليؤمنوا
إلا أن
يشاء الله
أبثرهم يجهدون
وكذلك جعلنا لكل نبي
عدوا
شياطين
الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرفا قول غرورا
ولو شاء ربك ما فعلوه
فذرهم وما يفترون
ولتصغى إليه أفئدة الذين لا يؤمنون
بالآخرة وليرضوه وليقترفوا ما هم مقترفون
والذين آتيناهم الكتاب يعلمون أنه
منزل من ربك
بالحق فلا تكونن من الممترين
وتمت
كلمة
ربك شرقا
وعدلا لا مبدل لكلماته
وهو السميع العليم
وإن تطع أكثر من
في الأرض يضلوك عن سبيل الله إن
يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرسون
إن ربك هو أعلم من يضل عن سبيله
وهو أعلم بالمهتدين
فكلوا مما ذكر اسم الله
عليه إن كنتم بآياته مؤمنين
وما لكم أن لا تأكلوا مما ذكر اسم الله عليه
وقد فصل لكم ما حرم عليكم إلا ما اضطررتم إليه
وإن كثيرا ليضلون بأهوائهم
بغير علم
إن ربك هو أعلم بالمعتدين
واذعوا ظاهر الإثم وباطلة
إن الذين يكسبون الإثم سيهزون بما كانوا يقترفون
ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه وإنه
لفسق وإن الشياطين
ليوحون إلى أوليائهم ليجادلوكم
وإن أطعتموهم إنكم لمشركون
أَوَمَن كَانَ مَيْتًا
فَأَحْيَيْنَاهُ وَجْعَلْنَا لَهُ نُورًا
يَمْشِي بِهِ فِي
النَّاسِ كَمَن مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ
مِّنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُوا يَعْمَنُونَ
109. وكذلك جعلنا في كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها وما يمكرون إلا
بأنفسهم وما يشعرون
110. وإذا جاءتهم آية قالوا لن نؤمن حتى نؤتى مثل ما أوتي رسل الله الله
أعلم
حيث يجعل رسالته سيصيب الذين أجرموا صغار
عند الله وعذاب
شديد بما يؤمن
111. وما كانوا يمكرون
112. فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام
113. ومن يرد أن
يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء
114. كذلك يجعل الله
الرئيس على الذين لا يؤمنون
115. وهذا صراط
ربك مستقيما
قد فصلنا الآيات لقوم يذكرون
116. لهم دار السلام عند
ربهم
وهو وليهم بما كانوا يؤمنون
117. ويوم
يحشرهم جميعا يا معشر الجن قد استكثرت من الإنس
118. وقال أولياؤهم من
الإنس ربنا استمتع بعضنا ببعض وبلونا أجلنا الذي أجلت لنا
119. قال النار مثواكم خالدين فيها إلا ما شاء الله إن ربك حكيم عليم
110. وكذلك نولي بعض الظالمين
بعضا بما كانوا يكسبون
111. يا
معشر الجن
والإنس ألم يأتكم رسل منكم
يقصون عليكم آياتي وينذرونكم لقاء يومكم هذا
قالوا شهدنا على أنفسنا
112. وقالوا على
أنفسهم أنهم كانوا كافرين
113. ذلك أن لم يكن ربك مهلك القرى بظلم
وأهلها غافلون
114. ولكل دريات مما عملوا وما ربك بغافل عما يعملون
115. إنما توعدون لآت وما أنتم بمعجزين
116. لآ قوم اعملوا على مكانتكم إني عامل
فسوف تعلمون من تكون له عاقبة الدار
إنه لا يفلح الظالمون
117. ويعلوا لله مما ذرأ من
الحرث
والأنعام نصيبا فقالوا هذا لله بزعمهم وهذا لشركائنا
118. فما كان
لشركائهم فلا يصل إلى الله
وما كان لله فهو يصل إلى شركائهم
ساء ما يحكمون
119. وكذلك زين لكثير من المشركين قتل
أولادهم شركاؤهم ليردوهم وليلبسوا عليهم
دينهم
ولو شاء الله ما فعلوه فذرهم وما يفترون
111. وقالوا هذه أنعام
وحرث حير لا
يطعمها
إلا من
نشاء
بزعمهم وأنعام
حرمت ظهورها وأنعام لا يذكرون اسم الله عليها افتراء عليه
112. سيجزيهم بما كانوا يفترون
113. وقالوا ما في بطون هذه الأنعام
خالصة
لذكورنا
ومحرم
على
أزوائنا وإن يكن
ميتة
فهم فيه شركاء
سيجزيهم وصفهم
إنه حكيم عليم
114. قد خسر
الذين قتلوا أولادهم سفها بغير علم
وحرموا ما رزقهم الله افتراء على الله
قد ضلوا وما كانوا مهتدين
115. كلوا من ثمره إذا
أثمر وآتوا حقه يوم حصاره
ولا تسرفوا
116. إنه لا يحب المسرفين
117. ومن الأنعام حمولة وفرشا
118. كلوا مما
رزقكم الله ولا تتبعوا خطوات الشيطان
119. إنه لهم عدو مبين
111. ومن المعزين أثنين
112. ومن
الضأن أثنين
113. ومن المعزين أثنين
114. ومن الضأن أثنين
115. ومن الغنم أثنين
116. ومأم الأنثيين 117. أم ما اشتملت عليه أرحام الأنثيين
118. فمن أظلم ممن افترى على الله
كذبا ليضل الناس بغير علم 119. إن الله لا يهدي القوم الظالمين
110. قل لا أجد فيما أوحي إلي
محرما على طاعم
يطعمه
إلا أن يكون
ميتة أو دمما مسفوحا أو لحم خنزير
111. وعلى الذين آدوا حرمنا كل ذي ظفر
112. ومن البقر والغنم حرمنا عليهم شحومهما
إلا ما حملت ظهورهما أو الحوايا أو ما
اختلط بعض
113. ذلك جزيناهم
ببغيهم وإنا لصادقون
114. وإن كذبوك فقل
ربكم ذو رحمة واسعة ولا يرد بأسه عن القوم المجرمين
115. لا يقول
الذين أشركوا لو شاء الله ما أشركنا ولا آباؤنا
ولا حرمنا من شيء 116. كذلك كذب الذين من قبلهم حتى
ذاقوا بأسنا
117. قل هل عندكم من علم
فتخرجوه لنا
إن
تتبعون إلا الظن وإن
أنتم إلا تخرصون
118. قل فلله
الحية البالغة فلو شاء لهداكم أجمعين
119. هلم شهداءكم الذين
يشهدون أن
الله حرم هذا
111. فإن
شهدوا فلا تشهد معهم
ولا تتبع أهواء الذين كذبوا بآياتنا
112. والذين لا يؤمنون
بالآخرة وهم
بربهم يعدلون
113. قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم
114. ألا تشركوا به شيئا
115. وبالوالدين إحسانا
116. ولا
تقتلوا أولادكم من إملاك
117. نحن نرزقكم وإياهم
118. ولا
تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطل
119. ولا
تقتلوا
النفس التي حرم الله
إلا بالحق
110. ذلكم وصاكم
به لعلكم تعقلون
111. ولا
تقربوا مال اليتيم
إلا
بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشد 112. وأوف الكيل والميزان بالقسك
113. وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربا 114. وبعهد الله أوفوا
ذلكم وصاكم به لعلكم تذكرون
115. وأن هذا شراطي مستقيما
فاتبعوه 116. ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن
سبيله ذلكم وصاكم
به لعلكم تتكون
117. وأن هذا شراطي مستقيما فتفرق بكم عن
سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتكون
118. وهذا كتاب
أنزلناه مبارك
فاتبعوه
واتقوا
لعلكم ترحمون
119. أن تقولوا إنما
أنزل الكتاب على طائفتين من قبلنا وإن كنا عن
دراستهم لغافلين
111. أو تقولوا لو أن
أنزل علينا
الكتاب لكنا
أهدا منهم
112. فقرياءكم
بينة من
ربكم وهدى ورحمة
113. فمن أظلم ممن
كذب بآيات الله وصدف عنها
114. نجز الذين يصدفون عن آياتنا سوء العذاب بما كانوا يصدفون
115. فلينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة أو يأتي ربك أو يأتي بعض آيات ربك
116. لا
ينفع نفسا إيمانها لم
تكن آمنت من
قبل أو كسبت في إيمانها خيرا
117. قل انتظروا إنا منتظرون
118. ومعرقوا
دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء
119. إنما أمرهم إلى الله ثم
ينبئهم بما كانوا يفعلون
111. ومن جاء
بالحسنة فله
عشر أمثالها
ومن
جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها وهم لا يظلمون
112. دينا قيما ملة إبراهيم
حنيفا
وما كان من المشركين
113. قل إن صلاتي ونسكي
ومحياي ومماتي لله رب العالمين
114. لا شريك له
وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين
115. قل أغير الله أبدي ربا وهو رب كل شيء 116. ولا
تكسب كل نفس إلا عليها
ولا تزروازرة وزر أخرى
المصدر ب flute

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...