إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره
ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا
من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له
وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله
يا أيها الذين آمنوا تكون الله حق تقاتي
ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون
يا أيها الناس اتكوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة
وخلق منها زوجها
وبث منهما رجالًا كثيرًا ونساء
واتكوا الله الذي تساءلون به والأرحام
إن الله كان عليكم رقيبًا
يا أيها الذين آمنوا اتكوا الله وقولوا قولًا سديدًا
يصلح لكم أعمالكم
ويغفر لكم دينكم
ويغفر لكم ذنوبكم
ومن يطع الله ورسوله
فقد فاز فوزًا عظيمًا
أما بعده فإن أصلك الكلام كلام الله
وأحسن الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم
وشر الأمور محدثاتها
وكل محدثة بدعة
وكل بدعة ضلالة
وكل ضلالة في النار
وبعد
أيها الإخوة الكرام
إن ديري زباني
أرسل لكم مرة أخرى
هذا الشهر المبارك
هذا الشهر المبارك
هذا الشهر
في حين أن الله سبحانه وتعالى
وضع فيه بركات
بركات
للمؤمنين
بالضبط الله عز وجل
يعطي المؤمنين
مواصم
مواصم خير
هذه المواصم على أحيانا
هم الليلة القدر
هم الليلة القدر
هم الليلة القدر
هم المواصم على أحيانا
ست codon
هم التقوي 특pu
قطعة من اليوم مثل هذه الوقت الأخير من ساعات بعد يوم الجمعة
وعندما يمكن أن يكون هناك وقت مستمر كل يوم من الأسبوع مثل الثالثة الأخيرة
من الليل وهذا الموسم إخواني هو شهر كامل مجموعة من الأخوة والأخوات والأخوات
والله نحتاج إلى شهر في الذي يمكن المؤمن أن يستطيع تحقيق نفسه
تحقيق نفسه شهر في الذي يمكن أن يتحقق الله عز وجل علىه حقائق تحقيق
والتي تحقق المؤمن بالضبط النبي صلى الله عليه وسلم
يذكر أتاكم رمضان رمضان جاء إليك
شهر مبارك إنه سنة مباركة ومن ثم ذهب إلى تشرح أنه في هذا السنة
من أجهزتها هو أن دروس الجنة مفتوحة
هذا الجنة الذي يؤمن المؤمنين أي مؤمن إنه ضرورة يؤمن فيها
ونؤمن بالجنة والنار
أننا نؤمن في الجنة نؤمن في
أن ال 2 منهم صحيح يكفي ذلك
وعز وجل خلال هذا المسيح. وعلى أعلى ذلك، يعلن النبي أن
دور جهنم. يأذن بالله من أن دور جهنم مغلقا. ومن خلال مفيداته
وبركاته. هو صوفي. هذا هو الشياطين. أن الشياطين يغلقون
ويغلقون ويقفون على النبي أنهم مغلقون. نعمة من النعمة
من الله عز وجل. وذلك هو سنة أيها الإخوة. حيث أن النبي
مستحيل للحفاظ على نفسه. النبي أيها الإخوة في هذا السنة
مغلق. وبذلك لديه فرصة رائعة لتجنب دماغه على الخير.
والذي نهائياً حيث احدهم الشيطان من قرآة القرآن. الله بإذن الله
انشبه سنة رمضان لخراج القرآن. وبالفعل جميع الكتب
با coke subjects ادم كلها. السؤال الآخر Kamabomb سأعطيها مدينة رمضان.
قلبه عدوнить في رمضان. القران المقدم تم إثباته في رمضان.
.
.

.
من إبراهيم كانوا أظهرون في رمضان وكما يحدث في هذا الحديث الحقيقي
كما أن القرآن أظهر في الليلة الثامنة الرابعة في رمضان في الليلة الثامنة الرابعة
وهذا يعني أن الحقيقة أن ليلة القدر ليست بالضرورة الليلة الثامنة
كل سنة في سنة رمضان يمكن أن يتغير خلال السنوات ومن سنة إلى سنة
وذلك النبي صلى الله عليه وسلم خلال هذا الشهر
سيزداد في الخير
كما يحدث في الحديث في الصحيحين
النبي صلى الله عليه وسلم خلال هذا الشهر سيزداد من إبراهيم
ويقرئه القرآن ويدارسه
سيقرأ القرآن إلى جبرايل ويقرأه القرآن
وهذا هو جبرايل في هذا الشهر كل يوم أو كل يوم في رمضان
سيقرأ رسالة الله صلى الله عليه وسلم
وسيقرأ القرآن معه
لذلك هذا هو
سنة القرآن
ورأينا من أصحاب هذه الأمة
الأشخاص الرئيسيين الرئيسيين من الإمام المالك
الإمام السوفيان
الثوري
الأوزاعي وآخرين
في هذا الشهر
سوف يتخلصون من
تقديم الحديث
كانوا أشخاص من الحديث
وهذا كان يومهم
هذا كان طريقهم يوميًا ويوميًا
في سنة رمضان سوف يتخلصون
، ستعلمون حديثتم
وستعودو لقرآن
وذلك ستشأ بالتعلم
وتعلموه
رضا ما هو
كتير

للأخوة
حالا ما زلت تشاهدون
شهر
القرآن
القرآن
نهيت الفوق فورًا
كل غزة ليج��
ويغ tied
ايناتي لھدى والفرقان Pis liver
ما آپ الله واتعلم sausage everything is allowed
منكم الشهر فليسمه. الله تذكر بأن السنة من رمضان.
الليلة التي ظهرها القرآن بها كمدرسة للناس ومدرسة
المدرسة والمدرسة. فمن شهد منكم الشهر فليسمه. ومن
من بينكم يشاهد السنة فإنه يفتحه.
ومدرسة السنة أيها الأخوة. بمشاهدة الهلال الذي
هو السنة الجديدة من رمضان. وهذا الهلال يبدو على
رمضان صغيرة جدا. ولكن بمدرسة طويلة وقريبة كما ترى
من شهر فليسمه والذي يكفي هو شهر واحد.
ثم الشهر.
والشهر يصنع.
الشياطين مغلقون.
الجنة مفتوحة.
الحرارة والفتحات مغلقون.
ونحن لدينا بداية هذا السنة
من البركة والخير والحمد لله رب العالمين.
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى
آله وصحبه ومن ولا وبعد.
أيها الأخوة الله عز وجل في هذا الآية قد ذكر من شهد منكم الشهر فليسمه.
من أحد منكم يشاهد السنة ثم دعه يصنع.
هذا الآية.
هو.
آية.
آية.
هذا ناسخة.
هذا هو.
إنه آية.
التي أبرغت في الآية السابقة.
وهذا كان الآية من أصحاب الله عز وجل.
يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون.
أيها الذين يؤمنون.
الثقافة تم تحضيرها عليكم.
كما تم تحضيرها عليهم الذين جاءوا قبلكم.
أن تحصلوا على الحرارة.
من علمات هذا الصيام.
إنه تقوى أكبر.
ومن ثم يذكر الله عز وجل.
كما يتعلق بالأشخاص الذين يستطيعون الصيام ولكن لا يريدون.
وعلى الذين يطيقونه فدية تعام مسكين.
على الذين يطيقونه.
الذين يستطيعون الصيام ولكن يريدون ويختارون أن لا يصيبوا.
فهم يجبون أن يطيقون شخص صعب.
هذا كان قراراً قد حدث في الإسلام.
أي أن الله عز وجل قد تحضر الصيام ولكنه لم يكن واجباً.
أنه يمكنك الصيام إذا أردت.
ويمكنك إزالة الصيام إذا أردت.
ولكن إذا أردت إزالة الصيام.
أي إذا أردت لا أن تصيب.
إذاً يجب أن تطيق شخص صعب يومياً.
هذا كان في البداية.
ثم في العام الثاني بعد الهجرة.
الله عز وجل تحضر.
وقام بالصيام وقام بفعلها واجباً.
لَمَن شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ
وقد تحدث الله عز وجل عن من أشهر يصيب الشيام إذا أردت.
ثم أدعوه لتصيبه،
بمعنى لا تدعوه لتصيبه ببعض الأيام منه.
لا تدعوه لتصيبه للأول والأثنين والأثنين والعشر والثالث والعشرين.
أو دعوه لتصيبه للأول والثالث.
ثم في الأخير بعض الأيام.
in order to massage our guilt
إخوان الله عز وجل has mentioned
فمن that is whoever from the مسلمون
is upright, Muslim, بالغ
has come of age
and he considers himself a believer
then it is واجب upon him
and he doesn't say يخي سبحان الله
the days are too long يخي
oh يخي it's the middle of summer يخي
oh سبحان الله
you know these days I need to drink
I'm working
فمن شهد منكم الشهر فليسمه
and your work أيها الإخوة
was not more strenuous than the battle of Badr
the مسلمون
from the believers who participated in the battle of Badr
somewhere in the region of 313
from the region of Badr
from among them
they fought the battle of Badr
while fasting in the month of رمضان
and you say يخي سبحان الله
my work
يعني I need something to drink
typing at a keyboard
the month of رمضان
الله has made it واجب upon you
know
that in this وجوب
and in this necessity is خير for you
باركة
السيام جنة
the prophet صلى الله عليه وسلم
he said
سيام is a shield
السيام جنة
that is a shield between you
and the punishment of الله عز وجل
the prophet صلى الله عليه وسلم
likewise mentioned
whomsoever fasts one day in رمضان
then الله عز وجل
distances him from the hellfire
سبعين خريفة
seventy autumns
that is seventy years
seventy years distance
between you and the hellfire
for fasting one day in رمضان
you don't believe that we need this
والله أيها الإخوة
نير رمضان
similarly
the messenger عليه الصلاة والسلام
during the month of رمضان
will increase in giving صدق
as occurs in the hadith
عبد العباس رضي الله عنه
and he mentioned
that indeed
the messenger صلى الله عليه وسلم
كان أجود الناس
that the messenger was the most generous of the people
وكان أجود ما يكون في رمضان
and he was the most generous
in رمضان
and he mentioned
he was like a ريح مرسل
he was like a
a wind that was sent
that is the wind that brings
seeds and pollination
and other things like that
that's the wind that moves the clouds
and brings خير to the بلاد
and خير to the lands
he was like that wind
that is he would provide
help
maintain
he would
supply صدق
and بركة
to those who needed it
wherever he saw an opportunity
that was the messenger صلى الله عليه وسلم
in رمضان
and that was not to say
that he was not like that
outside of رمضان
and ابن عباس
made that clear
كان أجود الناس
he was the most generous of the people
but he was the most generous
in رمضان
and that no doubt
is from the صفات
that we maintain
and from the characteristics
that we adorn ourselves with
in this month of صبر
this month of patience
but this month إخوان
that purifies us
that rectifies us
just as our
vehicles
إخوان
from time to time
they require servicing
they need an MOT
they need an oil change
the body
the soul
it requires that service
it requires that oil change
it requires rectification
it requires that
which will make it
and nurture it
upon خير
and our souls
inclined towards laziness
that is the nature
of بني آدم
that is the nature of بني آدم



طبيعة ابن آدم أنه ينطلق نحو الغمضان وذلك الحمد لله الله عز وجل
جعله يجعله مفتوح علىنا لا يوجد إذا وإلا في هذه الأمور عندما يأتي أيها الإخوة
إنه شيء يجعلنا نحن سعيدين عندما يأتي يجب أن لا نسمع
آه رمضان أوه فقط يتبقى قليل من الأيام إلى رمضان سبحان الله كيف سنقابل
كيف سنتعامل مع هذا المساء هذا ليس الوصول الذي لدينا
المؤمن كما ذكر الله عز وجل
إنه بفضل الله إنه بفضل الله وإنه بفضل الله إنه بفضل الله & it is the mercy of
that you should rejoice about
فبذلك فليفرحوا
ثم دعوهم يتبعون بشأن هذا ، فرصة الله ، رحمة الله هو خير من ما يجمعون
. إنه أفضل من كل ما تجمعونه ، كل ذلك المشاكل التي تحصل علىها من خلال مالك ومالك
ومن خلال دنياك ومن خلال ما يعطيك مالاً ومجموعاً ومجموعاً ومجموعاً
من الوقت الذي تستيقظ في الصباح إلى الوقت الذي تذهب للنوم
مالاً ومالاً أكثر مالاً والأشياء التي أستطيع أن أبيعها في مالياتي وما أستطيع أن أحضره
الله عز وجل لديك في هذا الآية ، قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحون
هو خير من ما يجمعون ، إنه بفضل الله وبرحمته ، إنه ما يجب أن يتبعون عنه ، إنه أفضل من كل ما يجمعون
كل شيء
، وهذا هو سنة الفضل والسنة الرحمة والسنة الثقيلة ، لذلك نحن سعيدون وحسنين ونحن سعيدون
أن الله عز وجل يعطينا فرصة لنرى مرة أخرى
رمضان
والحمد لله رب العالمين
قوموا إلى صلاتكم ويرحمكم