بسم الله الرحمن الرحيم
عم يتساءلون
عن النبي العظيم
الذي هم فيه مختلفون
كلا سيعلمون
ثم كلا سيعلمون
ألم نجعل الأرض مهادا
والجبال أوتادا
وخلقناكم أسواجا
وجعلنا نومكم سباثا
وجعلنا الليل لباسا
وجعلنا النهار معاشا
وبنينا فوق ضحاياه
أجلتكم سبعا شدادا
وجعلنا سراجا وهاجا
وأنزلنا من المعسرات ماءا تجادا
لنخرج به حبا ونامه
نباتا وجنات ألفافا إن يوم الفصل كان ميطاتا
يوم ينفخ في الصور فتكون أفواجا
وفتحت السماء فكانت أبوابا
وسجرت الجبال فكانت ثرابا
إن جهنم كانت مرصدا
للطاغين مرصدا
مآبا
لابثين فيها أحطابا
لا يذوقون فيها بردا ولا شرابا
إلا حميما وغساقا
جزاء
مآبا
وفاقا
إنهم كانوا لا يرجون حسابا
وكذبوا بآياتنا كذابا
وكل شيء أحصيناه كتابا
وذوقوا فرحاها
فلما زيدكم إلا عذابا
إن للمتلقين مفازا
عدائق وأعنابا
وكواعبا رعبا
وكأسا دهابا
لا يسمعون فيها لغوا ولا كذابا
جزاء من ربك عطاء حسابا
رب السماوات والأرض وما بينه والرحمن
لا يمنعون من أجل أن يسمعون فيها لغوا ولا كذابا
فما بينهما الرحمن لا يملكون منه حطابا
يوم يقوم الروح والملائكة صفا لا يتكلمون
لا يتكلمون
إلا من أذن له الرحمن وقال صوابا
ذلك اليوم الحق
فمن شاء اتخذ إلى ربه مآبا
إنا أنذرناهم عذابا قريبا
يوم ينظر المرء ما قدمت يداه
ويقول الكافر يا ليتا
أني كنت ترابا
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật