Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650
والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم كتاب الله عليكموأحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحينفما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضةولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضةإن الله كان عليما حكيماومن لم يستطع منكم طولا أن ينكح المحصنات المؤمناتفمما ملكت أيمانكمفمما ملكت أيمانكم من ذلكفتياتكم المؤمناتوالله أعلم بإيمانكم بعضكم من بعضفانكحوهن بإذن أهلهن وآتوهن أجورهن بالمعروفمحصنات غير مسافحات ولا متخذات أخدانفإذا أحسنوافإن أتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذابذلك لمن خشي العنة منكموأن تصبروا خير لكموالله غفور رحيميريد الله أن يبين لكم ويهديكم سنن الذين من قبلكمويتوب عليكموالله عليم حكيموالله يريد أن يتوب عليكمويريد الذين يتبعون الشهوات أن تمينوا ميلا عظيمايريد الله أن يخفف عنكموخلق الإنسان ضعيفايا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطلإلا أن تكون تجارة عن تراض منكمولا تقتلوا أنفسكمإن الله كان بكم رحيماومن يفعل ذلك عدوانا وظلمافسوف نصليه ناراوكان ذلك على الله يسيراإن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنهنكفر عنكم سيئاتكموندخلكم مدخلا كريماولا تتمنوا ما فضلتمولله به بعضكم على بعضللرجال نصيب مما اكتسبواوللنساء نصيب مما اكتسبواسألوا الله من فضلهإن الله كان بكل شيء عليماولكل جعلنا موالي مما ترك الوالدانوالأقربونوالذين عقدت أيمانكم فآتوهم نصيبهمإن الله كان على كل شيء شهيداالرجال قوامون على النساءبما فضل الله بعضهم على بعضوبما أنفقوا منهمن أموالهمفالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ اللهوالتي تخافون نشوزهن فعظوهنوهجروهن في المضاجع واظربوهنفإن أطعنكم فلا تبغوا عليهم سبيلاإن الله كان بكثيراوكان عليا كبيراوإن خفتم شقاق بينهمافبعثوا حكما من أهله وحكما من أهلهاإن يريد إصلاحا يوفق الله بينهماإن الله كان عليما خبيراواعبدوا الله ولا تشرقوا به شيئاوبالوالدين إحساناوبذي القربى واليتامى والمساكينوالجار ذي القربى والجار الجنبوالصاحب بالجنب وبن السبيلوالصاحب بالجنب وبن السبيلوما ملكت أيمانكمإن الله لا يحب من يحبهومن كان مختالا فخوراالذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخلويكترون ما آتاهم الله من فضلهوأعتدنا للكافرين عذاباوالذين ينفقون أموالهم رئاء الناسولا يؤمنون بالله واليوم الآخرومن يكون الشيطان له قرينافساء قريناوماذا عليهم لو آمنوا بالله واليوم الآخروأنفقوا مما رزقهم اللهوكان الله بهم عليماإن الله لا يظلم مثقال ذرةوإن تك حسنة يضاعفهاوإن تك حسنة يضاعفهاويؤتي من لدنه أجرا عظيمافكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيدوجئنا بك على هؤلاء شهيدايومئذ يود الذين كفروا وعصوا الرسوللو تسوى بهم الأرضولا يبتمون الله حديثايا أيها الذين آمنوالا تقربوا الصلاةوأنتم سكاراحتى تعلموا ما تقولونولا جنبا إلا عابري سبيلحتى أعلموا ما تقولونحتى تغتسلواوإن كنتم مرضى أو على سفرأو جاء أحد منكم من الغائطأو لامستم النساءفلم تجدوا ماء فتيممواصعيدا طيبافامسحوا بوجوهكم وأيديكمإن الله كان عفوا غفوراألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتابيشترون الضلالة ويريدون أن يرواأن تضلوا السبيلوالله أعلم بأعدائكموكفى بالله ولياوكفى بالله نصيرامن الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعهويقولون سمعنا وعصيناوسمع غير مسمع وراعناليا بألسنتهم وطعنا في الدينولو أنهم قالوا سمعنا وأطعناواسمع وانظرنا لكان خيرا لهم وأقوىولكن لعنهم الله بكفرهمفلا يؤمنون إلا قليلايا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما نزلنا مصدقا لما معكم من قبل أن نطمس وجوها فنردها على أدبارها أو نلعنهم كما لعنا أصحاب السبتوكان أمر الله مفعولاوالله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاءومن يشرك بالله فقد افترى إخما عظيماألم تر إلى الذين يزكون أنفسهمبل الله يزكي من يشاءويغلمون فتيلاانظر كيف يفترون على الله الكذبوكفى به إثما مبيناألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوتويقولون للذين كفروا هؤلاء أهل الكتابأهدا من الذين آمنوا سبيلاأولئك الذين لعنهم اللهومن يلعن الله فلن تجد له نصيراأم لهم نصيب من الملك فإذا لا يؤتون الناس نقيراأم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضلهفقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمةوآتيناهم ملكا عظيمافقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمةوآتيناهم ملكا عظيمافمنهم من آمن به ومنهم من صد عنهوكفى بجهنم سعيراإن الذين كفروا بآياتنا سوف نصليهم ناراكلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذابإن الله كان عزيزا حكيماوالذين آمنوا وعملوا الصالحانسندخلهم جنات تجري من تحتها الأنهارخالدين فيها أبدالهم فيها أزواج مطهرةوندخلهم ظلاإن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلهاوإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدلإن الله نعم ما يعظكم بهإن الله كان سميعا بصيرايا أيها الذين آمنواأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكمفإن تنازعتم في شيء مافردوه إلى الله والرسولإن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخرذلك خير وأحسن تأويلاألم تر إلى الذين يزعمون أنه يأمرهملأنهم آمنوا بما أنزل إليكوما أنزل من قبلك يريدونيريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوتوقد أمروا أن يكفروا بهويريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيداوإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزلواالله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودافكيف إذا أصابتهم مصيبة بما قدمت أيديهمثم جاءوك يحلفون بالله إن أردنا إلا إحسانا وتوفيقاكالذين يعلموا الله ما في قلوبهمفأعرض عنهم وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولا بنيغاوما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن اللهولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوكفاستغفروا الله واستغفر لهم الرسوللوجدوا الله توابا رحيمافلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهمثم لا يجدوا في أنفسهم محكمةثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليماولو أنا كتبنا عليهم أن قتلوا أنفسكم أو اخرجوا من دياركمما فعلوه إلا قليل منهمولو أنهم فعلوا ما يوعظونه منهمولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لهم وأشد تثبيتاوإذا لآتيناهم من لدنا أجرا عظيماولهديناهم صراطا مستقيماومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهممن النبيين والصديقين والشهداء والصالحينوحسن أولئك رفيقاذلك الفضل من الله وكفى بالله عليمايا أيها الذين آماناونوخذوا حذركم فانفروا ثبات أو انفروا جميعاوإن منكم لمن ليبطئافإن أصابتكم مصيبة قال قد أنعم الله علي إذ لم أكن معهم شهيداولئن أصابكم فضل من الله ليقولنكمأن لم تكن بينكم وبينه مودةيا ليتني كنت معهم فأفوز فوزا عظيما
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật