سأحلم لا لأصلح مركبات الريح أو عطباً أصاب الروحفالأسطورة اتخذت مكانتها المكيدة في السياق الواقعيوليس في وسع القصيدة أن تغير ماضياً يمضي ولا يمضي ولا أن توقف الزلزاللكني سأحلمربما اتسعت بلاد لي كما أناواحداً من أهل هذا البحركف عن السؤال الصعبمن أنا ها هنا؟أأنا ابن أمي؟لا تساورني الشكوكولا يحاصرني الرعاة أو الملوكوحاضري كغدي معيومعي مفكرة الصغيرةكلما حكى السحرحابت طائر دونتفك الحلم أجنحتيأنا أيضاً أطيرفكل حي طائرسأحلم لا لأصلح أي معنى خارجيبل كي أرمم داخل المهجورمن أثر الجفاف العاطفيحفظت قلبي كله عن ظهر قلبلم يعد متطفلاً ومدللاًتكفيه حبة أسكرين لكي يلين ويستكيكأنه جار الغريبولست طوع هوائه ونسائهفالقلب يصدق كالحديدفلا يئم ولا يحل ولا يجنوبأول المطر الإباحي الحليلولا يرن كعشب آب من الجفافكأن قلبي زاهدأو زائد عني كحرف الكاف في التشبيهحين يجف ماء القلبتزداد الجماليات تجريداًوتتثل العواطف بالمعاطفوالبكارة بالمهارةكلما يممت وجهيشطر أولى الأغنيات رأيت آثار القطاط على الكلامولم أكن ولداً سعيداًكي أقول الأمس أجمل دائماًلكن للذكرى يديني خفيفتينتهيجان الأرض بالحمىوللذكرىروائح زهرة ليلية تبكيوتوقذ في دم المنفي حاجته إلى الإنشادكوني مرتقى شجني أجد زمنيولست بحاجة إلا لخفقة نورسلأتابع السفن القديمة