بسم الله الرحمن الرحيم
قد أفلح المؤمنون
الذين هم في صلاتهم خاشعون
والذين هم عن اللغو معرضون
والذين هم للزكاة فاعلون
والذين هم لفروجهم حافظون
إلا على أزواجهم أحسن
111. أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين
112. إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين
113. فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون
114. فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون
115. والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون
116. والذين هم على صلواتهم يحافظون
117. والذين هم على صلواتهم يحافظون
118. والذين هم على صلواتهم يحافظون
119. أولئك هم الوارثون
110. الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون
111. الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون
112. ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين
113. ثم جعلناه لطفة في قرار مكين
114. ثم جعلناه لطفة في قرار مكين
115. في قرار مكين
116. ثم خلقنا النطفة علقة
117. فخلقنا العلقة مضغة
118. فخلقنا المضغة عظاما
119. فكسونا العظام لحما
111. ثم خلقنا النطفة علقة
112. فخلقنا العلقة مضغة
113. فخلقنا النطفة عظاما
114. فكسونا العظام لحما
115. ثم أنشأناه خلقا آخر
116. فكسونا العظام لحما
117. ثم أنشأناه خلقا آخر
118. فتبارك الله أحسن
119. الخالقين
110. فتبارك الله أحسن
111. الخالقين
112. ثم إنكم بعد ذلك لميتون
113. ثم إنكم بعد ذلك لميتون
114. ثم إنكم يوم القيامة تبعثون
115. ثم إنكم يوم القيامة تبعثون
116. ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق
117. وما كنا عن الخلق غافلين
118. ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق
119. وما كنا عن الخلق غافلين
110. وأنزلنا من السماء ماء بقدر فأسكناه في الأرض
111. وأنزلنا من السماء ماء بقدر فأسكناه في الأرض
112. وإنا على ذهاب به لقادرون
وإنا على ذهاب به لقادرون
فأنشأنا لكم به جنات من نخيل وأعناب لكم فيها فواكه كثيرة
لكم فيها فواكه كثيرة ومنها تأكلون
وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين
وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين
وإن لكم في الأنعام
وإن لكم في الأنعام
نسقيكم مما في بطونها ولكم فيها منافع كثيرة ومنها تأكلون
نسقيكم مما في بطونها ولكم فيها منافع كثيرة
وإن لكم في الأنعام
ومنها تأكلون
وعليها وعلى الفلك تحملون
ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره
ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره
أفلا تتقون
فقال الملأ الذين كفروا من قومه ما آذى إلا بشر
وقال الملأ الذين كفروا من قومه ما آذى إلا بشر
مثلكم يريد أن يتفضل عليكم
فقال الملأ الذين كفروا من قومه ما آذى إلا بشر
مثلكم يريد أن يتفضل عليكم
يريد أن يتفضل عليكم
ولو شاء الله
لأنزل ملائكة ما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين
يريد أن يتفضل عليكم
ولو شاء الله
لأنزل ملائكة ما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين
لأنزل ملائكة ما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين
لأنزل ملائكة ما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين
إن هو إلا رجل به جنة
إن هو إلا رجل به جنة
فتربصوا به حتى حين
إن هو إلا رجل به جنة
إن هو إلا رجل به جنة
إن هو إلا رجل به جنة
إن هو إلا رجل به جنة
فتربصوا به حتى حين
قال رب انصرني بما كذبوا أما أصافتكم
قال رب انصرني بما كذبون
فأوحينا إليه أن اصنع الفلك بأعيننا ووحينا فإذا جاء أمرنا وفارت النور
فأوحينا إليه أن اصنع الفلك بأعيننا ووحينا فإذا جاء أمرنا وفارت النور
فإذا جاء أمرنا وفارت النور
فاسلك فيها من كل زوجين اثنين وأهل
لك إلا من سبق عليه القول منهم
فإذا جاء أمرنا وفارت النور
فاسلك فيها من كل زوجين اثنين وأهل
لك إلا من سبق عليه القول منهم
ولا تخاطبني في الذين رسوله
ولا تخاطبني في الذين ظلموا
إنهم مغرقون
فإذا استغيت أنت ومن معك على الفلك فقل الحمد لله الذي نجانا من القوم الظالمين
فإذا استغيت أنك ومن معك على الفلك فقل الحمد لله الذي نجانا من القوم الظالمين
وقل رب أنزلني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين
وقل رب أنزلني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين
إن في ذلك لآيات وإن كنا لمبتلين
ثم أنشأنا من بعدهم قرنا آخرين
فأرسلنا فيهم رسولا منهم أن يعبدوا الله ما لكم من إله غيره
فأرسلنا فيهم رسولا منهم أن يعبدوا الله ما لكم من إله غيره
فأرسلنا فيهم رسولا منهم أن يعبدوا الله ما لكم من إله غيره
أفلا تتقون
أفلا تتقون
وقال الملأ من قومه الذين كفروا وكذبوا بلقاء الآخرة وأترفناهم
وقال الملأ من قومه الذين كفروا وكذبوا بلقاء الآخرة وأترفناهم
ونذمنأ من قومه الذين كفروا وكذبوا بلقاء الآخرة وأترفناهم في الحياة الدنيا
ما هذا إلا بشر مثلكم يأكل مما تأكلون منه
وأترفناهم في الحياة الدنيا
ما هذا إلا بشر مثلكم يأكل مما تأكلون منه
يأكل مما تأكلون منه
ويشرب مما تشربون
ولئن أطعتم بشرا مثلكم إنكم إذا لخاسرون
ولئن أطعتم بشرا مثلكم إنكم إذا لخاسرون
ولئن أطعتم بشرا مثلكم إنكم إذا لخاسرون
أَيَعْدُكُمْ أَنَّكُمْ إِذَا مِتْتُمْ وَكُنْتُمْ تُرَابًا وَعِظَامًا أَنَّكُمْ مُخْرَجُونَ
أَيَعْدُكُمْ أَنَّكُمْ إِذَا مِتْتُمْ وَكُنْتُمْ تُرَابًا وَعِظَامًا أَنَّكُمْ مُخْرَجُونَ
117. هيهات هيهات لما توعدون
118. إن هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما نحن بمبعوثين
119. إن هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما نحن بمبعوثين
110. إن هو إلا رجل افترى على الله كذبا وما نحن له بمؤمنين
111. إن هو إلا رجل افترى على الله كذبا وما نحن له بمؤمنين
112. قال رب انصرني بما كذبون
113. قال عما قليل ليصبحن نادمين
114. قال عما قليل ليصبحن نادمين
115. قال رب انصرني بما كذبون
فأخذتهم الصيحة بالحت فجعلناهم غثاء
فبعدا للقوم الظالمين
ثم أنشأنا من بعدهم قرونا آخرين
ما تسبق من أمة أجلها وما يستأخرون
فبعدا للقوم الظالمين
ما تسبق من أمة أجلها وما يستأخرون
ثم أرسلنا رسلنا تترا
كلما جاء أمة رسولها كذبوه
فأتبعنا بعضهم بعضا
وجعلناهم أحاديث
كلما جاء أمة رسولها كذبوه
فأتبعنا بعضهم بعضا
وجعلناهم أحاديث
فبعدا لقوم لا يؤمنون
فبعدا لقوم لا يؤمنون
ثم أرسلنا موسى وأخاه هارون بآياتنا وسلطان مبين
ثم أرسلنا موسى وأخاه هارون بآياتنا وسلطان مبين
إلى فرعون وملئه فاستكبروا وكانوا قدرون
قوما عالين
إلى فرعون وملئه فاستكبروا وكانوا قوما عالين
إلى فرعون وملئه فاستكبروا وكانوا قوما عالين
فقالوا أنؤمن لبشرين مثلنا
وقومهما لنا عابد !!
فقالوا أنؤمن لبشرين مثلنا
وقومهما لنا عابد !!
فقالوا أنؤمن لبشرين مثلنا وقومهما لنا عابد !!
فقالوا أنؤمن لبشرين مثلنا وقومهما لنا عابد !
فكذبوهما فكانوا من المهلكين
ولقد آتينا موسى الكتاب لعلهم يهتدون
وجعلنا ابن مريم وأمه آية وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين
وجعلنا ابن مريم وأمه آية وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين
وجعلنا ابن مريم وأمه آية وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين
يا أيها الرسل كلوا من الطيبات وعملوا صالحا
يا أيها الرسل كلوا من الطيبات وعملوا صالحا
إني بما تعملون عليك
إني بما تعملون عليك
وإن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون
وإن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون
وإن هذه أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون
فتقطعوا أمرهم بينهم زهرا
كل حزب بما لديهم فرحون
كل حزب بما لديهم فرحون
فذرهم في غمرتهم حتى حين
فذرهم في غمرتهم حتى حين
أيحسبون أن ما نمدهم به من مال وبنين
أيحسبون أن ما نمدهم به من مال وبنين
نسارع لهم في الخيرات
بل لا يشعرون
بل لا يشعرون
إن الذين هم من خشية ربهم مشفقون
إن الذين هم من خشية ربهم مشفقون
والذين هم بآيات ربهم يؤمنون
والذين هم بآيات ربهم يؤمنون
والذين هم بربهم لا يشركون
والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون
والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون
أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون
ولا نكلم
ولا نكلف نفسا إلا وسعها
ولدينا كتاب ينطق بالحق
وهم لا يظلمون
بل قلوبهم في ضمرة من أجلها
من هذا ولهم أعمال من دون ذلك هم لها عاملون
بل قلوبهم في ضمرة من هذا ولهم أعمال من دون ذلك هم لها عاملون
حتى إذا أخذنا متر فيهم بالله
حتى إذا أخذنا متر فيهم بالعذاب إذا هم يجأرون
لا تجأروا اليوم
إنكم منا لا تنصرون
إنكم منا لا تنصرون
قد كانت آياتي تتلى عليكم فكنتم على أعقابكم تنكصون
قد كانت آياتي تتلى عليكم فكنتم على أعقابكم تنكصون
مستكبرين به سامراً
مستكبرين به سامراً
أفلم يدبعوا القول أم جاءهم ما لم يأت آباءهم الأولين
أفلم يدبعوا القول أم جاءهم ما لم يأت آباءهم الأولين
أفلم يدبعوا القول أم جاءهم ما لم يأت آباءهم الأولين
أفلم يدبعوا القول أم جاءهم ما لم يأت آباءهم الأولين
أم لم يعرفوا رسولهم فهم له منكرون
أم لم يعرفوا رسولهم فهم له منكرون
أم يقولون به جنة
أم يقولون به جنة
بل جاءهم بالحق وأكثرهم لأنهم كفرون
بل جاءهم بالحق وأكثرهم للحق كارهون
ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السماوات والأرض ومن فيهن
ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السماوات والأرض ومن فيهن
بل أتيناهم بذكرهم فهم عن ذكرهم معرضون
بل أتيناهم بذكرهم فهم عن ذكرهم معرضون
أم تسألهم خرجا فخراج ربك خير
وهو خير الرازقين
وإنك لتدعوهم إلى صراط مستقيم
وإنك لتدعوهم إلى صراط مستقيم
وإن الذين لا يؤمنون بالآخرة عن الصراط لناكبون
وإن الذين لا يؤمنون بالآخرة عن الصراط لناكبون
ولو رحمناهم وكشفنا ما بهم من ضر للجبون
ولو رحمناهم وكشفنا ما بهم من ضر للجبون
ولقد أخذناهم بالعذاب فما استكانوا لربهم وما يتضرعون
ولقد أخذناهم بالعذاب فما استكانوا لربهم وما يتضرعون
ولقد أخذناهم بالعذاب فما استكانوا لربهم وما يتضرعون
ولقد أخذناهم بالعذاب فما استكانوا لربهم وما يتضرعون
ولقد أخذناهم بالعذاب فما استكانوا لربهم وما يتضرعون
فما استكانوا لربهم وما يتضرعون
حتى إذا فتحنا عليهم بابا ذا عذاب شديد
إذا هم فيه مبلسون
حتى إذا فتحنا عليهم بابا ذا عذاب شديد
إذا هم فيه مبلسون
وهو الذي أنشأ لكم السمع والأبصار والأفئدة
وهو الذي أنشأ لكم السمع والأبصار والأفئدة
قليلا ما تشكرون
وقليلا ما تشكرون
وهو الذي ذرأكم في الأرض وإليه تحشرون
وهو الذي ذرأكم في الأرض وإليه تحشرون
وهو الذي يحيي ويميت وله اختلاف الليل والنهار
والنهار
وهو الذي يحيي ويميت وله اختلاف الليل والنهار
أفلا تعتلون
بل قالوا مثل ما قال الأولون
قالوا أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما أئنا لمبعوثون
قالوا أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما أئنا لمبعوثون
لقد وعدنا نحن
نحن وآباؤنا هذا من قبل إن هذا إلا أساطير الأولين
لقد وعدنا نحن وآباؤنا هذا من قبل إن هذا إلا أساطير الأولين
قل لمن الأرض
ومن فيها إن كنتم تعلمون
قل لمن الأرض
ومن فيها إن كنتم تعلمون
سيقولون لله
قل أفلا تذكرون
سيقولون لله
قل أفلا تذكرون
قل من ربنا
السماوات السبع ورب العرش العظيم
قل من رب السماوات السبع ورب العرش العظيم
سيقولون لله
قل أفلا تذكرون
قل من بيده ملكوت كل شيء
وهو رب العرش العظيم
وهو يجير ولا يجار عليه إن كنتم تعلمون
قل من بيده ملكوت كل شيء وهو يجير ولا يجار عليه إن كنتم تعلمون
سيقولون لله
قل فأنا تسحرون
بل أتيناهم بالحق وإنهم لكاذبون
ما اتخذ الله من ولد وما كان معه من إله
ما اتخذ الله من ولد وما كان معه من إله
إذا لذهب كل إله بما خلق ولعلى بعضهم على بعض
إذا لذهب كل إله بما خلق ولعلى بعضهم على بعض
سبحان الله عما يصفون
عالم الغيب والشهادة فتعالى عما يشركون
قل رب إما تريني ما يوعظون
قل رب إما تريني ما يوعظون
قل رب فلا تجعلني في القوم الظالمين
قل رب فلا تجعلني في القوم الظالمين
قل رب فلا تجعلني في القوم الظالمين
وإنا على أن نريك ما نعدهم لقادرون
قل رب فلا تجعلني في القوم الظالمين
قل رب فلا تجعلني في القوم الظالمين
قل رب فلا تجعلني في القوم الظالمين
قل رب فلا تجعلني في القوم الظالمين
قل رب فلا تجعلني في القوم الظالمين
برفع بالتي هي أحسن السيئة
نحن أعلم بما يصفون
وقل رب أعوذ بك من همزات الشياطين
وأعوذ بك رب أن يحضرون
حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون
حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون
حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون
لعلي أعمل صالحا فيما ترك
لعلي أعمل صالحا فيما ترك
كلا إنها كلمة هو قائلها
إنها كلمة هو قائلها
إنها كلمة هو قائلها
ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون
ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون
فإذا نفخ في الصور فلا أنساب بينهم يومئذ
ولا يتساءلون
ولا يتساءلون
فإذا نفخ في الصور فلا أنساب بينهم يومئذ
ولا يتساءلون
فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون
فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون
ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم في جهنم خالدون
ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم في جهنم خالدون
تلفح وجوههم النار وهم فيها كالحون
ألم تكن آياتي تتلى عليكم فكنتم بها تكذبون
ألم تكن آياتي تتلى عليكم فكنتم بها تكذبون
قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوما ضالين
قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوما ضالين
قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوما ضالين
ربنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنا ظالمون
قال اخسأوا فيها ولا تكلمون
قال اخسأوا فيها ولا تكلمون
قال اخسأوا فيها ولا تكلمون
إنه كان فريق من عباد يقولون ربنا آمنا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الراحمين
إنه كان فريق من عباد يقولون ربنا آمنا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الراحمين
113. فأنا آمنا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الراحمين
114. فاتخذتموهم سخريا حتى أنسوكم ذكري وكنتم منهم تضحكون
115. فاتخذتموهم سخريا حتى أنسوكم ذكري وكنتم منهم تضحكون
116. إني جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون
117. إني جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون
118. قال كم لبثتم في الأرض عدد سنين
119. قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم فاسأل العادين
110. قالوا لبثنا يوما أو بعض يوم فاسأل العادين
111. أو بعض يوم فاسأل العاذين
112. قال إن لبثتم إلا قليلا لو أنكم كنتم تعلمون
113. قال إن لبثتم إلا قليلا لو أنكم كنتم تعلمون
114. أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون
115. فتعالى الله الملك الحق
116. لا إله إلا هو رب العرش الكريم
117. ومن يدعو مع الله إلها آخر لا برهان له به فإنما حسابه عند ربه
118. ومن يدعو مع الله إلها آخر لا برهان له به فإنما حسابه عند ربه
119. ومن يدعو مع الله إلها آخر لا برهان له به فإنما حسابه عند ربه
110. إنه لا يفلح الكافرون
111. وقل رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين
112. وقل رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين
113. وقل رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين
وأنت خير الراحمين