لن يرفعوا من بعد أيديهم ولا راياتهم للمعجزات إذا أرادواعادوا ليحتفلوا بماء وجودهم ويرتبوا هذا الهواء ويزوجوا أبناءهم ببناتهمويرقصوا جسداً توارى في الرخام ويعلقوا بسقوفهم بصلاً وبميةً وثوماً للشكاةوليحلبوا أفداء ماعزهم وفيما سان من ريش الخمارعادوا على أطراف هجرهمويجيسهم إلى جغرافيا سحر الإلهي وإلى بساط الموز في أرض التضاريس القديمجبل على بحر وخلف الذكريات بحيرتان وساحل للأنبياء وشارع لروائح الليمونلم تصب البلاد بأي سوءكبت رياح الخيل والهكسوس هبوا والتطار مقنعين وسافرينوخلدوا أسماءهم بالرمح أو بالمنجنيت وصافاًلم يحرموا إبريل من عاداته يلدوا الظهور من الصفورولذلك يحرمون إبريل من عاداته يلدوا الظهور من الصفوروبهكذا شهرت الليمون أجراس ولم يصب الطراب بأي سوءفالأرض طور فوك اللغةهبت رياح الخيل وانطفعت رياح الخيلوانبثق الشعير من الشعيرعادوا..وح paralyوأرادوا واستعادوا النار في ناياتهمفأتى البعيد من البعيد مدرجا بثيابهموبساطة البلووارتفع النشيد على المسافة والغياببأي أسلحة تصط الروح عن تحليقهافي كل منفى من منافيهم بلاد لم يصبها أي سوءصنعوا خرافتهم كما شاءواوشادوا للحصى على قطوروكلما مروا بنهر مزقوه وأحرقوه من الحنيوكلما مروا بسوسنة بكوا وتساءلواهل نحن شعب أم نبيذ للقرابين الجديد