كما لو فرحت رجعت ضغطت على جرس الباب أكثر من مرة وانتظرت لعلي تأخرت لا أحد يفتح الباب لا نأمة في الممر
تذكرت أن بفتيح بيتي معي فاعتذرت لنفسي نسيتك فادخل
دخلنا أنا الضيف في منزلي والمضيف نظرت إلى كل محتويات الفراغ فلم أرى لي أثرا
ربما لم أكن هاهنا
لم أجد شبها في المرايا ففكرت أين أنا
وصرخت لأوقذ نفسي من الهذيان فلم أستطع
وانكسرت كصوت تدحرج فوق البلاط
وقلت لماذا رجعت إذن
واعتذرت لنفسي نسيتك
وقلت لماذا رجعت إذن
فخرج فلم أستطع
ومشيت إلى غرفة النوم فاندفع الحلم نحوي وعنقني سائلا
هل تغيرت؟
قلت تغيرت فالموت في البيت أفضل من دهس سيارة في الطريق إلى ساحة خارج
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật