Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650
والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان
ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رءوف رحيم
ألم تر إلى الذين نافقوا يقولون لإخوانهم الذين كفروا من أهل الكتاب لئن أخرجتم لنخرجن معكم ولا نطيع فيكم أحدا أبدا
وإن قوتلتم لننصرنكم والله يشهد
إنهم لكادمون
لئن أخرجوا لا يخرجون معهم ولئن قوتلوا لا ينصرونهم ولئن نصروهم ليولن الأدبار ثم لا ينصرون
لأنتم أشد رهبة في صدورهم من الله
ذلك لأنهم قوم لا يفقهون
لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر
بأسهم بينهم شديد
تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى
ذلك لأنهم قوم لا يفقهون
كمثل الذين من قبلهم قريبا داقوا وبال أمرهم ولهم عذاب أليم
كمثل الشيطان إذ قال للإنسان كفر
فلما كفر قال إني بريء منك
إني أخاف الله رب العالمين
فكان عاقبتهما أنهما في النار خالدين فيها
وذلك جزاء الظالمين
يا أيها الذين أعلمون
آمنوا اتقوا الله
ولتنظر نفس ما قدمت لغد
واتقوا الله
إن الله خبير بما تعملون
ولا تكونوا كالذين نسوا الله
فأنساهم أنفسهم
أولئك هم الفاسقون
لا يستوي أصحاب النار وأصحاب الجنة
أصحاب الجنة هم الفائزون
لو أنزلنا هذا القرآن على جبل
لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله
فتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون
هو الله الذي لا إله إلا هو
عالم الغيب والشهادة
هو الرحمن الرحيم
هو الله الذي لا إله إلا هو
الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن
العزيز الجبار المتكبر
سبحان الله عما يشركون
هو الله الخالق البارئ المصور
له الأسماء الحسنى
يسبح له ما في السماوات والأرض
وهو العزيز الحكيم
يا رب العالمين
أيها الذين آمنوا
لا تتخذوا عدوي وعدوبكم أولياء
تلقون إليهم بالمودة
وقد كفروا بما جاءكم من الحق
يخرجون الرسول وإياكم أن تؤمنوا بالله ربكم
إن كنتم خرجتم جهادا في سبيلي
وابتغاء مرضاتي
تصرون إليهم بالمودة
وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم
فمن يفعله منكم فقد غل سواء السبيل
إن يثقفوكم يكونوا لكم أعداء
ويبسطوا إليكم أيديهم وألسنتهم بالسوء
وودوا لو تكفرون
لا تنفعكم أرحامكم ولا أولادكم
يوم القيامة يفصلون بذلك
والله بينكم والله بما تعملون بصير
قد كانت لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه
إذ قالوا لقومهم إنا براء منكم ومما تعبدون من دون الله
كفرنا بكم
وبينكم العداوة والبغضاء أبدا
حتى تؤمنوا بالله وحده
إلا قول إبراهيم لأبيه لأستغفرن لك
وما أملك لك من الله من شيء
ربنا عليك توكلنا وإليك أنبنا
وإليك المصير
ربنا لا تجعلنا فتنة للذين كفروا
واغفر لنا ربنا
إنك أنت العزيز الحكيم
لقد كان لكم فيهم أسوة حسنة
لمن كان يرجو الله واليوم الآخر
ومن يتول فإن الله هو الغني الحميد
عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منهم موافقاً
والله قدير والله غفور رحيم
لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين
ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم
أن تبروهم وتقسطوا إليهم
إن الله يحب المقسطين
إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم في الدين
وأخرجوكم من دياركم
وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم
ومن يتولهم فأولئك هم الظالمون
يا أيها الذين آمنوا
إذا جاءكم المؤمنات هاجرات
فامتحنوهم
الله أعلم بإيمانهم
فإن علمتموهن مؤمنات
فلا ترجعوهن إلى الكفار
لا هن حل لهم ولا هم يحلون لهم
وآتوهما أنفاراً
ولا جناح عليكم أن تنكحوهن
إذا آتيتموهن أجورهن
ولا تمسكوا بعصم الكوافر
واسألوا ما أنفقتم
وليسألوا ما أنفقوا
ذلكم حكم الله يحكم بينكم
والله عليم حكيم
وإن فاتكم شيء من أزواجكم
إلى الكفار فعاقبتم
فآتوا الذين ذهبت أزواجهم
مثل ما أنفتكم
وانفقوا
واتقوا الله الذي أنتم به مؤمنون
يا أيها النبي
إذا جاءك المؤمنات
يبايعنك على أن لا يشركن بالله شيئاً
ولا يسرقن ولا يزنين
ولا يقتلن أولادهن
ولا يأتين ببهتان
يفترينه بين أيديهن وأرجلهن
ولا يعصينك في معروف
فبايعهن واستغفر لهن الله
إن الله وفور رحيم
يا أيها الذين آمنوا
لا تتولوا قوما غضب الله عليهم
قد يأسوا من الآخرة
كما يأس الكفار من أصحاب القبور
سبحان الله وبركاته
سبح لله ما في السماوات وما في الأرض
وهو العزيز الحكيم
يا أيها الذين آمنوا
لم تقولون ما لا تفعلون
كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون
إن الله يحفظك
ويحب الذين يقاتلون في سبيله صفاً
كأنهم بنيان مرصوص
وإذ قال موسى لقومه
يا قوم لم تؤذونني
وقد تعلمون أني رسول الله إليكم
فلما زاغون
أزاغ الله قلوبهم
والله لا يهدي القوم الفاسقين
وإذ قال عيسى بن مريم
يا بني إسرائيل
إني رسول الله إليكم
مصدقاً لما بين يدي من الدورات
برسول يأتي من بعد اسمه أحمد
فلما جاءهم بالبينات قالوا
هذا سحر مبين
ومن أظلم ممن افترى على الله الكذب
وهو يدعى إلى الإسلام
والله لا يهدي القوم الظالمين
يريدون ليقفئوا نور الله بأفواههم
والله متم نوره ولو كره الكافرون
هو الذي أرسل رسوله بالهدى وديه
ولو كره الحق ليظهره على الدين كله
ولو كره المشركون
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُنُّكُمْ
هَلْ أَدُنُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ
تُنْجِيكُمْ
مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ
تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ
وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ
ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِن كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ
يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ
وَيُدْعَلُونَهُمْ
وَأَخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارِ
وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْلٍ
ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِّنَ اللَّهِ
وَفَتْحٌ قَرِيمٌ
وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ
كَمَا قَالَ عِيسَى بْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّنَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ
قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ
فَآمَنَ الطَّائِفَةُ مِّن بَنِي إِسْرَائِيلَ وَكَفَرَ الطَّائِفَةُ
فَأَيَّدَنَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَى عَدُوِهِمْ
فَأَصْبَحُوا غَارُونَا
قَلْلُوا عَمَّنُا
بسَّلِّ اللَّهُ
إِحْرَاجُ المَّعَلِيمِ
أرْضُ فَارْزِهِ تَوْمَعَهِي
عَknَا أُوتَرِتَ horrifying
رَبَّ وَنَاbee صَيِّنِهِ
مَا لَستَ لَيْهِ دُنْسَاءُ
مَدْثِعَ Suzāيْ إَمْ تَحْقْفُ
قَالَ الْحَوَارِيِّينَ م 역시 النَّ серь práِ، مُسْلِ عليهٍ
وإن كانوا من قبل لفي غداد مبين
وآخرين منهم لما يلحقوا بهم وهو العزيز الحكيم
ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء
والله ذو الفضل العظيم
مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا
بئس مثل القوم الذين كذبوا بآيات الله
والله لا يهدي القوم الظالمين
قل يا أيها الذين هادوا
إن زعمتم أنكم أولياء لله من دون الناس
فتمنوا الموت إن كنتم صادقين
ولا يتمنونه أبدا بما قدمت أيديهم
والله عليم بالظالمين
قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم
ثم تردون إلى عالم الغيب والشهادة
فينبئكم بما كنتم تعملون
يا أيها الذين آمنوا
إذا نوديا للصلاة من يوم الجمعة
فاسعوا إلى ذكر الله
فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البهيع
لذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون
فإذا قضيت الصلاة فإنكم تعلمون
فإذا قضيت الصلاة فإنكم تعلمون
ومن التجارة والله خير الرازقين
إذا جاءك المنافقون قالوا نشهد إنك لرسول الله
والله يعلم إنك لرسوله
والله يشهد إن المنافقين لك
وإذا قضيت صلاة فإنك تجاربون
إتخذوا أيمانهم جنة فصدوا عن سبيل الله
إنهم ساء ما كانوا يعملون
ذلك بأنهم آمنوا ثم كفروا
فقبع على قنوبهم فهم لا يفقهون
تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسندة
يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنا يؤثكون
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật