ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

Ma Tayassar Laho Min Surat Al-Anbiya (Pt. 1)

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát ma tayassar laho min surat al-anbiya (pt. 1) do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat ma tayassar laho min surat al-anbiya (pt. 1) - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát Ma Tayassar Laho Min Surat Al-Anbiya (Pt. 1) chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc Ma Tayassar Laho Min Surat Al-Anbiya (Pt. 1) do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát ma tayassar laho min surat al-anbiya (pt. 1) mp3, playlist/album, MV/Video ma tayassar laho min surat al-anbiya (pt. 1) miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: Ma Tayassar Laho Min Surat Al-Anbiya (Pt. 1)

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

بسم الله الرحمن الرحيم
اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معلمون
ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث إلا استمعوه وهم يلعبون
لاهية قلوبهم وأسر النجوى الذين ظلموا هل هذا إلا بشرون
مثلكم أفتأتون السحر وأنتم تبصرون
قال ربي يعلم القول في السماء والأرض وهو السميع العليم
بل قالوا أضغاث أحلام بل افتراض
الله بل هو شاعر فليأتنا بآية كما أرسل الأولون
ما آمنت قبلهم من قرية أهلكناها أفهم يؤمنون
وما أرسلنا قبلك إليك
إلا رجالا نوحي إليهم
فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون
وما جعلناهم جسدا لا يأكلون الطعام وما كانوا خالدين
ثم
صدقناهم الوعد فأنجيناهم ومن نشاء وأهلكنا المسلمين
فقد أنزلنا إليكم كتابا فيه ذكركم أفلا تعقلون
وكم قصمنا من قرية كانت نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن
وكانت ظالمة وأنشأنا بعدها طوما آخرين
فلما أحسوا بأسنا إذا هم منها يركضون
لا تركضوا وارجعوا إلى ما أتلفتم فيه ومساكنكم
لعلكم تسألون
قالوا يا ويلنا إنا كنا ظالمين
فما زالت تلك دعواهم حتى جعلناهم حصيدا خامدين
فما زالت تلك دعواهم حتى جعلناهم حصيدا خامدين
وما بينهما لاعبين
لو أردنا أن نتخذ له
اللى اتخذناه من لدنا
إن كنا فاعلين
بل نغضف بالحق على الباطل
فيدمغه فإذا هو جاهر
هو لكم الويل مما تصفون
وله من في السماوات والأرض ومن عنده لا يستكبرون عن عبادته ولا يستحسرون
يسدحون الليل والنهار لا يفترون
أن اتخذوا آلهة من الأرض هم ينشرون
لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا
فسبحانه
فسبحان الله رب العرش عما يصفون
لا يسأل عما يفعل وهم يسألون
أم اتخذوا من دونه آلهة
قل هاتوا برهانكم
هذا برهانكم
وذكر من معي وذكر من قبلي
بل أكثرهم لا يعلمون الحق فهم معرضون
وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه
إلا نوحي إليه أنه
لا إله إلا أنا فاعبدون
وقالوا اتخذ الرحمن ولداه
سبحانه
بل عباد مكرمون
لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون
يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم
ولا يشفعون إلا لمن ارتضى
وهم من خشيته مشفقون
ومن يقول منهم إني إله من دونه
فذلك نجزيه جهنم
كذلك نجزي الظالمين
أولم يرى الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا
ففتقناهما
وجعلنا من الماء
كل شيء حي
أفلا يؤمنون
وجعلنا في الأرض رواسي أن تميد لهم
وجعلنا فيها فجاجا سبلا لعلهم يهتدون
وجعلنا السماء سقفا ماء
ونحفوظا
وهم عن آياتها معرضون
وهو الذي خلق الليل والنهار والشمس والقمر
كل في فلك يسبحون
وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد
أفإن اتفهم الخالدون
كل نفس بائقة الموت
ونبلوكم بالشر والخالدون
وفتناه وإلينا ترجعون
وإذا رآك الذين كفروا إن يتخذونك إلا هزوا
أهذا الذي يذكر آلهتكم
وهم بذكر الرحمن هم كافرون
خلق الإنسان من عجل
سأريكم آياتي فلا تستعجلون
ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين
لو يعلموا الذين كفروا حين لا يكفرون
عن وجوههم النار ولا عن ظهورهم ولا هم ينصرون
بل تأتيهم بغتة فتبهتهم فلا يستطيعون ردها
فلا يستطيعون ردها
ولا هم ينظرون
ولقد استهزأ برسل من قبلك
فحاط بالذين سخروا منهم ما كانوا به يستهزئون
قل من يكلأكم بالليل والنهار من الرحمن
بل هم عن بكر ربهم معرضون
أم لهم آلهة تمنعهم من دوننا
لا يستطيعون نصر أنفسهم ولا هم منا يصحبون
بل متعنا هؤلاء وآباءهم حتى طال عليهم العمر
أفلا يرون أنا نأتي الأرض ننقصها من أقرابها أفهم الغالبون
قل إننا ننقصها من أقرابها
إنما أنذركم بالوحي
ولا يسمع الصم الدعاء إذا ما ينذرون
ولئن مستهم نفحة من عذاب ربك ليقولن
ليقولن يا ويلنا إنا كنا ظالمين
ونضع الموازين القصط ليوم القيامة
فلا تظلم نفس شيئا
وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها
وكفى بنا حاسبين
ولقد آتينا موسى وهارون الفرقان وضياء وذكرا للمتقين
الذين يخشون ربهم بالغيب وهم من الساعة مشفقون
وهذا ذكر مبارك نحن
أنزلناه أفأنتم له منكرون
ولقد آتينا إبراهيم رشده من قبل وكنا به عالمين
إذ قال لأبيه وقومه ما هذه التماثيل
أنتم لها عاكبون
قالوا وجدنا آباءنا لها عابدين
قال لقد كنتم أنتم وآباؤكم في ظلال مبين
قالوا أجئتنا بالحق أم أنا؟
أنت من اللاعبين
قال بل ربكم رب السماوات والأرض الذي فطرهن
وأنا على ذلك من الشاهدين
وتالله لأكيدن أصنامكم بعد أن تولوا مدبرين
فجعلهم جدابا إلا كبيرا لهم
لعلهم إليه يرجعون
قالوا من فعل هذا بآلهتنا
إنه لمن الظالمين
قالوا سبعنافة يذكرهن
يقال له إبراهيم
قالوا فأتوا به على أعين الناس لعلهم يشهدون
قالوا أأنت فعلت هذا بآلهتنا يا إبراهيم
قال بأنتم
قال فعلوا كبيرهم هذا
فسألوهم إن كانوا ينطقون
فرجعوا إلى أنفسهم فقالوا
فقالوا إنكم أنتم الظالمون
ثم نكسوا على رؤوسهم
لقد علمت ما هؤلاء ينطقون
قال أفتعبدون من دون الله ما لا ينفعكم شيئا ولا يضركم
أفلكم ولما تعبدونه
قال من دون الله
أفلا تعقلون
قالوا حرقوه وانصروا آلهتكم إن كنتم فاعلين
قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم
وأرادوا به كيدا فجعلناهم الأخسرين
ولجيناه ولوطا إلى الأرض التي باركنا فيها للعالمين
ووهبنا له إسحاق ويعقوب نافله
وكله دمت وستو by jehanne Indonesian
جعلنا صالحين
وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا
وأوحينا إليهم فعل الخيرات
وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة
وكانوا لنا عابدين
ولوطا آتيناه حكما وعلما
ونجيناه من القرية التي كانت تعمل الخبائف
إنهم كانوا قوم سوء
وكانوا لنا عابدين
فاسقين
وأدخلناه في رحمتنا إنه من الصالحين
ونوحا إذ نادى من قبل فاستجبنا له فنجيناه وأهله من الكرب العظيم
ونصرناه من القوم الذين كذبوا بآياتنا إنهم كانوا قوم سوء فأغرقناهم أجمعين
وداود وسليمان إذ يحكمان في الحرف
إذ نفشتهم
فيه غنم القوم وكنا بحكمهم شاهدين
ففهمناها سليمان
وكلا آتينا حكما وعلما
وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير
وكلا
أمنا فاعلين
وعلمناه صنعة لبوس لكم لتحصنكم من بأسكم
فهل أنتم شاكرون
ولسليمان الريح عاصفة تجري بأمره إلى الأرض التي باركتها
منقذنا فيها
وكنا بكل شيء عالمين
ومن الشياطين من يغوصون له ويعملون عملا دون ذلك
وكنا لهم حافظين
وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُمْ
أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين
فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر
وآتيناه أهله ومثلهم معهم
رحمة من عندنا وذكرى للعابدين
وإسماعيل وإبريس وذلكف لكل من الصابرين
وأدخلناهم في رحمتنا إنهم من الصالحين
ولنون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه
فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك
سبحانك إني كنت من الظلمين
فاستجبنا له ونجيناه من الغم
وكذلك ننجي المؤمنين
وزكريا إذ نادى ربه
رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين
فاستجبنا له ووهبنا له يحيا وأصلحنا له زوجه
إنهم كانوا يسارعون في الخيرات
ويدعوننا رغبا ورهبا
وكانوا لنا خاشعين
والتي أحصنت فرجها فنفخنا فيها من روحنا
وجعلناها وابنها آية للعالمين
إن هذه أمتكم أمة واحدة
وأنا ربكم فاعبدون
وتقطعوا أمرهم بينهم كل إلينا راجعون
فمن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا كفران لسعيه
فلا كفران لسعيه وإنا له كاتبون
وحرام على قرية أهلكناها
أنهم لا يرجعون
حتى إذا فتحت يأجوج ومأجوج
وهم من كل حدب ينسلون
وقترب الوعد الحق
فإذا هي شاخصة أبصار الذين كفروا
يا ويلنا قد كنا في غفلة من هذا
بل كنا ظالمين
إنكم وما تعبدون مننا
من دون الله حصب جهنم أنتم لها واردون
لو كان هؤلاء آلهة ما وردوها
وكل فيها خالدون
لهم فيها زفير
وهم فيها لا يسمعون
إن الذين سبقت لهم من الحسنى
أولئك عنها مبعدون
لا يسمعون حسيسها
وهم فيما اشتهت أنفسهم خالدون
لا يحزنهم الفزع الأكبر
وتتلقاهم الملائكة هذا يومكم الذي كنتم توعدون
يوم نطوي السماء كطي السجل للكتوب
كما بدأنا أول خلق نُعِمه
كما بدأنا أول خلق نُعِمه
كما بدأنا أول خلق نُعِمه

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...