ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

Hud

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát hud do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat hud - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát Hud chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc Hud do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát hud mp3, playlist/album, MV/Video hud miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: Hud

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

ألف لامر
كتاب أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير
ألا تعبدوا إلا الله
إنني لكم منه نذير وبشير
وأن استغفروا ربكم ثم توهوا إليه يمتعكم متاعا حسنا
إلى أجل مسمى ويؤتك الذي فضل فضله
وإن تولوا فإني أخاف عليكم عذاب يوم كبير
إلى الله مرجعكم وهو على كل شيء قدير
ألا إنهم يثنون صدورهم ليستغفوا منه
ألا حين يستغشون تيابهم يعلم ما يسرون وما يعلنون
إنه عليم بذات الصدور
وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها
ويعلم مستقوها ومستودعها كل في كتاب مبين
وهو الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام
وكان عرشه على الماء ليبلوكم أيكم أحسن عملا
ولئن قلت إنكم مبعوثون من بعد الموت
ليقولن الذين كفروا إن هذا إلا سحر مبين
ولئن أخرنا عنهم العذاب إلى أمة معدودة ليقولن ما يحبسه ألا
يوم يأتيهم ليس مصروفا عنهم وهاق بهم ما كانوا به يستهزئون
ولئن أذقنا الإنسان منا رحمة ثم نزعناها منه إنه ليؤوس كفور
ولئن أذقناه نعماء بعد ضلاء مسته ليقولن ذاب السيئات عني إنه لفرح فخور
إلا الذين صبروا وعملوا الصالحات أولئك لهم مغفرة وأجر
كبير فلعلك تاركم بعض ما يوحى إليك وضائق به صدرك أن يقولوا
لولا أنزل عليه كنز أو جاء معه ملك إنما أنت نذير
والله على كل شيء وكيل
أم يقولون افتراه قل فأتوا بعشر سور مثله مفتريات
وادعوا من استطعتم من دون الله إن كنتم صادقين
فإن لم يستجيبوا لكم فاعلموا أن ما أنزل
بعلم الله وأن لا إله إلا هو فهل أنتم مسلمون
من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم فيها
وهم فيها لا يضخسون أولئك الذين ليس لهم في الآخرة إلا النار
وحبط ما صنعوا فيها وباطل ما كانوا يعملون
أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد
منه ومن قبله كتاب موسى إماما ورحما
أولئك يؤمنون به ومن يكفر به من الأحزاب فالنار موعده فلا
تكفي مرية منه إنه الحق من ربك ولكن أكثر الناس لا يؤمنون
ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أولئك يعرضون على ربهم ويقول الأشهاد
هؤلاء الذين كذبوا على ربهم ألا لعنة الله على الظالمين
الذين يصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا وهم بالآخرة هم كافرون
أولئك لم يكونوا معجزين في الأرض وما كان لهم من دون الله من أولياء
يضاعف لهم العذاب ما كانوا يستطيعون السمع وما كانوا يبصرون
أولئك الذين خسروا أنفسهم وظل عنهم ما كانوا يفترون
لا جرم أنهم في الآخرة هم الأخسرون
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات وأخبدوا
سمع والأصم والبصير والسميع هل يستويان مثلا
أفلا تذكرون ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه إني لكم نذير مبين
ألا تعبدوا إلا الله إني أخاف عليكم عذاب يوم أليم
فقال الملأ الذين كفروا من قومه ما نراك إلا بشرا مثلنا وما نراك اتبعك
إلا الذين هم أراذلنا باديا وما نرا لكم علينا من فضل بل نظنكم كاذبين
قال يا قوم أرأيتم إن كنت على بين دم من ربي وآتاني
رحمة من عنده فعميت عليكم أنلزمكموها وأنتم لها كارهون
ويا قوم لا أسألكم عليهم آلا إن أجري إلا على الله وما أنا
بطارد الذين آمنوا إنهم ملاقوا ربهم ولكني أراكم قوما تجهلون
ويا قوم من ينصرني من الله إن طردتهم أفلا تذكرون
ولا أقول لكم عندي خزائن الله ولا أعلم الغيب ولا أقول إني ملك
ولا أقول للذين تسدري أعينهم لن يؤتيهم
الله خيرا الله أعلم بما في أنفسهم
إني إذا لمن الظالمين
قالوا يا نوح قد جادلتنا فأكثرت جدالنا
فأتنا بما تعدنا إن كنت من الصادقين
قال إنما يأتيكم به الله إن شاء الله وما أنتم بمعجزين
ولا ينفعكم نصحي إن أردت أن أنصح لكم إن كان
الله يريد أن يغويكم هو ربكم وإليه ترجعون
أم يقولون افتراه قل إن افتريته فعلي إجرامي وأنا بريء مما تجرمون
وأوحي إلى نوح أنه لن يؤمن من قومك إلا
من قد آمن فلا تبتئس بما كانوا يفعلون
واصنع الفلك بأعيننا ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مقرقون
ويصنع الفلك وكلما مضى عليه ملأ من قومه سخروا
منه قال إن تسخروا منا فإنا نسخر منكم كما تسخرون
فسوف تعلمون من يأتيه عذاب يخزيه ويحل عليه عذاب مقيم حتى إذا
جاء أمرنا وفاردت النور قل نحمل فيها
من كل زوجين اثنين وأهلك إلا من سبق
وأهلك إلا من سبق عليه القول ومن آمن وما آمن معه
إلا قليل وقال اركبوا فيها بسم الله مجريها ومرساها
إن ربي لغفور رحيم وهي تجري بهم في موج كالجبال ونادى نوح
ابنه وكان في معزل يا ابني ركم معنا ولا تكم مع الكافرين
قال سآفي إلى جبلي يعصمني من الماء
قال لا عاصم اليوم من أمر الله إلا من رحم
وحال بينهما الموج فكان من المغرطين
وقيل يا أرض بلعي ماءك ويا سماء أقلعي
وغيظ الماء وقضي الأمر واستوت على الجودي وقيل بعدا للقوم الظالمين
ونادى نوح ربه فقال ربي إن ابني من أهلي
وإن وعنك الحق وأنت أحكم الحاكمين
قال يا نوح إنه ليس من أهلك إنه عمل غير صالح
فلا تسأل ما ليس لك به علم إني أعظك أن تكون من الجاهرين
قال رب إني أعوذ بك أن أسألك ما ليس لي به علم
وإلا تغفر لي وترحمني أكن من الخاسرين
قيل يا نوح اهبط بسلام منا وبركات عليك وعلى أمم من من معك
وأمم سننتعهم ثم يمسهم منا عذاب أليم
تلك من أنباء الغيب نوحيها إليك
ما كنت تعلمها أنت ولا قومك من قبل هذا
فاصبر إن العاقبة للمتقين
وإلى عاد أخاهم هودا قال يا قوم اعبدوا
الله ما لكم من إله غيره إن أنتم إلا مفترون
يا قوم لا أسألكم عليه أجرا إن أجري إلا على الذي فطرني أفلا تعقلون
ويا قوم استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يرسل السماء عليكم درارا
ويزدكم قوة إلى قوتكم ولا تتولوا مجرمين
قالوا يا هود ما جئتنا ببينة وما نحن
بتالك آلهتنا عن قولك وما نحن لك بمؤمنين
إن نقول إلا اعتراك بعض آلهتنا بسوء قال إني أشهد الله واشهدوا
أني بريء مما تشركوا من دونه فكيدوني جميعا ثم لا تنذرون
إني توكلت على الله ربي وربكم ما من دابة
إلا هو آخذ بناصيتها إن ربي على سراط مستقيم
فإن تولوا فقد أبلغتكم ما أرسلت به إليكم ويستخلف ربي
قوما غيركم ولا تبضونه شيئا إن ربي على كل شيء حفيظ
ولما جاء أمرنا نجينا هودا والذين آمنوا
معه برحمة منا ونجيناهم من عذاب غليظ
وتلك عاد جحدوا بآيات ربهم وعصوا رسله واتبعوا أمر كل جبال عنيد
وأتبعوا في هذه الدنيا لعنة ويوم القيامة ألا
إن عادا كفروا ربهم ألا بعدا لعاد قوم هود
ويلى ثمود أخاهم صالحا قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره
هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها فاستغفروه ثم توبوا إليه
إن ربي قريب مجيب
قالوا يا صالح قد كنت فينا مرجوبا قبل هذا
قبل هذا أتنهانا أن نعبد ما يعبد أباؤنا
وإننا لفي شك مما تدعونا إليه مريب
قال يا قوم أرأيتم إن كنت على بينة من ربي
وآتاني وآتاني منه رحمة فمن ينصرني من الله إن عصيته
فما تزيدونني غير تخسير
ويا قوم هذه ناقة الله لكم آية فذروها تأكل في
أرض الله ولا تمسوها بسوء فيأخذكم عذاب قريب
فاعقروها فقال تمتعوا في دانكم ثلاثة أيام ذلك وعد غير مكذوب
فلما جاء أمرنا نجينا صالحا والذين آمنوا معه
برحمة منا ومن خزي يومئذ إن ربك هو القضي العزيز
وأخذ الذين ظلموا الصيحة فأصبحوا في ديارهم جاثمين
كأن لم يغنوا فيها ألا إن ثمود كفروا ربهم ألا بعدا لثمود
ولقد جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى قالوا سلاما
قال سلام فما لبث أن جاء بعجل حنيد
فلما رأى أيديهم لا تصل إليه نكرهم وأوجس منهم خيفة
قالوا لا تخف إنا أرسلنا إلى قوم لوط
ومرأته قائمة فضحكت فبشرناها بإسعاق
ومن وراء إسعاق يعطوب
قالت يا ويلتا أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخا إن هذا لشيء عجيب
قالوا أتعجبين من أمر الله رحمة الله
وبركاته عليكم أهل البيت إنه حميد مجيد
فلما ذهب عن إبراهيم الغوع وجاءته البشرى يجادلنا في قوم لوط
إن إبراهيم لعليم أواه منيب
يا إبراهيم أعرض عن هذا إنه قد جاء أمر ربك وإنهم آتيهم عذاب غير مردود
ولما جاءت رسلنا لوطا سيئ بهم وضاق بهم ذرعا وقال هذا يوم عصيب
وجاءه قومه يهرعون إليه ومن قبل كانوا يعملون السيئات
قال يا قوم هؤلاء بناتي هن أطهر لكم فاتقوا
الله ولا تخزون في ضيفي أليس منكم رجل رشيد
قالوا لقد علمت ما لنا في بناتك من حق وإنك لتعلم ما نريد
قال لو أن لي بكم قوة أو آذي إلى ركن شديد
قالوا يا لوط إنا عسل ربك لن يصلوا إليك فأسر
بأهلك بقطع من الليل ولا يلتفذ منكم أحد إلا مرأتك
فلما جاء أمرنا جعلنا عاليها سافلها وأمطرنا عليها حجارة من سجيل منضود
مسومة عند ربك وما هي من الظالمين ببعيد وإلى مدينا خاهم شعيبا
قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره ولا تنقصوا المكيان
والميزان إني أراكم بخير وإني أخاف عليكم عذاب يوم محيط
ويا قوم أوفوا المكيان والميزان بالقصط ولا
تبخسوا الناس أشياءهم ولا تعثوا في الأرض مفسدين
بقية الله خير لكم إن كنتم مؤمنين وما أنا عليكم بحفيظ
قالوا يا شعيب أصلاتك تأموك أن نترك ما يعبد آباؤنا
أو أن نفعل في أموالنا ما نشاء إنك لأنت الحليم الرشيد
قال يا قوم أرأيتم إن كنت على بينة من ربي ورزقني منه رزقا
حسنا وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه إن أريد إلا
الإصلاح ما استطعت وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب
ويا قوم لا يجلمنكم شقاقي أن يصيبكم مثل ما أصاب قوم
نوح أو قوم هود أو قوم صالح وما قوم لوط منكم ببعيد
واستغفروا ربكم ثم توبوا إليه إن ربي رحيم ودود
قالوا يا شعيب ما نفقه كثيرا مما تقول وإنا لنراك فينا ضعيفا
ولولا رهتك لرجمناك وما أمت علينا بعزيز
قال يا قوم أرهطي أعز عليكم من الله واتخذتموه
وراءكم ظهريا إن ربي بما تعملون محيط
ويا قوم اعملوا على مكانتكم إني عامل سوف تعلمون
من يأتيه عذاب يخزيه ومن هو كاذب وارتقبوا إني معكم رقيب
ولما جاء أمرنا نجينا شعيبا والذين آمنوا معه برحمة منا
وأخذت الذين ظلموا الصيحة فأصبحوا في ديارهم جاذمين
كأن لم يغنوا فيها ألا بعدا لمدين كما بعد الثمود
ولقد أرسلنا موسى بآياتنا وسلطان مبين
إلى فرعون وملئه فاتبعوا أمر فرعون وما أمر فرعون برشيد
يقدم قومه يوم القيامة فأوردهم النار وبئس الورد المورد
وأتبعوا في هذه لعنة ويوم القيامة بئس الرفد المرفود
ذلك من أنباء القرى نقصه عليك منها قائم وحصيد
وما ظلمناهم ولكن ظلموا أنفسهم فما أغنت عنهم آلهتهم التي
يدعون من دون الله من شيء لما جاء أمر ربك وما زادوهم غير تتبيب
وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد
إن في ذلك لآية لمن خاف عذاب الآخرة
ذلك يوم مجموع له الناس وذلك يوم مشهود
وما نؤخره إلا لأجل معدود
يوم يأتي لا تكلم نفس إلا بإذنه فمنهم شقي وسعيد
فأما الذين شقوا ففي النار لهم فيها زفير وشهيق
خالدين فيها ما دامت السماوات والأرض إلا ما شاء ربك
إن ربك فعال لما يريد
وأما الذين سعدوا ففي الجنة خالدين فيها ما دامت
السماوات والأرض إلا ما شاء ربك عطاء غير مجذوذ
فلا تغفي مرية مما يعبد هؤلاء ما يعبدون إلا كما يعبد آباؤهم من قبل
وإنا لم وثوهم نصيبهم غير منقوص
ولقد آتينا موسى الكتاب فاختلف فيه ولولا كلمة سبقت من ربك لقضي بينهم
وإنهم لفي شك منه مريب وإن كلا لما
ليوفينهم ربك أعمالهم إنه بما يعملون خبير
فاستقم كما أمرت ومن تاب معك ولا تطغوا إنه بما تعملون بصير
ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار
وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تنصرون
وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل إن
الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين
واصبر فإن الله لا يضيع أجر المحسنين
فلولا كان من القرون من قبلكم ألو بطية ينهون عن الفساد
ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلا ممن أنجينا منهم
واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين
وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون
ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين
إلا من ضحم ربك ولذلك خلقهم وتمت كلمة
ربك لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين
وكلا نقص عليك من أنباء الرسل ما نثبت به
فؤادك وجاءك في هذه الحق وموعظة وذكرى للمؤمنين
وقل للذين لا يؤمنون اعملوا على مكانتكم إنا عاملون
وانتظروا إنا منتظرون
ولله غيب السماوات والأرض وإليه يرجع الأمر كله
فاعبده وتوكل عليه وما ربك بغافل عما تعملون

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...