ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

Az-Zumar

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát az-zumar do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat az-zumar - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát Az-Zumar chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc Az-Zumar do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát az-zumar mp3, playlist/album, MV/Video az-zumar miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: Az-Zumar

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم
إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق
فاعبد الله مخلصا له الدين
ألا لله الدين الخالص
والذين اتخذوا من دونه أولياء
ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفا
إن الله يحكم بينهم فيما هم فيه يختلفون
إن الله لا يهدي من هو كاذب كفار
لو أراد الله أن يتخذ ولداً لصفى مما يخلق
ما يشاء سبحانه هو الله الواحد القهار
خلق السماوات والأرض بالحق يكفر الليل على النهار
ويكفر النهار على الليل وسخر الشمس والقمر
كل يجري لأجل مسمى ألا هو العزيز الغفار
خلقكم من نفس واحدة ثم جعل منها زوجها
وأنزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج
يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقاً من بعد خلق في ظلمات ثلاثة
ذلكم الله ربكم له الملك لا إله إلا هو فأنا تشرفون
إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم
ولا تزعوا آزرة موزر أخرى ثم إلى ربكم مرجعكم فينبئكم بما كنتم تعملون
إنه عليم بذات الصدور وإذا مس الإنسان ضل ودعى ربه منيباً
إليه ثم إذا خو له نعمة منه نسي ما كان يدعو إليه من قبل
وجعل لله أنداداً ليضل عن سبيله قل
تمتع بكثرك قليلاً إنك من أصعاب النار
أم من هو قانت آناء الليل ساجداً وقائماً يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه
قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولو الألباب
قل يا عباد الذين آمنوا اتقوا ربكم للذين
أحسنوا في هذه الدنيا حسنة وأرض الله واسعة
إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب قل
إني أمرت أن أعبد الله مخلصاً له الدين
وأمرت لأن أكون أولى المسلمين قل إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم
قل الله أعبد مخلصاً له ديني فاعبدوا ما شئتم من دونه قل إن الخاسرين
الذين خسروا أنفسهم وأهليهم يوم القيامة ألا ذلك هو الخسران المبين
لهم من فوقهم ظلل من النار ومن تحتهم ظلل
ذلك يخفف الله به عباده يا عباد فاتقون
والذين اجتنبوا الطاغوت أن يعبدوها وأنابوا إلى الله لهم البشرى
فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه
أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولو الألباب
أفمن حق عليه كلمة العذاب أفأنت تنقذ من في النار
لكن الذين اتقوا ربهم لهم غرف من فوقها غرف مبنية تجري
من تحتها الأنهار وعد الله لا يخلف الله الميعاد
ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فسلكه ينابيع في الأرض ثم
يخرج به زرعا مختلفا ألوانه ثم يهيج فتراه مصفغا ثم يجعله حطاما
إن في ذلك لذكرى لأولي الألباب أفمن شرح
الله صدره للإسلام فهو على نون من ربه
فويل للقازية قلوبهم من ذكر الله أولئك في ضلال مبين
الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثانية
أشعر منه جدود الذين يخشون ربهم ثم ترين جدودهم وقلوبهم إلى ذكر الله
ذلك هدى الله يهدي به من يشاء ومن يضلل الله فما
له من هاد أفمن يتقي بوجهه سوء العذاب يوم القيامة
وقيل للظالمين ذوقوا ما كنتم تكسبون
كذب الذين من قبلهم فأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون
فأذاقهم الله الخزي في الحياة الدنيا
ولعذاب الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون
ولقد ضربنا للناس في هذا القرآن من كل مثل لعلهم يتذكرون
قرآنا عربيا غير ذي عبجل لعلهم يتقون
ضرب الله مثلا رجلا فيه شركاء متشاكصون ورجلا سلما
لرجل هل يستويان مثلا الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون
إنك ميت وإنهم ميتون ثم إنكم يوم القيامة عند ربكم تختصمون
فمن أظلم ممن كذب على الله وكذب بالصدق إذ جاءه
في جهنم مثوى للكافرين والذي جاء بالصدق وصدق به أولئك هم المتقون
لهم ما يشاءون عند ربهم ذلك جزاء المحسنين
يكفر الله عنهم أسوأ الذي عملوا ويجزيهم أجرهم بأحسن الذي كانوا يعملون
أليس الله بكاف عبده ويخضفونك بالذين
من دونه ومن يضلل الله فما له من هاد
ومن يهدي الله فما له من مضل أليس الله بعزيز ذي انتقام
ولئن سألتهم من خلق السماوات والأرض ليقولن
الله قل أفرأيتم ما تدعون من دون الله
إن أرادني الله بضر هل هن كاشفات ضره
أو أرادني برحمة هل هن ممسكات رحمته قل حسبي الله
عليه يتوكل المتوكلون قل يا قوم اعملوا
على مكانتكم إني عامل فسوف تعلمون
من يأتيه عذاب يخزيه ويحل عليه عذاب مقيم
إنا
أنزلنا عليك الكتاب للناس بالحق فمن اهتدى فلنفسه
ومن ضل فإنما يضل عليها وما أمت عليهم بوكيل
الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها
فيمسك التي قضى عليها الموت ويرسل الأخرى إلى أجل مسمى
إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون
أم اتخذوا من دون الله شفعاة قل أولو كانوا لا يملكون شيئا ولا يعقلون
قل لله الشفاعة جميعا له ملك السماوات والأرض ثم إليه ترجعون
وإذا ذكر الله وحده شمأزد قلوب الذين لا يؤمنون
بالآخرة وإذا ذكر الذين من دونه إذا هم يستبشرون
قل اللهم فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة
أن تتحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون
ولو أن للذين ظلموا ما في الأرض جميعا ومثله
معه لفتدوا به من سوء العذاب يوم القيامة
وبدى لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون
وبدى لهم سيئات ما كسبوا وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون
فإذا مس الإنسان ظل دعانا ثم إذا خولناه نعمة منا
قال إنما أوتيته على علم بلي فتنة ولكن أكثرهم لا يعلمون
قد قالها الذين من قبلهم فما أغنى عنهم ما كانوا يكسبون
فأصعبهم سيئات ما كسبوا والذين ظلموا من
هؤلاء سيصيبهم سيئات ما كسبوا وما هم بمعجزين
أولم يعلموا أن الله يبسط الرزق لمن
يشاء ويقدد إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون
قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة
الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم
وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له من قبل أن يأتيكم العذاب ثم لا تنصرون
واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من
قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون
أن تقول نفسيا حسرة على ما فردت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين
أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين
أو تقول حين ترى العذاب لو أنني كرة فأكون من المحسنين
بلى قد جاءتك آياتي فكذبت بها واستكبرت وكنت من الكافرين
ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله
وجوههم مسودة أليس في جهنم مثوى للمتكبرين
وينجي الله الذين اتقوا بمفازتهم لا يمسهم السوء ولا هم يحزنون
الله خالق كل شيء وهو على كل شيء وكيل له مقاليد السماوات
والأرض والذين كفروا بآيات الله أولئك هم الخاسرون
قل أفغير الله تأمروني أعبد أيها الجاهلون
ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لإن
أشركت ليحبطن أعملك ولتكونن من الخاسرين
بل الله فاعبد وكن من الشاكرين وما قدر الله حق قدره والأرض جميعا
قبضته يوم القيامة والسماوات مطبيات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون
ونفخ في الصور فصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا
من شاء الله ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون
وأشرق دي الأرض بنور ربها ووضع الكتاب وجيء
بالنبيين والشهداء وقضي بينهم بالحق وهم لا يظلمون
ووفيت كل نفس ما عملت وهو أعلم بما يفعلون
وسيق الذين كفروا إلى جهنم زمرا حتى إذا
جاءوها فتحت أبوابها وقال لهم خزنتها
ألم يأتكم رسل منكم يتلون عليكم آيات ربكم وينذرونكم لقاء يومكم هذا
قالوا بنا ولكن حققت كلمة العذاب على الكافرين
وقالوا لهم أبواب جهنم خالدين فيها فبئس مثوى المتكبرين
وسيق الذين اتقوا ربهم إلى الجنة زمرا حتى
إذا جاءوها وفتحت أبوابها وقال لهم خزنتها
سلام عليكم طبتم فادخلوها خالدين وقالوا الحمد لله الذي صدقنا
وعده وأورثنا الأرض نتبوأ من الجنة حيث نشاء فنعم أجر العاملين
وترى الملائكة حافين من حول العرش يسبحون بحمد ربهم
وقضي بينهم بالحق وقيل الحمد لله رب العالمين

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...