ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

Ash-Shu'ara'

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát ash-shu'ara' do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat ash-shu'ara' - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát Ash-Shu'ara' chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc Ash-Shu'ara' do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát ash-shu'ara' mp3, playlist/album, MV/Video ash-shu'ara' miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: Ash-Shu'ara'

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

تلك آيات الكتاب المبين
لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين
إن شأن نزل عليهم من السماء آية
فظلت أعناقهم لها خاضعين
وما يأتيهم من ذكر من الرحمن محدث
إلا كانوا عنها معرضين
فقد كذبوا فسيأتيهم أنباء ما كانوا به يستهزنون
أولم يروا إلى الأرض كم أنبتنا فيها من كل زوج كريم
إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين
وإن ربك لهو العزيز الرحيم
وإذ نادى ربك موسى ألئت القوم الظالمين قوم فرعون ألا يتقون
قال رب إني أخاف أن يكذبون
ويضيق صدري ولا ينطرق لساني فأرسل إلى هارون
ولهم علي ذنبما فأخاف أن يقتلون
قال كلا فاذهبا بآياتنا إنا معكم مستمعون
فأتي يا فرعون فقولا إنا رسول رب العالمين
أن أرسل معنا بني إسرائيل قال ألم نغبك
فينا وليدا ولبثت فينا من عمرك سنين
وفعلت فعلتك التي فعلت وأنت من الكافرين قال فعلتها إذا وأنا من الضالين
ففرعت منكم لما ما خفتكم فوهبني ربي حكما وجعلني من المرسلين
وتلك نعمة تمنها علي أن عبت بني إسرائيل
قال فرعون وما رب العالمين
قال رب السماوات والأرض وما بينهما إن كنتم موقنين
قال لمن حوله ألا تستمعون
قال ربكم ورب آبائكم الأولين قال إن رسولكم الذي أرسل إليكم لمجنون
قال رب المشرق والمغرب وما بينهما إن كنتم تعقلون
قال لئن اتخذت إلها غيري لأجعلنك من المسجونين
قال أولو جئتك بشيء مبين قال فأت به إن كنت من الصادقين
فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين
ولزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين
قال للملأ حوله إن هذا لساحر عليم يريد
أن يخرجكم من أرضكم بسحره فماذا تأمرون
قالوا أرجه وأخاه وابعث في المدائن حاشرين يأتوك بكل سحار عليم
فجمع السحرة لميقات يوم معلوم وقيل للناس هل أنتم مجتمعون
لعلنا نتبع السحرة إن كانوهم الغالبين
فلما جاء السحرة قالوا لفرعون أئن لنا لأجرا إن كنا نحن الغالبين
قال نعم وإنكم إذا لمن المقربين
قال لهم موسى ألقوا ما أنتم ملقون
فألقوا حبالهم وعصيهم وقالوا بعزة فرعون إنا لنحن الغالبون
فألقى موسى عصاه فإذا هي تلقذ ما يأفكون
فألقي السحرة دساجذين قالوا آمنا برب العالمين
رب موسى وهارون قال آمنتم له قبل أن آذن لكم
إنه لكبيركم الذي علمكم السحرة فلسوف تعلمون
لأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف ولأصلبنكم أجمعين
قالوا لا ضير إنا
إلى ربنا منقلمون إنا نطمع أن يغفر
لنا ربنا خطايانا أن كنا أولى المؤمنين
وأوحينا
إلى موسى أن أسر بعبادي إنكم متبعون
فأرسل فرعون في المدائن حاشرين إن هؤلاء لشرذمة قليلون
إن هؤلاء لشرذمة قليلون وإنهم لنا لغائضون
وإنا لجميع حاذرون فأخرجناهم من جنات وعيون
وكنوز ومقام كريم كذلك وأورثناها بني إسرائيل فأتبعوهم مشرطين
فلما ترأت الجمعان قال أصحاب موسى إنا
لمدركون قال كلا إن معي ربي سيهدين
فأوحينا إلى موسى أن يضرب بعصاك البحر فانفلق
فكان كل فرط كالطوض العظيم وأزلفنا ذنب الآخرين
وأنجينا ومن معه أجمعين ثم أغرطنا الآخرين
إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين
وإن ربك لهو العزيز الرحيم
وتل عليهم نبأ إبراهيم
إذ قال لأبيه وقومه ما تعبدون
قالوا نعبد أصناما فنظل لها عاكفين
قال هل يسمعونكم إذ تدعون أو ينفعونكم أو يضضون
قالوا بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون
قال أفرأيتم ما كنتم تعبدون
أنتم وآباءكم الأقدمون
فإنهم عدوني إلا رب العالمين
الذي خلقني فهو يهدين
والذي هو يطعمني ويسقين
وإذا مرضت فهو يشفين
والذي يميتني ثم يحين
والذي أطمع أن يغفر لي خطيئتي يوم الدين
رب هب لي حكما وألحقني بالصالحين
وجعلني لسان صدق في الآخرين
وجعلني من ورثة جنة النعيم
واغفر لأبي إنه كان من الضالين ولا تخزني
يوم يبعثون يوم لا ينفع مال ولا بنون
إلا من أتى الله بقلب سليم وأزلفت الجنة للمتقين
وبرزت الجحيم للغاوين وقيل لهم أينما كنتم تعبدون
من دون الله هل ينصغونكم أو ينتصرون
فكبقبوا فيها هم والغاوون وجنود إبليس أجمعون
قالوا وهم فيها يختصمون تالله إن كنا
لفي ضلال مبين إذ نسويكم برب العالمين
وما
أضلنا إلا المجرمون فما لنا من شافعين ولا صديق حميم
فلو أن لنا كرة فنكون من المؤمنين إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين
وإن ربك لهو العزيز الرحيم كذبت قوم نوح للمرسلين
إذ قال لهم أخوهم نوح ألا تتقون إني لكم رسول أمين فاتقوا الله وأطيعون
وما أسألكم عليه من أجر إن أجري إلا
على رب العالمين فاتقوا الله وأطيعون
قالوا أنؤمن لك واتبعك الأرذلون قال وما علمي بما
كانوا يعملون إن حسابهم إلا على ربي لو تشعرون
وما أنا بطالد المؤمنين إن أنا إلا نذير مبين
قالوا لئن لم تنتهي يا نوح لتكونن من المرجومين
قال رب إن قومي كذبون
فافتح بيني وبينهم فتحا ونجني ومن بعي من المؤمنين
فآجيناه ومن معه في الفلك المشحون ثم أغرقنا بعد الباطين
إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين وإن ربك لهو العزيز الرحيم
كذبت عادن المرسلين إذ قال لهم أخوهم هود ألا تتقون
إني لكم رسول أمين فاتقوا الله وأطيعون
وما أسألكم عليه من أجر إن أجري إلا على رب العالمين
أتبنون بكل ريع آية تعبثون وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون
وإذا بطشتم بطشتم جبارين فاتقوا الله وأطيعون
واتقوا الذي أمدكم بما تعلمون أمدكم بأنعام وبنين وجنات وعيون
إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم قالوا
سواء علينا أوعظت أم لم تكن من الواعظين
إن هذا إلا خلق الأولين وما نحن بمعذبين
فكذبوه فأهلكناهم إن في ذلك لآية وما كان
أكثرهم مؤمنين وإن ربك لهو العزيز الرحيم
كذب الثمود المرسلين إذ قال لهم أخوهم صالح ألا تتقون
إني لكم رسول أمين فاتقوا الله وأطيعون
وما أسألكم عليه من أجر إن أجري إلا على رب العالمين
أتتركون فيما ها هنا آمنين في جنات وعيون
وزروع ونخل طلعها هضيم وتنحتون من الجبال بيوتا فارهين
فاتقوا الله وأطيعون ولا تطيعوا أمر
المسرفين الذين يفسدون في الأرض ولا يصلحون
قالوا إنما
أنت من المسحرين ما أنت إلا بشر مثلنا فأت بآية إن كنت من الصادقين
قال هذه ناقة لها شرب ولكم شرب يوم معلوم ولا تمسوها
بسوء فيأخذكم عذاب يوم عظيم فعقروها فأصبحوا نادمين
فأخذهم العذاب إن في ذلك لآية وما كان
أكثرهم مؤمنين وإن ربك لهو العزيز الرحيم
كذبت قوم لوطن المرسلين إذ قال لهم أخوهم لوطن ألا تتقون
إني لكم رسول أمين فاتقوا الله وأطيعون
وما أسألكم عليه من أجر إن أجري إلا على
رب العالمين أتأتون الذكران من العالمين
وتذرون ما خلق لكم ربكم من أزواجكم بل أنتم قوم عادون
قالوا لئن لم تنتهي يا لوط لتكونن من
المخرجين قال إني لعملكم من القانين
رب نجني وأهلي مما يعملون فنجيناه وأهله أجمعين
إلا عجوزا في الغابرين ثم دمرنا الآخرين
وأمطرنا عليهم مطرا فساء مطر المنذرين
إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين
وإن ربك لهو العزيز الرحيم
كذب أصحاب الأيكد المرسلين إذ قال لهم شعيب ألا تتقون
إني لكم رسول أمين فاتقوا الله وأطيعون
وما أسألكم عليه من أجر إن أجري إلا على رب العالمين
أوفوا الكيل ولا تكونوا من المخسرين وازنوا بالقصطاس المستقيم
ولا تبخسوا الناس أشياءهم ولا تعثوا في الأرض مفسدين
واتقوا الذي خلقكم والجبلة الأولين قالوا إنما أنت من المسحرين
وما أنت إلا بشر مثلنا
وإن ظنك لمن الكاذبين
فأسقط علينا كسفا من السماء إن كنت من الصادقين قال ربي أعلم
بما تعملون فكذبوه فأخذهم عذاب يوم الظلة إنه كان عذاب يوم عظيم
إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين وإن ربك لهو العزيز الرحيم
وإنه لتنزيل رب العالمين نزل به الروح الأمين
على قلبك لتكون من المنذرين بلسان عربي مبين
وإنه لفي زبر الأولين أولم يكن لهم آية أن يعلمه علماء بني إسرائيل
ولو نزلناه على بعض الأعجمين
فقرأه عليهم ما كانوا به مؤمنين كذلك سلكناه في قلوب المجرمين
لا يؤمنون به حتى يروا العذاب الأليم فيأتيهم بغتة وهم لا يشعرون
فيقولوا هل نحن منذرون
فبعذابنا يستعجلون أفرأيت إن متعناهم سنين
ثم جاءهم ما كانوا يوعدون ما أغنى عنهم ما كانوا يمتعون
وما أهلكنا من قرية إلا لها منذرون ذكرا وما كنا ظالمين
وما تنزلت به الشياطين ما ينبغي لهم وما يستطيعون
إنهم عن السمع لمعزولون
فلا تدعوا مع الله إلها آخر فتكون من المعذبين
وأنذر عشيرتك الأقربين واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين
فإن أعصمك فقل إني بريء مما تعملون
وتوكل عزيز الرحيم
الذي يراك حين تقوم
وتقلبك في الساجنين إنه هو السميع العليم
هل أنبئكم على من تنزل الشياطين
تنزل على كل أفاك أذيم يلقون السمع وأكثرهم كاذبون
والشعراء يتبعهم الغاضون ألم تر أنهم في كل وادي يهيمون
وأنهم يقولون ما لا يفعلون
إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وذكروا الله كثيرا
وانتصروا من بعد ما ظلموا
وسيعلم الذين ظلموا أي من قلب ينقلبون

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...