ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

An-Naml

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát an-naml do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat an-naml - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát An-Naml chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc An-Naml do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát an-naml mp3, playlist/album, MV/Video an-naml miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: An-Naml

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
طاسين
تلك آيات القرآن وكتاب مبين
هدى وبشرى للمؤمنين الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة
وهم بالآخرة هم يوقنون
إن الذين لا يؤمنون بالآخرة زينا لهم أعمالهم فهم يعمهون
أولئك الذين لهم سوء العذاب وهم في الآخرة هم الأخسرون
وإنك لتلقى القرآن من لدن حكيم عليم
إذ قال موسى لأهله إني آنست نارا سآتيكم
منها بقبر أو آتيكم بشهاب قبس لعلكم تسطلون
فلما جاءها نودي أن بُرك من في النار ومن حولها وسبحان الله رب العالمين
يا موسى إنه أنا الله العزيز الحكيم
وألق عصاك فلما رآها تهتز كأنها جان ولا مدبر ولم يعقب
يا موسى لا تخف إني لا يخاف لدي المرسلون
إلا من ظلم ثم بدل حسنا بعد سوء فإني غفور رحيم
وأدخل يدك في جيبك تخرج بيضاء من غير سوء
في تسع آيات إلى فرعون وقومه إنهم كانوا قوما فاسقين
فلما جاءتهم آياتنا مبصرة قالوا هذا سحر مبين
وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا فانظر كيف كان عاقبة المفسدين
ولقد آتينا داوود وسليمان علما وقال الحمد
لله الذي فضلنا على كثير من عباده المؤمنين
وبرث سليمان داوود وقال يا أيها الناس علمنا منطق
الطير وأوتينا من كل شيء إن هذا لهو الفضل المبين
وحشر لسليمان جنوده من الجن والإنس والطير فهم يوزعون
حتى إذا أتوا على باد النمل قالت نملة يا أيها النبل
دخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون
فتبسم ضاحكا من قولها وقال رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي
وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين
وتفقد الطير فقال ما لي لا أرى الهدهد أم كان من الغائبين
لأعذبنه عذابا شديدا أو لأذبحنه أو ليأتيني بسلطان مبين
فمكث غير بعيد فقال
أحت بما لم تحط به وجئتك من سبأ بنبأ يطين
إني وجدت مرأة تملكهم وأوتيت من كل شيء ولها عرش عظيم
وجدتها وقومها يسجدون للشمس من دون الله وزين لهم
الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل فهم لا يهتدون
ألا يسجدوا لله الذي يخرج الخبأ في
السماوات والأرض ويعلم ما تخفون وما تعلنون
الله لا إله إلا هو رب العرش العظيم قال سننظر أصدقت أم كنت من الكاذبين
اذهب بكتابي هذا فألقه إليهم ثم تول عنهم فانظر ماذا يرجعون
قالت يا أيها الملأ إني ألقي إلي كتاب كريم
إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم
ألا تعالوا علي واتوني مسلمين قالت يا أيها الملأ
أفتوني في أمري ما كنت قاطعة أمرا حتى تشهدون
قالوا نحن أولو قوة وأولو بأس شديد
والأمر إليك فانظري ماذا تأمرين
قالت إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة
وكذلك يفعلون وإني مرسلة إليهم بهدية فناظرتم بما يرجع المرسلون
فلما جاء سليمان قال أتمدونني بمال فما آتاني الله
خير مما آتاني الله خير مما آتاني الله خير مما
آتاكم بل أنتم بهديتكم تفرحون يرجع إليهم فلنأتينهم بجنود لا قبل لهم
بها ولنخرجنهم منها أذلة وهم صاغرون
قال يا أيها الملأ أيكم يأتيني بعرشها
قبل أن يأتوني مسلمين قال عفريت من الجن أنا آتيك
به قبل أن تقوم من مقامك وإني عليه لقضي أمين قال
الذي عنده علم من الكتاب أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك
فلما رآه مستقرا عنده قال هذا من فضل ربي ليبلوني أشكر أم أكثر
ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن ربي غني كنيم
قال نكروا لها عرشها ننظر أتهتدي أم تكون من الذين لا يهتدون
فلما جاءت قيل أهكذا عرشك قالت كأنه
هو وأوتينا العلم من قبلها وكنا مسلمين
وصدها ما كانت تعبد من دون الله إنها كانت من قوم كافرين
قيل لها ادخل الصرح فلما رأته حسبته لجة
وكشفت عن ساقيها قال إنه صرح ممرد من قباريل
قالت ربي إني ظلمت نفسي وأسلمت مع سليمان لله رب العالمين
ولقد أرسلنا إلى ثمود أخاهم صالحا أن
اعبدوا الله فإذا هم فريقان يختصمون
قال يا قوم لم تستعجلون بالسيئة قبل
الحسنة لو لا تستغفرون الله لعلكم ترحمون
قالوا اطيرنا بك وبمن معك قال طائركم عند الله بل أنتم قوم تفتنون
وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض ولا يصلحون
قالوا تقاسموا بالله لنبيتنه وأهله ثم لنقولن
لوليه ما شهدنا مهلك أهله وإنا لصادقون
ومكروا مكرا ومكرنا مكرا وهم لا يشعرون
فانظر كيف كان عاقبة مكرهم أنا دمرناهم
وقومهم أجمعين فذلك بيوتهم خافية بما ظلموا
إن في ذلك لآية لقوم يعلمون وأنجينا الذين آمنوا وكانوا يتقون
ولوطا إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة وأنتم تبصرون
أإنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء بل أنتم قوم تجهلون
فما كان جواب قومه إلا أن قالوا أخرجوا
آل لوط من قريتكم إنهم أناس يتطهرون
فأنجيناه وأهله إلا امرأته قدرناها من الغابرين وأمطرنا عليهم مطرا
فساء مطر المندرين قل الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى
أه
الله خير أم ما يشركون
أم من خلق السماوات والأرض وأنزل لكم من السماء ماء
فأنبتنا به حدائق ذات بهجة ما كان لكم أن تنبتوا شجرها
أإله مع الله
بل هم قوم يعدلون أم من جعل الأرض قرارا وجعل خلالها
وجعل خلالها
أنهارا وجعل لها رباسي وجعل بين البحرين حاجزا
أإله مع الله
بل أكثرهم لا يعلمون أم من
يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض أإله مع الله
قليلا
ما تذكرون
أم من يهديكم في ظلمات البل والبحر ومن يرسل الرياح
بشرا بين يدي رحمته أإله مع الله تعالى الله عما يشركون
أم من يبدأ الخلق ثم يعيده ومن يرزقكم من
السماء والأرض أإله مع الله
قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين
قل لا يعلم من في السماوات والأرض الغيب إلا الله
وما يشعرون أيان يبعثون
بل ادارك علمهم في الآخرة بل هم في شك منها بل هم منها عمون
قال الذين كفروا أيذا كنا ترابا وآباؤنا
أئنا لمخرجون
لقد وعدنا هذا نحن وآباؤنا من قبل إن هذا إلا أساطير الأولين
قل سيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المجرمين
ولا تحزن عليهم ولا تكن في ضيق مما يمكرون
ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين
قل عسى أن يكون ردف لكم بعض الذي تستعجلون وإن
ربك لذو فضل على الناس ولكن أكثرهم لا يشكرون
وإن ربك ليعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون
وما من غائبة في
السماء والأرض إلا في كتاب مبين
إن هذا القرآن يقص على بني إسرائيل أكثر الذي هم فيه يختلفون
وإنه لهد ورحمة للمؤمنين إن ربك يقضي بينهم بحكمه وهو العزيز العليم
فتوكل على الله إنك على الحق المبين إنك لا تسمع الموتى ولا تسمع
الصم
الدعاء إذا ولوا مدبرين
وما
أنت بهاد العمي عن ضلالتهم إن تسمع إلا من يؤمن بآياتنا فهم مسلمون
وإذا وقع القول عليهم أخرجنا لهم دابة من
الأرض تكلمهم أن الناس كانوا بآياتنا لا يوقنون
ويوم نحشر من كل أمة فوجا ممن يكذب بآياتنا فهم يوزعون
حتى
إذا جاءوا قال أكذبتم بآياتي ولم تحيطوا بها علماً أم ماذا كنتم تعملون
ووقع القول عليهم بما ظلموا فهم لا ينطقون
ألم يروا أنا جعلنا
الليل ليسكنوا فيه والنهار مبصرا إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون
ويوم ينفخ في الصور ففزع من في السماوات ومن
في الأرض إلا من شاء الله وكل أتوه داخلين
وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مغوى السحاب
صنع الله الذي أتقن كل شيء إنه خبير بما تفعلون
من
جاء بالحسنة فله خير منها وهم من فزع يومئذ آمنون
ومن جاء بالسيئة فكبت وجههم في النار
هل تجزون إلا ما كنتم تعملون
إنما أمرت أن أعبد رب هذه البلدة الذي
حرمها وله كل شيء وأمرت أن أكون من المسلمين
وأن أتروا القرآن فمن اهتدى فإنما يهتدي
لنفسه ومن ضل فقل إنما أنا من المنذرين
وقل الحمد لله سيريكم آياته فتعرفونها وما ربك بغافل عن ما تعملون

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...