106. والنجم إذا هوى
107. ما ضل صاحبكم وما غوى
108. وما ينطق عن الهوى
109. إن هو إلا وحي يوحى
110. علمه شديد القوى
111. ذو مرة فاستوى
111. وهو بالأفك الأعلى
112. ثم دنا فتدلى
113. فكان قاب قوسين أو أدنى
114. فأوحى إلى عبده ما أوحى
115. ما كذب الفؤاد ما رآ
116. أفتمارونه على ما يرى
117. ولقد رآه نزلة أخرى
118. عند
سجرة منتهى
119. عندها جنة المأوى
110. إذ يغشى السجرة ما يغشى
111. ما زاغ البصر وما طغى
112. لقد رآ من آيات ربه الكبرى
113. ورأيتم اللات والعزى
114. ومنات الثالثة الأخرى
115. هلكم الذكر وله الأنثى
116. تلك إذا قسمة ضيذا
117. إن هي إلا
أسماء
سميتمها أنتم وأباؤكم ما أنزل الله بها من سلطان
118. إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس 119. ولقد جاءهم من ربهم الهدى
111. أم
للإنسان ما تمنى
112. فلله الآخرة والأولى
113. وكم من ملك في السماوات لا تغني شفاعتهم شيئا إلا من
بعد أن يأذن الله لمن يشاء ويرضى
114. إن
الذين لا
يؤمنون بالآخرة 115. ليسمون
الملائكة تسمية الأنثى
116. وما لهم به من علم إن يتبعون إلا
الظن 117. وإن الظن لا يغني من الحق شيئا
118. فأعرض عم من تولى عن ذكرنا ولم يرد إلا الحياة الدنيا
119. ذلك مبلغهم
من العلم
إن
ربك هو أعلم بمن
ضل عن سبيله وهو أعلم بمن اهتبى
111. ولله ما في السماوات وما في الأرض ليجذي الذين أساؤوا بما عملوا
ويجذي الذين أحسنوا بالحسنى
112. الذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش إلا اللمم
إن ربك واسع المغفرة
113. هو أعلم بكم إذ أنشأكم
من الأرض وإذ أنتم أجنة في بطون أمهاتكم
فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى
114. أفرأيت الذي تولى
وأعطى قليلا وأكدا أعنده علم الغيب فهو يرا
أم لم ينبأ بما في صحف موسى
وإبراهيم الذي وفى ألا تجروا واجرة
وذر أخرى
115. وأن ليس للإنسان إلا ما سعى
116. وأن سعيه سوف يرى
117. ثم يجزاه الجزاء الأوفى
118. وأن إلى ربك المنتهى
119. وأنه هو أضحك وأبكى
111. وأنه هو أمات وأحيا
112. وأنه خلق الزوجين الذكر والأنثى
113. من
نطفة إذا تمنا
114. وأن عليه
النشأة الأخرى
115. وأنه هو أغنى وأقنا
116. وأنه هو رب الشعرى
117. وأنه
أهلك عادن الأولى
118. وثمود فما أبقى
119. وقوم نوح
من قبل
190. إنهم كانوهم أظلم وأطغى
111. والمؤتثكة أهوى
112. فغشاها ما غشا
113. فبأي آلاء ربك تتمارى
114. هذا نذير من النذر الأولى
115. أذفت الآذفة
116. ليس لها من دون الله كاشفة
117. أفمن هذا الحديث تعجبون
118. وتضحكون ولا تبكون
119. وأنتم سامدون
111. فاسجدوا لله واعبدوا