ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

Al-Mu'minun

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát al-mu'minun do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat al-mu'minun - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát Al-Mu'minun chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc Al-Mu'minun do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát al-mu'minun mp3, playlist/album, MV/Video al-mu'minun miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: Al-Mu'minun

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون
والذين هم عن اللغب معرضون
والذين هم للزكاة فاعلون
والذين هم لفروجهم حافظون
إلا على أسواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين
فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون
والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون
والذين هم على صلواتهم يحافظون
أولئك هم الوارثون
الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون
ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين
ثم جعلناه نطفة في قرار مكين
ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما
فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين
ثم إنكم بعد ذلك لميتون ثم إنكم يوم القيامة تبعثون
ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق وما كنا عن الخلق غافرين
وأنزلنا من السماء ماء بقدر فأسكنناه في الأرض وإنا على ذهاب به لقادرون
فأنشأنا لكم به جنات من نخيل وأعناب
لكم فيها فواكه كثيرة ومنها تأكلون
وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين
وإن لكم في الأنعام لعبرة نسقيكم مما في
بطونها ولكم فيها منافع كثيرة ومنها تأكلون
وعليها وعلى الفلك تحملون
ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال يا قوم
اعبدوا الله ما لكم من إله غيره أفلا تتقون
فقال الملؤ الذين كفروا من قومه ما
هذا إلا بشر مثلكم يريد أن يتفضل عليكم
ولو شاء الله لأنزل ملائكة ما سمعنا بهذا في آبائنا الأولين
إن هو إلا رجل به جنة فتربصوا به حتى حين
قال رب انصرني بما كذبون فأوحينا إليه أن اصنع الفلك بأعيننا
ووحينا فإذا
جاء أمرنا وفاردت النور فاسلك فيها من كل زوجين اثنين
وأهلك إلا من سبق عليه القول منهم ولا
تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مغرقون
فإذا استويت أنت ومن معك على الفلك فقل الحمد لله
فقل الحمد لله الذي نجانا من القوم الظالمين
وقل رب أنزلني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين
إن في ذلك لآيات وإن كنا لمبتلين ثم أنشأنا من بعدهم قرنا آخرين
فأرسلنا فيهم رسولا منهم أن اعبدوا الله ما لكم من إله غيره أفلا تتقون
وقال الملأ من قومه الذين كفروا وكذبوا بلقاء الآخرة وأترفناهم في الحياة
الدنيا ما هذا إلا بشر مثلكم يأكل مما تأكلون منه ويشرب مما تشربون
ولئن أطعتم بشرا مثلكم إنكم إذا لخاسرون
أيعدكم أنكم إذا ميتم وكنتم ترابا وعظاما أنكم مخرجون
هيهات هيهات لما توعدون
إن هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما نحن بمبعوثين
إن هو إلا رجل افترى على الله كذبا وما نحن له بمؤمنين
قال رب انصرني على القوم المفسدين قال رب انصرني بما كذبون
قال عم ما قليل ليصبحن نادمين
فأخذتهم الصيحة
بالحق فجعلناهم غثاء
للقوم الظالمين ثم أنشأنا من بعدهم قرونا آخرين ما
تسبق من أمة أجلها وما يستأخرون ثم أرسلنا رسلنا
تترا كلما جاء أمة الرسولها كذبوه فأتبعنا بعضهم
بعضا وجعلناهم أحاديث فبعدا لقوم لا يؤمنون ثم
أرسلنا موسى وأخاه هارون بآياتنا وسلطان مبين
إلى فرعون وملئه فاستكبروا وكانوا قوما عالين
فقالوا أنؤمن لبشرين مثلنا وقومهما لنا عابدون
فكذبوهما فكانوا من المهلكين
ولقد آتينا موسى الكتاب لعلهم يهتدون
وجعلنا ابن مريم وأمه آية وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين
يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحا إني بما تعملون عليم
وإن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون
فتقطعوا أمرهم بينهم زبرا كل حزب بما لديهم فرحون
فذرهم في غمرتهم حتى حين أيحسبون
أن ما نمدهم به من مال وبنين
نسارع لهم في الخيرات بل لا يشعرون
إن الذين هم من خشية ربهم مشفقون
والذين هم بآيات ربهم يؤمنون
والذين هم بربهم لا يشركون
والذين يؤتون ماءة وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون
أولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون
ولا نكلف نفسا إلا وسعها ولدينا كتاب ينطق بالحق وهم لا يظلمون
بل قلوبهم في غمرة من هذا ولهم أعمال من دون ذلك هم لها عاملون
حتى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب إذا هم يجأرون
لا تجأروا اليوم إنكم منا لا تنصرون
قد كانت آياتي تتلى عليكم فكنتم على أعقابكم تنكصون
مستكبرين به سامرا تهجرون أفلم يدبروا
القول أم جاءهم ما لم يأت آباءهم الأولين
أم لم يعرفوا رسولهم فهم له منكرون أم يقولون
به جنة بل جاءهم بالحق وأكثرهم للحق كارهون
ولو اتبع الحق أهواءهم لفسدت السماوات والأرض ومنفين
بل أتيناهم بذكرهم فهم عن ذكرهم معرضون
أم تسألهم خرجا فخراج ربك خير وهو خير الرازقين
وإنك لتدعوهم إلى صراط مستقيم وإن الذين
لا يؤمنون بالآخرة عن الصراط لناكبون
ولو رحمناهم وكشفنا ما بهم من ظر للجوا في طغيانهم يعمهون
ولقد أخذناهم بالعذاب فما استكانوا لربهم وما يتضرعون
حتى إذا فتحنا عليهم بابا ذا عذاب شديد إذا هم فيه مبلسون
وهو الذي أنشأ لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلا ما تشكرون
وهو الذي ذرأكم في الأرض وإليه تحشرون
وهو الذي يحيي ويميت وله اختلاف الليل والنهاع
أفلا تعقلون
بل قالوا مثل ما قال الأولون قالوا أيذا
ميتنا وكنا ترابا وعظاما أئنا لمبعوثون
لقد وعدنا نحن وآباؤنا هذا من قبل إن هذا إلا أساطير الأولين
قل لمن الأرض ومن فيها إن كنتم تعلمون
سيقولون لله قل أفلا تذكرون قل ما الضب السماوات السبع ورب العرش العظيم
سيقولون لله قل أفلا تتقون قل من بيده
ملكوت كل شيء وهو يجير ولا يجار عليه
وهو يجير ولا يجار عليه إن كنتم تعلمون
سيقولون لله قل فأنا تسعرون
بل أتيناهم بالحق وإنهم لكاذبون
ما اتخذ الله من ولد وما كان معه من إله إذا
لذهب كل إله بما خلق ولعلى بعضهم على بعض
سبحان الله عما يصفون
عالم الغيب والشهادة فتعالى عما يشركون
قل رب إما تريني ما يوعدون
رب فلا تجعلني في القوم الظالمين
وإنا على أن نريك ما نعدهم لقادرون
ادفع بالتي هي أحسن السيئة نحن أعلم بما يصفون
وقل رب أعوذ بك من همزات الشياطين وأعوذ بك رب أن يحضون
حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون لعلي أعمل صالحا فيما
تركتك لا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون
فإذا نفخ في الصور فلا أنساب بينهم يومئذ ولا يتساءلون
فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون
ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم في جهنم خالدون
تلفح وجوههم النار وهم فيها كالحون
ألم تكن آياتي تتلى عليكم فكنتم بها تكذبون
قالوا ربنا غلبت علينا شقوتنا وكنا قوما ضالين
ربنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنا ظالمون
قال اخسأوا فيها ولا تكلمون إنه كان فريق من عبادي
يقولون ربنا آمنا فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الراحمين
فاتخذتموهم سخريا حتى
أنسوكم ذكري وكنتم منهم تضحكون
إني جزيتهم اليوم بما صبروا أنهم هم الفائزون
قال كم لبثتم في الأرض عدد سنين قالوا
لبثنا يوما أو بعض يوم فاسأل العادين
قال إن لبثتم إلا قليلا لو أنكم كنتم تعلمون
أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون
فتعالى الله الملك الحق لا إله إلا هو رب العرش الكريم
ومن يدعم على الله إلها آخر لا برهان له به
فإنما حسابه عند ربه إنه لا يفلح الكافرون
وقل رب اغفر وارحم وأنت خير الراحمين

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...