[18
[189
[189
[189
وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا
683. إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا
[11
[111
[111
[1111
[111
[111
[111
[11
[111
[121】
113 ومن يتولى يعذبه عذابا أليما
114 لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة
فعلم ما في قلوبهم فأنزل استكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا
114 ومغالم كثيرة يأخذونها
وكان الله عزيزا حكيما
115 وعدكم الله مغالم كثيرة تأخذونها
فعجل لكم آذه وكف أيدي الناس عنكم ولتكون
آية للمؤمنين ويهديكم صراطا مستقيما
116 وأخرى لم تقدروا عليها قد أحاق الله بها وكان الله على كل شيء قديرا
117 ولو قاتلكم الذين كفروا لولوا الأدبار
ثم لا يجدون وليا
ولا نصيرا
118 وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم
عنهم ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم
119 وكان الله بما تعملون بصيرا
111 هم الذين كفروا وصدوكم عن المسجد الحرام والهدي معكوفا أن يبلغ محلة
112 ولولا رجال مؤمنون ونساء
مؤمنات لم تعلموهم أن تطعوهم فتصيبكم منهم معرة بغير علم
113 ليدخل الله في رحمته من يشاء
لو تزيلوا لعذبنا الذين كفروا منهم عذابا أليما
114 إذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية حمية الجاهلية
115 فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين
وألزمهم كلمة التقوى وكانوا أحق بها وأهلها
وكان الله بكل شيء عليما
116 لقد صدق الله رسوله إياب
الحق لتدخلن المسجد الحرام إن شاء الله
آمنين محلقين رؤوسكم ومقصرين لا تخافون
117 فعلم ما لم تعلموا فجعل من دون ذلك فتحا قريبا
118 هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله
وكفى بالله شهيدا
119 محمد رسول الله والذين معه
أشداء على الكفار وحماء بينهم
تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا
111 ذلك مثلهم في التوراة
112 ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطئه فآذره فاستغلظ
فاستوى على سوقه يعجب الزرار ليغيظ بهم الكفار
113 وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم
مغفرة وأجرا عظيما