ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

سورة النساء

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát سورة النساء do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat سورة النساء - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát سورة النساء chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc سورة النساء do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát سورة النساء mp3, playlist/album, MV/Video سورة النساء miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: سورة النساء

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

بسم الله الرحمن الرحيم
يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها
وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء
واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام إن الله كان عليكم رطيبا
وآتوا اليتاما أموالهم ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم
إنها قد تساءلون
وإن خفتم أن لا تقسطوا في اليتاما فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث وارباع
فإن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى أن لا تعولوا
وآتوا النساء صدقاتهن نحلة فإن طبن لكم عن شيء منه نفسا فكلوه هنيئا
ولا تؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم قيما
وارزقوهم فيها واكسوهم وقولوا لهم قولا معروفا
وابتلوا اليتاما حتى إذا بلغوا النكاح فإن آنستم منهم رشدا
فدفعوا إليهم أموالهم ولا تأكلوها إصرافا وبدارا أن يكبروا
ومن كان غنيا فليستعفف ومن كان فقيرا فليأكلوا
فإذا دفعتم إليهم أموالهم فأشهدوا عليهم وكفى بالله حسيبا
للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون
وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون
مما قل منه أو كثر نصيبا مفروضا
وإذا حضر القسمة أولو القربى واليتامى والمساكين
فارزقوهم منه وقولوا لهم قولا معروفا
وليخشى الذين لو تركوا من خلفهم ذرية
ضعافا خافوا عليهم فليتقوا الله وليقولوا قولا سديدا
إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما إنما يأكلون في بطونهم نارا
وسيصلون سعيرا
يوصيكم الله في أولادكم
للذكر مثل حظ الأنسيين
فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك
وإن كانت واحدة فلها النصف
ولأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك
فإن كان له ولد
فإن لم يكن له ولد وورثه أبواه فلأمه الثلث
فإن كان له إخوة فلأمه السدس
من بعد وصية يوصي بها أودين
آباؤكم وأبناؤكم
لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعا
فريضة من الله
إن الله كان عليما حكيما
ولكم نصف ما ترك أزواجكم إن لم يكن لهن ولد
فإن كان لهن ولد
فلكم الربع منهما
تركن من بعد وصية يوصين بها أودين
ولهن الربع مما تركتم
إن لم يكن لكم ولد
فإن كان لكم ولد
فلهن الثمن مما تركتم
من بعد وصية توصينها
وإن كان رجل يورث كلالة أو امرأة
وله أخ أو أخت
فلكل واحد منهما السدس
فإن كانوا أكثر من ذلك
فهم شركاء في الثلث
من بعد وصية يوصي بها أودين
غير مضار
وصية من الله
والله عليم حليم
تلك حدود الله
ومن يطع الله ورسوله
ندخله جنات تجري من تحتها
الأنهار خالدين فيها
وذلك من يطع الله ورسوله
الفوز العظيم
ومن يعص الله ورسوله
ويتعد حدوده
ندخله نارا خالدا فيها
وله عذاب مهين
والتي يأتين الفاحشة من نسائكم
فاستشهدوا عليهن أربعة
منكم
فإن شهدوا فأمسكوهن في البيوت
حتى يتوفاهن الموت
أو يجعل الله لهم سبيلا
والذان يأتيانها منكم فآذوهما
فإن تابا وأصلحا فأعرضوا عنهما
إن الله أكبر منكم
إن الله كان توابا رحيما
إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة
ثم يتوبون من قريب
فأولئك يتوب الله عليهم
وكان الله عليما حكيما
وليس من يتوبون من قريبا
فأولئك يتوبون من قريبا

للذين يعملون السيئات
حتى إذا حضر أحدهم الموت قال إني تبت الآن
وللذين يموتون وهم كفار
أولئك أعتدنا لهم الموت
وعذابا أليما
يا أيها الذين آمنوا لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها
ولا تعضلوهن لتذهبوا ببعض ما آتيتموهن
إلا أن يأتين بفاحشة مبينة
وعاشروهن بفاحشة مبينة
وعاشروهن بالمعروف
فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئا
ويجعل الله فيه خيرا كثيرا
وإن أردتم استبدال زوج مكان زوج
وآتيتم إحداهن قنطارا
فلا تأخذواهم من قره
فلا تأخذوا منه شيئا
أتأخذونه بهتانا وإثما مبينا
وكيف تأخذونه وقد أفضى بعضكم إلى بعض
وأخذن منكم ميثاقا غليظا
ولا تنكحوا ما نكح آباؤكم من أنت
إلا ما قد سلف
إنه كان فاحشة ومقتا وساء سبيلا
حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم
وبنات الأخ وبنات الأخت
وأمهاتكم وبنات الأخ وبنات الأخت
وأمهاتكم التي أرضعنكم وأخواتكم من الرضاعة
وأمهات نسائكم وربائبكم التي في حجوركم من نسائكم
والتي دخلتم بهم
فإن لم تكونوا دخلتم بهم
فلا جناح عليكم وحلائل أبنائكم الذين من أصلابكم
وأن تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف
إن الله كان غفورا رحيما
والمحصنات من النساء
إلا ما ملكت أيمانكم
كتاب الله عليكم
وأحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين
فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فرينا
ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة
إن الله كان عليما حكيما
ومن لم يستطع منكم طولا أن ينكح المحصنات المؤمنات
فمما ملكت أيمانكم من نساءكم
فتياتكم المؤمنات
والله أعلم بإيمانكم
بعضكم من بعض
فانكحوهن بإذن أهلهن
وآتوهن أجورهن
وآتوهن أجورهن بالمعروف محصناتهم
غير مسافحات ولا متخذات أخدان
فإذا أحصن فإن أتين بفاحشة
فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب
ذلك لمن خشي العنة منكم
وأن تصبروا خير لكم
والله غفور رحيم
يريد الله ليبين لكم ويهديكم سنن الذين من قبلكم
ويتوب عليكم
والله عليم حكيم
والله يريد أن يتوب عليكم
ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا
ميلا عظيما
يريد الله أن يخفف عنكم
وخلق الإنسان ضعيفا
يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل
إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم
ولا تقتلوا أنفسكم
إن الله كان بكم رحيما
ومن يفعل ذلك عدوانا وظلما
فسوف نصليه نارا
وكان ذلك على الله يسيرا
إن تجتنبوا كبائر مالك
وما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم
وندخلكم مدخلا كريما
ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض
للرجال نصيب مما اكتسبوا
وللنساء نصيب مما اكتسبوا

واسألوا الله من فضله
إن الله كان بكل شيء عليما
ولكل جعلنا موالي مما ترك الوالدان والأقربون
والذين عاقدت أيمانكم فآتوهم نصيبهم
إن الله كان بكل شيء عليما
إن الله كان على كل شيء شهيدا
الرجال قوامون على النساء
بما فضل الله بعضهم على بعض
وبما أنفقوا من أموالهم
فالصالحات قانتات حافظات للغيب
بما حفظهم على بعضهم
والذين تخافون نشوزهن فعظوهن وهجروهن في المضاجع واضربوهن
فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا
إن الله كان عليا كبيرا
وإن خفتم شقاق بينهما
فبعثوا حكما من أهله وحكما من أهلها
إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما
إن الله كان عليما خبيرا
وعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا
وبالوالدين إحسانا
وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى
واليتامى والمساكين والجار ذي القربى
والجار الجنب والصاحب بالجنب
ومن السبيل وما ملكت أيمانكم
إن الله لا يحب من كان مختانا فخورا
الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل
ويكتمون ما آتاهم الله من شضله
وأعتدنا للكافرين عذابا
والذين ينفقون أموالهم رئاء الناس
ولا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر
ومن يكن الشيطان له قرينا فساء قرينا
وماذا عليهم لو آمنوا بالله واليوم الآخر
وأنفقوا مما رزقهم الله
وكان الله بهم عليما
إن الله لا يظلم مثقال ذرة
وإن تك حسنة يضاعفها ويؤتي من لدنه أجرا عظيما
فكيف إذا جئنا من كل أمة
بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا
يومئذ يود الذين كفروا وعصوروا وسول
لو تسوى بهم الأرض ولا يكتمون الله حديثا
يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة
وأنتم سكارا حتى يتعلمون الله
حتى تعلموا ما تقولون ولا جنبا
إلا عابري سبيل حتى تغتسنوا
وإن كنتم مرضى أو على سفر
أو جاء أحد منكم من الغائط
أو لامستم النساء
فلم تجدوا ماء فأنتم
تيمموا صعيدا طيبا
أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء
فتيمموا صعيدا طيبا
فامسحوا بوجوهكم وأيديكم
إن الله كان عفوا غفورا
ألم تر إذا كنتم
إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب
يشترون الضلالة ويريدون أن تضلوا السبيل
والله أعلم بأعدائكم
وكفى بالله وليا وكفى بالله نصيرا
من الذين هادوا يحرفون الكلمة
عما وقالوا
ويقولون سمعنا وعصينا
واسمع غير مسمع
وراعنا ليا بألسنتهم
وطعنا في الدين
ولو أنهم قالوا سمعنا وأطعنا
واسمع وانظرنا
لكان خيرا لهم وأقوم
ولكن لعنهم الله
بكفرهم
فلا يؤمنون إلا قليلا
يا أيها الذين أوتوا الكتاب
آمنوا بما نزلنا
مصدقا لما معكم
من قبل أن نطمس وجوها
فنردها على أدبارها
أو نلعنهم كما لعنا أصحاب السبت
وكان أمر الله مفعولا
إن الله لا يغفر أن يشرك به
ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء
ومن يشرك بالله فقد افترى إثما عظيما
ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم
بل الله يزكي من يشاء
ولا يظلمون فتيلا
انظر كيف يفترون على الله الكذب
وكفى به إثما مبينا
ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب
يؤمنون بالجبت والطاغوت
ويقولون
للذين كفروا هؤلاء يهدى من الذين آمنوا سبيلا
أولئك الذين لعنهم الله
ومن يلعن الله فلن تجد له نصيرا
أم لهم نصيب من الملك
فإذا لا يؤتونه
أم يحسدون الناس نطيرا
أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله
فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة
وآتيناهم ملكا عظيما
فمنهم من آمن به
ومنهم من آمنه
ومنهم من صد عنه
وكفى بجهنم سعيرا
إن الذين كفروا بآياتنا سوف نصليهم نارا
كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب
إن الله كان عزيزا حكيما
والذين آمنوا وعملوا الصالحات سندخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا
لهم فيها أزواج مطهرة وندخلهم ظلا غليلا
إن الله يأمركم
أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها
وإذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل
إن الله نعم ما يعظكم به
إن الله كان سميعا بصيرا
يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله أبدا
وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم
فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول
إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر
ذلك خير وأحسن تأويلا
ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم
آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك
يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت
وقد أمروا أن يكفروا به
ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا
وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله
وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا
فكيف إذا أصابتهم مصيبة بما قدمت أيديهم
ثم جاءوك يحلفون بالله إن أردنا إلا إحسانا وتوفيقا
أولئك نحن نحن نحن نحن نحن
الذين يعلموا الله ما في قلوبهم
فأعرض عنهم وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولا بليغا
وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله
ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا
الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما
فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم
ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما
ولو أنا كنتم تسلمون
وكتبنا عليهم أنقتلوا أنفسكم أو اخرجوا من دياركم
ما فعلوه إلا قليل منهم
ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لهم وأشد تثبيتا
وإذا لآتيناهم من لدنا أمامهم
أجرا عظيما
ولهديناهم صراطا مستقيما
ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين
وحسناً
أولئك رفيقا
ذلك الفضل من الله
وكفى بالله عليما
يا أيها الذين آمنوا خذوا حذركم فانفروا ثبات أو انفروا جميعا
وإن منكم لمن ليبطئا
فإن أصابتكم بطيئا
مصيبة
قال قد أنعم الله علي إذ لم أكن معهم شهيدا
ولئن أصابكم فضل من الله ليقولنك أن لم يكن بينكم وبينه مودة
يا ليتني كنت معهم فأفوز فوزا عظيما
فليقالوا
ومن يقاتل في سبيل الله الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة
ومن يقاتل في سبيل الله فيقتل أو يغلب فسوف نؤتيه أجراً عظيما
وما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء
والولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها
واجعل لنا من لدنك وليا
واجعل لنا من لدنك نصيرا
الذين آمنوا يقاتلون في سبيل الله
والذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت
فقاتلوا أولياء الشيطان
إن كيد الشيطان كان ضعيفا
ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أن يكونوا أولياء الشيطان
وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة
فلما كتب عليهم القتال إذا فريق منهم يخشون الناس كخشية الله أو أشد خشية
وقالوا ربنا لم كتبت علينا القتال
لولا أخرتنا إلى أجل قريبا
قل متاع الدنيا قليل
والآخرة خير لمن اتقى
ولا تظلمون فتيلا
أينما تكونوا يدرككم الموت
ولو كنتم في بروج مشيدة
وإن تصبهم حسنة يقولوا هذه الموت
من عند الله
وإن تصبهم سيئة يقولوا هذه من عندك
قل كل من عند الله
فما لهؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثا
ما أصابك من حسنة فمن الله
وما أصابك من سيئة فمن نفسك
وأرسلناك للناس رسولا
وكفى بالله شهيدا
من يطع الرسول فقد أطاع الله
ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا
ومن تولى فما أرسلناك عليهم حفيظا
ومن يطع الرسول فقد أطاع الله
وما يقولون طاعة
فإذا برزوا من عندك بيت طائفة منهم غير الذي تقول
والله يكتب ما يبيتون
فأعرض عنهم وتوكل على الله
وكفى بالله وكيلا
أفلا يتدبرون القرآن
ولو كان من عند غير الله
لوجدوا فيه اختلافا كثيرا
وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف
أذاعوا به
ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم
لعلمه الذين يستنبطونه
ولولا فضل الله عليكم ورحمته
لاتبعتم الشيطان إلا قليلا
فقاتل في سبيل الله
لا تكلف إلا نفسك
وحرض المؤمنين
عسى الله أن يكف بأس الذين كفروا
والله يكفرهم
والله أشد بأسا وأشد تنكيلا
من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها
ومن يشفع شفاعة سيئة يكن له كفل منها
وكان الله على كل شيء
وإذا حييتم بتحية
فحيوا بأحسن منها أو ردوها
إن الله كان على كل شيء حسيبا
الله لا إله إلا هو
ليجمعنكم إلى يوم القيامة وإلى يوم القيامة
لا ريب فيه
ومن أصدق من الله حديثا
فما لكم في المنافقين فئتين
والله أركسهم بما كسبوا
أتريدون أن تهدوا من أضل الله
ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا
ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء
فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله
فإن تولوا فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم
ولا تتخذوا منهم ولا تتخذوا منهم
ولا نصيرا
إلا الذين يصلون إلى قوم بينكم وبينهم ميثاق
أو جاءوكم حصرت صدورهم أن يقاتلوكم أو يقاتلوا قومهم
ولو شاء الله لسلطهم عليكم فلن يقاتلوهم
لقاتلوكم
فإن اعتزلوكم فلم يقاتلوكم
وألقوا إليكم السلم فما جعل الله لكم عليهم سبيلا
ستجدون آخرين يريدون أن يأمنوكم ويأمنوا قومهم
كلما ردوا إلى الفتنة أركسوا فيها
فإن لم يعتزلوكم ويلقوا إليكم السلم ويكفوا أيديهم
فخذوهم واقتلوهم حيث ثقفتموهم
وأولئكم جعلنا لكم عليهم سلطانا مبينا
وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأا
ومن قتل مؤمنا خطأا فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة إلى أهله إلا أن يصدقوا
فإن كان من قوم عدو لكم وهو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة
ومن قوم بينكم وبينهم ميثاق فدية مسلمة إلى أهله وتحرير رقبة مؤمنة
فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين توبة من الله
وكان الله عليما حكيما
ومن يقتل مؤمنا خطأا فتحرير رقبة مؤمنة
فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما
يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا ولا تقولوا لمن ألقانكم
إليكم السلم لست مؤمنا تبتغون عرض الحياة الدنيا
ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلم لست مؤمنا تبتغون عرض الحياة الدنيا
فعند الله مغانم كثيرة
كذلك كنتم من قبل
فمن يتبعون عرض الحياة الدنيا
إن الله عليكم فتبينوا
إن الله كان بما تعملون خبيرا
لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير أولي الضرر
والمجاهدون في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم
فضل الله المجاهدين بأموالهم
وأنفسهم على القاعدين درجة
وكلا وعد الله الحسنى
وفضل الله المجاهدين على القاعدين أجرا عظيما
درجات منه ومغفرة ورحمة
وكان الله غفورا رحيما
إن الذين توفى منهم
وقال لهم الملائكة ظالمي أنفسهم
قالوا فيما كنتم
قالوا كنا مستضعفين في الأرض
قالوا ألم تكن أرض الله واسعة
فتهاجروا فيها
فأولئك مأواهم جهنم
وساءت مصر
إلا المستضعفين من الرجال والنساء والولدان
لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلا
فأولئك عسى الله أن يعفو عنهم
وكان الله عفوا غفورا
ومن يهاجر في سبيل الله
يجد في الأرض مراغما كثيرا وسعه
ومن يخرج من بيته مغاجرا إلى الله ورسوله
ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله
وكان الله غفورا رحيما
وإذا ضربتم في الأرض فليس على الله
وعليكم جناح أن تقصروا من الصلاة
إن خفتم أن يفتنكم الذين كفروا
إن الكافرين كانوا لكم عدوا مبينا
وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة
فالتقم طائفة منهم معك واليالي
فليأخذوا أسلحتهم
فإذا سجدوا فليكونوا من ورائكم
والتأك طائفة أخرى لم يصلوا
فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتهم
ودى الذين كفروا لو تغفلون عن أسلحتكم وأمتعتكم
فيميلون عليكم
ميلة واحدة
ولا جناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر
أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم
وخذوا حذركم
إن الله أعد للكافرين عذابا مهينا
فإذا قضيتم الصلاة
فاذكروا الله قياما وقعودا وعلى جنوبكم
فإذا طمأنتم فأقيموا الصلاة
إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا
ولا تهنوا في ابتغاء القوم
إن تكونوا تألمون
فإنهم يألمون كما تألمون
وترجون من الله ما لا يرجون
وكان الله عليما حكيما
إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق
لتحكم بين الناس بما أراك الله
ولا تكن للخائنين خصيما
واستغفر الله
إن الله كان غفورا رحيما
ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم
إن الله لا يحب من كان خوانا أثيما
يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله
وهذا
وهو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول
وكان الله بما يعملون محيطا
هأنتم هؤلاء جادلتم عنهم في الحياة الدنيا
فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة
أم من يكون عليهم وكيما
ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه
ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما
ومن يكسب إثما فإنما يكسبه على نفسه
وكان الله عليما حكيما
ومن يكسب خطيئا فإنما يكسبه على نفسه
ومن يكسبه على نفسه
ومن يكسبه على نفسهم وما يضرونك من شيء
وأنزل الله عليك الكتاب والحكمة
وعلمك ما لم تكن تعلم
وكان فضل الله عليك عظيما
لا خير في كثير من نجواهم
إلا من أمر بصدقة
أو معروف أو إصلاح بين الناس
ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضاة الله
فسوف نؤتيه أجرا عظيما
ومن يشاطق الرسول من بعد ما تبين له الهدى
ويتبع غير سبيل المؤمنين
نوله ونحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن نحن
كله ما تولى ونصله جهنم
وساءت مصيرا
إن الله لا يغفر أن يشرك به
ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء
ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا
إن يدعون من ذلك
ومن دونه إلا إناثا
وإن يدعون إلا شيطانا مريدا
لعنه الله
وقال لأتخذن من عبادك نصيبا مفروضا
ولأضلنهم ولأمنينهم
ولآمرنهم فليبتكوا
ولكن آذان الأنعام ولآمرنهم
فليغيرن خلق الله
ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله
فقد خسر خسرانا مبينا
يعدهم ويمنيهم
وما يعدهم الشيطان إلا غرورا
أولئك مأواهم جهنم
ولا يجدون عنها محيصا
والذين آمنوا وعملوا الصالحات
سندخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار
خالدين فيها أبدا
وعد الله حقا
ومن أصدقه من دون الله
ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب
من يعمل سوءا يجز به
ولا يجد له من دون الله
وليا ولا نصيرا
ومن يعمل من الصالحات من ذكر
أو أنفا وهو مؤمن
ومن يعمل من الصالحات من ذكر
فأولئك يدخلون الجنة
ولا يظلمون نطيرا
ومن أحسن دينا
ممن أسلم وجهه لله
وهو محسن
واتبع ملة إبراهيم حنيفا
واتخذ الله إبراهيم خليلا
ولله ما في السماء
وما في الأرض
وكان الله بكل شيء محيطا
ويستفتونك في النساء
قل الله يفتيكم فيهن
وما يتلى عليكم في الكتاب
في يتام النساء
التي لا تؤتونهن
ما كتب لهن
وما كتب لهن
وترغبون أن تنكحوهن
والمستضعفين من الولدان
وأن تقوموا لليتاما بالقسط
وما تفعلوا من خير
فإن الله كان به عليما
وإن امرأة خافت منهن
وبالها نشوزا أو إعراضا
فلا جناح عليهما
أي الصالحا بينهما صلحا
والصلح خير
وأحضرت الأنفس الشح
وإن تحسنوا وتبتقوا
فإن الله كان بما تعملون خبيرا
ولن تتخذون للمستضعفين من الولدان
وإن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم فلا تميلوا كل المير فتذرواها كالمعلقة وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفورا رحيما
وإن يتفرقا يغني الله كلا من سعته وكان الله واسعا حكيما
ولله ما في السماوات وما في الأرض ولقد وصينا الذين أوتوا الكتاب من قبلكم وإياكم أن اتقوا الله
وإن تكفروا فإن لله ما في السماوات وما في الأرض وكان الله غنيا حميدا
ولله ما في السماوات وما في الأرض وكفى بالله وكيلا
إن يشأ يذهبكم أيها الناس ويأتوا
بآخرين وكان الله على ذلك قديرا
من كان يريد ثواب الدنيا فعند الله ثواب الدنيا والآخرة وكان الله سميعا بصيرا
يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهرا
وهداء لله ولو على أنفسكم أو الوالدين والأقربين
إن يكن غنيا أو فقيرا فالله أولى بهما فلا تتبعوا الهوى أن تعدلوا
وإن تلووا أو تعرضوا فإن الله كان بما تعملون
خبيرا
يا أيها الذين آمنوا آمنوا بالله ورسوله والكتاب الذي نزل على رسوله والكتاب الذي أنزل من قبل
ومن يكفر بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر فقد غنيا
ضل ضلالا بعيدا
إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم
ولا ليهديهم سبيلا
بشر المنافقين بأن لهم عذابا أليما
الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين
أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعا
وقد نزل عليكم في الكتاب أن إذا كنتم أولياء من دون المؤمنين
إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره
إنكم إذا مثلهم
إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعا
الذين يتربصون بكم فإن كان لكم فتح من الله قالوا ألم نكن معكم
وإن كان للكافرين نصيب قالوا ألم نستحوذ عليكم
ونمنعكم من المؤمنين
فالله يحكم بينكم يوم القيامة
ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا
إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم
وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا
كسى لا يراؤون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا
مذبذبين بين ذلك لا إله هؤلاء ولا إله هؤلاء
ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا
يا أيها الذين آمنوا
لا تتخذوا الكافرين أولياء من دون المؤمنين
أتريدون أن تجعلوا لله عليكم سلطانا مبينا
إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار
ولن تجد لهم نصيرا
إلا الذين يتربصون بكم
إلا الذين تابوا وأصلحوا واعتصموا بالله وأخلصوا دينهم لله
فأولئك مع المؤمنين
وسوف يؤتي الله المؤمنين أجرا عظيما
ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وآمنتم
وكان الله شاكرا لكم
لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم
وكان الله سميعا عليما
إن تبدوا خيرا أو تخفوه أو تعفو عن سوء
فإن الله كان عفوا قديرا
إن الذين يتربون بكم
يكفرون بالله ورسله ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله
ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض
ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض
ويريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلا
أولئك الذين يتربون بكم
أولئك هم الكافرون حقا
وأعتدنا للكافرين عذابا مهينا
والذين آمنوا بالله ورسله ولم يفرقوا بين أحد منهم
أولئك سوف نؤتيهم أجورهم
وكان الله غفورا رحيما
يسألك أهل الله
أن تنزل عليهم كتابا من السماء
فقد سألوا موسى أكبر من ذلك
فقالوا أرن الله جهرة
فأخذتهم الصاعقة بظلمهم
ثم اتخذوا العجل من بعد ما جاءتهم البينات
فعفوا بهم وقالوا أهل الله جهرة من ذلك
وعفونا عن ذلك
وآتينا موسى سلطانا مبينا
ورفعنا فوقهم الطور بميثاقهم
وقلنا لهم ادخلوا الباب سجدا
وقلنا لهم لا تعدوا في السبت
وأخذنا منهم ميثاقا غليظا
فبما نقضهم بميثاقهم
وكفرهم بآيات الله
وقتلهم الأنبئاء بغير حق
وقولهم قلوبنا غلف
بل طبع الله عليها بكفرهم
فلا يؤمنون إلا قليلا
وبكفرهم وقولهم على مريم بهتانا عظيما
وقولهم إنا قتلنا المسيح عيسى بن مريم رسول الله
وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم
وإن الذين اختلفوا فيه لفي شك منه
ما لهم به من علم إلا اتباع الظنين
وما قتلوه يطينا
بر وفعه الله إليه
وكان الله عزيزا حكيما
وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به قبل موته
ويوم القيامة يكون عليهم شهيدا
فبظلم من الذين هادوا
حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم
وبصدهم عن سبيل الله كثيرا
وأخذهم الربا وقد نهوا عنه
وأكلهم أموال الناس بالباطل
وأعتدنا للكافرين منهم عذابا أليما
لكن الراسخون في الله
والعلم منهم والمؤمنون يؤمنون بما أنزل إليك
وما أنزل من قبلك
والمقيمين الصلاة
والمؤتون الزكاة والمؤمنون بالله
واليوم الآخر أولئك سنؤتيهم أجرا عظيما
إنا أوحيناك ونحن نحن نحن نحن نحن نحن
وأوحينا إليك كما أوحينا إلى نوح والنبيين من بعده
وأوحينا إلى إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وعيسى وأيوب ويونس وهارون وسليمان
وآتينا داود زبورا
ورسلا قد قصصناهم عليك من قبل ورسلا لم نقصصهم عليك
وكلم الله موسى تكليما
رسلا مبشرين ومنذرين لألا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل
وكان الله عزيزا
لكن الله يشهد بما أنزل إليك أنزله بعلمه والملائكة يشهدون
وكفى بالله شهيدا
إن الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله قد ضلوا ضلالا بعيدا
إن الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله قد ضلوا ضلالا بعيدا
إن الذين كفروا وظلموا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم طريقا
إلا طريق جهنم خالدين فيها أبدا
وكان ذلك على الله يسيرا
يا أيها الناس قد جاءكم الرسول بالحق من ربكم
خيرا لكم
وإن تكفروا فإن لله ما في السماوات والأرض
وكان الله عليما حكيما
يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم ولا تقولوا على الله إلا الحق
إنما المسيح عيسى بن مريم رسول الله
وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه
فآمنوا بالله ورسله ولا تقولوا ثلاثة
إنتهوا خيرا لكم
إنما الله إله واحد
سبحانه أن يكون له ولد
له ما في السماوات والأرض ورحمة الله وبركاته
وكفى بالله وكيلا
لن يستنكف المسيح أن يكون عبدا لله ولا الملائكة المقربون
ومن يستنكف عن عبادته ويستكبر فسيحشرهم إليه جميعا
فأما الذي يحشرهم إليه جميعا
فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله
وأما الذين استنكفوا واستكبروا فيعذبهم عذابا أليما
ولا يجدون لهم من دون الله وليا ولا نصيرا
فأما الذين آمنوا بالله واعتصموا به فسيدخلهم في رحمة منه وفضل ويهديهم إليه صراطا
فأما الذين آمنوا بالله ويزيدهم في رحمة منه ويهديهم إليه صراطا
وإن كانوا إخوة رجالا ونساء فللذكر مثل حظ الأنفيين
يبين الله لكم أن تضلوا والله بكل شيء عليم

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...