ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

سورة الصافات

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát سورة الصافات do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat سورة الصافات - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát سورة الصافات chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc سورة الصافات do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát سورة الصافات mp3, playlist/album, MV/Video سورة الصافات miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: سورة الصافات

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

والصفات صفا فالزاجرات زجرا فالتاليات ذكرا
إن إلهكم لواحد رب السماوات والأرض وما بينهما ورب المشارق
إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب
وحفظا من كل شيطان مارد
لا يسمعون إلى الملأ الأعلى ويقذفون من كل جانب
دحورا ولهم عذاب واصب
إلا من خطف الخطفة فأتبعه شهاب ثاقب
فاستفتهم أهم أشد خلقا أم من خلقنا
إنا خلقناهم من طين لازب
فالعجبت ويسخرون
وإذا ذكروا لا يذكرون
وإذا ذكروا لا يذكرون

وإذا رأوا آية يستسخرون
وقالوا إن هذا إلا سحر مبين
أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما أئنا لمبعوثون
أو آباؤنا لن يتعلمون
أو آباؤنا لن يتعلمون
قل نعم وأنتم داخرون
فإنما هي زجرة واحدة فإذا هم ينظرون
وقالوا يا ويلنا هذا يوم الدين
هذا يوم الفصل الذي كنتم تنظرون
به تكذبون
أحشر الذين ظلموا وأزواجهم وما كانوا يعبدون
من دون الله فاهدوهم إلى صراط الجحيم
وقفوهم إنهم مسؤولون
ما لذلك فهدوهم إلى صراط الجحيم
لا تناصرون
بل هم اليوم مستسلمون
وأقبل بعضهم على بعض يتساءلون
قالوا إنكم كنتم تأتوننا عن اليمين
قالوا بل لم تكونوا مؤمنين
قالوا بل لم تكنوا مؤمنين
وما كان لنا عليكم من سلطان بل كنتم قوما طاغين
فحق علينا قول ربنا إنا لذائقون
فأغويناكم إنا كنا غاوين
فإنهم يومئذ في العذاب مشتركون
إنا كذلك نفعل بالمجرمين
إنهم كانوا إذا قيل لهم لا إله إلا الله يستكبرون
ويقولون أئنما
إنا لتاركوا آلهتنا لشاعر مجنون
بل جاء بالحق وصدق المرسلين
إنكم لذائق العذاب الأليم
وما تجزون إلا ما كنتم تعملون
إلا عباد الله المخلصين
أولئك لهم رزق معلون
فواكه وهم مكرمون
فواكه وهم مكرمون
في جناتنا
من نعيم
على سرر متقابلين
يطاف عليهم بكأس من معين
بيضاء لذة للشاربين
لا فيها غول ولا هم عنها ينزفون
وعندهم قاصرات الطرفعين
كأنهن بيض مكنون
فأقبل بعضهم على بعض يتساءلون
قال قائل منهم إني كان لي قرين
يقول أئنك لمن المصدقين
أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما أئنا لمدينون
قال هل أنتم مدينون
مطلعون
فاطلع فرآه في سواء الجحيم
قالت الله إن كت لتردين
ولولا نعمة ربي لكنت من المحضرين
أفما نحن بميتين
إلا موتتين
وموتتنا الأولى وما نحن بمعذبين
إن هذا لهو الفوز العظيم
لمثل هذا فليعمل العاملون
أذلك خير النزلا أم شجرة الزقون
إنا جعلناها فتنة لنا
للظالمين
إنها شجرة تخرج في أصل الجحيم
طلعها كأنه رؤوس الشياقين
فإنهم لآكلون منها
فمالئون منها البطون
فإنهم لآكلون منها
فمالئون منها البطون
ثم إن لهم عليها لشوبا من حميم
ثم إن مرجعهم لإلى الجحيم

إنهم ألفوا آباءهم ضالين
فهم على آثارهم يهرعون
ولقد أرسلنا فيهم منذرين
فانظر كيف كان عاقبة المنذرين
إلا عباد الله المخلصين
ولقد نادانا نوح فلنعم المجيبون
ونجيناه وأهله من الكرب العظيم
وجعلنا ذاته مجيبين
فإذا ذريته هم الباقين
وتركنا عليه في الآخرين
سلام على نوح في العالمين
إنا كذلك نجزي المحسنين
إنه من عبادنا المؤمنين
ثم أغضبناه ونع получится
وإن من شيعته لإبراهيم
إذ جاء ربه بقلب سليم
إذ قال لأبيه وقومه ماذا تعبدون
أئفكا آلهة دون الله تريدون
فما ظنكم برب العالمين
فنظر نظرة في النجوم
فقال إني سقيم
فتولوا عنه مدبرين
فقال لأبيه وقومه ماذا تعبدون
فراغ إلى آلهتهم فقال ألا تأكلون
ما لكم لا تنطقون
فراغ عليهم ضربا باليمين
فأقبلوا إليه يزفون
قال أتعبدون ما تنحتون
والله خير
وخلقكم وما تعملون
قالوا بنوا له بنيانا فألقوه في الجحيم
فأرادوا به كيدا فجعلناهم الأسفلين
وقال إني ذاهب إلى ربي سيهدين
رب هب لي من الصالحين
فبشرناه بغلام حليم
فلما بلغ معه السعي
قال يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك
فانظر ماذا ترى
قال يا أبت فعل بنيانا
ما تؤمر
ستجدني إن شاء الله من الصابرين
فلما أسلما وتله للجبين
وناديناه أي يا إبراهيم
قد صدقت الرؤيا
إنا كذلك نحن
نجزي المحسنين
إن هذا لهو البلاء المبين
وفديناه بذبح عظيم
وتركنا عليه في الآخرين
سلام على إبراهيم
كذلك نجزي المحسنين
إنه من عبادنا المؤمنين
وبشرناه بإسحاق نبيا من الصالحين
وباركنا عليه وعلى إسحاق
ومن ذريتهما محسن وظالم لنفسهما
مبين
ولقد مننا على موسى وهارون
ونجيناهما وقومهما من الكرب العظيم
ونصرناهم فكانوهم الغالبين
وآتيناهما الكتاب المستبين
وهديناهما الصراط المستقيم
وتركنا عليهما في الآخرين
سلام على موسى وهارون
إنا كذلك نجزي المحسنين
إنهما نجزي المحسنين
ومن عبادنا المؤمنين
وإن إلياس لمن المرسلين
إذ قال لقومه ألا تتقون
أتدعون بعلا وتذرون أحسن الخالقين
الله ربكم وربنا
رب آبائكم الأولين
فكذبوه فإنهم لمحضرون
إلا عباد الله المخلصين
وتركنا عليه في الآخرين
سلام على إلياسين
إنا كذلك نجزي المحسنين
إنه من عبادنا المؤمنين
وإن لوط لمن المرسلين
إذ نجيناه وأهله أجمعين
إلا عجوزا في الغابرين
ثم دمرنا الآخرين
وإنكم لتمرون عليهم مصبحين
وبالليل أفلا تعقلون
وإن يونس لمن المرسلين
إذ أبق إلى الفلك المشهدين
فلتقمه الحوت وهو مليم
فلولا أنه كان من المسبحين
للبث في بطنه إلى يوم يبعثون
فنبذناه بالعراء وهو سقين
وأنبتنا عليه شجرة من يقطين
وأرسلناه إلى مئة ألف أو يزيدون
فآمنوا فمتعناهم إلى حين
فاستفتهم ألربك البنات ولهم البنون
أم خلقنا الملائكة إناثا وهم شاهدون
ألا إنهم من إفكهم ليقولون
ليقولون ولد الله
وإنهم لكاذبون
أصطفى البنات على البنين
ما لكم كيف تحكمون
أفلا تذكرون
أم لكم سلطان مبين
فأتوا بكتابكم إن كنتم صادقين
وجعلوا بينه وبين الجنة نسبا
ولقد علمت الجنة إنهم لمحضرون
سبحان الله عما يصفون
إلا عباد الله المخلصين
فإنهم لكي يحبون
وإنكم وما تعبدون
ما أنتم عليه بفاتنين
إلا من هو صال الجحيم
وما منا إلا له مقام معلوم
وإنا لنحن الصافون
وإنا لنحن المسبحون
وإن كانوا ليقولون
لو أن عندنا ذكرى من الأولين
لكنا عباد الله المخلصين
فكفروا به فسوف يعلمون
ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين
إنهم لهم المنصورون
وإن جندنا لهم الغالبون
فتول عنهم حتى حين
وأبصرهم فسوف يحبون
فسوف يبصرون
أفبعذابنا يستعجلون
فإذا نزل بساحتهم
فساء صباح المنذرين
وتول عنهم حتى حين
وأبصر فسوف يبصرون
سبحان ربنا ورحمة الله وبركاته
ربك رب العزة عما يصفون
وسلام على المرسلين
والحمد لله رب العالمين

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...