ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

سورة الأعراف

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát سورة الأعراف do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat سورة الأعراف - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát سورة الأعراف chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc سورة الأعراف do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát سورة الأعراف mp3, playlist/album, MV/Video سورة الأعراف miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: سورة الأعراف

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

بسم الله الرحمن الرحيم
ألف لام ميم صاد
كتاب أنزل إليك فلا يكن في صدرك حرج منه لتنذر به وذكرى للمؤمنين
اتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء قليلا ما تذكرون
وكم من قرية أهلكناها فجاءها بأسنا بياتا أو هم قائلون
فما كان دعواهم
إذ جاءهم بأسنا إلا أن قالوا إنا كنا ظالمين
فلنسألن الذين أرسل إليهم ولنسألن المرسلين
فلنقصن عليهم بعلم وما كنا غائبين
ونفق عليك ونسمع عليك لا أ مستحيل
أما الوزن إنا هم المفتاحين


يومئذ الحق فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون
والزاوية
يومئذ الحق فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون
ّ
وجعلنا لكم فيها معايشة قليلا ما تشكرون
ولقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبنيس لم يكن من الساجدين
قال ما منعك ألا تسجد إذ أمرتك قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين
قال فاهبط منها فما يكون لك أن تتكبر فيها فاخرج إنك من الصاغرين
قال أنظر مني
قال أنظر مني إلى يوم يبعثون
قال إنك من المنظرين
قال فبما أغويتني لأقعدن لهم صراطك المستقيم
ثم لآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم
ولا تجد أكثرهم شاكرين
قال اخرج منها مذؤوما مدحورا
لمن تبعك منهم لأملأن جهنم منكم أجمعين
ويا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة فكلا من حيث شئتما
ولا تخلقني من أجلهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم
فقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين
فوسوس لهم الشيطان ليبدي لهما ما وري عنهما من سوآتهما
وقال ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة إلا أن تكونا ملكين أو تكونا من الخالدين
وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين
فدلاهما بغرور
فلما ذاق الشجرة بدت لهما سوآتهما
وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة
وناداهما ربهما ألم أنهكما عن تلكما
وأقول لكما إن الشيطان لكما عدو مبين
قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين
قال اهبقوا بعضكم لبعض عدو
ولكم في الأرض مستقرون
ومتاع إلى حين
قال فيها تحيون وفيها تموتون ومنها تخرجون
يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباسا وريسا
وآتكم وريشا ولباسا التقوى
ذلك خير
ذلك من آيات الله لعلنا
لهم يذكرون
يا بني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة
ينزع عنهما لباسهما ليريهما سوآتهما
إنه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم
إنا جعلنا الشياطين
أولياء للذين لا يؤمنون
وإذا فعلوا فاحشة قالوا وجدنا عليها آباءنا والله أمرنا بها
قل إن الله لا يأمر بالفحشاء
أتقولون على الله ما لا تعلمون
قل أمرنا لن يؤمنوا لأنه لا يؤمنون
أمر ربي بالقسط وأقيموا وجوهكم عند كل مسجد وادعوه مخلصين له الدين كما بدأكم تعودون
فريقا هدى وفريقا حق عليهم الضلالة إنهم اتخذوا الشياطين أولياء من دون الله ويحسبون أنهم مهتدون
يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد وكلوا واشربوا
ولهدى
لا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين
قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده والطيبات من الرزق
قل هي للذين آمنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة
كذلك نفصل الآيات لقومنا
قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم والبغي بغير الحق
والإثم والبغي بغير الحق
وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا
وأن تقولوا على الله ما لا ينزل به سلطانا
ولكل أمة أجل
فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون
يا بني آدم إما يأتينكم رسل منكم يقصون عليكم آياتي
فمن اتقى وأصلح فلا خوف عليكم
ولا هم يحزنون
والذين كذبوا بآياتنا واستكبروا عنها
أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون
فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بآياته
أولئك ينالهم نصيبهم من الله
حتى إذا جاءتهم رسلنا يتوثونهم قالوا أينما كنتم تدعون من دون الله قالوا ضلوا عنا
وشهدوا على أنفسهم أنهم كانوا كافرين
قال دخلوا في أمم قد خلقوا
قالت من قبلكم من الجن والإنس في النار
كلما دخلت أمة لعنت أختها
حتى إذا اداركوا فيها جميعا
قالت أخراهم لأولاهم ربنا هؤلاء يضلونا فآتهم عذابا
قالت أخراهم لأولاهم ربنا هؤلاء يضلونا فآتهم عذابا ضعفا من النار
قال لكل ضعف ولكن لا تعلمون
وقالت أولاهم لأخراهم فما كان لكم علينا من فضل فعلا
فذوقوا العذاب بما كنتم تكسبون
إن الذين كذبوا بآياتنا واستكبروا عنها لا تفتح لهم أبواب السماء
ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط
وكذلك نجزي المجرمين
من جهنم مهاد ومن فوقهم غواش
وكذلك نجزي الظالمين
والذين آمنوا وعملوا الصالحات لا نكلف نفسا إلا وسعها
أولئك أصحاب الجنة هم فيها خالدون
ونزعنا ما في صدورهم من غل دينهم
تجري من تحتهم الأنهار
وقالوا الحمد لله الذي هدانا لهذا
وما كنا لنهتدي لولا أن هدان الله
لقد جاءت رسل ربنا بالحق
ونودوا أن تلكم الجنة أورثتموها بما كنتم تعلمون
ونادى أصحاب الجنة أصحاب النار
أن قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقا
فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا
قالوا نعم
فأذن مؤذن بينهم اللعنة الله على الظالمين
الذين يصدون عنهم
سبيل الله ويبغونها عوجا
وهم بالآخرة كافرون
وبينهما حجاب
وعلى الأعراف رجال يعرفون كلا بسيماهم
ونادوا أصحاب الجنة أن سلام عليكم
لم يدخلوها وهم يطمعون
وإذا صرفت أبصارهم تلقى أصحاب النار
قالوا ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين
ونادى أصحاب الأعراف رجالا يعرفونهم بسيماهم
قالوا ما أغنى عنكم جمعكم وما كنتم تستكبرون
أهؤلاء أصحاب النار
أهؤلاء الذين أقسمتم لا ينالهم الله برحمة
ادخلوا الجنة لا خوف عليكم ولا أنتم تحزنون
ونادى أصحاب النار أصحاب الجنة أن أفيضوا علينا من الماء
يوم ما رزقكم الله
إن الله حرمهما على الكافرين
الذين اتخذوا دينهم لهوا ولعبا وغرتهم الحياة الدنيا
فاليوم ننساهم كما نسوا لقاء يومهم هذا وما كانوا بآياتنا يجحدون
ولقد جئناهم بكثيرين
كتاب فصلناه على علم هدى ورحمة لقوم يؤمنون
هل ينظرون إلا تأويله
يوم يأتي تأويله يقول الذين نسوه من قبل
قد جاءت رسل ربنا بالحق فهل لنا من شفعاء
فيشفعوا لنا أو نرد فنعمل غير الذي كنا نعمل
قد خسروا أنفسهم وضل عنهم ما كانوا يفترون
إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام
ثم استوى على العرش
يغشي الليل النهار يطلبه حفيفا
والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره
ألا له الخلق والأمر
تبارك الله رب العالمين
ادعوا ربكم تضرعا وخفية
لا يحب المعتدين
ولا تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها
وادعوه خوفا وطمعا
إن رحمة الله قريب من المحسنين
وهو الذي يرسل الرياح نسرا بين يدي رحمته
حتى إذا أقلت سحاباً
فقالا سقناه لبلد ميت
فأنزلنا به الماء
فأخرجنا به من كل الثمرات
كذلك نخرج الموتى لعلكم تذكرون
والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه
والذي خبث لا يخرج إلا نكدا
كذلك نصرف الآيات لقوم يشكرون
لقد أرسلنا نوحا إلى قومه
فقال يا قوم اعبدوا الله
ما لكم من إله غيره
إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم
قال الملأ من قومه
إنا لنراك في ضلال مبين
قال يا قوم ليس بي ضلالة
ولكني رسول من رب العالمين
أبلغكم رسالات ربي
وأنصح لكم وأعلم من الله ما لا تعلمون
وكذبتم أن جاءكم ذكر من ربكم
على رجل منكم لينذركم
ولتتقوا ولعلكم ترحمون
فكذبوه فأنجيناه والذين معه في الفلك
وأغرقنا الذين كذبوا بآياتنا
إنهم كانوا أهل المسلمين
قوما عمين
وإلى عاد أخاهم هودا
قال يا قوم اعبدوا الله
ما لكم من إله غيره
أفلا تتقون
قال الملأ الذين كفروا من قومه
إنا لنراك في سفاهة
وإنا لنظنك من الكاذبين
قال يا قوم ليس بي سفاهة
ولكني رسول من رب العالمين
أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين
أو عجبتم أن جاءكم ذكر من ربكم
على رجل منكم لينذركم
واذكروا من الله ما لا تعلمون
فاذكروا إذ جعلكم خلفاء من بعد قوم نوح
وزادكم في الخلق بسطة
فاذكروا آلاء الله لعلكم تفلحون
قالوا أجئتنا لنعبد الله وحده
ونذر ما كان يعبد آباؤنا
فأتنا بما تعدنا
كنت من الصادقين
قال قد وقع عليكم من ربكم رجس وغضب
أتجادلونني في أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم
ما نزل الله بها من سلطان
فانتظروا
إني معكم من المنتظرين
فأنجينا هو الذين معه برحمة منا
وقطعنا دابر الذين كذبوا بآياتنا
وما كانوا مؤمنين
وإلى ثمود أخاهم صالحا
قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم
من إله غيره
قد جاءتكم بينة من ربكم
هذه ناقة الله لكم آية
فذروها تأكل في أرض الله
ولا تمسوها بسوء
فيأقذكم عذاب أليم
واذكروا إذ جعلكم خلفاً
من بعد عاد
وبوأكم في الأرض
تتخذون من سهولها قصوراً
وتنحتون الجبال بيوتا
فاذكروا آلاء الله
ولا تعفوا في الأرض مفسدين
قال الملأ الذين استكبروا من قومه
للذين استضروا
وضعفوا لمن آمن منهم
أتعلمون أن صالحاً مرسل من ربه
قالوا إنا بما أرسل به مؤمنون
قال الذين استكبروا
إنا بالذي آمنتم به كافرون
فعقروا الناقة
وعتوا عن أمر ربهم
وقالوا يا صالح اتنا بما تعدنا
إن كنت من المرسلين
فأخذتهم الرجفة
فأصبحوا في دارهم جاثمين
فتولى عنهم وقال يا قوم
لقد أبلغتكم رسالة ربي
ونصحت لكم
ولكن لا تحبون الناصحين
ولوطاً إذ قال لقومه
أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها
من أحد من العالمين
إنكم لتأتون الرجال شهوة
من دون النساء
بل أنتم قوم مسرفون
وما كان جواب قومه
إلا أن قالوا أخرجوهم من قريتكم
إنهم أناس يتطهرون
فأنجيناه وأهله
إلا امرأته كانت من الغابرين
وأمطرنا عليهم مطراً
تنظر كيف كان عاقبة المجرمين
وإلى مذين أخاهم شعيبا
قال يا قوم اعبدوا الله
ما لكم من إله غيره
قد جاءتكم بينة من ربكم
فأوفوا الكيل والميزان
ولا تبخسوا الناس أشياءهم
ولا تفسدوا في الأرض بعدها
إصلاحها
ذلكم خير لكم إن كنتم مؤمنين
ولا تقعدوا بكل صراط توعدون
وتصدون عن سبيل الله من آمن به
وتبغونها عوجا
واذكروا إذ كنتم قليلا
فكثركم وكثركم
وانظروا كيف كان عاقبة المفسدين
وإن كان طائفة منكم آمنوا بالذي أرسلت به
وطائفة لم يؤمنوا فاصبروا
فاصبروا حتى يحكم الله بيننا
وهو خير الحاكمين
وقال الملأ الذين استكبروا من قومه
لنخرجنك يا شعيب
والذين آمنوا معك من قريتنا
أو لتعودن في ملتنا
قال أولو كنا كارهين
قد افترينا على الله كذبا
إن عدنا في ملتكم
بعد إذ نجان الله منها
وما يكون لنا أن نعود فيها
إلا أن يشاء الله ربنا
وسع ربنا كل شيء علما
على الله توكلنا
ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق
وأنت خير في الحصل
وقال الملأ الذين كفروا من قومه لئن اتبعتم شعيبا إنكم إذا لخاسرون
فأخذتهم الرجفة فأصبحوا في دارهم جافمين
الذين كذبوا شعيبا كانوا هم الخاسرين
فتولى عنهم وقال يا قوم لقد أبلغتكم رسالات ربي ونصحت لكم فكيف آسى على قوم كافرين
وما أرسلنا في قرية من نبي إلا أخذنا أهلها بالبأساء والضراء لعلهم يضرعون
ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا وقالوا قد مس آباء
أنا الضراء والسراء فأخذناهم بغتة وهم لا يشعرون
ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض
ولكن
كذبوا فأخذناهم بما كانوا يكسبون
أفأمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتا وهم نائمون
أو أمن أهل القرى أن يأتيهم بأسنا بياتا وهم نائمون
وهم يلعبون
أفأمنوا مكر الله
فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون
أولم يهدي للذين يرثون الأرض من بعد أهلها
أن لو نشاء وصبناهم بذنوبهم
ونطبع على قلوبهم فهم لا يسمعون
تلك القرى نقص عليك من أنبائها
ولقد جاءتهم رسلهم بالبينات
فما كانوا ليؤمنوا بما كذبوا من قبل
كذلك يطبع الله
على قلوب الكافرين
وما وجدنا لأكثرهم من عهد
وإن وجدنا أكثرهم لفاسقين
ثم بعثنا من بعدهم موسى بآياتنا إلى فرعون وملئه
فظلموا بها
فانظر كيف كفروا
كان عاقبة المفسدين
وقال موسى يا فرعون إني رسول من رب العالمين
حطيق علي أن لا أقول على الله إلا الحق
قد جئتكم ببينة من ربكم
فأرسل معي بني إسراء
قال إن كنت جئت بآية فأت بها إن كنت من الصادقين
فألقى عصاه فإذا هي ثعبان مبين
ونزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين
قال الملأ مبيناً
من قوم فرعون إن هذا لساحر عليم
يريد أن يخرجكم من أرضكم فماذا تأمرون
قالوا أرجه وأخاه وأرسل في المدائن حاشرين
يأدوك بكل ساحر عليم
وجاءت
قال السحرة فرعون قالوا إن لنا لأجرا إن كنا نحن الغالبين
قال نعم وإنكم لمن المقربين
قالوا يا موسى إما أن تلقي وإما أن نكون نحن الملقين
قال ألقوا فلما ألقوا سحروا أعين الناس واسترهبوهم وجاءوا بسحر عظيم
وأوحينا إلى موسى أن ألق عصاك فإذا هي تلقف ما يأفكون
فوقع الحق وبطل ما كانوا يعملون
فغلبوا هنالك وانقلبوا صاغرين
وألقي السحرة ساجدين
قالوا آمنا برب العالمين
رب موسى وهارون
قال فرعون آمنتم به قبل أن آذن لكم
إن هذا لم يكن
مكرتموه في المدينة لتخرجوا منها أهلها فسوف تعلمون
لأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف ثم لأصلبنكم أجمعين
قالوا إنا إلى ربنا منقلبون
وما تنطم منا إلا أن آمنا بآيات ربنا لما جاءتنا
ربنا أفرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين
وقال الملأ من قوم فرعون أتذر موسى وقومه ليفسدوا في الأرض
ويذرك وآلهتك
قال سنقتل أبناءهم ونستحيي نساءهم وإنا فوقهم قاهرون
قال موسى لقومه استعينوا بالله واصبروا
إن الأرض لله يورثها من يشاء من عينه
والعاقبة للمتقين
قالوا أوذينا من قبل أن تأتينا ومن بعد ما جئتنا
قال عسى ربكم أن يهلك عدوكم ويستخلفكم في الأرض فينظر كيف تعملون
ولقد أخذنا آلهة
قال فرعون بالسنين ونقص من الثمرات لعلهم يذكرون
فإذا جاءتكم الحسنة قالوا لنا هذه
وإن تصبهم سيئة يطيروا بموسى ومن معه
ألا إنما طائرهم عنده
ولكن أكثرهم لا يعلمون
وقالوا مهما تأتنا به من آية لتسحرنا بها فما نحن لك بمؤمنين
فأرسلنا عليهم الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدم آيات مفصلات
فاستكبروا وكانوا قوما مجرمين
ولما وقع عليهم الرجز قالوا يا موسى ادع لنا ربك بما عهد عندك
لئن كشفت عنا الرجز لنؤمنن لك
لئن كشفت عنا الرجز لنؤمنن لك
ولنرسلن معك بني إسرائيل
فلما كشفنا عنهم الرجز إلى أجل هم بالغوه إذا هم ينكثون
فانتقمنا منهم فأغرقناهم في اليم بأنهم كذبوا بآياتنا وكانوا عنها غافلين
وأنهم كذبوا بآياتنا وكانوا عنها غافلين
وأورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون مشارق الأرض ومغاربها التي باركنا فيها
وتمت كلمة ربك الحسنى على بني إسرائيل بما صبروا ودمرنا ما كان يصنع فرعون وقومه وما كانوا يعرشون
وأورثنا ببني إسرائيل البحر فأتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم
قالوا يا موسى جعل لنا إلها كما لهم آلهة
قال إنكم قوم تجهلون
إن هؤلاء متبر ما هم فيه وباطلون
ما كانوا يعملون
قال أغير الله أبغيكم إلها وهو فضلكم على العالمين
وإذ أنجيناكم من آل فرعون يسومونكم سوء العذاب يقتلون أبناءكم ويستحيون لساءكم
وفيما يصاريهم يسومونكم سوء العذاب يقتلون أبناءكم ويستحيون لساءكم
ذلك بلاء من ربكم عظيم
ووعدنا موسى ثلاثين ليلة وأتممناها بعشر
فتم ميقات ربه أربعين ليلة
وقال موسى لأخيه هارون
اخلفني في قومي وأصلح ولا تتبع سبيل المفسدين
ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه
قال رب أرني أنظر إليك
قال لن تراني ولكن انظر إلى الجبل
فإن استقر مكانه فسوف تراني
فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا
فلما أفاق قال سبحانك تبت إليك وأنا أول المؤمنين
قال يا موسى إن اصطفيتك على الناس برسالتي وبكلامي
فخذ ما آتيتك وقال
وكن من الشاكرين
وكتبنا له في الألواح من كل شيء موعظة وتفصيلا لكل شيء
فخذها بقوة وأمر قومك يأخذوا بأحسنها
سأريكم دار الفاسقين
سأصرف عن آياتي الذين يتكلمون
في الأرض بغير الحق
وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها
وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا
وإن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا
وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا
ذلك بأن بأن تتخذوه سبيلا


وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا

وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا
إنهم كذبوا بآياتنا وكانوا عنها غافلين
والذين كذبوا بآياتنا ولقاء الآخرة حبطت أعمالهم هل يجزون إلا ما كانوا يعملون
واتخذ قوم موسى من بعده من حليهم عجلا جسدا له خوار ألم يروا أنه لا يكلمهم ولا يهديهم سبيلا اتخذوه وكانوا ظالمين
ولما سقط في أيديهم ورأوا أنهم قد ضلوا قالوا
لئن لم يرحمنا ربنا ويغفر لنا لنكونن من الخاسرين
ولما رجع موسى إلى قومه غضبان أسفا قال بئس ما خلفتموني من بعدي أعجلتم أمر ربكم
وألقى الألواح وأخذ برأس أهله
قال ابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني فلا تشمت بي الأعداء ولا تجعلني مع القوم الظالمين
قال رب اغفر لي ولأخي وأدخلنا في رحمتك وأنت أرحمني
إن الذين اتخذوا العجل سينالهم غضب من ربهم وذلة في الحياة الدنيا وكذلك نجزي المفترين
والذين عملوا السيئات ثم تابوا من بعدها وآمنوا إن ربك من بعدها
لغفور رحيم
ولما سكت عن موسى الغضب أخذ الألواح وفي نسختها هدى ورحمة للذين هم لربهم يرهبون
واختار موسى قومه سبعين رجلا لميقاتنا
فلما أخذتهم الرجفة قال رب لو شئت
أهلكتهم من قبل وإياي
أتهلكنا بما فعل السفهاء منا
إن هي إلا فتنتك تضل بها من تشاء وتهدي من تشاء
أنت ولينا فاغفر لنا وارحمنا وأنتم
أنت خير الغافرين
واكتب لنا في هذه الدنيا حسنة وفي الآخرة
إنا هدنا إليك
قال عذابي أصيب به من أشاء ورحمتي وسعت كل شيء
فسأكتبها للذين يتقون ويؤتون الزكاة
والذين هم بآياتنا يؤمنون
الذين يتبعون الرسول النبي الأمي
الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل
يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر
ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث
ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم
فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه
واتبعوا النور الذي أنزل معه
أولئك هم المفلحون
قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا
للذي له ملك السماوات والأرض
لا إله إلا هو يحيي ويميت
الله ورسوله النبي الأمي
الذي يؤمن بالله وكلماته
واتبعوه لعلكم تهتدون
ومن قوم موسى أمة يهدون بالحق وبه يعدلون
وقطعناهم اثنتين عشرة أسباطا
وأوحينا إلى موسى إذ استسقاه قومه
أن اضرب بعصاك الحجر
فانبجست منه اثنتا عشرة عينا
قد علم كل أناس مشربهم
وظللنا عليهم الغمام
وأنزلنا عليهم المن واسمهم
وقلوا من طيبات ما رزقناكم
وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون
وإذ طيل لهم اسكنوا هذه القرية
وكلوا منها حيث شئتم
وقولوا حطة وادخلوا الباب سجدا
وقولوا منها حيث شئتم
وقولوا حطة وادخلوا الباب سجدا
تغفر لكم خطيئاتكم
سنزيد المحسنين
فبدل الذين ظلموا منهم قولا غير الذي طيل لهم
فأرسلنا عليهم رجزا من السماء
بما كانوا يظلمون
واسألهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر
إذ يعدون في السبت إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرعا
ويوم لا يسبتون لا تأتيهم
كذلك
كذلك نبلوهم بما كانوا يفسقون
وإذ قالت أمة منهم لم تعظون قوما الله مهلكهم أو معذبهم عذابا شديدا
قالوا معذرة إلى ربكم ولعلهم يتقون
فلما نسواهم
وما ذكروا به أنجينا الذين ينهون عن السوء
وأخذنا الذين ظلموا بعذاب بيس بما كانوا يفسقون
فلما عتوا عما نهوا عنه قلنا لهم كونوا طردة خاسئين
وإذ تأذن ربهم
ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من يسومهم سوء العذاب
إن ربك لسريع العقاب وإنه لغفور رحيم
وقطعناهم في الأرض أمما
منهم الصالحون ومنهم دون ذلك
وبلوناهم بالحسنات والسيئات لعلهم يرجعون
فخلف من بعدهم خلف ورث الكتاب يأخذون عرض هذا الأدنى
ويقولون سيغفر لنا وإن يأتهم عرض مثله يأخذوه
ألم يؤخذوا؟
رذ عليهم ميثاق الكتاب أن لا يقولوا على الله إلا الحق
ودرسوا ما فيه
والدار الآخرة خير للذين يتقون
أفلا تعقلون
والذين يمسكون بالكتاب وأقاموا الصلاة
لنضيع أجر المصلحين
وإذ نتقن الجبل فوقهم كأنه ظلة
وظنوا أنه واقع بهم
خذوا ما آتيناكم بقوة
واذكروا ما فيه لعلكم تتقون
وإذ أخذ ربك من بني آدم من ربه
من ظهورهم ذرياتهم وأشهدهم على أنفسهم
ألست بربكم؟ قالوا بلى
شهدنا أن تقولوا يوم القيامة
إنا كنا عن هذا غافلين
أو تقولوا إنما أشرك آباؤنا من قبل
وكنا من قبلهم
وكنا ذرية من بعدهم
أفتهلقنا بما فعل المبطلون
وكذلك نفصل الآيات ولعلهم يرجعون
واتلوا عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا
فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين
ولو شئنا لرفعناه بها
ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه
فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث
أو تتركه يلهث
ذلك مثل القوم الذين كذبوا بآياتنا
فقصص القصص لعلهم يتفلحون
ساء مثل للقوم الذين كذبوا بآياتنا
وأنفسهم كانوا يظلمون
من يهدي الله فهو المهتدي
ومن يضلل فأولئك هم الخاسرون
ولقد ذرأنا لجهنم كفرنا
كثيرا من الجن والإنس
لهم قلوب لا يفقهون بها
ولهم أعين لا يبصرون بها
ولهم آذان لا يسمعون بها
أولئك كالأنعام بل هم أضل
أولئك هم الغافلون
ولله الأسماء الحسنى فدعوه بها
وذروا الذين يلحدون في أسمائه
سيجزون ما كانوا يعملون
وممن خلقنا أمة يهدون بالحق وبه يعدلون
والذين كذبوا بآياتنا
سنستدرجهم من حيث لا يعلمون
وأملي لهم إن كيدي متين
أولم يتفكروا ما بصاحبهم من جنة
إنه إلا نذير مبين
أولم ينظروا في ملائكة
السماوات والأرض وما خلق الله من شيء
وأن عسى أن يكون قد اقترب أجلهم
فبأي حديث بعده يؤمنون
من يضلل الله فلا هادي له
ونذرهم في طغيانهم يعمهون
يسألون من يضلل الله فلا هادي له
يسألونك عن الساعة أيان مرساها
قل إنما علمها عند ربي لا يجليها لوقتها إلا هو
فقلت في السماوات والأرض
لا تأتيكم إلا بغته
يسألونك كأنك حفي عنها
قل إنما علمها عند الله
ولكن أكثر الناس لا يعلمون
قل لا أملك لنفسي نفعا ولا ضررا
إلا ما شاء الله
ولو كنت أعلم الغيب
لستكثرت من الخير وما مسألت
سني السوء
إن أنا إلا نذير وبشير لقوم يؤمنون
هو الذي خلقكم من نفس واحدة
وجعل منها زوجها ليسكن إليها
فلما تغشاها حملت حملا خفيفا
فمرت به
فلما أثقل الدعوى الله ربهما
لئن آتيتنا صالحا لنكونن من الشاكرين
فلما آتاهما صالحا
جعلا له شذكا فيما آتاهما
فتعالى الله عنه
ما يشركون
أَيُشْرِكُونَ مَا لَا يَخْلُقُ شَيْئًا وَهُمْ يُخْلَقُونَ
وَلَا يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْرًا وَلَا أَنفُسَهُمْ يَنْصُرُونَ
وَإِن تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى لَا يَتْبَعُوكُمْ
سَوَاءٌ عَلَيْكُمْ أَنْتُمْ يَتْبَعُونَ
أَدْعَوْتُمُوهُمْ أَمْ أَنْتُمْ صَامِتُونَ
إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ
فَدْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُوا لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ
أَلَهُمْ أَرْجُلٌ يَمْشُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ أَيْدٍ يَبْطِشُونَ
أَمْ لَهُمْ أَعْيُنٌ يُبْصِرُونَ بِهَا أَمْ لَهُمْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا
قُلُوا دُعُوا شُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ كِيدُونِ فَلَا تُنظِرُونَ
إِنَّ وَلِيَّ اللَّهُ الَّذِي نَزَّلُونَ
وَهُوَ يَتَوَلَّ الصَّالِحِينَ
وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَكُمْ وَلَا أَنفُسَهُمْ يَنْصُرُونَ
وَإِنْ تَدْعُوهُمْ إِلَى الْهُدَى لَا يَسْمَعُوا وَتَرَعَهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ وَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ
خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرُ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ
وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الْجَاهِلِينَ
وَإِنَّ الْشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ
وَإِخْوَانُهُمْ يُمِدُّونَهُمْ فِي الْغَيِّ ثُمَّ لَا يُقْصِرُونَ
وَإِذَا لَمْ تَأْتِهِمْ بِآيَةٍ قَالُوا لَوْ لَجْتَبَيْتَهَا
قُلْ إِنَّمَا أَتَّبِعُ مَا يُوحَى إِلَيَّ مِنْ رَبِّي
هَذَا بَصَائِرٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِطُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُمْ مِنَ الْغَافِلِينَ
إِنَّ الَّذِينَ عِندَ رَبِّكَ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ
اشتركوا في القناة

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...