ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

سورة الاحزاب

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát سورة الاحزاب do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat سورة الاحزاب - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát سورة الاحزاب chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc سورة الاحزاب do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát سورة الاحزاب mp3, playlist/album, MV/Video سورة الاحزاب miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: سورة الاحزاب

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

بسم الله الرحمن الرحيم
يا أيها النبي
اتق
الله ولا تطع الكافرين والمنافقين
واتبع ما يوحى إليك من
ربك
إن الله كان بما تعملون خبيرا
وتوكل على الله
وكفى بالله وكيلا
ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه
وما جعل أزواجكم اللي
تظاهرون منهن أماتكم
وما جعل أدعياءكم أبناءكم ذلكم قولكم بأفواهكم والله يقول الحق وهو
يهدي السبيل
ودعوهم لآبائهم هو
أقسط عند الله فإن لم تعلموا آباءهم فإخوانكم في الدين ومواليكم
وليس عليكم يناح فيما أفقأتم به ولكن ما تعملت قلوبكم
وكان الله غفورا رحيما
من المؤمنين والمهاجرين إلا
أن تفعلوا إلى أوليائكم معروفا
كان ذلك في
الكتاب مستورا
وإذ أخذنا من النبيين
ميثاقهم ومنك ومن نوح وإبراهيم
وموسى
وعيسى بن مريم وأخذنا منهم ميثاقا غليظا
يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ جاءتكم جلود
فأرسلنا عليهم ريحا وجلودا
أرسلنا عليهم ريحا وجلودا لم تروها
وكان الله بما تعملون بصيرا
إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم
إذ
زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناير
وتظنون بالله الظنون
هناك بتلي المؤمنون
وزلزلوا
زلزالا شديدا
وإذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم
مرض ما وعدنا الله ورسوله إلا برورا
قال الطائفة منهم يا أهل يترب لا مقام لكم فارجعوا
واستأذن فريق منهم النبي يقولون إن بيوتنا عورة وما هي بعورة
إن يريدون إلا فرارا
ثم سئلوا
الفتنة لآتوها وما تلبثوا بها إلا يسيرا
ولقد كانوا عاهد الله من قبل لا يولون الأدبار
وكان عهد الله مسؤولا
قل من ذا الذي
يعصبكم من الله
إن أراد بكم سوءا أو أراد بكم
رحمة
ولا يجدون لهم من دون الله وليا ولا نصيرا
فليعلم الله
المعرقين منكم والقائلين لإخوانهم هلم إلينا ولا يأتون
البأس إلا قليلا
أشحة عليكم
فإذا جاء الخوف
رأيتهم ينظرون إليك تدور أعينهم
كالذي
يغشى عليه من الموت
وإذا ذهب الخوف سلقوكم
بألسنة حداد أشحة على الخير
أولئك لم يؤمنوا فأحبط الله أعمالهم
وكان ذلك على الله يسيرا
فاحسبون الأحزاب لم يذهبوا وإن يأتي الأحزاب
يودوا لو أنهم بادون في الأعراب يسألون عن أنبائكم
لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرضو الله واليوم الآخر
وذكر الله كثيرا
وعما رأى المؤمنون
الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله
ورسوله
وما زادهم إلا إيمانا وتسليما
من المؤمنين رجال
صدقوا ما عاهدوا الله عليه
فمنهم من
قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدنوا تبديلا
وزي الله الصادقين بصرقهم ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب
عليهم إن الله كان غفورا رحيما
ورد الله
الذين كفروا بغيظهم لم ينانوا خيرا
وكفر الله المؤمنين القتام
وكان الله
قويا عزيزا
وأنزل الذين ظاهروهم من أهل
الكتاب من
صياصيهم
وقدف في قلوبهم
الرعب فريقا
تقتلون
وتأسرون فريقا
أورثكم أرضهم
وديارهم وأموالهم
وأرضا لم تقعوها
وكان الله على كل شيء قديرا
يا أيها النبي قل لأزواهك إن كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين
أمتعكن
وأسرحكن سراحا جميلا
إن كنتن تردن
الله ورسوله والدار الآخرة فإن
الله أعد للمحسنات منكن أجرا عظيما
يا نساء النبي من يأت منكن
بفاحشة
مبينة
يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا
ومن
يقنط منكن لله
ورسوله
وتعمل صالحا
نؤتها أجرها مرتين
وأعتدنا لها
رزقا كريما
يا نساء النبي
لستن
كأحد من النساء
وآتينا الزكاة وأطعنا الله
ورسوله
إنما يريد الله ليذهب عنكم
الرجس أهل البيت ويطهيركم تطهيرا
واذقرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمة
إن الله كان
لطيفا خبيرا
إن
المسلمين
والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات
والصادقين والصادقات والصابرين والصابرات والخاشعين
والخاشعين
والخاشعات
والمتصدقين
والمتصدقات والصائمين والصائمات والحافظين فروجهم
والحافظات والذاكرين الله كثيرا والذاكرات
أعدى الله لهم مغفرة وأجرا عظيما
وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا
قضى الله ورسوله أمرا أن
يكون لهم الخيرة من أمرهم
ومن
يعش الله
ورسوله
فقد ضل ضلالا مبينا
إذ تقول للذي أنعم
الله عليه وأنعمت عليه
أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في
نفسك ما الله مبدئ
وتخشى الناس والله أحق أن تخشى
فلما قضى زيد منها وطرا
زوجنا كهال كي لا يكون على المؤمنين حرج
في أزواه أدعيائهم إذا قضوا منهن وطرا
وكان أمر الله مفعولا
ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له
سنة الله في
الذين خلوا من قبل
أمر الله قدرا مقدورا
الذين يبلغون رسالات الله
ويخشونه ولا
يخشون أحدا إلا الله
وكفى بالله حسيبا
ما كان محمد أبا أحد من ريالكم ولكن
رسول الله
وخاتم
النبيين
وكان الله بكل
شيء عليما
يا أيها الذين آمنوا ذكروا الله ذكرا كثيرا
وسبحواه بكرة وأصيلا
هو الذي
يصلي عليكم وملائكته
ليخرجكم من الظلمات إلى النور وكان بالمؤمنين رحيما
تحييتهم يوم يلقوا له سلام وأعد لهم أجرا كريما
ودعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا
وبشر
المؤمنين بأن لهم
من الله فضلا كبيرا
ولا تقع الكافرين والمنافقين ودع أذاهم وتوكل على الله
وكفى بالله وكيلا
يا أيها الذين آمنوا إذا
نكحتم المؤمنات ثم طلقتموهن من
قبل أن تمسوهن فما لكم عليهن من
عدة تعتدونها
فاتعوهن وسرحوهن صراحا جميلا
يا أيها النبي إنا أحللنا لك أزوايك
التي آتيت أجورهن وما ملكت يمينك مما أفاء الله عليك وبنات عمك
وماماتك وبنات خالك وبنات خالاتك التي هاجرن معك ومرأة مؤمنة
إن وهبت نفسها
للنبي إن أراد النبي أن
يستنكحها
خالصة لك من دون المؤمنين
ودعلمنا ما فرضنا عليهم في أزوايهم
وما ملكت أيمانهم لكيلا يكون عليك حرج
وكان الله غفورا رحيما
ترجي من
تشاء منهن وتؤوي إليك من تشاء
ومن
ابتغيت ممن
عزلت فلا جناح عليك
ذلك أدنى أن تقر أعينهن ولا
يحزن ويرضين بما آتيتهن كلهن
لا يحل لك
النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواهن
لو أعيبك حصنهن إلا ما ملكت يمينك
وكان الله على كل شيء رقيبا
يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي
إلا أن يؤذن لكم إلى طعام
غير ناظرين إله ولكن إذا دعيتم فدخلوا
ولكن إذا دعيتم فدخلوا
فإذا طعمتم
فانتشروا ولا مستأنسين لحديث
إن ذلكم كان يؤذي النبي
فيستحيي منكم
والله لا يستحي من الحق
وإذا سألتموهن
متاعا
فاسألوهن من وراء الحجاب
وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا
أزواجه من بعده أبدا! إن ذلكم كان عند الله
عظيما!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
إذا أردتم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا!
إن ذلكم كان عند الله عظيما! إن تبدو شيئا أو تخفوه فإن الله كان بكل
شيء عليما!
لا أبناء أخواتهم ولا
نسائهم ولا ما ملكت أيمانهم
والذين يؤذون الله
ورسوله لعنهم
الله في
الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا
والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات
بغير ما
اكتسهم فقد احتملوا بهتانا وإذما مبينا
الله غفورا رحيما
لئن لم ينتهي المنافقون والذين في قلوبهم مرض والمرجفون في
المدينة
لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا
ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا
ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا
ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا
ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا
ثم لا
يجاورونك فيها
إلا قليلا
ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا
ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا
يوم تقله وجوههم في النار يقولون يا
ليتنا أطعنا الله وأطعنا الرسول
وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا
وكبراءنا فأضلون السبيل
ربنا آتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا
يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا
كالذين آذوا
موسى فبرأه الله مما قالوا وكان عند الله وجيها
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا
يصلح لكم أعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله
ورسوله فقد فاز فوزا عظيما
إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض
والجبال
فأبينا أن
يحملناها
وأشفقنا منها
وحملها
الإنسان إنه كان
ظلوما جهولا
ليعذب الله المنافقين
والمنافقات
والمشركين
والمشركات
ويتوب الله على المؤمنين والمؤمنات
وكان الله
ظخورا رحيما

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...