ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

سورة النحل

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát سورة النحل do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat سورة النحل - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát سورة النحل chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc سورة النحل do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát سورة النحل mp3, playlist/album, MV/Video سورة النحل miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: سورة النحل

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

بسم الله الرحمن الرحيم
أتى أمر الله فلا تستعجلوه
سبحانه وتعالى عما يشركون
ينزل الملائكة بالروح من أمره
على من يشاء من عباده
أن أنذروا أنه لا إله إلا أنا فاتقون
خلق السماوات والأرض بالحق تعالى عما يشركون
خلق الإنسان من نطفة فإذا هو خصيم مبين
والأنعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع ومنها تأكلون
ولكم فيها جمال حكيم
حين تريحون وحين تسرحون
وتحمل أثقالكم إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس
إن ربكم لرؤوف رحيم
والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينه
ويخلق ما لا تعلمون
ولله قصد السبيل ومنها جائر
ولو شاء لهداكم أجمعين
هو الذي أنزل من السماء ماء لكم
منه شراب ومنه شجر فيه تسيمون
ينبت لكم به الزرع والزمان
والزيتون والنخيل والأعناب ومن كل الثمرات
إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون
وسخر لكم الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم
مسخرات بأمره
إن في ذلك لآياتكم
لقوم يعقلون
وما ذرأ لكم في الأرض مختلفا ألوانه
إن في ذلك لآية لقوم يذكرون
وهو الذي سخر البحر لتأكلوا منه لحما طريا
وتستخرجوا منه حلية تلبسونها
وترى الفلك مواخر فيه
ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون
وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم
وأنهارا وسبلا لعلكم تهتدون
وعلامات وبالنجم هم يهتدون
أفمن يخلقك من لك؟
لا يخلق أفلا تذكرون
وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها
إن الله لغفور رحيم
والله يعلم ما تسرون وما تعلنون
والذين تدعون من دون الله لا يخلقون شيئا وهم يخلقون
أموات غير أحياء
وما يشعرون أيان يبعثون
إلهكم إله واحد
فالذين لا يؤمنون بالآخرة قلوبهم منكرة وهم مستكبرون
لا جرم أن الله يعلم ما يسرون وما يعلمون
إنه لا يحب المستكبرين
وإذا قيل لهم ماذا أنزل ربكم قالوا أساطير الأولين
ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة
ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم
ألا سابقا لهم أحب المستكبرين
أما يزرون
قد مكر الذين من قبلهم فأتى الله بنيانهم من القواعد
فخر عليهم السقف من فوقهم
وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون
ثم يوم القيامة
يخزيهم ويقول أين شركائي الذين كنتم تشاقون فيهم
قال الذين أوتوا العلم إن الخزي اليوم والسوء على الكافرين
الذين تتوفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم
ألقوا السلم ما كنا نعمل من سوء
بلى إن الله عليم بما كنتم تعملون
فادخلوا أبواب جهنم خالدين فيها
فلبئس مثوى المتكبرين
وقيل للذين اتقوا ماذا أنزلوا
أنزل ربكم قالوا خيرا
للذين أحسنوا في هذه الدنيا حسنة
ولدار الآخرة خير
ولنعم دار المتقين
جنات عدن يدخلونها تجري من تحتها الأنهار
لهم فيها ما يشاءون
وذلك يجزي الله المتقين
الذين تتوفاهم الملائكة طيبين
يقولون سلام عليكم دخلوا الجنة بما كنتم تعملون
هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة أو يأتي أمر ربك
لذلك فعل الذين من قبلهم
وما ظلمهم الله ولكن كانوا أنفسهم يظلمون
فأصابهم سيئات ما عملوا
وحاق بهم ما كانوا به يستهزئون
وقال الذين أشرقوا لو شاء الله ما عبدهم
لذلك فعل الذين من قبلهم
فهل على الرسل إلا البلاغ المبين
ولقد بعثنا في كل أمة رسولا
أن نعبده ونعبده
ونعبد الله واجتنبوا الطاغوت
فمنهم من هدى الله
ومنهم من حقت عليه الضلالة
فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين
إن تحرص على هداهم فإن الله لا يهدى من يضلل
وما لهم من ناصرين
وأقسموا بالله جهد أيمانهم لا يبعث الله من يموت
بلى وعدا عليه حقا ولكن أكثر الناس لا يعلمون
ليبين لهم الذي يختلفون فيه
وليعلم الذين كفروا أنه يحقون
لهم كانوا كاذبين
إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون
والذين هاجروا في الله من بعد ما ظلموا
لنبوئنهم في الدنيا حسنة
ولأجر الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون
ألذين هاجروا في الله من بعد ما ظلموا لنبوئنهم في الدنيا حسنة
والذين صبروا وعلى ربهم يتوكلون
وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا يوحى إليهم
فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون
بالبينات والزبر
وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم
ولعلهم يتفكرون
أفأمن الذين مكروا السيئات أن يخسف الله بهم الأرض
أو يأتيهم العذاب من حيث لا يشعرون
أو يأخذهم في تقلبهم فما هم بمعجزين
أو يأخذهم على تخوف
فإن ربكم يحفظهم ويحفظهم
لرؤوف رحيم
أولم يروا إلى ما خلق الله من شيء يتفيأ ظلاله عن اليمين والشمائر
سجدا لله وهم داخرون
ولله يسجد ما في السماوات وما في الأرض من دابة
والملائكة وهم لا يستكبرون
يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون
وقال الله لا تتخذوا إلهين اثنين
إنما هو إله واحد فإياي فارهبون
وله ما في السماء وما في الأرض من دابة
وله ما في السماء والأرض وله الدين واصبا
أفغير الله تتقون
وما بكم من نعمة فمن الله
ثم إذا مسكم الضر فإليه تجأرون
ثم إذا كشف الضر عنكم إذا فريق منكم
ثم إذا كشف الضر عنكم إذا فريق منكم
ويجعلون لما لا يعلمون نصيبا مما رزقناهم
تالله لتسألن عما كنتم تفترون
ويجعلون لله البنات سوياً
سبحانه ولهم ما يشتهون
وإذا بشر أحدهم بالأنثى
ظل وجهه مسودا وهو كظيم
يتوارى من القوم من سوء ما بشر به
أيمسكه على هون أم يدسه في التراب
ألا ساء ما يحكمون
للذين لا يؤمنون بالآخرة مثل السوء
ولله المثل الأعلى وهو العزيز الحكيم
ولو يآخذ الله الناس بظلمهم
ما ترك عليها من دابة
ولكن يؤخرهم إلى أجل مسمى
فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون
ويجعلون لله ما يكرهون
وتصف ألسنتهم الكذب أن لهم الحسنى
لا جرم أن لهم الحسنى
لهم النار وأنهم مفرطون
تالله لقد أرسلنا إلى أمم من قبلك
فزين لهم الشيطان أعمالهم
فهو وليهم اليوم
ولهم عذاب أليم
وما أنزلنا عليك الكتاب
إلا لتبين لهم
الذي اختلفوا فيه وهدى ورحمة لقوم يؤمنون
والله أنزل من السماء ماء
فأحيى به الأرض بعد موتها
إن في ذلك لآية لقوم يسمعون
وإن لكم في الأنعام لقوم يسمعون
نسقيكم مما في بطونه من بين فرث ودم لبنا خالصا سائغا للشاربين
ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا
إن في ذلك لآية لقوم يسمعون
وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون
ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك ذللا
يخرج من بطونها شراب مختلف
ألوانه فيه شفاء للناس
إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون
والله خلقكم ثم يتوفاكم
ومنكم من يرد إلى أرض للعمر لكي لا يعلم بعد علم شيئا
إن الله عليم قدير
والله فضل بعضكم على بعض في الرزق
فما الذين فضلوا من راودي رزقهم على ما ملكت أيمانهم فهم فيه سواء
أفبنعمة الله يجحدون
والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا
وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفده
ورزقكم من الطيبات
أفبالباطل يؤمنون
وبنعمة الله هم يكفرون
ويعبدون من دون الله ما لا يكفرون
ولا يملك لهم رزقا من السماوات والأرض شيئا ولا يستطيعون
فلا تضربوا لله الأمثال
إن الله يعلم وأنتم لا تعلمون
ضرب الله مثلا عبدا مملوكا لا يقدر على شيء
ومرضا على شيء
وزقناه منا رزقا حسنا
فهو ينفق منه سرا وجهرا هل يستوون
الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون
وضرب الله مثلا رجلين أحدهما أبكموا
لا يقدر على شيء وهو كل على مولاه
وهو كل على مولاه أينما يوجهه لا يأتي بخير
هل يستوي هو ومن يأمر بالعدل وهو على صراط مستقيم
ولله غيب السماوات والأرض
وما أمر الساعات والأرض وما أمر السماء والأرض
إلا كلمح البصر أو هو أقرب
إن الله على كل شيء قدير
والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا
وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون
ألم يروا إلى الطير متأكدون
وسخرات في جو السماء ما يمسكهن إلا الله
إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون
والله جعل لكم من بيوتكم سكنا
وجعل لكم من جنود الأنعام بيوتا
وجعل لكم من بيوتكم سكنا
وجعل لكم من جنود الأنعام بيوتا
تستخفونها يوم ضعنكم ويوم إقامتكم
ومن أصوافها وأوبارها وأشعارها أثاثا ومتاعا إلى حين
والله جعل لكم مما خلق ظلالا
وجعل لكم من الجبال أكنانا
وجعل لكم سرابيل تقيكم الحر وسرابيل تقيكم بأسكم
كذلك يتم نعمته عليكم لعلكم تسلمون
فإن تولوا فإنما عليك البلاغ المبين
يعرفون نعمة الله ثم
ينكرونها وأكثرهم الكافرون
ويوم نبعث من كل أمة شهيدا
ثم لا يؤذن للذين كفروا ولا هم يستعتبون
وإذا رأى الذين ظلموا العذاب فلا يخفف عنهم ولا هم ينظرون
وإذا رأى الذين أشركوا شركاءهم قالوا ربنا هؤلاء شركاؤنا الذين كنا ندعو من دونك
فألقوا إليهم القول إنكم لكاذبون
وألقوا إلى الله يومئذ السلم
وضل عنهم مبينا
ما كانوا يفترون
الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله
زدناهم عذابا فوق العذاب بما كانوا يفسدون
ويوم نبعث في كل أمة شهيدا عليهم من أنفسهم
وجئنا بك شهيدا على هؤلاء
ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين
إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى
وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي
يعظكم لعلكم
تذكرون
وأوفوا بعهد الله إذا عاهدتم
ولا تنقضوا الأيمان بعد توكيدها
وقد جعلتم الله عليكم كفيلا
إن الله يعلم ما تفعلون
ولا تكونوا كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكافا
ولن تتخذون أيمانكم دخلا بينكم أن تكون أمة هي أربى من أمة
إنما يبلوكم الله به
وليبينن لكم يوم القيامة ما كنتم فيه تختلفون
ولو شاء الله لجعلكم أمة
إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى
ولتسألن عما كنتم تعملون
ولا تتخذوا أيمانكم دخلا بينكم
فتزل قدم بعد ثبوتها وتذوق السوء
بما صددتم عن سبيل الله ولكم عذاب عظيم
ولا تشتروا بعهد الله ثمنا قليلا
إنما عند الله هو خير لكم إن كنتم تعلمون
ما عندكم ينفد وما عند الله باق
وليجزين الذين صبروا أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون
من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن
فلنحيينه حياة طيبة
لأنهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون
فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم
إنه ليس له سلطان على الذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون
إنما سلطانه على الذين يتوكلون
واللون هو الذين هم به مشركون
وإذا بدلنا آية مكان آية والله أعلم بما ينزل
قالوا إنما أنت مفتر بل أكثرهم لا يعلمون
قل نزله روح القدس من ربك بالله
ولقد نعلم أنهم يقولون إنما يعلمه بشر
لسان الذي يلحدون إليه أعجمي وهذا لسان عربي مبين
الذين لا يؤمنون بآيات الله لا يهديهم الله ولهم عذاب أليم
إنما يفتر الكذب الذين لا يؤمنون بآيات الله
وأولئك هم الكاذبون
من كفر بالله من بعد إيمانه
إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان
ولكن من شرح بالكفر صدرا فعليهم غضب من الله
ولهم عذاب أليم
ذلك بأنه مستحب الحياة الدنيا على الآخرة
وأن الله لا يهدي القوم الكافرين
أولئك الذين طبع الله على قلوبهم وسمعهم وأبصارهم
وأولئك هم الغافلون
لا جرم أن يحبوا الله ويحبونه
وأنهم في الآخرة هم الخاسرون
ثم إن ربك للذين هاجروا من بعد ما فتنوا
ثم جاهدوا وصبروا
إن ربك من بعدها لغفور رحيم
يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها وتوفى
كل نفس ما عملت وهم لا يظلمون
وضرب الله مثلا قرية كانت آمنة مطمئنة
يأتيها رزقها رعدا من كل مكان
فكفرت بأنعم الله
فأذاقها الله لباس الله
والجوع والخوف بما كانوا يصنعون
ولقد جاءهم رسول منهم فكذبوه
فأخذهم العذاب وهم ظالمون
فكلوا مما رزقكم الله حلالا طيبا
واشكروا نعمة الله إن كنتم إياه تعبدون
إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير
وما أهل لغير الله به
فمن اضطر غير باغ ولا عاد
فإن الله غفور رحيم
ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب
هذا حلال وهذا
هذا حرام لتشتروا على الله الكذب
إن الذين يشترون على الله الكذب لا يفلحون
متاع قليل ولهم عذاب أليم
وعلى الذين هادوا حرمنا ما قصصنا عليك من قبل
وما ظلمنا عليك من قبل
ولكن كانوا أنفسهم يظلمون
ثم إن ربك للذين عملوا السوء بجهالة
ثم تابوا من بعد ذلك وأصلحوا
إن ربك من بعدها لغفور رحيم
إن إبراهيم كافر رحيم
كان أمة قانتا لله حنيفا
ولم يكن من المشركين
شاكرا لأنعمه
اجتباه وهداه إلى صراط مستقيم
وآتيناه في الدنيا حسنة
وإنه في الآخرة لمن الصالحين
ثم أوحينا إليك أن اتبع ملة إبراهيم حنيفا
وما كان من المشركين
إنما جعل السبت على الذين اختلفوا فيه
وإن ربك ليحكم بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون
أدعو إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن
إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله وهو أعلم بالمهتدين
وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوطبتم
ولئن صبرتم لهو خير للصابرين
واصبر وما صبرك إلا بالله
ولا تحزن عليهم ولا تك في ضيق مما يمكرون
إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون
اشتركوا في القناة

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...