وتلك القرى أهلكناهم لما ظلموا وجعلنا لمهلكهم موعداوإذ قال موسى لفتاه لا أبرح حتى أبلغ مجمع البحرين أو أمضي حقوبافلما بلغا مجمع بينهما نسيا حوتهما فاتخذ سبيله في البحر سربافلما جاوزا قال لفتاه آتنا غداءنا لقد لقينا من سفرنا هذا نصباقال أرأيت إذ أويتناإلى الصخرة فإني نسيت الحوت وما أنسانيه إلا الشيطان أن أذكرهواتخذ سبيله في البحر عجباقال ذلك ما كنا نبغ فارتدى على آثارهما قصصافوجدا عبدا من عبادنا آتيناه رحمة من عندنا وعلمناه من لدنا علماقال له موسى هل أتبعك على أن تعلمني مما علمت رشدافقال لك إنك لن تستطيع معي صبرافلنترى الهدى أنت ننسي ان يجلس أنتوكيف تصبر على ما لم تحط به خبراقال ستجدني إن شاء الله صابراولا أعصي لك أمرافان تبعتني فلا تسألنيومعنى شأنك رحمت تقلل و moves of you a frpton, while you must otherwise not have been able to come home with meقال فإن اتبعتني فلا تسألني عن شيء حتى أحدث لك منه ذكرافانطلقا حتى إذا ركبا في السفينة خرقهاقال أخرقتها لتغرق أهلها لقد جئت شيئا إمراقال ألم أقل إنك لن تستطيع معي صبراقال لا تآخذني بما نسيت ولا ترهقني من أمري عسرافانطلقا حتى إذا لقيا غلاما فقتلهقال أقتلت نفسا زكيةقال أقتلت نفسا زكيةقال أقتلت نفسا بغير نفس لقد جئت شيئا نكراقال ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبراقال إن سألتك عن شيء بعدها فلا تصاحبني قد بلغت من لدني عذرافانطلقا حتى إذا ركبتني عن شيء حتى أحدث لك منه ذكرافانطلقا حتى إذا ركبتني عن شيء حتى أحدث لك منه ذكراقال هذا فراق بيني وبينكسأنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبراأما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحرلمساكين يعملون في البحرفأردت أن أعيبها وكان وراءهمملك يأخذ كل سفينة غصباوأما الغلام فكان أبواه مؤمنينفكان أبواه مؤمنين فصشينا أن يرهقهما قغيانا وكفرافأردنا أن يبدلهما ربهما خيرامنه زكاة وأقرب رحماوأما الجدار فكان لغلامين يتيمين في المدينةوكان تحته كنز لهما وكان أبوهما صالحافأراد ربك أن يبلغا أشدهماويستخرجا كنزهمارحمة من ربكوما فعلته عن أمريذلك تأويل ما لم تستع عليه صبراويسألونك عن ذي القرنينقل سأتلو عليكم منه ذكراإنا مكنا له في الأرضوآتيناه من كل شيء سببافأتبع سبباحتى إذا بلغ مغرب الشمسوجدها تغرب في عين حميئةوجدها تغرب في عين حميئةووجد عندهماووجدها قوماقلنا يا ذا القرنينإما أن تعذب وإما أن تتخذ فيهم حسناقال أما من ظلم فسوف نعذبهثم يرد إلى ربهثم يرد إلى ربهفيعذبه ويعذبهوعذابا نكراوأما من آمن وعمل صالحافله جزاء الحسناوسنقول له من أمرنا يسراثم أتبع سبباحتى إذا بلغ مطلع الشمسوجدها تطلع عين حميئةوعلى قوم لم نجعل لهم من دونها ستراكذلك وقد أحقنا بما لديه خبراثم أتبع سبباحتى إذا بلغ بين السدينوجد من دونهما قومالا يكادون يفقهون قولاوجد من دونهما قومالا يكادون يفقهون قولاقالوا يا ذا القرنينإن يأجوج ومأجوج مفسدونمفسدون في الأرضفهل نجعل لك قرجاعلى أن تجعل بيننا وبينهم سداقال ما مكدناهوكني فيه ربي خيرفأعينوني بقوة أجعل بينكم وبينهم ردماآتوني زبر الحديدحتى إذا ساوى بين الصدفينقال انفخواحتى إذا جعله ناراقال انفخواقال آتوني أفرض عليه قطرافما استطاعوا أن يظهروهوما استطاعوا له نقباقال هذا رحمة من ربيفإذا جاء وعد ربيجعله دكاءوكان وعد ربي حقاوتركنا بعضهم يومئذ يموج في بعضونفخ في الصور فجمعناهم جمعاوعرضنا جهنم يومئذ للكافرين عرضاالذين كانت أعينهم في غطاء عن ذكريوكانوا لا يستطيعون سمعاأفحسب الذين كفروا أن يتخذوا عبادي من دوني أولياءإنا أعتدنا جهنم للكافرين نزلاقل هل ننبئكم بالأخسرينأعمالاالذين ضل سعيهم في الحياة الدنياوهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاأولئك الذين كفروا بآيات ربهمولقاءهمفحبطت أعمالهمفلا نقيم لهم يوم القيامة وزناذلك جزاؤهم جهنم بما كفرواواتخذوا آياتي ورسلي هزواإن الذين آمنوا وعملوا الصالحاتكافرونكانت لهم جنات الفردوس نزلاخالدين فيها لا يبغون عنها حولاقل لو كان البحر مدادا لكلمات ربيلنفد البحرلأن تنفد كلمات ربيولو جئنا بمثله مدداقل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلييوحى إلي أنما إلهكم إله واحدفمن كان يرجو لقاء ربهفليعمل عملا صالحاولا يشرك بعبادة ربه أحدا