ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

سورة آل عمران

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát سورة آل عمران do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat سورة آل عمران - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát سورة آل عمران chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc سورة آل عمران do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát سورة آل عمران mp3, playlist/album, MV/Video سورة آل عمران miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: سورة آل عمران

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

بسم الله الرحمن الرحيم
ألف لام ميم
الله لا إله إلا هو الحي القيوم
نزل عليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه
وأنزل التوراة والإنجيل
من قبل هدى للناس وأنزل الفرقان
إن الذين كفروا بآيات الله لهم عذاب شديد
والله عزيز ذو انتقام
إن الله لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء
هو الله
الذي يصوركم في الأرحام كيف يشاء
لا إله إلا هو العزيز الحكيم
هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات
هن أم الكتاب وأخر متشابهات
فأما الذين في قلوبهم زير
فيتبعون ما تشابه منه
ابتغاء الفتنة
وابتغاء تأويله
وما يعلم تأويله إلا الله
والراسخون في العلم يقولون
آمنا به كل من عند ربنا
وما يذكر إلا أولو الألباب
ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا
وهب لنا من لدنك رحمة
إنك أنت الوهاب
ربنا إنك جامع الناس ليوم لا ريب فيه
إن الله لا يخلف الميعاد
إن الله لا يخلف الميعاد
والذين كفروا لن تغني عنهم أموالهم
ولا أولادهم من الله شيئا
وأولئك هم وقود النار
كدأ بآل فرعون والذين من قبلهم
كذبوا بآياتنا فأخذهم الله بذنوبهم
والله شديد
قل للذين كفروا ستغلبون وتحشرون إلى جهنم
وبئس المهاد
قد كان لكم آية في فئتين التقطا
فئة تقاتل في سبيل الله
وأخرى كافرة ترونهم مثليهم رأياً
وكافرة ترونهم مثليهم رأياً
والله يؤيد بنصره من يشاء
إن في ذلك لعبرة لأولي الأبصار
زين للناس حب الشهوات من النساء
والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب
والفضة والخير المسومة
والأنعام والحرث
ذلك متاع الحياة الدنيا
والله عنده حسن المآب
قل آه نبئكم بخير من ذلكم
للذين اتقوا عند ربهم جنات تجري من تحتها الأنهار
خالدين فيها وفيها تجري من تحتها الأنهار
وأزواج مطهرة ورضوان من الله
والله بصير بالعباد
الذين يقولون ربنا إننا آمنا
فاغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب النار
الصابرون يقولون ربنا إننا آمنا فاغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب النار
والصادقين والقانتين والمنفقين والمستغفرين بالأسحار
شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائما بالقسط
لا إله إلا هو العزيز الحكيم
إن الدين حكيما للعلم والعزيز الحكيم
عند الله الإسلام
وما اختلف الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم
ومن يكفر بآيات الله فإن الله سريع الحساب
فإن حاجوك فقل أسلمت وجناتك
وهي لله ومن اتبعا
وقل للذين أوتوا الكتاب والأمين آسلمتم
فإن أسلموا فقد اهتدوا
وإن تولوا فإنما عليك البلاغ
والله بصير بالعباد
إن الذين يكفرون
بآيات الله
ويقتلون النبيين بغير حق
ويقتلون الذين يأمرون بالقسط من الناس
فبشرهم بعذاب أليم
أولئك الذين حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة
وما لهم من ناصر
ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب
يدعون إلى كتاب الله ليحكم بينهم
ثم يتولى فريق منهم وهم معرضون
ذلك بأنهم قالوا لنا
أن تمسنا النار إلا أياما معدودات
وغرهم في دينهم ما كانوا يفترون
فكيف إذا جمعناهم ليوم لا ريب فيه
وغفيت كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون
قل الله ممالكا
لك الملك تؤتي الملك من تشاء
وتنزع الملك ممن تشاء
وتعز من تشاء
وتعز من تشاء
وتذل من تشاء
بيدك الخير
إنك على كل شيء
قدير
تولج الليل في النهار
وتولج النهار في الليل
وتخرج الحي من الميت
وتخرج الميت من الحي
وترزق من تشاء بغير حساب
لا يتخذ المؤمنون الكافرين
أولياء من دون المؤمنين
ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء
إلا أن تتقوا منهم تقاه
ويحذركم الله نفسه
وإلى الله المصير
قل إن تخفوا ما في صدوركم أو تبدوه
يعلمه الله
ويعلم ما في السماوات والأرض
وما في الأرض
والله على كل شيء قدير
يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا
وما عملت من سوء تود
لو أن بينها وبينه أمدا بعيدا
ويحذركم الله نفسه
والله رؤوف بالعباد
قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني
يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم
والله غفور رحيم
قل أطيعوا الله والرسول
فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين
إن الله اصطفى آدم ونوحا
وآل إبراهيم وآل عمران على العالمين
ذرية بعضها من بعض
والله سميع عليم
إذ قالت امرأة عمران رب
إني نذرت لك ما في بطني محررا
فتقبل مني
إنك أنت السميع العليم
فلما وضعتها قالت رب
إني وضعتها أنثى
والله أعلم بما وضعت
وليس الذكر كالأنثى
وإني سميتها مريم
وإني أعيذها بك
وذريتها من الشيطان الرجيم
فتقبلها ربها بقبول حسن
وأنبتها نباتا حسنا
وكفلها زكريا
كلما دخل عليها زكرياء المحراب
وجد عندها نباتا حسنا
قال يا مريم أنا لك هذا
قالت هو من عند الله
إن الله يرزق من يشاء بغير حساب
هنالك دعا زكرياء ربه
قال رب هب لي من لدنك ذريا
قال لنا أنت سمية طيبة
إنك سميع الدعاء
فنادته الملائكة وهو قائم
يصلي في المحراب
أن الله يبشرك بيحيى مصدقا
مصدقا بكلمة من الله
وسيدا وحصورا
ونبيا من الصالحين
قال رب أنا يكون لي غلام
وقد بلغني الكبر وامرأتي عاطر
قال كذلك الله يفعل ما يشاء
قال رب جعل لي آية
قال آيتك ألا تكلم الناس فأنا أقول
سلاثة أيام إلا رمزا
واذكر ربك كثيرا
وسبح بالعشي والإبكار
وإذ قالت الملائكة يا مريم
إن الله اصطفاك وطهرك
واصطفاك على نساء العالمين
يا مريم اقنتي لربك
واركعي مع الراكعين
ذلك من أنباء الغيب نوحيه إليك
وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم
أيهم يكفل مريم
وما كنت لديهم إذ يختصمون
إذ قالت الملائكة يا مريم
إن الله يبشرك بكلمة منه
اسمه المسيح عيسى بن مريم
وجيها في الدنيا والآخرة
ومن المقربين
ويكلم الناس في المهد
وكهلا ومن الصالحين
قالت رب أنا يكون لي ولد
ولد وليل
لم يمسسني بشر
قال كذلك الله يخلق ما يشاء
إذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون
ويعلمه الكتاب والحكمة والتوراة والإنجيل
ورسولا إلى بني إسرائيل
لأنني قد جئتكم بآية من ربكم
إني أخلق لكم من الطين كهيئة الطير
فأنفخ فيه فيكون طائرا بإذن الله
وأبرئ الأكمهة والأبرص
وأحيي الموتى بإذن الله
وأنبئكم على الغراب والأمساك
بما تأكلون وما تدخرون في بيوتكم إن في ذلك لآية لكم إن كنتم مؤمنين
ومصدقا لما بين يدي من التوراة ولأحل لكم بعض الذي حرم عليكم وجئتكم بآية من ربكم فاتقوا الله وأطيعون
إن الله ربي وربكم فاعبدوه هذا صراط مريم
فلما أحس عيسى منهم الكفر قال من أنصاري إلى الله قال الحواريون نحن أنصار الله آمنا بالله واشهد بأننا مسلمون
ربنا آمنا بما أنزلت واتبعنا الرسول فإننا مسلمون
فاكتبنا مع الشاهدين
ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين
إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي ومطهرك من الذين كفروا
وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة
ثم إلي مرجعكم فأحكم بينكم فيما كنتم فيه تختلفون
فأما الذين كفروا فأعذبهم عذابا شديدا في الدنيا والآخرة وما لهم من ناصرين
وأما الذين آمنوا وعملوا صدقا
والصالحات فنوفيهم أجورهم والله لا يحب الظالمين
ذلك نتلوه عليك من الآيات والذكر الحكيم
إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب
ثم قال له كنبا
فيكون الحق من ربك فلا تكن من الممترين
فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم
فقل تعالوا ندعو أبناءنا وأبناءكم ونساءكم
وأنفسنا وأنفسكم
ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين
إن هذا لهو القصص الحق
وما من إله إلا الله
وإن الله لهو العلمين
فإن تولوا فإن الله عليم بالمفسدين
قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم
ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا
ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا
ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا
ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله
فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأننا مسلمون
يا أهل الكتاب لم تحاجون في إبراهيم
وما أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده
أفلا تعقلون
هاتم هؤلاء حاججتم فيما لكم به علم
فلم تحاجون فيما ليس لكم به علم
والله يحققك
وأنتم لا تعلمون
ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما
وما كان من المشركين
إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين
ود الطائفة من أهل الكتاب لو يضلونكم وما يضلون إلا أنفسهم ومنهم
ما يشعرون
يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله وأنتم تشهدون
يا أهل الكتاب لم تلبسون الحق بالباطل وتكتمون الحق وأنتم تعلمون
وقال الطائفة من أهل الكتاب آمنوا بالله
الذي أنزل على الذين آمنوا وجه النهار وكفروا آخره لعلهم يرجعون
ولا تؤمنوا إلا لمن تبع دينكم
قل إن الهدى هدى الله أن يؤتى أحد مثل ما أوتيتم أو يحاجوكم
عند ربكم
قل إن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم
يختص برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم
ومن أهل الكتاب من إن تأمنوا بطنطارهم
يؤده إليك
ومنهم من إن تأمنوا بدينار لا يؤده إليك إلا ما دمت عليه قائما
ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأمين سبيل
ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون
بلى من أوفى بعهده واتقى فإن الله يحب المتقين
إن الذين يشتعون بعهد الله وأيمانهم ثمنا قليلا
أولئك لا خلاق لهم في الآخرة
أولئك لا خلاق لهم في الآخرة
ولا يكلمهم الله ولا ينظر إليهم يوم القيامة
ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم
وإن منهم لفريقا يلعون ألسنتهم بالكتاب
لتحسبوه من الكتاب وما هو من الكتاب
ويقولون هو من عند الله وما هو من عند الله
ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون
ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوءة
ثم يقول للناس كونوا عبادا ليمين
دون الله
ثم يقول للناس كونوا عبادا لي من دون الله
ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب
وبما كنتم تدرسون
ولا يأمركم أن تتخذوا الملائكة والنبيين
أربابا
أيأمركم بالكفر بعد إذ أنتم مسلمون
وإذ أخذ الله ميثاق النبيين
لما آتيناكم من كتاب وحكمة
ثم جاءكم رسول
ثم جاءكم رسول
ثم جاءكم رسول
مصدق لما معكم
لتؤمنن به ولتنصرنه
قال آه قررتم وأخذتم على ذلكم إصري
قالوا أقررنا
قال فاشهدوا وأنا معكم من الشاهدين
فمن تولى بقيتكم من الشاهدين
بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون
أفغير دين الله تبغون
وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها
وإليه ترجعون
قل آمنا بالله وما أنزل علينا
وما أنزل على إبراهيم
وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط
وما أوتي موسى وعيسى والنبيون
والنبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم
ونحن له مسلمون
ومن يبتغي غير الإسلام دينا
فلن يبتغي منه
ومن يقبل منه
وهو في الآخرة من الخاسرين
كيف يهدي الله قوما كفروا بعد إيمانهم
وشهدوا أن الرسول حق وجاءهم البينات
والله لا يهدي القوم الظالمين
أولئك جزاء من الله
أن عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين
خالدين فيها لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون
إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا
فإن الله غفور رحيم
إن الله غفور رحيم
إن الذين كفروا بعد إيمانهم
ثم ازدادوا كفرا لن تقبل توبتهم
وأولئك هم الضالون
إن الذين كفروا وماتوا وهم كفار
فلن يقبل من أحدهم ملء الأرض ذهبا
أو افتدا به
أولئك لهم عذاب أليم
وما لهم من ناصرين
لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون
وما تنفقوا من شيء فإن الله به عليم
كل الطعام كان حلا لبنانه
بني إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه من قبل أن تنزل التوراة
قل فأتوا بالتوراة فاتلوها إن كنتم صادقين
فمن افترى على الله الكذب من بعد ذلك فأولئك هم الظالمون
قل صدق الله فاتبعوا ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
إن أول بيت وضع للناس لالذي ببكة مباركا وهدى للعالمين
فيه آيات بينات مقام إبراهيم
ومن يتعلمون يتعلمون يتعلمون
ومن دخله كان آمنا
ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا
ومن كفر فإن الله غني عن العالمين
قل يا أهل الكتاب لم تكفرون بآيات الله والله شهيد على ما تعملون
قل يا أهل الكتاب لم تصدون عن سبيل الله من آمن تبغونها عوجا وأنتم شهداء
وما الله بغافر عما تعملون
يا أيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقا من الذين أوتوا الكتاب يردون
بعد إيمانكم كافرين
وكيف تكفرون وأنتم تتلى عليكم آيات الله وفيكم رسوله
ومن يعتصم بالله فقد هدي إلى صراط مستقيم
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاتلون
ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون
واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا
واذكروا نعمة الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا
وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها
كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تهتدون
ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المؤمنين
ونكر وأولئك هم المفلحون
ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات
وأولئك لهم عذاب عظيم
يوم تبيض وجوه وتسود وجوه
فأما الذين تفرقون
سودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم
فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون
وأما الذين بيضت وجوههم
ففي رحمة الله هم فيها خالدون
تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق
ومن الله أكبر
يريد ظلما للعالمين
ولله ما في السماوات وما في الأرض
وإلى الله ترجع الأمور
كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف
وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله
ولو كانوا يريدون أن يأتيوا إلى الله
ولو آمن أهل الكتاب لكان خيرا لهم
منهم المؤمنون وأكثرهم الفاسقون
لن يضروكم إلا أذى
وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار
ثم لا ينصرون
ضربت عليهم الذلة أينما ثقتواهم
ونصفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس
وباءوا بغضب من الله
وضربت عليهم المسكنة
ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله
ويقتلون الأنبئاء بغيرهم
ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون
ليسوا سواء من أهل الكتاب
أمة قائمة يتلون آيات الله آماء الليل
وهم يسجدون
يؤمنون بالله واليوم
ويأمرون بالمعروف
وينهون عن المنكر
ويسانعون في الخيرات
وأولئك من الصالحين
وما تفعلوا من خير فلن تكفروه
والله عليم بالمتقين
إن تفعلوا من خير فلن تكفروه
إن الذين كفروا لن تغني عنهم أموالهم
ولا أولادهم من الله شيئا
وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون
مثل ما ينفقون في هذه الحياة الدنيا
كمثل ريح فيها صروراً
أصابت حرث قوم ظلموا أنفسهم فأهلكت
وما ظلمهم الله ولكن أنفسهم يظلمون
يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم
لا يألونكم خبالاً
ودوا ما عندتم
قد بدت البغضاء من أفواههم
وما تخفي صدورهم أكبر
قد بينا لكم الآيات إن كنتم تعقلون
هأنتم أولئك تحبونهم ولا يحبونكم
وتؤمنون بالكتاب كله
وإذا لقوكم قالوا آمنا
وإذا خلوا عضوا عليكم الأنامل من الغيظ
قل موتوا بغيظكم
إن الله عليم بذات الصدور
إن تمسسكم حسنة
وإن تسؤهم
وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها
وإن تصبروا وتتقوا لا يضركم كيدهم شيئا
إن الله بما يعملون محيط
وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين
وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين
إذ هم الطائفتان منكم أن تحشلا
والله وليهما
وعلى الله فليتوكل المؤمنون
ولقد نصركم الله ببدر
وأنفسكم ببدر
وأنتم أذلة
فاتقوا الله لعلكم تشكرون
إذ تقول للمؤمنين ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم
بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين
بلى إن تصبروا وتتقوا لا يضركم شيئا
ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة مسومين
وما جعله الله إلا مشرى لكم
ولتطمئن قلوبكم به
ومن نصر إلا من نصركم
عند الله العزيز الحكيم
ليقطع طرفا من الذين كفروا أو يكبتهم
فينقلبوا خائبين
ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم
أو يعذبهم فإنهم ظالمون
ولله ما في السماء
وما في الأرض
يغفر لمن يشاء
ويعذب من يشاء
والله غفور رحيم
يا أيها الذين آمنوا
لا تأكلوا الربا أضعافا مضاعفة
واتقوا الله لعلكم تفلحون
واتقوا النار التي أعدت للكافرين
وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون
سارعوا إلى مغفرة من ربكم
وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين
الذين أعدت للمتقين
ينفقون في السراء والضراء
والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس
والله يحب المحسنين
والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم
ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم
ومن يغفرون
ومن يغفر الذنوب إلا الله
ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون
أولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم
وجنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها
ونعم أجر العاملين
ودخلت من قبلكم سنن
فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاطبة المكذبين
هذا بيان للناس وهدى وموعظة للمتقين
ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون
إن كنتم
مؤمنين
إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله
وتلك الأيام نداولها بين الناس
وليعلن الله الذين آمنوا ويتخذ منكم شهداء
والله لا يحب الظالمين
وليمحص الله الذين آمنوا ويمحق الكافرين
أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين
ولقد كنتم تمنون الموت من قبلكم
أن تلقوه فقد رأيتموه وأنتم تنظرون
وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل
أفإن مات أو قتلا قلبتم على أعقابكم
ومن ينقلب على عطبيه فإنه ينقلب على عطبيه
فلن يضر الله شيئا
وسيجزي الله الشاكرين
وما كان لنفس أن تموت إلا بإذن الله كتابا مؤجلا
ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها
ومن يرد ثواب الآخرة نؤته
وسنجزي الشاكرين
وكأي من نبي قتل معه ربيون كثير
فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله
وما ضعفوا وما استكانوا
والله يحب الصابرين
وما يحب الصابرين
ما كان قولهم إلا أن قالوا ربنا اغفر لنا ذنوبنا
وإصرافنا في أمرنا
وثبت أقدامنا
وانصرنا على القوم الكافرين
فآتاهم الله ثواب الدنيا
وحسن ثواب الآخرة
والله يحب الآخرة
المحسنين
يا أيها الذين آمنوا
إن تطيعوا الذين كفروا
يردوكم على أعقابكم
فتنقلبوا خاسرين
بل الله مولاكم
وهو خير الناصرين
سنلقي في قلوب الذين كفروا الرعب
وبما أشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا ومأواهم النار وبئس مثوى الظالمين
ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه حتى إذا فشلتم وتنازعتم في الأمر وعصيتم من بعد ما أراكم ما تحبون
منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الأرض
ومن يريد الآخرة ثم صرفكم عنهم ليبتليكم ولقد عفى عنكم والله ذو فضل على المؤمنين
إذ تصعدون ولا تلون على أحد والرسول يدعوكم في أخراكم فأثابكم غمما
بغم لكي لا تحزنوا على ما فاتكم ولا ما أصابكم والله خبير بما تعملون
ثم أنزل عليكم من بعد الغم
أمنة نعاسا يغشى طائفة منكم وطائفة قد أهمتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية
يقولون هل لنا من الأمر من شيء
قل إن الأمر كله لله
يخفون في أنفسهم ما لا يبدون لك
يقولون لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلناها هنا
قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلى الهوى
وليبتلي الله ما في صدوركم وليمحص ما في قلوبكم
والله عليم بذات الصدور
إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان إنما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا
ولقد عث الله علىهم وقالوا أهلاً لكم أهلاً لكم أهلاً لكم أهلاً لكم
إن الله غفور حليم
يا أيها الذين آمنوا لا تكونوا كالذين كفروا وقالوا لإخوانهم إذا ضربوا في الأرض أو كانوا غزاً
لو كانوا عندنا ما ماتوا وما قتلوا ليجعل الله ذلك حسرةً
في قلوبهم
والله يحيي ويميت
والله بما تعملون بصير
ولئن قتلتم في سبيل الله أو ميتم لمغفرة من الله ورحمة خير مما تجمعون
ولئن ميتم أو قتلتم لإلى الله تحفظون
فبما رحمة من الله لنت لهم
ولو كنت فضاً غليظاً القلب لن فضوا من حولك
فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الأمر
فإذا عزمت فتوكل على الله
إن الله يحب الأمور
المتوكلين
إن ينصركم الله فلا غالب لكم
وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده
وعلى الله فليتوكل المؤمنون
وما كان لنبي أن يغل
ومن يغل اليهود
فأت بما غل يوم القيامة
ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون
أثمن اتبع رضوان الله كمن باء بسخط من الله ومأواه جهنم وبئس المصير
قم درجات عند الله
والله بصير بما يعملون
لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولا من أنفسهم
يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة
وإن كانوا من قبل لفي ضلال
مبين
أولما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها
قلتم أنا هذا
قل هو من عند أنفسكم
إن الله على كل شيء قدير
وما أصابكم يوم التقى الجمعان
فبإذن الله وليل
وليعلم المؤمنين
وليعلم الذين نافقوا
وقيل لهم تعالوا قاتلوا في سبيل الله أو ادفعوا
قالوا لو نعلموا قتالا لاتبعناكم
هم للكفر يومئذ أقرب منهم للإيمان
يقولون بأفواههم ماذا
ليس في قلوبهم
والله أعلم بما يكتمون
الذين قالوا لإخوانهم وقعدوا لو أطاعونا ما قتلوا
قل فدرؤوا عن أنفسكم الموت إن كنتم صادقين
ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله
أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون
فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون
ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم
ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون
يستبشرون
بنعمة من الله وفضل
وأن الله لا يضيع أجر المؤمنين
الذين استجابوا لله والرسول من بعد ما أصابهم القرح
للذين أحسنوا منهم واتقوا أجر عظيم
الذين قال لهم الناس إن الناس قدروا
قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا
وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل
فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء
واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم
إنما ذلكم الشيطان يخوف أولياءه فلا تخافوهم
وخافون إن كنتم مؤمنين
ولا يحزنك الذين يسارعون في الكفر
إنهم لن يضروا الله شيئا
يريد الله أن لا يجعل لهم حزنهم
حظا في الآخرة
ولهم عذاب عظيم
إن الذين اشتروا الكفر بالإيمان
لن يضروا الله شيئا
ولهم عذاب أليم
ولا يحسبن الذين كفروا
أن ما نملي لهم خير لأنفسهم
ما نملي لهم ليزدادوا إثما
ولهم عذاب مهين
ما كان الله ليذر المؤمنين
على ما أنتم عليه
حتى يميز الخبيث من الطيب
وما كان الله ليطلعكم على الغيب
ولكن الله يجتبي من رسوله
من يشاء
فآمنوا بالله ورسله
وإن تؤمنوا وتتقوا
فلكم أجر عظيم
ولا يحسبن الذين يبخلون
بما آتاهم الله من فضله
هو خيرا لهم
بل هو شر لهم
سيطوقونه
ما بخلوا به يوم القيامة
ولله ميراث السماوات والأرض
والله بما تعملون خبير
لقد سمع الله قول الذين قالوا
إن الله فطير ونحن أغنياء
سنكتب ما قالوا وقتلهم الأمين
أنبئاء بغير حق
ونقول ذوقوا عذاب الحريق
ذلك بما قدمت أيديكم
وأن الله ليس بظلام للعبيد
الذين قالوا إن الله عهد إلينا
أن لا نؤمن لرسول
حتى يأتينا منه
بقربان تأكله النار
قل قد جاءكم رسل من قبلي
بالبينات وبالذي قلتم
فلما قتلتموهم إن كنتم صادقين
فإن كذبوك فقد كذب رسل من قبلك
جاءوا بقربان تأكله النار
كل نفس ذائقة الموت
وإنما توفون أجوركم يوم القيامة
فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز
وما الحياة الدنيا إلا متاعها
لتبلغن في أموالكم وأنفسكم ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشرقوا أذى كثيرا
وإن تصبروا وتتقوا فإن ذلك من عزم الأمور
وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا
فبئس ما يشترون
لا يحسنون
تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا
فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب ولهم عذاب أليم
ولله ملك السماوات
والأرض
والله على كل شيء قدير
إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب
الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون فيه
سبحانك فقنا عذاب النار
ربنا ما خلقت هذا باطلا
سبحانك فقنا عذاب النار
ربنا إنك من تدخل النار فقد أخزيته
وما للظالمين من أنصار
ربنا إننا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا
ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الأبرار
ربنا وآتنا ما وعدتنا على رسلك ولا تخزنا يوم القيامة إنك لا تخلف الميعاد
فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنفى
بعضكم من بعض فالذين هاجروا وأخرجوا من ديارهم وأوذوا في سبيلي وقاتلوا وقتلوا
لأكفرن عنهم سيئاتهم
ولأدخلنهم
جنات تجري من تحتها الأنهار ثوابا من عند الله والله عنده حسن الثواب
لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد متاع قليل
ثم مأواهم جهنم
وبئس المهاد
لكن الذين اتقوا ربهم لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها نزلا من عند الله
وما عند الله خير للأبرار
وإن من أهل الكتاب لمعنى
ومن يؤمن بالله وما أنزل إليكم وما أنزل إليهم خاشعين لله
لا يشترون بآيات الله ثمنا قليلا
أولئك لهم أجرهم عند ربهم
إن الله سريع الحساب
يا أيها الذين آمنوا صبروا وصابروا ورابقوا واتقوا الله لعلكم تفلحون

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...