ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

سورة المائدة

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát سورة المائدة do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat سورة المائدة - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát سورة المائدة chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc سورة المائدة do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát سورة المائدة mp3, playlist/album, MV/Video سورة المائدة miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: سورة المائدة

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

بسم الله الرحمن الرحيم
يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود
أحلت لكم بهيمة الأنعام إلا ما يتلى عليكم غير محل الصيد وأنتم حرم
إن الله يحكم ما يريد
يا أيها الذين آمنوا لا تحلوا شعائر الله ولا الشهر الحرام ولا الهدي ولا القلائد
ولا الهدي ولا القلائد ولا أمين البيت الحرام يبتغون فضلا من ربهم ورضوانا
وإذا حللتم فاصطادوا ولا يجرمنكم شنآن قوم أن صدوكم عن المسجد الحرام أن تعتدوا
وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان
واتقوا الله
إن الله يحكم
شديد العقاب
حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أهل لغير الله به والمنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة
وما أكل السبع إلا ما ذكيتم وما ذبح على النصب
وأن تستقسموا بالأزلام
ذلكم فسق
اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم واخشون
اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا
فمن الضررين
وفي مخمصة غير متجانف لإثم فإن الله غفور رحيم
يسألونك ماذا أحل لهم قل أحل لكم الطيبات وما علمتم من الجوارح مكلبين تعلمونهن مما علمكم الله
فكلوا مما أمسكن عليكم واذكروا اسم الله عليه واتقوا الله إن الله سريع الحساب
اليوم أحل لكم الطيبات وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم وطعامكم حل لهم والمحصنات من المؤمنات والمحصنين
من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم إذا آتيتموهن أجورهن محصنين غير مسافحين ولا متخذي أخدان
ومن يكفر بالإيمان فقد حبط عمله وهو في الآخرة من الخاسرين
يا أيها الذين أمسكوا الكتاب من قبلكم إذا آتيتموهن أجورهن محصنين غير مسافحين
وإن آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين
وإن كنتم جنبا فاتطهروا
وإن كنتم مرضى أو على سفر
أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا
فامسحوا بوجوهكم وأيديكم منه
ما يريد الله ليجعل عليكم من حرج
يريد ليطهركم وليتم نعمته عليكم لعلكم تشكرون
واذكروا نعمة الله عليكم وميثاقه الذي واثقكم به
إذ قلتم سمعنا وأطعنا
واتقوا الله إن الله عليم بذات الصدور
والذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط
ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوه وأقربوا للتقوى
واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون
وعد الله الذين آمنوا
وعملوا الصالحات لهم مغفرة وأجر عظيم
والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك أصحاب الجحيم
يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم
إذ هم قوم أن يبسقوا إليكم أيديهم
فكفروا ويبسقوا إليكم أيديهم
وأيديهم عنكم
واتقوا الله وعلى الله فليتوكل المؤمنون
ولقد أخذ الله ميثاق بني إسرائيل
وبعثنا منهم اثني عشر نطيبا
وقال الله إني معكم
لئن أقمتم الصلاة وآتيتم الزكاة
وآمنتم برسلي وعزرتموهم
وأقرضتم الله قرضا حسنا
لأكفرن عنكم سيئاتكم
ولأدخلنكم جنات تجري من تحتها الأنهار
فمن كفرن عنكم سيئاتكم
ومن كفر بعد ذلك منكم
فقد ضل سواء السبيل
فبما نقضهم ميثاقهم لعناهم
وجعلنا قلوبهم قاسية
يحرفون الكلم عن مواضعه
ونسوا حظا مما ذكروا به
ولا تزال تطلع على خيرهم
إلا قليلا منهم
فاعف عنهم واصفح
إن الله يحب المحسنين
ومن الذين قالوا إنا نصارا
أخذنا ميثاقهم
فنسوا حظا مما ذكروا به
فأغرينا بينهم العداوة والبيت
إلى يوم القيامة
وسوف ينبئهم الله بما كانوا يصنعون
يا أهل الكتاب
قد جاءكم رسولنا
يبين لكم كثيرا
مما كنتم تخفون من الكتاب
ويجب أن يكونوا أكثر من الكثير
قد جاءكم
من الله نور وكتاب مبين
يهدي به الله من اتبع رضوانه سبل السلام
ويخرجهم من الظلمات إلى النور بإذنه
ويهديهم إلى صراط مستقيم
لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح بن مريم
قل فمن يملك من الله شيئا إن أراد أن يهلك المسيح بن مريم وأمه ومن في الأرض جميعا
ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما يخلق
ما يشاء والله على كل شيء قدير
وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه
قل فلم يعذبكم بذنوبكم
بل أنتم بشر ممن خلق
يغيبون
ويغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء ولله ملك السماوات والأرض وما بينهما وإليه المصير
يا أهل الكتاب قد جاءكم رسولنا يبين لكم على فترة من الرسل أن تقولوا ما جاءنا من بشير ولا نذير فقد جاءكم بشير ونذير
والله على كل شيء قدير
وإذ قال موسى لقومه يا قوم اذكروا نعمة الله عليكم إذ جعل فيكم أنبئاء وجعلكم ملوكا وأتاكم ما لم يؤت أحدا من العالمين
يا قوم ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم
ولا ترتدوا على أدباركم فتنقلبوا خاسرين
قالوا يا موسى إن فيها قوما جبارين
وإنا لن ندخلها حتى يخرجوا منها فإن يخرجوا منها فإنا داخلون
قال رجلان من الذين يخافون أنعم الله عليهم دخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنكم غالبون
وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين
قالوا يا موسى إنا لن ندخلها
أبدا ما داموا فيها فاذهب أنت وربك فقاتلا إنا ها هنا قاعدون
قال رب إني لا أملك إلا نفسي وأخي فافرق بيننا وبين القوم الفاسقين
قال فإنها محرمة عليهم أرواحا
قال يتيهون في الأرض فلا تأس على القوم الفاسقين
واتلوا عليهم نبأ بني آدم بالحق إذ قربا قربانا فتقبل من أحدهما ولم يتقبل من الآخر
قال لأقتلنك
قال إنما يتقبنون
الله من المتقين
لئن بسرت إلي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك
إني أخاف الله رب العالمين
إني أريد أن تبوء بإثمي وإثمك فتكون من أصحاب النار
وذلك جزاء الظالمين
فطوعت له نفسه قتل أخيه فقتله فأصبح من الخاسرين
فبعث الله غرابا يبحث في الأرض ليريه كيف يؤاري سوءة أخيه
قال يا ويلتا أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب
فأواري سوءة أخيه فأصبح من النادمين
من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض
فكأنما قتل الناس جميعا
ومن أحياها فكأنما قتل الناس جميعا
ولقد جاءتهم رسلنا بالبينات ثم إن كثيرا منهم بعد ذلك في الأرض لمسرفون
إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون فيه
في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض
ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم
إلا الذين تابوا من قبل أن تقللوا
ويقدروا عليهم فاعلموا أن الله غفور رحيم
يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة وجاهدوا في سبيله لعلكم تفلحون
إن الذين كفروا لو أن لهم ما في الأرض جميعا ومثلهم
إن الذين كفروا له معه ليفتدوا به من عذاب يوم القيامة ما تقبل منهم ولهم عذاب أليم
يريدون أن يخرجوا من النار وما هم بخارجين منها ولهم عذاب مقيم
والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما
جزاء بما كسبان كالا من الله
والله عزيز حكيم
فمن تاب من بعد ظلمه وأصلح فإن الله يتوب عليه
إن الله غفور رحيم
ألم تعلم أن الله له ملك السماوات
والأرض
يعذب من يشاء ويغفر لمن يشاء
والله على كل شيء قدير
يا أيها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر من الذين قالوا آمنا بأفواههم
ولم تؤمنوا
قلوبهم
ومن الذين هادوا سماعون للكذب سماعون لقوم آخرين لم يأتوك
يحذفون الكلم من بعد مواضعه يقولون إن أوتيتم هذا فخذوه وإن لم تؤتوه فاحذروا
ومن يرد الله فحذره
فتنته فلن تملك له من الله شيئا
أولئك الذين لم يرد الله أن يطهر قلوبهم
لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم
سماعون للكذب أكانون للسحت
فإن جاءوا لهم عذاب عظيم
وإن جاءوك فاحكم بينهم أو أعرض عنهم
وإن تعرض عنهم فلن يضرك شيئا
وإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط
إن الله يحب المقسطين
وكيف يحكمونك وعندهم التوراة فيها حكم الله
ثم يتولون من بعد ذلك
وما أولئك بالمؤمنين
إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور
يحكم بها النبيون
يحكم بها النبيون
الذين أسلموا للذين هادواهم
والربانيون والأحبار
بما استحفظوا من كتاب الله
وكانوا عليه شهداء
فلا تخشوا الناس واخشون
ولا تشتروا بآياتي ثمنا قليلا
ومن لم يحكم بما أنزل الله
فأولئك هم أحبونه
وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس
والعين بالعين والأنف بالأنف
والأذن بالأذن والسن بالسن
والجروح قصاص
فمن تصدق به فهو كفارة له
ومن لم يحكم به فهو كفارة له
ومن لم يحكم بما أنزل الله
فأولئك هم الظالمون
وقفينا على آثارهم بعيس بن مريم
مصدقا لما بين يديه من التوراة
وآتيناه الإنجيل فيه هدى ونور
ومصدقا لما بين يديه من التوراة
وهدى وموعظة للمتقين
وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه
ومن لم يحكم بما أنزل الله
فأولئك هم الفاسقون
وأنزلنا إليك الكتاب بالحق
مصدقا لما بين يديه من التوراة
وبين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه
فاحكم بينهم بما أنزل الله
ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق
لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا
ولو شاء الله لجعلنا منكم شرعة ومنهاجا
لكم أمة واحدة
ولكن ليبلوكم فيما آتاكم
فاستبقوا الخيرات
إلى الله مرجعكم جميعا
فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون
وأنحكم بينهم بما أنزل الله
ولا تتبع أهل الإنجيل
وأن تبعوا أهواءهم
واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك
فإن تولوا فاعلم أن ما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم
وإن كثيرا من الناس لفاسقون
أفحكم الجاهلية
ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون
يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض
ومن يتولهم منكم فإنه منهم
إن الله لا يهدي القوم الظالمين
فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم
يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة
فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده
فيصبحوا على ما أسروا في أمره
يقول الذين آمنوا أهؤلاء الذين أقسموا بالله جهد أيمانهم
إنهم لمعكم حبطت أعمالهم فأصبحوا خاسرين
يا أيها الذين آمنوا من يرتدد منكم عن دينه
فسوف يأتي الله لك من يردد منكم عن دينه
فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه
أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين
يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لوم تلائم
ونظل الله يؤتيه من يشاء
والله واسع عليم
إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا
الذين يطيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون
ومن يتولى الله ورسوله والذين آمنوا
إن حزب الله هم الغالبون
يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم
هزؤا ولعبا من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم والكفار أولياء
واتقوا الله إن كنتم مؤمنين
إذا ناديتم إلى الصلاة اتخذوها هزؤا ولعبا
ذلك بأنهم قوم لا يعقلون
قل يا أهل الكتاب هل تنطمون منا إلا أن آمنا بالله
وما أنزل إلينا وما أنزل من قبل
وأن أكثركم فاسقون
قل هل أنبئكم بشر من ذلك مثوبة عند الله من لعنه الله وغضب عليه
وجعل منهم القردة والخنازير وعبد الطاغوت
أولئك شر مكانا وأضل عن سواء السبيل
وإذا جاءوكم قالوا آمنا وقد دخلوا بالكفر وهم قد خرجوا به
والله أعلم بما كانوا يكتمون
وترى كثيرا منهم يسارعون في الإثم والعدوان وأكلهم السحت
لبئس ما كانوا يعملون
لولا ينهاهم الربانيون والأحبار عن قولهم الإثم وأكلهم السحت
لبئس ما كانوا يصنعون
وقالت اليهود يد الله مغلولة
غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا
بل يداهم بسوطتان ينفق كيف يشاءون
ولا يزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك طغيانا وكفرا
وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة
كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله
ويسعون في الأرض إلى يوم القيامة
والله لا يحب المفسدين
ولو أن أهل الكتاب آمنوا واتقوا
لكفرنا عنهم سيئاتهم
ولأدخلناهم جنات النعيم
ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل
وما أنزل إليهم من ربهم
لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم
منهم أمة مقتصدة
وكثير منهم ساء ما يعملون
يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك
وإن لم تفعل فما بلغت رسالاته
والله يعصمك من الناس
إن الله لا يهدي القوم الكافرين
قل يا أهل الكتاب لستم على شيء
حتى تقيموا التوراة والإنجيل
وما أنزل إليكم من ربكم
وليزيدن كثيرا منهم منهما
وما أنزل إليك من ربك طغيانا وكفرا
فلا تأس على القوم الكافرين
إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابون والنصارى
من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا
فلا خوف عليهم ولا هم يحسنون
لقد أخذنا ميثاق بني إسرائيل وأرسلنا إليهم رسلا
كلما جاءهم رسول بما لا تهوى أنفسهم فريقا كذبوا وفريقا يقتلون
وحسبوا ألا تكون فتنة
فعموا وصموا ثم تاب الله عليهم ثم عموا وصموا
كثير منهم والله بصير بما يعملون
لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح بن مريم
وقال المسيح يا بني إسرائيل
عبدوا الله ربي وربكم
إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار
وما للظالمين من أنصار
لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة
وما من إله إلا إله واحد
وإن لم ينتهوا عما يقولون
ليمسن الذين كفروا منهم عذاب أليم
أفلا يتوبون إلى الله ويستغفرونه
والله غفور رحيم
ما المسيح بن مريم
يا رسول قد خلت من قبله الرسل
وأمه صديقة كانا يأكلان الطعام
انظر كيف نبين لهم الآيات
ثم انظر أنا يؤفكون
قل أتعبدون من دون الله ما لا يملك لكم ضرورة
ولا نفعا
والله هو السميع العليم
قل يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم غير الحق
ولا تتبعوا أهواء قوم قد ضلوا من قبل
وأضلوا كثيرا وضلوا عن سواء السبيل
لعنة أهل الكتاب
كما الذين كفروا من بني إسرائيل
على لسان داود وعيسى بن مريم
ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون
كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه
لبئس ما كانوا يفعلون
ترى كثيرا منهم يتعلمون
ولون الذين كفروا
لبئس ما قدمت لهم أنفسهم أن سخط الله عليهم
وفي العذاب هم خالدون
ولو كانوا يؤمنون بالله والنبي
وما أنزل إليهم اتخذوهم أولياء
ولكن كنوا يؤمنون بالله والنبي
كثيرا منهم فاسقون
لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا
ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارا
ذلك بأن منهم قصيرا
السيسين ورهدانا وأنهم لا يستكبرون
وإذا سمعوا ما أنزل إلى الرسول ترى أعينهم تفيض من الدمع
مما عرفوا من الحق يقولون ربنا آمنا فاكتبنا مع الشاهدين
وما لنا لا نؤمن بالله
وما جاءنا من الحق ونطمع أن يدخلنا ربنا مع القوم الصالحين
فأثابهم الله بما قالوا جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها
وذلك جزاء المحسنين
والذين كفروا
وكذبوا بآياتنا
أولئك أصحاب الجحيم
يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ولا تعتدوا
إن الله لا يحب المعتدين
وكلوا مما رزقكم الله حلالا
طيبا
واتقوا الله الذي أنتم به مؤمنون
لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم
ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان
فكثارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم
أو كسوتهم أو تحرير رقبه
فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام
ذلك كفارة أيمانكم إذا حلفتم
واحفظوا أيمانكم
كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تشكرون
يا أيها الذين أحفظوا أيمانكم
إن آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام
رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون
إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء
في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكركم
وعن الصلاة فهل أنتم منتهون
وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول واحذروا
فإن توليتم فاعلموا أنما على رسولنا البلاغ المبين
ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناحهم
فيما طعموا إذا متقوا وآمنوا وعملوا الصالحات
ثم اتقوا وآمنوا ثم اتقوا وأحسنوا
والله يحب المحسنين
يا أيها الذين آمنوا ليبلونكم الله بشيء من الصيد
تناله أيديكم
ورماحكم ليعلم الله من يخافه بالغيب
فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم
يا أيها الذين آمنوا لا تقتلوا الصيد وأنتم حرم
ومن قتله منكم متعمدا
فجزاء مثله
مثل ما قتل من النعم يحكم به ذوى عدل منكم
فجزاء مثل ما قتل من النعم يحكم به ذوى عدل منكم
هديا بالغ الكعبة أو كفارة طعام مساكين
أو عدل ذلك صياما ليذوق وبال أمره
عفى الله عما سلف
ومن عاد فينتقم الله منه
والله عزيز ذو انتقام
أحل لكم صيد البحر وطعامه
متاعا لكم وللسيارة
وحرم عليكم صيد البر ما دمتم حرما
واتقوا الله واتقونه
والله الذي إليه تحشرون
جعل الله الكعبة البيت الحرام طياما للناس
والشهر الحرام والهدي والقلائد
ذلك لتعلموا أن الله يعلم ما في السماوات وما في الأرض
وأن الله بكل شيء عليم
اعلموا أن الله يعلم ما في السماوات وما في الأرض
وأن الله شديد العقاب
وأن الله غفور رحيم
ما على الرسول إلا البلاغ
والله يعلم ما تبدون وما تكتمون
قل لا يستوي الخبيث والطيب
ولو أعجبك كثرة الخبيث
فاتقوا الله يا أولي الألباب
لأن الله يستوي الخبيث والطيب
لعلكم تفلحون
يا أيها الذين آمنوا
لا تسألوا عن أشياء
إن تبد لكم تسؤكم
وإن تسألوا عنها حين ينزل القرآن
تبد لكم عفى الله عنها
والله غفور حليم
قد سألها قوم من قرآن
قبلكم ثم أصبحوا بها كافرين
ما جعل الله من بحيرة
ولا سائبة
ولا وصيلة
ولا حام
ولكن الذين كفروا
يفترون على الله الكذب
وأكثرهم لا يعقلون
وإذا طيل لهم تأثيراً
تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول
قالوا حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا
أولو كان آباؤهم لا يعلمون شيئاً
ولا يهتدون
يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم
لا يضركم أحداً
من ضل إذا اهتديتم
إلى الله مرجعكم جميعاً
فينبئكم بما كنتم تعملون
يا أيها الذين آمنوا
شهادة بينكم إذا حضر أحدكم الموت
حين الوصية اثنان ذوى عدل منكم
أو آخران منكم
أو آخران من غيركم
إن أنتم ضربتم في الأرض
فأصابتكم مصيبة الموت
تحبسونهما من بعد الصلاة
فيقسمان بالله
إن ارتبتم لا نشتري به ثمناً
ولو كان ذا قرباً
ولا نكتبه
شهادة الله إنا إذا لمن الآثمين
فإن عثر على أنهم استحقوا إثما فآخران يقومان مقامهما من الذين استحق عليهم الأوليان
فيقسمان بالله لشهادتنا أحق من شهادتهما وما اعتدينا إنا إذا لمن الظالمين
ذلك أدنى أن يأتوا بالشهادة على وجهها أو يخافوا أن ترد أيمان بعد أيمان
واتقوا الله واسمعوا والله لا يهدي القوم الفاسقين
يوم يجمع الله الرسل فيقول ماذا أجبتم قالوا لا علم لنا إنك أنت علام الغيوب
إذ قال الله يا عيسى بن مريم اذكر نعمتي عليك وعليك
وعلى والدتك إذ أيتك بروح القدس تكلم الناس في المهد وكهلا
وإذ علمتك الكتاب والحكمة والتوراة والإنجيل
وإذ تخلق من الطين كهيئة الطير بإذنه فتنفخ فيها فتكون طائرا بإذنه
وتبرئ الأكمه والأبرص بإذنه
وإذ تخرج الموتى بإذنه
وإذ كفثت بني إسرائيل عنك إذ جئتهم بالبينات فقال الذين كفروا منهم إن هذا إلا سحر مبين
وإذ أوحيت إلى الأرض
وإذ قال الحواريين أن آمنوا بي وبرسول قالوا آمنا واشهد بأننا مسلمون
إذ قال الحواريون يا عيس بن مريم هل يستطيع ربك أن ينزل علينا مائدة من السماء
قال اتقوا الله إن قلتم بقيم شرائه عيسى نتفقكم وعليكم وحفظوا بأن ينزل علينا مائدة من السماء


وكنتم مؤمنين
قالوا نريد أن نأكل منها وتطمئن قلوبنا ونعلم أن قد صدقتنا ونكون عليها من الشاهدين
قال عيسى بن مريم اللهم ربنا أنزل علينا مائدة من السماء تكون لنا عيدا لأولنا وآخرنا وآية منك وارزقنا وأنت خير الوازقين
قال الله
إني منزلها عليكم فمن يكفر بعد منكم فإني أعذبه عذابا لا أعذبه أحدا من العالمين
وإذ قال الله
يا عيسى بن مريم أنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دوني
قال سبحانك ما يقول لي أن أقول ما ليس لي بحق
إن كنت قلته فقد علمته
تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك
إنك أنت علام الغيوب
ما قلت لهم إلا ما أعلمه
ما أمرتني به أن أعبد الله ربي وربكم
وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم
فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيء شهيد
إن تعذبهم فإنما أعبدوني أعبدوني أعبدوني أعبدوني أعبدوني أعبدوني
إن تعذبهم عبادك وإن تغفر لهم فإنك أنت العزيز الحكيم
قال الله هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم
لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا
رضي الله عنهم ورضوهم
ذلك الفوز العظيم
لله ملك السماوات والأرض وما فيهن
وهو على كل شيء قدير

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...