يا حامد ابن سعود في يدك الفتي لهوى الزناد
والحرب هاللي من يمينك ما تطيب ضروبها
اتبشر اهل الشعل في جرح ما يلقى له ضماد
مبريت لا وقعت فج النهار عذروبها
اسهل في كفد السماء تكاملت الشيخ الشداد
والقاع قام يغازل بوق الحياة وانصبها
قامت على روس الهباب تغني يسام الضراد
اللي على منكوسها واللي على مسحوبها
والبدواء تغني يسام الضراء
حاله ببطار وشو بكويت
ولا الهدف دان الشديد
وكل حالة قلوبات ما جوبها
والأرض دار اخبارها
ما جوبها تغوص الجداد
حذف الكباري غصته
وقامت تضيق ضروبها
الله يجيب اللي تصف الوغل
وتعم البلاد تهم المزون
اللي تفر بلقى راح جوبها
وسميت ان ترخيها
ما يلها على وجه الحياة
مات مثل هميلة
اللي تعنيك كسب الحياة ضلوبها
راح الحياة وانقذت الوجهة
حال الله يسيد اذنها
منها قامت تفتك بالزيادة شوبها
الشوق بدوما تفكر في علم والاقتصاد
ما فيه شيء غير حق قلب الحياة اللي قلوبها
القاس والفلم وغيرنا الحزايا والمزاد
ونحصها وصم خدنا وادر لسانها
مطار وبها
وليبتدى شاط التحدي والبنابس والعناد
سبع القلبيل يخلف الطلعانة تهم جنوبها
تقدم اللي ما يشيل الرسالة سوك للقاد
يرمي بعمره في جحيم من يصطفك لهوبها
ما سكت اسود الليالي سكرته في القناد
وانكبرت الدنيا خطأ منها كبار اخطابها
يا حمد ابن سعود الليالي
في يد كلبتي لهو الزناد
والحرب هاللي من يمينك ما تطيب ضروبها
يتبشر اهل الشعلة في جرح ما يلقال اهضومات
مبرية اللواء قاعد في الجنة هنعذرو بها
يقومون ونصفقهم واسمك يخليها جمات
قبلتها قويهم ويجدهم قوة تنبشوا بها
واربقهم في عذبك الله يوب الهد عسانات
والزومهم جبتوا ضاحا هاللي يتولد محبوبها
وين التي اللي تعترزي بالقوة وتخبطها
ومنعان المنصة كان عندك علم ووجه صوبها
جرد الرقاب اللي مثل جرد المراهي فالحذات جاتك تهدر
والقبيلة مطاوة في جندوبها
نلعب لها لبشي وخلي ضحايا مالعياد
والبشتوب وشمسا يعلق ما جاء بيها
واستبدوا بها انها للمجد تسليد
ومنفعل بشكلات كفا طلت كيف ناتقنا على عرقضها
محاعلت بخيرة الفرسان في يوم الطراد
على صحة اللي تسمى بها دي دك عبها
قحص المهار اللي تفحن الصبح حول الهجات
اللي تطيشها عزاوية
في تسليدهم ليارجوا بها
قراطية في السماء والحسات بيدهم في يد
والجاية زهرة جيتهم يبطان ما قفوا بها
بدروبهم تفت على ما تلخطوا والافتعاد
خلاق صياهد ياخدو نسرين ما ردوا بها
والزهب على سلطانه والاخصام تفشر بالنفاق
قدام الله تحسب خسائرها تحسب ذنوبها
وشعروا هم فاعل عن مضاقها لدل القرار
تضرب يدها دون مركزها وتمشي ذوبها
مهلالها نوح اللي ترش المسك وذرش الزباد
إرها ثمان شهور ومشفتان على محبوبها
ذا بل قرادتها عيقب طوال قطة فوق الفواد
وشفا على مفرق نهار هرق عجم ذوبها
والفرق واضح للعراب بين التمركز والحياد
وشلعها اللي مالها قيمة بين عيوبها
ما قدر شمرت وهلها عجاهم في المراد
إلا البيالي قويها
ونغاب كما قلته ذوبها