ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

سورة الواقعة ( مقام البيات )

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát سورة الواقعة ( مقام البيات ) do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat سورة الواقعة ( مقام البيات ) - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát سورة الواقعة ( مقام البيات ) chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc سورة الواقعة ( مقام البيات ) do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát سورة الواقعة ( مقام البيات ) mp3, playlist/album, MV/Video سورة الواقعة ( مقام البيات ) miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: سورة الواقعة ( مقام البيات )

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

إذا وقعت الواقعة ليس لوقعتها كاذبة
خافضة رافعة إذا رجت الأرض رجا
وبست الجبال بسا
فكانت هباء منبثا
وكنتم أزواجا ثلاثة
فأصحاب الميمنة ما أصحاب الميمنة
وأصحاب المشأمة ما أصحاب المشأمة
في جنات النعيم ثلة من الأولين وقليل من الآخرين
على سرر موضونة متكئين عليها متقابلين
يطوف عليهم ولدان مخلدون
بأكواب وأباريق وكأس من معين
لا يصدعون عنها ولا ينزفون
وفاكهة مما يتخيرون
ولحم طير مما يشتهون وحور عين كأمثال
اللؤلؤ المكنون جزاء بما كانوا يعملون
لا يسمعون فيها لغوا ولا تأثيما إلا قيلا
سلاما سلاما وأصحاب اليمين ما أصحاب اليمين
في سدر مخطود وطلح منضود وظل ممدود
وماء مسكوب
وفاكهة كثيرة لا مقطوعة ولا ممنوعة وفرش مرفوعة
إنا أنشأناهن إن شاء فجعلناهن أبكارا
عربا أترابا لأصحاب اليمين
ثلة من الأولين وثلة من الآخرين
وأصحاب الشمال ما أصحاب الشمال
في سموم وحميم
وظل من يحموم
لا بارد ولا كريم
إنهم كانوا قبل ذلك مترفين
وكانوا يصرون على الحنث العظيم
وكانوا يقولون أئذا متنا وكنا ترابا وعظاما أئنا لمبعوثون
أوى آباؤنا الأولون
قل إن الأولين والآخرين لمجموعون
لمجموعون إلى ميقات يوم معلوم
ثم إنكم أيها الضالون المكذبون
لآكلون من شجر من زقوم
فمالئون منها البطون
فشاربون عليه من الحميم
فشاربون شرب الهيم
هذا نزلهم يوم الدين
نحن خلقناكم فلولا تصدقون
أفرأيتم ما تمنون
أأنتم تخلقونه أم نحن الخالقون
نحن قدرنا بينكم الموت وما نحن بمسبوقين
على أن
نبدل أمثالكم وننشئكم فيما لا تعلمون
ولقد علمتم النشأة الأولى فلولا تذكرون أفرأيتم
ما تحرثون أأنتم تزرعونه أم نحن الزارعون
لو نشاء لجعلناه حطاما فظلتم تفكهون إنا لمغرمون بل نحن محرومون
أفرأيتم الماء الذي تشربون أأنتم أنزلتموه من المزن أم نحن المنزلون
لو نشاء جعلناه أجاجا فلولا تشكرون أفرأيتم النار التي تورون
أأنتم أنشأتم شجرتها أم نحن المنشئون
نحن جعلناها تذكرة ومتاعا للمقوين فسبح باسم ربك العظيم
فلا أقسم بمواقع النجوم وإنه لقسم لو تعلمون عظيم
إنه لقرآن كريم في كتاب مكنون لا يمسه إلا المطهرون
تنزيل من رب العالمين
أفبهذا الحديث أنتم مدهنون
وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون
فلولا إذا بلغت الحلقوم وأنتم حينئذ تنظرون
ونحن أقرب إليه منكم ولكن لا تبصرون فلولا إن
كنتم غير مدينين
ترجعونها
إن
كنتم صادقين فأما إن
كان من المقربين
فروح وريحان
وجنة نعيم وأما إن كان من أصحاب اليمين
فسلام لك من أصحاب اليمين وأما إن كان من المكذبين الضالين
فنزل من حميم وتصلية جحيم إن هذا لهو حق اليقين
فسبح باسم ربك العظيم

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...