ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

سورة الأنعام

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát سورة الأنعام do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat سورة الأنعام - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát سورة الأنعام chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc سورة الأنعام do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát سورة الأنعام mp3, playlist/album, MV/Video سورة الأنعام miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: سورة الأنعام

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض وجعل الظلمات والنور
ثم الذين كفروا بربهم يعدلون
هو الذي خلقكم من طين ثم قضى أجلا وأجل مسمى عنده ثم أنتم تمترون
وهو الله في السماوات وفي الأرض يعلم سركم وجهركم ويعلم ما تكسبون
وما تأتيهم من أجلكم
وما تأتيهم من آية من آيات ربهم إلا كانوا عنها معرضين
فقد كذبوا بالحق لما جاءهم فسوف يأتيهم أنباء ما كانوا به يستهزئون
ألم يروا كم أهلكنا من قبلهم من قرن مكناهم
في الأرض ما لم نمكن لكم
وأرسلنا السماء عليهم مدرارا
وجعلنا الأنهار تجري من تحتهم
فأهلكناهم بذنوبهم وأنشأنا من بعدهم قرنا آخرين
ولو نزلنا عليك كتابا في قرقاس فلمسوه بأيديهم لقال الذين كفروا إن هذا إلا سحر مبين
وقالوا لولا أنزل عليه ملك ولو أنزلنا ملكا لقضي الأمر ثم لا ينظرون
وجعلناه ملكا لجعلناه رجلا وللبسنا عليهم ما يلبسون
ولقد استهزئ برسل من قبلك فحاق بالذين سخروا منهم ما كانوا به يستهزئون
قل سيروا في الأرض ثم انظروا كيف كان عاقبة المكذبين
قل لمن ما في السماوات والأرض قل لله كتب على نفسه الرحمة
ليجمعنكم إلى يوم القيامة لا ريب فيه
الذين خسروا أنفسهم فهم لا يؤمنون
وله ما سكن في الليل والنهار
وهو السماء والنهار
والسميع العليم
قل أغير الله أتخذ وليا فاطر السماوات والأرض
وهو يطعم ولا يطعم
قل إني أمرت أن أكون أول من أسلم
ولا تكونن من المشركين
قل إني أخاف إن عصيت ربي عذابه
من يصرف عنه يومئذ فقد رحمه
وذلك الفوز المبين
وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو
وإن يمسسك بخير فهو على كل شيء قدير
وهو القابل للمسلمين
وهو الظاهر فوق عباده
وهو الحكيم الخبير
قل أي شيء أكبر شهادة
قل الله شهيد بيني وبينكم
وأوحي إلي هذا القرآن لأنذركم به ومن بلغ
آئنكم لتشهدون أن معروفكم
الله آلهة أخرى قل لا أشهد
قل إنما هو إله واحد وإنني بريء مما تشركون
الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم
الذين خسروا أنفسهم
فهم لا يؤمنون
ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بآياته
إنه لا يفلح الظالمون
ويوم نحشرهم جميعا ثم نقول للذين أشركوا
أين شركاؤكم الذين كنتم تزعمون
ويوم نحشرهم جميعا ثم نقول للذين أشركوا أين شركاؤكم
ثم لم تكن فتنتهم إلا أن قالوا والله ربنا ما كنا مشركين
انظر كيف كذبوا على أنفسهم وضل عنهم ما كانوا يفترون
ومنهم من يستمع إليك
وجعلنا على قلوبهم أكناهم
أن يفقهوه وفي آذانهم وقرا
وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها
حتى إذا جاءوك يجادلونك
يقول الذين كفروا إن هذا إلا أساطير الأولين
وهم ينهون عنه وينأون عنه
وإن يهلكون إلا أساطير الأولين
إلا أنفسهم وما يشعرون
ولو ترى إذ وطفوا على النار فقالوا
يا ليتنا نرد ولا نكذب بآيات ربنا ونكون من المؤمنين
بل بدى لهم ما كانوا يخفون من قبل
ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه
وإنهم لكانوا يخفون من قبل
وقالوا إن هي إلا حياتنا الدنيا وما نحن بمبعوثين
ولو ترى إذ وقفوا على ربهم قال أليس هذا بالحق
قالوا بلى وربنا قال فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون
قد خسر الذين كذبوا بلقائهم
وقالوا يا حسرتنا حتى إذا جاءتهم الساعة بغتة
قالوا يا حسرتنا على ما فرطنا فيها
وهم يحملون أوزارهم على همورهم
ألا ساء ما يزرون
وما الحياة الدنيا إلا لعب
ولا حياة الدنيا
ولا الدار الآخرة خير للذين يتقون
أفلا تعقلون
قد نعلم إنه ليحزنك الذي يقولون
فإنهم لا يكذبونك ولكن الظالمين بآيات الله يجحدون
ولقد كذبت رسل منهم
قبلك فصبروا على ما كذبوا وأوذوا حتى أتاهم نصرنا
ولا مبدن لكلمات الله
ولقد جاءك من نبأ المرسلين
وإن كان كبر عليك إعراضهم
فإن استطعت أن تبتغي نفقا في الأرض أو سلما
في السماء فتأتيهم بآه
ولو شاء الله لجمعهم على الهدى
فلا تكونن من الجاهلين
إنما يستجيب الذين يسمعون
والموتى يبعثهم الله ثم إليه يرجعون
وقالوا لولا نزلنا من الهدى
وقالوا لولا نزل عليه آية من ربه
قل إن الله قادر على أن ينزل آية
ولكن أكثرهم لا يعلمون
وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجماحيه
إلا أمم أمثالكم
فرقنا في الكتاب من شيء
ثم إلى ربهم يحشرون
والذين كذبوا بآياتنا صم وبكم في الظلمات
من يشأ الله يضلله
ومن يشأ يجعله على صراط مستقيم
قل أرأيتكم إن أتاتكم
عذاب الله أو أتتكم الساعة
أغير الله تدعون إن كنتم صادقين
بل إياه تدعون فيكشف ما تدعون إليه إن شاء
وتنسون ما تشركون
ولقد أرسلنا إلى أمم من قبلك
فأخذناهم بالأمم
البأساء والضراء
لعلهم يتضرعون
فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا
ولكن قست قلوبهم
وزين لهم الشيطان ما كانوا يعملون
فلما نسوا ما ذكروا به
فتحنا عليهم أبواب كل شيء
حتى إذا فرحوا بما أوتوا
أخذناهم بغتة
فإذا هم مبلسون
فقطع دابر القوم الذين ظلموا
والحمد لله رب العالمين
قل أرأيتم إن أخذ الله سمعكم وأبصاركم
وختم على قلوبكم
من إله غير الله يأتيكم به
انظر كيف نصرف الآيات ثم هم يصدفون
قل أرأيتكم إن أتاكم عذاب الله بغتة أو جهرة
هل يهلك إلا القوم الظالمون
وما نرسل المرسلين إلا مبشرين
مبشرين ومبشرين
فمن آمن وأصلح فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون
والذين كذبوا بآياتنا يمسهم العذاب بما كانوا يفسقون
قل لا أقول لكم عندي خزائن الله ولا أعلم الغيب ولا أقول لكم إني ملك
إن أتبع إلا ما يوحى إليه قل هل يستوي الأعمى والبصير أفلا تتفكرون
وأنذر به الذين يخافون أن يحشرون
وأنذروا إلى ربهم ليس لهم من دونه ولي ولا شفيع لعلهم يتقون
ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ما عليك من حسابهم من شيء
وما من حسابك عليهم من شيء فتقردهم فتكون من الظالمين
وكذلك فتنا بعضهم ببعض ليقولوا أهؤلاء من الله عليهم من بيننا أليس الله بأعلم بالشاكرين
وَإِذَا جَاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
وَكَذَلِكَ نُفَصِّلُ الْآيَاتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلَ الْمُجْرِمِينَ
قُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ قُلْ لَا أَتَّبِعُ أَهْوَاءَكُمْ قَدْ ضَلَلْتُ إِذَا وَمَا أَنَ مِنَ الْمُهْتَدِينَ
قُلْ إِنِّي عَلَى بَيْنَةٍ مِّنْ رَبِّيَاتٍ
وَكَذَّبْتُمْ بِهِ مَا عِنْدِي مَا تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ
قُلْ لَوْ أَنَّ عِنْدِي مَا تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ لَقُضِيَ الْأَمْرُ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِالظَّالِمِينَ
وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطَبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي الْكِتَابٍ مُّبِينٍ
وهو الذي يتعلمون
وَيَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُمْ بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبَعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقَضَى أَجَلٌ مُسَمَّى ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ يُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
وهو القاهر فوق عباده ويرسل عليكم حفظه حتى إذا جاء أحدكم الموت توفته رسلنا وهم لا يفرقون
ثم عدوا إلى الله مولاهم الحق ألا له الحكم وهو أسرع الحاسبين
ظلمات البر والبحر تدعونه تضرعا وخفية لئن أنجيتنا من هذه لنكونن من الشاكرين
قُلِ اللَّهُ يُنْجِيكُمْ مِنْهَا وَمِنْ كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنتُمْ تُشْرِكُونَ
قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبَعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ
وَانْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ
وَكَذَّبَ بِهِ قَوْمُكَ وَهْوَ الْحَقِّ قُلْ لَسْتُ عَلَيْكُمْ بِوَكِيلٍ لِكُلِّ نَبَئٍ مُسْتَقَرُونَ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ
وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيفٍ غَيْرِهِ
وَلَا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الْذِكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ
وَمَا عَلَى الَّذِينَ يَتَّقُونَ مِنْ حِسَابِهِمْ مِنْ شَيْءٍ وَلَكِنْ ذِكْرًا لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ
وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَهُمْ لَعِبًا وَلَهْوًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا
وَذَكِّرْ بِهِ أَنْ تُبْسَلَ نَفْسٌ بِمَا كَسَبَتْ لَيْسَ لَهَا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيٌّ وَلَا شَفِيعٌ
وَإِنْ تَعْدِلْ كُلَّ عَدْلٍ لَا يُؤْخَذْ مِنْهَا
أُولَئِكَ اللَّهُمْ
الَّذِينَ أُبْسِلُوا بِمَا كَسَبُوا لَهُمْ شَرَابٌ مِّنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْفُرُونَ
قُلْ أَنَدْعُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَنْفَعُنَا وَلَا يَضُرُّنَا وَنُرَدُّ عَلَى أَعْقَابِنَا
بَعْدَ إِذْ هَدَانَ اللَّهُ كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّيْءِ
وَلَا يَطِينُ فِي الْأَرْضِ حَيْرًا
لَهُ أَصْحَابٌ يَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَأْتِنَا قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَأُمِرْنَا لِنُسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ
وَأَنْ أَطِيمُوا الصَّلَاةَ وَاتَّقُوهُ وَهُوَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ
وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَيَوْمَ يَقُولُ كُنْ فَيَكُونَ
قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ
عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ
وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ
وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوطِنِينَ
فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْنُ رَآكَتَهُمْ
لَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي
فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ
فَلَمَّا رَأَ الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَذَا رَبِّي
فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَإِنْ لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ
ترجمة نانسي قنقر
فَلَمَّا رَأَ الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُ
فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ
إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِي لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا
وَمَا أَنَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
وَحَاجَّهُمْ قَوْمُهُ قَالَ أَتُحَاجُّونِي فِي اللَّهِ وَقَدْ هَدَانَ
وَلَا أَخَافُ مَا تُشْرِكُونَ بِهِ إِلَّا أَنْ يَشَاءَ رَبِّي شَيْئًا
وَسِعَ رَبِّي كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا أَفَلَا تَتَذَكَّرُونَ
وَكَيْفَا خَافُ مَا أَشْرَكْتُمْ وَلَا تَخَافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُمْ بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْقَانًا
فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالْأَمْنِ إِن كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ
الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانًا بِظُلْمٍ أُلَمٍ
أَلَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ
وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آتَيْنَاهَا إِبَرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتِ مَنْ نَشَاءُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ
وَوَهَبْنَا لَهُ إِصْحَاطَ وَيَعْقُوبَ كُلًّا هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِنْهُمْ
وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجِزِي الْمُحْسِنِينَ
وَزَكَرِيَّاءَ وَيَحْيَاءَ وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِّنَ الصَّالِحِينَ
وَإِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطًا
وَكُلًّا فَضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ
وَمِنْ آبَائِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَإِخْوَانِهِمْ وَاجْتَبَيْنَاهُمْ وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ
ذلك هدى الله يهدي به من يشاء من عباده
ولو أشرقوا لحبط عنه
ما كانوا يعملون
أولئك الذين آتيناهم الكتاب والحكم والنبوءة
فإن يكفر بها هؤلاء فقد وكلنا بها قوما ليسوا بها بكافرين
أولئك الذين هدى الله فبهداه مقررون
قل لا أسألكم عليه أجرا
إنه إلا ذكرى للعالمين
وما قدر الله حق قدره
إذ قالوا ما أنزل الله على بشر من شيء
قل من أنزل الكتاب الذي جاء به موسى نورا وهدى للناس
تجعلونه قراطيس تبدونها وتخفون كثيرا
وعلمتم ما لم تعلموا أنتم ولا آباؤكم
قل الله ثم ذرهم في خوضهم يلعبون
وهذا كتاب أنزل
وأنزلناه مبارك مصدق الذي بين يديه ولتنذر أم القرى ومن حولها والذين يؤمنون بالآخرة يؤمنون به وهم على صلاتهم يحافظون
ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو قال أوحي إلي ولم يوحى إليه شيء ومن قال سأنزل مثل ما أنزل الله
ولو ترى إذ الظالمون في غمرات الموت والملائكة باسقوا أيديهم أخرجوا أنفسك
اليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تقولون على الله غير الحق وكنتم عن آياته تستكبرون
ولقد جئتمونا فرادا كما خلقناكم أول مرة وتركتم ما خولناكم وراء ظهوركم
وما نرى معكم شفعاءكم الذين زعمتم أنهم فيكم شركاء لقد تقطع بينكم وضل عنكم ما كنتم تزعمون
إن الله فالق الحب والنوى يخرج الحي من الميت ومخرج الميت منه
ذلكم الله فأنا تؤفكون
فالق الإصباح وجاعل الليل سكنا
والشمس والقمر خسبانا
ذلك تقدير العزيز العليم
وهو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر
وفصلنا الآيات لقوم يعلمون
وهو الذي أنشأكم من نفس واحدة فمستقر ومستودع
قد فصلنا الآيات لقوم يفقهون
وهو الذي أنزل من السماء ماء
فأخرجنا به نبات كله
لشيء فأخرجنا منه خضرا
فأخرجنا منه خضرا
نخرج منه حبا متراكبا
ومن النخل من طلعها طنوان
ومن النخل من طلعها طنوان
دانية وجنات من أعناب
والزيتون من أعناب وزيتون من أعناب
والرمان مشتبها وغير متشابه
انظروا إلى ثمره إذا أثمر وينعه
إن في ذلكم لآيات لقوم يؤمنون
وجعلوا لله شركاء الجن وخلقهم
وخرقوا له بنين وبنات
بغير علم
سبحانه وتعالى عما يصفون
بديع السماوات والأرض
أنا يكون له ولد
ولم تكن له صاحبة
وخلق كل شيء
وهو بكل شيء عليم
ذلكم الله ربكم
لا إله إلا هو
خالق كل شيء فاعبدوه
وهو على كل شيء وكيل
لا تدركه الأبصار
وهو يدرك الأبصار
وهو اللطيف الخبير
قد جاءكم بصائر من ربكم
فمن أبصر فلنفسه
ومن عمي فعليه
وما أنا عليكم بحفيظ
وكذلك نصرف الآيات
وليقولوا درست ولنبينه لقوم يعلمون
اتبع ما أوحي إليك من ربك
لا إله إلا هو
وأعرض عن المشركين
ولو شاء الله أحبه
وما أشركوا
وما جعلناك عليهم حفيظا
وما أنت عليهم بوكيل
ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله
فيسبوا الله عدوا بغير علم
كذلك زينا لكل أمة عملهم
ثم إلى ربهم
مرجعهم فينبئهم بما كانوا يعملون
وأقسموا بالله جهد أيمانهم
لئن جاءتهم آية ليؤمنن بها
قل إنما الآيات عند الله
وما يشعركم أنها إذا جاءت لا يؤمنون
ونقلب أفئدتهم وأبصارهم
كما لم يؤمنوا به أول مرة
ونذرهم في طغيانهم يعمهون
ولو أننا نزلنا إليهم الملائكة
وكلمهم الموتى
وحشرنا عليهم كل شيء قبلما كانوا ليؤمنوا
إلا أن يشاء الله
ما كانوا ليؤمنوا إلا أن يشاء الله
ولكن أكثرهم يجهلون
وكذلك جعلنا لكل نبي
عدوا شاطين الإنس والجن
يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا
ولو شاء ربك ما فعلوه
فذرهم وما يخترون
ولتصغى إليه أفئدة الذين لا يؤمنون بالآخرة
وليرضوه وليقترفوا ما هم مقترفون
أثغير الله أبتغي حكما
وهو الذي أنزل إليكم
والذين آتيناهم الكتاب مفصلا
والذين آتيناهم الكتاب يعلمون أنه منزل من ربك بالحق
فلا تكونن من الممترين
وتمت كلمات ربك صدقا وعدلا
لا مبدل لكلماته وهو السميع العليم
وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله
إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون
إن ربك هو أعلم من يضل عن سبيله
وهو أعلم بالمهتدين
فكلوا مما ذكر اسم الله عليه
إن كنتم بآياته مؤمنين
وما لكم ألا تأكلوا مما ذكر اسم الله عليه
وقد فصل لكم ما حرم عليكم إلا ما اضطررتم إليه
وإن كثيرا ليضلون بأهوائهم بغير علم
إن ربك هو أعلم من يضلون عن سبيله
وكهو أعلم بالمعتدين
وذروا ظاهر الإثم وباطنه
إن الذين يكسبون الإثم سيجزون بما كانوا يقترفون
ولا تأكلوا مما لم يذكر اسم الله عليه
وإنه لفسق
وإن الشياطين ليوحون إلى أوليائهم
ليتعلمون
وإن أطعتموهم إنكم لمشركون
أومن كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس
كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها
كذلك زين للكافرين ما كانوا يعملون
وإن أطعتموهم إنكم لمشركون
وكذلك جعلنا في كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها
وما يمكرون إلا بأنفسهم وما يشعرون
وإذا جاءتكم آية قالوا لن نؤمن حتى نؤتى مثل ما أوتي رسل الله
الله أعلم حيث يجعل رسالة
سيصيب الذين أجرموا صغار عند الله وعذاب شديد بما كانوا يمكرون
فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام
ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا
كأنما يصرحون
ويصعد في السماء
كذلك يجعل الله الرجس على الذين لا يؤمنون
وهذا صراط ربك مستقيما
قد فصلنا الآيات لقوم يذكرون
لهم دار السلام عند ربهم
وهو وليهم بما كانوا يعملون
يوم نحشرهم جميعا
يا معشر الجن قد استكثرتم من الإنس
وقال أولياؤهم من الإنس
ربنا استمتع بعضنا ببعض
وبلغنا أجلنا الذي أجلت لنا
قال النار مثواكم خالدين فيها إلا ما شاءتم
الله إن ربك حكيم عليم
وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون
يا معشر الجن والإنس ألم يأتكم رسل منكم
يقصون عليكم آياتي وينذرونكم
لقاء يومنا
قالوا شهدنا على أنفسنا
وغروتهم الحياة الدنيا
وشهدوا على أنفسهم أنهم كانوا كافرين
ذلك أن لم يكن ربك مهلك القرى بظلم وأهلها غافلون
ولكل درجات مما عدتهم
وما ربك بغافل عما يعملون
وربك الغني ذو الرحمة
إن يشأ يذهبكم ويستخلف من بعدكم
ما يشاء كما أنشأكم من ذرية قوم آخرين
إنما توعدون لآت
وما أنشأكم من ذرية قوم آخرين
وما أنتم بمعجزين
قل يا قوم اعملوا على مكانتكم إني عامل
فسوف تعلمون من تكون له عاقبة الدار
إنه لا يفلح الظالمون
وجعلوا لله مما ذرأ من الحرف والأنعام نصيبا
فقالوا هذا لله
بزعمهم وهذا لشركائنا
فما كان لشركائهم فلا يصل إلى الله
وما كان لله فهو يصل إلى شركائهم
ساء ما يحكمون
وكذلك زين لكثير من المشركين قتل أولادهم
وشركاؤهم ليردوهم وليلبسوا عليهم دينهم
ولو شاء الله ما فعلوه
فذرهم وما يفترون
وقالوا هذه أنعام وحرث حجر لا يطعمها
إلا من نشاء بزعمهم
وأنعام حرمت ظهورها
وأنعام حرمت ظهورها
وأنعام حرمت ظهورها
وأنعام لا يذكرون اسم الله عليها احتراء عليه
سيجزيهم بما كانوا يفترون
وقالوا ما في بطون هذه الأنعام خالصة لذكورنا
ومحرم على أزواجنا
وإن يكن من يفترونها
فهم فيه شركاء
سيجزيهم وصفهم
إنه حكيم عليم
قد خسر الذين قتلوا أولادهم سفها بغير علم
وحرموا ما رزقهم الله افتراء على الله
قد ضلوا وما كانوا مهتدين
وهو الذي أنشأ جنات معروشات وغير معروشات
والنخل والزرع مختلفا أكله
والزيتون والرمان متشابها وغير متشابه
كلوا من ثمره إذا أثمر وآثاره
ولا توحقه يوم حصاله
ولا تسرفوا
إنه لا يحب المسرفين
ومن الأنعام حمولة وفرشا
كلوا مما رزقكم الله
ولا تتبعوا خطوات الشيطان
إنه لكم عدو مبين
ثمانية أسرار
من الضأم اثنين ومن المعز اثنين
قل الزكرين حرم أم الأنفيين
أم اشدملت عليه أرحام الأنفيين
نبئوني بعلم إن كنتم صادقين
ومن الإبل اثنين ومن البقر اثنين
قل الزكرين حرم أم الأنفيين
أم اشتملت عليه أرحام الأنفيين
أم كنتم شهداء إذ وصاكم الله بهذا
فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا
ليضل الناس بغضبه
بغير علم
إن الله لا يهدي القوم الظالمين
قل لا أجد فيما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه
إلا أن يكون ميتة أو دما مسفوحا
أو لحم خنزير
فإنه رجس أو فسقا أهل لغير الله به
فمن اضطر غير باغ ولا عاد
فإن ربك غفور رحيم
وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذي ظفر
ومن البقر والغنم
حرمنا عليهم شحومهما
إلا ما حملت غورهما
أو الحوايا أو ما اختلط بيعا
ذلك جزيناهم ببغيهم
وإنا لصادقون
فإن كذبوك فقل ربكم ذو رحمة واسعة
ولا يرد بأسه عن الغيباء
القوم المجرمين
سيقول الذين أشركوا
لو شاء الله ما أشركنا
ولا آباؤنا
ولا حرمنا من شيء
كذلك كذب الذين من قبلهم
حتى ذاقوا بأسنا
قل هل عندكم من علم
فتخرجوه لنا
إن تتبعون إلا الظن
وإن أنتم إلا تخرصون
قل فلله الحجة البالغة
فلو شاء لهداكم أجمعين
قل هلما شهداءكم الذين يشهدون
أن الله حرم هذا
فإن شهدوا فإن شهدوا
فلا تشهد معهم
ولا تتبع أهواء
الذين كذبوا بآياتنا
والذين لا يؤمنون بالآخرة
وهم بربهم يعدلون
قل تعالوا أتل ما حرم ربكم عليكم
ألا تشركوا به شيئا
وبالوالدين إحسانا
ولا تشهدوا بآياتنا
ولا تقتلوا أولادكم من إملاق
نحن نرزقكم وإياهم
ولا تقربوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن
ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق
ذلكم وصاكم به لعلكم تعقلون
ولا تقتلوا أولادكم من إملاق
ولا تقربوا مال اليتيم إلا بالتي هي أحسن حتى يبلغ أشده
وأوفوا الكيل والميزان بالقسط
لا نكلف نفسا إلا وسعها
وإذا قلتم فاعدلوا ولو كان ذا قربا
وبعهد الله أوفوا
ذلكم وصاكم به لعلكم
لعلكم تذكرون
وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه
ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله
ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون
ثم آتينا موسى الكتاب تماما على الذي أحسن وتفقه
أفصيلا لكل شيء وهدى ورحمة لعلهم بلقاء ربهم يؤمنون
وهذا كتاب أنزلناه مبارك فاتبعوه واتقوا لعلكم ترحمون
أن تقولوا إنما أنزل الكتاب على طائفتين من قبلنا
وإن كنا عن دراستهم لغافلين
أو تقولوا لو أن أنزل علينا الكتاب لكنا أهدا منهم
فقد جاءكم بينة من ربكم وهدى ورحمة
فمن أظلم ممن كذب بآيات الله وصحبه
وصدف عنها سنجزي الذين يصدفون عن آياتنا سوء العذاب بما كانوا يصدفون
هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة أو يأتي ربك أو يأتي بعض آيات ربك
يوم يأتي بعض آيات ربك لا ينفع نفسه
أحسن إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا
قل انتظروا إنا منتظرون
إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء
إنما أمرهم إلى الله
ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون
من جاء بالحسنة فله عشر أنفالها
ومن جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها وهم لا يظلمون
قل إنني هداني ربي إلى صراط مستقيم
دينا قيما ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين
قل إن صلاتي ونسكي ومحيائي ومماتي لله رب العالمين
لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين
قل أغير الله أبغي ربا وهو رب كل شيء
ولا تكسب كل نفس إلا عليها
ولا تزر وازرة وزر أخرى
ثم إلى ربكم مرجعكم فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون
وهو الذي جعلكم إلى الله أبغي ربا وهو رب كل شيء
خلائف الأرض ورفع بعضكم فوق بعض درجات ليبلوكم فيما آتاكم
إن ربك سريع العقاب وإنه لغفور رحيم

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...