وينت عيبه مخلوقه ما يتلش
يما يما ويدك شعنه كل عجله مطلش
يوم الحزر يتلش
وعالمتنا وعالوانها ده يبش
وتأني بأمير اليمين
وقبل ان يعفد العبد الاخير للكفر قال للحسن
والحسين بني تعالى والدعاء والمقر والزهراء
ات الحسن عند عجليها
والحسين يشب ويقبل صدره احتهن امهما
واذا بصوصا من السماء يقول يا عزيزي نحي الحسن عن من امهما
وقد ابكي عي الله ملائكة السماء
وامر حقف امير
المؤمنين العبد الاخير للكفر
واستقبل الزهراء قلبه وجلس جارفا ودموعه تصر على
صدره واذا بأسماء خادمة الزهراء قالت له يا امير
المؤمنين انت قهر مجمع تمصر هناك بالصبر لكن
قل لي اين صبرك وانت جالسا وتبكي على خاطرة
الزهراء قال لهاله الله يا حسن
قبل ان اشد العبد الاخير للكفر وجدته العين الفاطمة مكتورة ارى
عندما حركتها انت الى السماء
وصاحبها بلده واحد زهراء واحد زهيرا كل هذا
السعر بالزهراء لكنها مضى لك الامام عنها
دعتها سنة عندما ضست لها وكرونها امير
المؤمنين رضوك والاثار على هذا العين
بابي ابي وامي وفاضله
لعن الله قاتليك في هذا العين وانا يوم يبعثه
لكي لا يزيدني بحرمك الوان تمام بحرمك
يوم بحرمي شرع لي وفرهمي
يوم اذني يوم ممسكت في الهنمي
يوم اليه وعندك حج قولي
في ليه يا ربي
يوم اليه يا ايه
يوم اذن الله يوم منوصيه
يوم ابني ايه
شفو لي ريال عندك بنيه
كأني بمولاتي فاطمة الزهراء