ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

سورة الرعد

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát سورة الرعد do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat سورة الرعد - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát سورة الرعد chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc سورة الرعد do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát سورة الرعد mp3, playlist/album, MV/Video سورة الرعد miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: سورة الرعد

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

بسم الله الرحمن الرحيم
ألف لام ميم
را تلك آيات الكتاب
والذي أنزل إليك من ربك الحق
ولكن أكثر الناس لا يؤمنون
الله الذي رفع السماوات بغير عمد ترونها
ثم استوى على العرش
وسخر الشمس والقمر
كل يجري لأجل مسمى
يدبر الأمر
يفصل الآيات
لعلكم بلقاء ربكم توقنون
وهذا يجري لأجل مسمى
وهو الذي مد الأرض وجعل فيها رواسي وأنهارا
ومن كل الثمرات جعل فيها زوجين اثنين
يغشي الليل النهار
إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون
وفي الأرض قطع متجاورات
وجنات من أعمالهم
وزرع ونخيل صنوان وغير صنوان
تسقى بماء واحد
ونفضل بعضها على بعض في الأكل
إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون
وإن تعجب فعجب قولهم
أهذا كنا نعلمون
وإنا ترابا إنا لفي خلق جديد
أولئك الذين كفروا بربهم
وأولئك الأغلال في أعناقهم
وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون
ويستعجلونك بالسيئة قبل الحسنة
وقد خلت من قبلهم الحسنة
وإن ربك لذو مغفرة للناس على ظلمهم
وإن ربك لشديد العقاب
ويقول الذين كفروا لولا أنزل عليه آية من ربه
إنما أنت منذذ
ولكل قوم هاد
الله يعلم ما تحمل كل أنفى
وما تغيظ الأرحام وما تزداد
وكل شيء عنده بمقدار
عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال
سواء منكم من أسر القول
ومن جهر به ومن هو مستحيل
واستخف بالليل وسارب بالنهار
له معقبات من بين يديه ومن خلفه
يحفظونه من أمر الله
إن الله لا يغير ما بقوم
حتى يغيروا ما بأنفسهم
وإذا أراد الله بقوم سوء
فلا مرد له
وما لهم من دونه من وال
هو الذي يريكم البرق خوفا وطمعا
وينشئ السحابة الثقال
ويسبح الوعد بحمده
والملائكة من خيفته
ويرسل الصواعق فيصدقها
ويصيب بها من يشاء
وهم يجادلون في الله وهو شديد المحال
له دعوة الحق
والذين يدعون من دونه
لا يستجيبون لهم بشيء
إلا كباسط كفيه إلى الماء
ليبلغ فاه وما هو ببالغه
ويستجيبون لهم بشيء
وما دعاء الكافرين إلا في ضلال
ولله يسجد من في السماوات والأرض طوعا وكرها
وظلالهم بالغدو والآصال
قل من رب السماوات والأرض قل الله
قل أفتختم من دونه
أولياء لا يملكون لأنفسهم نفعا ولا ضرا
قل هل يستوي الأعمى والبصير
أم هل تستوي الظلمات والنور
أم جعلوا لله شركاء خلقوا كخلقه
فتشابه الخلق عليهم
قل الله شركاء خلقوا كخلقه
الله خالق كل شيء
وهو الواحد القهار
أنزل من السماء ماء
فسالت أودية بقدرها
فاحتمل السين زبدا رابيا
ومما توقدون عليه في النار
ابتغاء حلية أو متاع
من زبد مثله
كذلك يضرب الله الحق والباطل
فأما الزبد فيذهب جفاء
وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض
كذلك يضرب الله الأمثال
للذين استجابوا لربهم الحسنى
والذين لم يستجيبوا له
لو أن لهم ما في الأرض جميعا
ومثله معه لفتدوا به
أولئك لهم سوء الحساب
ومأواهم جهنم وبئس المهاد
أفمن يعلم أن ما أنزل إليك من ربك
الحق كمن هو أعمى
إنما يتذكر أولو الألباب
الذين يوفون بعهد الله ولا ينقضون الميثاق
والذين يصلون ما أمر الله به أن يوصل
ويخشون ربهم ويخافون سوء الحساب
والذين صبروا ابتغاءهم
وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية
ويدرؤون بالحسنة السيئة
أولئك لهم عقب الدار
جنات عدن يدخلونها
ومن صلح من آبائهم وأزواجهم وذرائهم
والملائكة يدخلون عليهم من كل باب
سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقب الدار
والذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه
ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل
ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل
وأمر الله به أن يوصل
ويفسدون في الأرض أولئك لهم اللعنة ولهم سوء الدار
الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر
وفرحوا بالحياة الدنيا
وما الحياة الدنيا في الآخرة إلا متاع
ويقول الله أنه يجب أن يجب أن يجدون
الذين كفروا لولا أنزل عليه آية من ربه
قل إن الله يضل من يشاء ويهدي إليه من أناب
الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله
ألا بذكر الله تطمئن القلوب
الذين آمنوا وعملوا الصالحات قوبا لهم وحسن مآب
كذلك أرسلناك في أمة قد خلت من قبلها أمم لتتلو عليهم
الذي أوحينا إليك وهم يكفرون بالرحمن
قل هو ربي لا إله إلا هو عليه توكلت وإليه محبت
ولو أن قرآنا سيرت به الجبال أو قطعت به الأرض أو كلم به الموتى
بل لله الأمر جميعا
أفلم ييأس الذين آمنوا أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعا
ولا يزال الذين كفروا تصيبهم
بما صنعوا قارعة أو تحل قريبا من دارهم
حتى يأتي وعد الله
إن الله لا يخلف الميعاد
ولقد استهزئ برسل من قبلك
فأمليت للذين كفروا ثم أخدتهم
فكيف كان عقاب
أفمنتهم
من هو قائم على كل نفس بما كسبت
وجعلوا لله شركاء
قل سموهم
أم تنبئونه بما لا يعلم في الأرض
أم بظاهر من القول
بل زين للذين كفروا مكرهم
وصدوا عن السبيل
ومن يضلل الله فما له من هاد
لهم عذاب في الحياة الدنيا
ولعذاب الآخرة أشق
وما لهم من الله من واق
مثل الجنة التي وعد المتقون
تجري من تحتها الأنهار أكلها
دائم وظلها
تلك عقب الذين اتقوا
وعقب الكافرين النار
والذين آتيناهم الكتاب
يفرحون بما أنزل إليك
ومن الأحزاب من ينكر بعضه
قل إنما أمرت أن أعبدك
وإله أدعو وإليه مآب
وكذلك أنزلناه حكما عربيا
ولئن اتبعت أهواءهم
بعدما جاءك من العلم
ما لك من الله من ولي ولا واق
ولقد أرسلناك من أهواءهم
ورسلا من قبلك وجعلنا لهم أزواجا وذرية
وما كان لرسول أن يأتي بآية إلا بإذن الله
لكل أجل كتاب
يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب
وإما نرينك بعض الذين عدهم أو نتوفينك
فإنما عليك البلاغ وعلينا الحساب
أولم يروا أنا نأتي الأرض
وأنقصها من أطرافها
والله يحكم لا معطب لحكمه
وهو سريع الحساب
وقد مكر الذين من قبلهم فلله المكر جميعا
يعلم ما تكسب كل نفس
وسيعلم الكافر لمن عقب الدار
ويقول
الذين كفروا لست مرسلا
قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم
ومن عنده علم الكتاب

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...