ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

سورة الاعراف

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát سورة الاعراف do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat سورة الاعراف - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát سورة الاعراف chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc سورة الاعراف do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát سورة الاعراف mp3, playlist/album, MV/Video سورة الاعراف miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: سورة الاعراف

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

بسم الله الرحمن الرحيم
ألفلام ميم صاد
كتاب أنزل إليك فلا يكن في صدرك حرج منه لتنذر به وذكرى للمؤمنين
تتبعوا ما أنزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء
قليلا ما تذكرون
وكم من قرية أهلكناها فجاءها بأسنا
بياتا أو هم قائلون
وما كان دعواهم إذ جاءهم
بأسنا إلا أن قالوا إنا كنا ظالمين
فلنسألن الذين أرسل إليهم
ولنسألن المرسلين
فلنقصن عليهم بعلم
وما كنا غائبين
والوزن يومئذ
الحق
فمن
ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون
ومن خفت موازينه
فأولئك الذين خسروا أنفسهم بما كانوا
بآياتنا يظلمون
ولقد مكناكم في الأرض وجعلنا لكم فيها معايش
قليلا ما تشكرون
وقال قد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا
للملائكة
سيدوا لآدم فسيدوا إلا إبليس لم يكن من السايدين
قال ما
منعك ألا تسجد إذ أمرتك
قال أنا خير منه خلقتني من نار
وخلقته من طيد
قال
فاهبط منها فما يكون لك أن تتكبر فيها فاخرج إنك من الصابرين
قال أنظرني إلى يوم يبعثون
قال
إنك من المنظرين
قال فبما
أخويتني لأقعدن لهم سراطك المستقيم
قال خرج
منها مذكوما مدحورا
من تبعك منهم لأملأن لجهنم
منكم أجمعين
ويا آدم اسكن أنت وزوجك الجنة فاقلا من حيث شئتما ولا تقربا
هذه الشجرة فتكونا من الظالمين
ووسوس لهم الشيطان
ليبدي لهما ما أوري عنهما من سوآتهما وقال ما نآكما ربكما
عن هذه الشجرة إلا أن تكونا ملكين أو تكونا من الخاردين
وعسمهما إني لكما لمن الناصحين
فدلاهما بغرور
فلما ذاق الشجرة بدت لهما سوآتهما
وطفقا يخصفان عليهما من
ورق الجنة
وناداهما ربهما
ألم أنهاكما عن
تلكما الشجرة وأقول لكما إن الشيطان لكما عدو مبين
قالا ربنا ظلمنا
أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا
لنكونن من الخاسرين
قال اهبطوا بعضكم لبعض عدو
ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين
قال فيها تحيون وفيها
تموتون ومنها تخرجون
يا بني آدم قد أنزلنا عليكم
لباسا
يواري سوآتكم وريشا ولباس التقوى ذلك خير
ذلك من آيات الله لعلهم يذكرون
يا بني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من الجنة
ينزع عنهما
لباسهما
ليريهما سوآتهما
إنه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهما ويجعلونهما يتعلمون
وإذا فعلوا
فاحشة
قالوا
وجدنا عليها آباءنا والله أمرنا بها قل إن الله لا يأمر بالفحشاء
فقولون على الله ما لا تعلمون
قل أمر ربي
بالقسط
وأقيموا
وجوهكم
عند كل مسجد ودعوه
مخلصين له الدين
كما بدأكم تعودون
وفريقا حق عليهم الضلالة
إنهم اتخذوا الشياطين أولياء من دون الله
ويحسبون أنهم مهتدون
يا بني آدم خذوا
زينتكم عند كل مسجد وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا
يحب المسرفين
قل من حرم زينة الله
التي أخرج لعباده
والطيبات من
الرزق
قل هي للذين آمنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة
كذلك نفصل
الآيات لقوم يعلمون
ولكل أمة أجنح
فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة
ولا يستقدمون
يا بني آدم إما يأتي أنكم رسل منكم
يقصون
عليكم آياتي فمن اتقى وأصلح فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون
والذين كذبوا بآياتنا واستكبروا عنها أولئك أصحاب النار
هم فيها خالدون
فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا أو كذب بآياته
هنائك نالهم مصيبهم من الكتاب
حتى إذا جاءتهم رسلنا
يتوفونهم قالوا أينما كنتم تدعون من دون الله قالوا ضلوا عنا وشهدوا على
أنفسهم أنهم كانوا كافرين
قالوا دخلوا في أمم
قد خلت من
قبلكم من الجن
والإنس في النار
قالت أمة لعنت
أختها
حتى إذا اداركوا فيها جميعا قالت أخرهم لأولاهم ربنا
هؤلاء أضلونا فآتهم عذابا
ضعفا من النار
قال لكل ضعف ولكن لا تعلمون
وقالت أولاهم لأخراهم فما كان لكم علينا
من فضل فذوقوا العذاب بما كنتم تكسبون
وكذلك نجزي المجرمين
وهم من جهنم مياد ومن فوقهم غواش
وكذلك نجزي الظالمين
أمنوا
وعملوا الصالحات لا
نكلف نفسا إلا وسعها أولئك أصحاب الجنة
هم فيها خالدون
ونزعنا ما في صدورهم من غل تجري من تحتهم الأنهار
وقالوا الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا
لنهتدي لولا أن هدان الله
وليا أترسوا ربنا بالحق
ونودوا أن تلكم
الجنة أورثتموها بما كنتم تعملون
أصحاب
الجنة أصحاب النار أنقر وجدنا ما وعدنا
ربنا حقا فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا
قالوا لعن
فأذن مؤذن
بينهم اللعنة الله على الظالمين
الذين يصدون عن سبيل الله وابهونها عوجا وهم بالآخرة كافرون
كلا بسيماهم
ونادوا أصحاب الجنة أن سلام عليكم
لم يدخلوها وهم يطمعون
ولا صرفت أبصارهم
تلقاء أصحاب النار قالوا ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين
أصحاب الأعراف رجالا
يعرفونهم بسيماهم قالوا ما أغنى عنكم جمعكم وما كنتم تستكبرون
أهؤلاء الذين
أقسمتم لا ينالهم الله برحمة
وادخلوا
الجنة لا خوف عليكم ولا أنتم تحزنون
ونادى أصحاب النار أصحاب
الجنة أن أفيضوا علينا من الماء أو مما رزقكم
الله قالوا إن الله حرمهما على الكافرين
اتخذوا دينهم لهوا ولعبا وغرتهم الحياة الدنيا
فاليوم ننساهم كما نسوا لقاء يومهم هذا وما كانوا بآياتنا يجحدون
ولقد جئناهم
بكتاب
فصلناه على علم هدى ورحمة لقوم يؤمنون
هل ينظرون
إلا
تأويله
يوم يأتي تأويله يقول الذين نسوه من قبل قرياءة رسل ربنا
بالحق فهل لنا من شفعاء فيشفعوننا أو مرد
قد خسروا أنفسهم وضل عنهم ما كانوا يفترون
وما كانوا يفترون
ودعوا ربكم تضرعا وخفية إنه لا يحب المعتدين
ولا
تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها ودعوه خوفا
وطمعا إن رحمة الله قريب من المحسنين
وهو الذي يرسل الرياح بشرا بيلا يدي
رحمته
حتى إذا
أقلت سحابا ثقالا سقناه لبلد بيت
فأنزلنا به الماء فأخرجنا به من كل الثمرات
لعلكم تذكرون
والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه
والذي خبث لا يخرج إلا نكدا
كذلك نصرف الآيات لقوم يشكرون
قد أرسلنا نوحا إلى قومه فقال يا قوم اعبدوا الله
ما لكم من إله غيره إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم
قل يا قوم إنا لنراك في ضلال مبين
قال يا قوم ليس في ضلالة ولكني رسول من رب العالمين
أبلغكم رسالات
ربي وأنصح لكم وأعلم من الله ما لا تعلمون
أعجبتم أن جاءكم ذكر من ربكم على رجل منكم لينذركم
ولتتقوا ولعلكم ترحمون
فكذبوه فأنجينا هو الذين معهم في الفلك وأغرقنا الذين كذبوا بآياتنا
إنهم كانوا قوما عمين
وإلى عاد أخاهم هدى قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره
أفلا تتقون
قال الملع الذين كفروا من قومه إنا لنراك في سفاهة
وإنا لنظنك من الكاذبين
قال يا قوم ليس في سفاهة ولكني رسول من رب العالمين
أبلغكم رسالات ربي وأنا لكم ناصح أمين
أعجبتم أن جاءكم ذكر من ربكم على رجل منكم لينذركم
واذكروا إذ يعلكم
خلفاء من بعد قوم نوح
وزادكم في الخلق بسطة فاذكروا آلاء الله لعلكم من أجل ربهم
قالوا آلاء الله لعلكم تفلحون
قالوا أجئتنا لنعبد الله وحده
ونذر ما كان يعبد آباءنا
فأتنا بما
تعيدنا إن كنت من الصادقين
قال قد وقع عليكم من
ربكم رئس وغضب أتجادلونني في أسماء
سميتمها
أنتم وآباؤكم ما نزل الله بها من سلطان فانتظروا إني معكم من المنتظرين
504. فأنجينا هو الذين معه برحمة منا وقطعنا دابر الذين
كذبوا بآياتنا
وما كانوا مؤمنين
505. إلى ثمود أخاهم صالحا
قال يا قوم
اعبدوا الله ما لكم من إله غيره
قد جاءتكم بينة من ربكم
506. هذه ناقة الله لكم آية
فذروها تأكل في أرض الله ولا
تمسوها بسوء
فيأخذكم عذاب أليم
507. فاذكروا إذ جعلكم خلفاء من بعد عاد وبوأكم
في الأرض تتخذون من سؤولها قصورا وتنحتون الجبال
بيوتا
فاذكروا آلاء الله ولا
تعثوا في الأرض مفسدين
508. قال الملأ الذين استكبروا من قومه
للذين استضعفوا لمن آمن منهم أتعلمون أن صالحا مرسل من ربه
قالوا
إنا بما أرسل به مؤمنون
509. قال الذين استكبروا إنا بالذي آمنتم به كافرون
5010. فعقروا الناقة وعتهوا عن أمر ربهم وقالوا
يا صالح ائتنا بما تعدنا إن كنت من المرسلين
5011. فأخذتهم الريفة فأصبحوا في دارهم ياثمين
5012. فتولى عنهم وقال يا قوم لقد أبلغتكم
رسالة ربي ونصحت لكم ولكن لا تحبون الناصحين
5013. فقال روطا إذ قال لقومه أتأتون
الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين
5014. إنكم لتأتون الرجال شهوة من دون
النساء بل أنتم قوم مسرفون
5015. وما كان جواب قومه إلا أن قالوا أخرجوهم من
قريتكم إنهم
أناس يتقهرون
5016. وإلى مريم أخاهم شعيبا
5017. قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله
غيره قد ياءتكم
بينة من ربكم
فأوفوا الكيل
والميزان ولا تبخسوا الناس أشياءهم ولا
تفسدوا في
الأرض بعد إصلاحها
5018. ذلكم خير لكم إن كنتم مؤمنين
فكان
عاقبة المفسدين
5019. وإن كان طائفة منكم آمنوا بالذي أرسلت به
وطائفة لم يؤمنوا فاصبروا حتى يحكم الله
بيننا
وهو خير الحاكمين
5020. قال الملأ
الذين استكبروا من قومه
لنخرجنك يا شعيب
والذين آمنوا
معك من قريتنا أو لتعودن في
ملتنا قال أولو
كنا كارهين
5021. قال افترينا على الله
كذبا إن عدنا في
ملتكم بعد إذ نيان الله منها وما يكون لنا أن نعود فيها
إلا أن يشاء الله ربنا
وسع ربنا كل شيء علما
5022. على الله توكنا
ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق
وأنت خير الفاتحين
5023. وقال الملأ
الذين كفروا من قومه لئن اتبعتم شعيبا إنكم إذا لخاسرون
5024. فأخذتهم الريفة فأصبحوا في دارهم جاثمين
5025. الذين
كذبوا شعيبا كأن لم يغنوا فيها الذين كذبوا شعيبا كانوهم الخاسرين
5026. فتولى عنهم وقال يا قوم لقد أبلغتكم رسالات ربي ونصحت لكم
فكيف آسى على قوم كافرين
5027. وما أرسلنا في قرية من نبي إلا
أخذنا أهلها
بالبأساء والضراء لعلهم يضرعون
5028. ثم بذلنا مكال السيئة الحسنة حتى عفوا وقالوا قد مس آباءنا الضراء
والسراء فأخذناهم
بغتة وهم لا يشعرون
5029. ولو أن أهل القرى آمنوا
واتقوا فتحنا عليهم بركات من السماء والأرض ولكن كذبوا
فأخذناهم بما كانوا يكسبون
5030. أفأمن أهل القرى أن يأتيهم
بأسنا بياتا وهم نائمون
5031. أفأمنوا مكر الله فلا يأمن
مكر الله إلا القوم الخاسرون
5032. أولم يهدي للذين
يرثون الأرض من
بعد أهلها أن لو نشاء أصبناهم بذنوبهم
ولطبع على قلوبهم فهم لا يسمعون
من عهد وإن وجدنا أكثرهم لفاسقين
5033. ثم بعثنا من بعدهم موسى بآياتنا إلى
فرعون
وملئه فظلموا بها
فانظر كيف كان عاقبة المفسدين
5034. وقال
موسى يا فرعون إني رسول من رب العالمين
5035. حقيق على أن لا أقول على الله إلا الحق
قد جئتكم ببينة من ربكم فأرسل معي بني إسرائيل
5036. قال إن كنت جئت بآية
فأتي بها إن
كنت من الصادقين
5037. فألقى عصاه فإذا هي تعبان مبين
5038. ونزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين
5039. قال الملأ من قوم فرعون إن هذا
لساحر عليم
5040. يريد أن يخريكم من أردكم فماذا تأمرون
5041. قالوا أرجه وأخاذ وأرسل في المدائن حاشرين
5042. يأتوك بكل ساحر عليم
5043. وجاء
السحرة فرعون قالوا إن لنا لأجرا إن كنا نحن الغالبين
5044. قال لعم
وإنكم لمن المقربين
5045. قالوا يا
موسى إما أن تلقي وإما أن نكون نحن الملقين
5046. قال ألقوا
فلما ألقوا سحروا أعين الناس واسترهبوهم وجاءوا بسحر عظيم
5047. وأوحينا إلى
موسى أن ألق عصاك
فإذا هي تلقف ما يأفكون
5048. فوقع الحق وبطل ما كانوا يعملون
5049. قالوا ألقوا هنالك
وانقلبوا صافرين
5050. وألقي السحرة ساجدين
5051. قالوا
آمنا برب العالمين
5052. فلأقطعن أيدياكم وأرجلكم ممن خلاف dumped
ثم لأصلبنكم أجمعين
قالوا إنا إلى ربنا منقلبون
وما تنقب منا إلا أن آمنا بآيات ربنا
فارغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين
قال الملأ من قوم فرعون أتذر
موسى وقومه
ليفسدوا في الأرض ويذرك
وآلهتك
قال سنقتل أبناءهم
ونستحيي لساؤهم وإنا
فوقهم قاهرون
قال موسى لقومه استعينوا بالله واصبروا
إن الأرض لله
يورثها من
يشاء من
عباده
والعاقبة للمتقين
قالوا هوذينا من قبل أن تأتينا ومن بعد ما يئتنا
قال عسى
ربكم أن يهلك عدوكم
ويستغلفكم في الأرض فينظر كيف تعملون
ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ونقص من الثمرات
لعلهم يذكرون
وإذا جاءتهم
الحسنة قالوا لنا
هذه وإن تصبهم سيئة يطيروا بموسى ومن معه ألا إن
مطائرهم عند الله ولكن أكثرهم لا يعلمون
قالوا مهما تأتنا به من آية
لتسحرنا بها فما نحن لك بمؤمنين
فرسلنا عليهم الطوفان والجراد والقمل والضفادع والدمى آيات
مفصلات فاستكبروا وكانوا قوما مهرمين
وعندما وقع عليهم الرهز قالوا يا
موسى ادع لنا ربك بما عهد عندك
لإن كشفت عنا
الرهز لنؤمنن لك
ولنرسلن
معك بني إسرائيل
فإن شفنا عنهم الرهز إلى أجل هم بالغوه إذا هم ينكثون
فانتقمنا منهم فأغرقناهم في اليم
بأنهم كذبوا بآياتنا وكانوا عنها غافلين
فورثنا القوم الذين كانوا يستضعفون
مشارق الأرض ومغاربها التي باركنا فيها
ودمت كلمة ربك الحسن على بني إسرائيل بما صبروا
ودمرنا ما كان
يصنع فرعون وقومه وما كانوا يعرشون
ويارزنا ببني إسرائيل البحر فأتوا على قوم
يعكفون على أصنام لهم
قالوا يا
موسى اعل لنا إلها كما لهم آلهة قال
إنكم قوم تجهلون
قال أغير الله أبريكم إلها وهو فضلكم على العالمين
سوء العذاب
يقتلون أبناءكم
ويستحيون نساءكم
وفي ذلك بلاء من ربكم عظيم
ووعدنا
موسى ثلاثين
ليلة
وأتممناها
بعشر
فتم ميقات ربه أربعين ليلة
وقال موسى لأخيه عرون
اخلفني في قومي وأصلح ولا تتبع سبيل المفسدين
ولما جاء موسى
لميقاتنا وكلمه ربه قال رب أرني أنظر إليك
فلما أفاق قال سبحانك تبت إليك وأنا أول المؤمنين
قال يا
موسى إني اصطفيتك على
الناس برسالاتي
وبكلامي فخذ ما
آتيتك وكن من الشاكرين
وكتبنا له في الألواح من كل شيء
موعظة
وتفصيلا لكل شيء فخذها بكوة وأمر قومك
يأخذوا بأحسنها سأريكم دار الفاسقين
وأصرف عن آيات
الذين
يتكبرون في الأرض بغير الحق وإن يروا كل آية لا يؤمنوا بها وإن
يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا
وإن يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا
ذلك بأنهم كذبوا بآياتنا وكانوا عنها غافلين
كذبوا بآياتنا ولقاء الآخرة حبقت أعمالهم
هل يجزون
إلا ما كانوا يعملون
واتخذ قوم
موسى من بعده من حديه عيلا
جسدا له خوار
ألم يروا أنه لا
يكلمهم ولا
يهديهم سبيلا اتخذوه وكانوا ظالمين
ولما
سقط في أيديهم ورأوا أنهم قد
ضلوا قالوا لئن لم يرحمنا ربنا ويغفر لنا لنكون من الخاسرين
ولما رجع موسى إلى قومه غبان أسفا قال بئس ما خلفتموني من
بعدي أعجلتم أمر ربكم وألقى الألواح وأخذ برأس أخيه يرهو إليه
قال ابن أم إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني فلا تشمت في الأعداء ولا
تجعلني مع القوم الظالمين
قال رب اغفر لي
ولأخي وأرخنا في رحمتك
وأنت أرحم الراحمين
إن الذين
اتخذوا العجل سينالهم غضب من
ربهم
وذلة في الحياة الدنيا
وكذلك نجزي المفترين
والذين عملوا السيئات ثم تاغوا من
بعدها وآمنوا إن ربك من بعدها لغفور رحيم
ولما سكت عن
موسى الغضب أخذ الألواح
وفي نسخت آهدا
ورحمة للذين هم لربهم يرهبون
واختار موسى
قومه سبعين رجلا لميقاتنا
فلما أخذتهم الريفة قال رب لو شئت أهلكتهم من
قبل وإياك
أتهلكنا بما فعل السفهاء منا
وإن أردتك تضل بها من تشاء
وتهدي من
تشاء أنت ولينا
فاغفر لنا وارحمنا وأنت خير الغافرين
وقل لنا في هذه الدنيا حسنة وفي الآخرة إنا هدنا إليك
قال عذابي أصيب به من أشاء
ورحمتي وسعت كل شيء
فسأكتبها
للذين يتقون ويؤتون الزكاة والذين هم بآياتنا يؤمنون
والذين
يتبعون الرسول النبي الأمي
الذي يجدونه
مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل يأمرهم
بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات
ويقول الناس إني رسول الله
إليكم جميعا للذي له ملك السماوات والأرض
لا إله إلا هو يحيي ويميت
ومن قوم
موسى أمة يهدون بالحق وبه يعدلون
وقطعناه مثنتين عشرة أسباطا أمما
وأوحينا إلى موسى إذ استسقاه قومه أن اضرب بعصاك الحجر
فأنبجست منه ثنتين عشرة عيلا
قد علم كل أناس ما شربهم
وظللنا عليهم الغمام وأنزلنا عليهم المن والسلوى
كلوا من طيبات ما رزقناكم
وما ظلمونا ولكن كانوا
أنفسهم يظلمون
وإذ قيل لهم اسكنوا هذه القرية وكلوا منها
حيث شئتم وقولوا حطة وادخلوا الباب سجدا
نغفر لكم خطيئاتكم
سنزيد المحسنين
فبدل الذين ظلموا منهم قولا غير الذي
قيل لهم فأرسلنا عليهم ريزا من السماء بما كانوا يظلمون
وأسألهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر إذ يعدون في السبت
إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرعا ويوم لا يسبتون لا تأتيهم
كذلك نبلوهم بما كانوا يفسقون
وإذ قالت أمة منهم لما تعظون قوما لله
مولكهم أو معذبهم عذابا شديدا
قالوا معذرة إلى ربكم ولعلهم يتقون
فلما نسوا ما ذكروا به أنجينا الذين
ينهون عن السوء وأخذنا الذين ظلموا بعذاب
بئيس
بما كانوا يفسقون
فلما عتوا عما نهوا عنه قلنا لهم كونوا قردة خاسئين
وإذ
تأذن ربك ليبعثن عليهم إلى يوم القيامة من
يسومهم سوء العذاب
إن
ربك لسريع العقاب وإنه
لغفور رحيم
وقطعناهم في الأرض أمما
منهم الصالحون ومنهم دون ذلك
وبلوناهم
بالحسنات والسيئات لعلهم يرجعون
فخلف من بعدهم خلف ورث الكتاب
يأخذون عرض هذا الأدنى ويقولون سيغفر لنا وإن
يأتهم عرض مثله يأخذونه
ولم
يؤخذ عليهم ميثاق الكتاب أنا يقولوا على الله إلا الحق ودرسوا ما فيه
والدار الآخرة خير
للذين
يتقون أفلا تعقلون
والذين
يمسكون بالكتاب
وأقاموا الصلاة إنا لا نضيع أجر المصلحين
وإذ نتقنا الجبل فوقهم كأنه ظلة
وظنوا
أنه واقع بهم خذوا ما
آتيناكم
بقوة واذكروا ما فيه لعلكم تتكون
فإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم
ذريتهم وأشهادهم على
أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهرنا أن
تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين
أو تقولوا إنما أشرك آباؤنا من قبل وكنا ذرية من
بعدهم أفتهلكنا بما فعل المبطلون
وكذلك
نفصل الآيات ولعلهم يرجعون
واتل عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا
فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الضاوين
ولو
شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هوى
فمثلهم كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تطرده
يلهث
ذلك مثل القوم الذين ينزلون عائلاتهم فإن
بديهم يسلمون بأنفسهم ولهذا سنوات القيامة
7. ساء
مثل للقوم
الذين كذبوا بآياتنا
وأنفسهم كانوا يظلمون
من يهدي الله فهو المهتدي
ومن يبلل فأولئك هم الخاسرون
ولقد ذرعنا
لجهنم كثيرا من الجن
والإنس
لهم قلوب لا
يفقرون بها ولهم أعيون لا
يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها
أولئك كالأنعام بل هم أضلون
أولئك هم الغافلون
ولله الأسماء
الحسنى فدعوه بها
وذروا الذين يلحدون في أسمائه
سيجزون ما كانوا يعملون
وممن خلقنا
أمة يهدون بالحق وبه يعدلون
والذين كذبوا بآياتنا سنستدريهم من حيث لا يعلمون
والذين كذبوا بالحق وبه يعدلون
السماوات والأرض وما خلق الله من شيء
وأن عسى أن يكون قد اقترب أينهم
فبأي حديث بعده يؤمنون
من يبلل الله فلا هادي له
ويذرهم في طبيانهم يعمهون
يسألونك عن الساعة أيان مرساها
في
السماوات والأرض
لا تأتيكم إلا بغته يسألونك كأنك حفي عنها
قل
إنما علمها عند الله ولكن أكثر الناس لا يعلمون
قل لا أملك
لنفسي نفعا ولا ضرا إلا ما شاء الله ولو كنت
أعلم الغيب لستثرت من الخير وما مس لي السوء
وما مس لي السوء
إن أنا إلا نذير
وبشير
لقوم يؤمنون
هو الذي خلقكم من نفس واحدة ويعل منها زوجها
ليسكن إليها
فلما
تغشاها حملت حملا خفيفا فمرت به
فلما
أدقلت دعوى الله ربهما لإن آتيتنا صالحا لنكونن من الشاكرين
فلما آتاهما صالحا جعلا له
شركاء فيما آتاهما
فتعالى الله عما يشركون
وشركون ما لا يخلق
شيئا وهم يخلقون
ولا
يستطيعون لهم نصرا
ولا
أنفسهم ينصرون
وإن تدعوهم إلى الهدى لا يتبعوكم
سواء عليكم أدعوتموهم أم
أنتم صابتون
إن
الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم
فدعوهم
فليستيقوا لكم إن كنتم صادقين
ألهم أرجل
يمشون بها أم لهم
أيدي
يبطشون بها
أم لهم أعيون
يبصرون بها
أم لهم آذان
يسمعون بها
قل دعو شركاءكم ثم كيدون فلا تنذرون
ويزل الكتاب وهو يتولى الصالحين
والذين تدعون من دونه لا يستطيعون نصركم ولا أنفسهم ينصرون
وإن تدعوهم إلى الهدى لا يسمعون
وتراهم ينظرون
إليك وهم لا يبصرون
خذ العفو وأمر
بالعرف وأعرض عن الجاهلين
وإما
ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله
إنه سميع عليم
إن الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون
وإخوانهم يهدونهم في الغي ثم لا يقصرون
وإذا لم تأتيهم بآية قالوا لولي تبيتها قل
إنما
أتبع ما يوحى إلي من ربي
هذا
بصائر من ربكم وهدى ورحمة لقوم يؤمنون
وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتون علكم ترحمون
واذكر
ربك في نفسك تضرعا
وخيفة ودون الجهر من القول
بالغدو
والآصال ولا تكن من الغافلين
إن الذين عند
ربك لا يستكبرون عن عبادته ويسبحونه وله يسجدون

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...