ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

سورة التوبه

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát سورة التوبه do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat سورة التوبه - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát سورة التوبه chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc سورة التوبه do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát سورة التوبه mp3, playlist/album, MV/Video سورة التوبه miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: سورة التوبه

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

براءة من الله ورسوله إلى الذين عاهدتم من المشركين
فسيحوا في الأرض أربعة أشور واعلموا أنكم غير
معجز الله وأن الله
مخزي الكافرين
وأذان من الله ورسوله إلى
الناس يوم الحج الأكبر أن الله
بريء من المشركين ورسوله
إلا الذين عاهدتم من
المشركين
ثم لم ينقصوكم شيئا
ولم يظاهروا عليكم أحدا فأتموا إليهم
عهدهم إلى مدةهم إن الله يحب المتقين
فإذا
سلخ الأشور الحرم فاقتلوا المشركين حيث ويدتموهم وخذوهم وحصروهم وقعدوا
لهم كل مرصد فإن تابوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة فخلوا سبيلهم
إن الله
غفور رحيم
وإن أحد من
المشركين استيارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنة
ذلك بأنهم قوم لا يعلمون
فما استقاموا لكم فاستقيموا لهم
إن الله يحب المتقين
والله يحب المتقين
كيف وإن يظهروا
عليكم لا يرقبوا
فيكم إلا هو ولا
ذنة
يرضونكم
بأفواههم
وتأبى قلوبهم
وأكثرهم فاسقون
اشتروا بآيات الله ثمنا قليلا فصدوا عن سبيله إنهم ساء ما كانوا يعملون
لا
يرقبون في مؤمن إلا هو ولا
ذمة
وأولئك هم المعتدون
فإن تاغوا وأقاموا الصلاة وآتوا الزكاة
فإخوانكم في الدين
ونفصل الآيات لقوم يعلمون
وإن نكثوا أيمانهم من بعد
عهدهم وطعنوا في
دينكم فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا أيمان لهم لعلهم ينتهون
فلا
تقاتلون قوما
نكثوا أيمانهم وهموا
بإخراج
الرسول وهم بدؤوكم أول مرة
أتخشونهم
فالله أحق أن تخشوه إن كنتم مؤمنين
فقاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم
ويخزيهم
وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين
ويذهب غيظ قلوبهم
ويتوب الله على من
يشاء
والله عليم حكيم
لم حسبتم أن
تتركوا
ولما
يعلم الله الذين جاهدوا منكم ولم
يتخذوا من دون الله ولا رسوله ولا
المؤمنين وليجة والله خبير بما تعملون
أولئك حرقت أعمالهم وفي النار هم خالدون
وساعد الله من آمن
بالله
واليوم الآخر وأقام الصلاة وآت الزكاة ولم يخش إلا الله
فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين
وليس لهم سقاية الحاج وعمارة
المسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر وجهد في سبيل الله
لا
يستون عند الله والله لا يهدي القوم الظالمين
الذين آمنوا وهاجروا وجهدوا في سبيل الله
بأموالهم
وأنفسهم أعظم درجة عند
الله
وأولئك هم الفائزون
تشرهم ربهم
برحمة
منه ورضوال
وجنات لهم فيها نعيم مقيم
خالدين فيها أبدا إن الله
عنده أجر عظيم
يا أيها
الذين آمنوا لا
تتخذوا آباءكم وإخوالكم أولياء إن استحقوا الكفر على
الإيمان ومن
يتولهم منكم فأولئك هم الظالمون
فأولئك هم الظالمون
تخشون كسادها
ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله
فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين
لقد نصرفكم الله في مواطن
كثيرة ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تبن عنكم شيئا
وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين
ثم
أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين
وأنزل جنودا لم تروها وعذب الذين كفروا
ثم أنزل الله
سكينته على رسوله وعلى المؤمنين
وأنزل جنودا لم تروها وعذب الذين كفروا
وذلك جزاء الكافرين
وذلك جزاء الكافرين
وذلك جزاء الكافرين
يا أيها الذين آمنوا إنما المشركون نجس
فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا
يدينون دين
الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعتوا الجزية عيداً وهم صاغرون
وقالت اليهود عزيرون ابن الله وقالت
النصارى
المسيح ابن الله ذلك قولهم
بأفواههم
يضاهئون قول الذين كفروا من
قبل قادلهم الله
قادلهم الله أنا يؤفكون
واخذوا أحبارهم ورهبالهم أربابا من دون الله
والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا إله إلا هو
سبحانه عما يشركون
يريدون أن يطفئوا نور الله
بأفواههم ويأبر الله
إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون
هو الذي
أرسل رسوله
بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون
يا أيها الذين آمنوا إن كثيرا من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال
الناس بالباطل
ويصدون عن سبيل الله
والذين يكنزون الذهب والفضة ولا
ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم
يوم
يحما عليها في نار
جهنم فتكوى بها لباوهم وجنوبهم وظهورهم هذا ما
كنزتم لأنفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون
إن
عدة الشهور
عند الله اثنى عشر شهرا في كتاب الله يوم خلق
السماوات والأرض منها أربعة حروب ذلك الدين القيم
فلا تظلموا فيهن أنفسكم
وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة
واعلموا أن الله مع المتقين
يهدي القوم الكافرين
يا أيها الذين آمنوا ما لكم إذا قيل لكم
منفروا في سبيل الله إذ فاقلتم إلى الأرض
أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة
فما متاع الحياة
الدنيا في الآخرة إلا قليل
إلا تنفروا يعذبكم عذابا أليما
ويستبر القوما غيركم ولا تضروه شيئا
والله على كل شيء قدير
إلا تنصروه فقد نصره الله إذ
أخريه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في
الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معناه
فأنزل الله سكينته عليه
وأيده بينود لم تروها وجعل
كلمة الذين كفروا السفلا
وكلمة الله هي العليا
والله عزيز حكيم
إنفروا خفافا وثقالا وجاهدوا بأموالكم
وأنفسكم في سبيل الله
ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون
لو كان
عرضا قريبا وسفرا
قاصدا لاتبعوك ولكن بعدت عليهم الشقة وسيحلفون بالله لو استطعنا
لخرهنا
معكم
يهلكون أنفسهم والله يعلم إنهم لكاذبون
عفى الله عن
كلمة
أذنت لهم حتى
يتبين لك الذين صدفوا وتعلم الكاذبين
لا يستأذنك الذين يؤمنون بالله واليوم الآخر أن يجاهدوا بأموالهم
وأنفسهم
والله عليم بالمتقين
إنما يستأذنك الذين لا يؤمنون بالله واليوم
الآخر وارتابت قلوبهم فهم في ريبهم يترددون
ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة ولكن كره الله
بعاثهم فثبقهم
وقيل قعدوا مع القاعدين
لو خرجوا
فيكم ما زادوكم إلا
خبالا ولأوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة
وفيكم سمعون لهم والله عليم بالظالمين
لقد ابتغوا
الفتنة من
قبل وقلبوا لك الأمور حتى جاء الحق وظهر أمر الله وهم كارهون
109. إن
تصبك حسنة تسؤهم
وإن تصبك مصيبة يقولوا قد أخذنا أمرنا من قبل ويتولوا وهم فرحون
110. ويصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون
111. فتربصوا إنا معكم متربصون
112. قل أنفقوا طوعا أو كرها لن يتقبل منكم
إنكم كنتم قوما فاسقين
113. وما منعهم أن تقبل منهم نفقاتهم
إلا أنهم كفروا بالله
وبرسوله ولا يأتون الصلاة إلا وهم كسانا ولا ينفقون إلا وهم كارهون
114. ولا
تعجبك أموالهم ولا أولادهم إنما يريد الله
ليعذبهم بها في الحياة
الدنيا
وتزهق
أنفسهم وهم كافرون
115. ويحلفون بالله إنهم لمنكم وما هم منكم ولكنهم قوم يفرقون
116. لو يجدون ملجأا أو مغارات أو
مدخلا لولوا إليه وهم يجمحون
117. ومنهم من
يلمزك في الصدقات فإن أعطوا منها عرضوا وإن لم
يعطوا منها إذا هم يسخطون
118. أنهم رضوا ما آتاهم الله
ورسوله
وقالوا حسبنا الله سيؤتينا الله من
فضله ورسوله
إنا إلى الله راغبون
119. الصدقات للفقراء
والمساكين والعاملين عليها
والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله وبن السبيل
فريضة من الله
والله عليم حكيم
111. ومنهم الذين يؤذون النبي ويقولونه
وأذن
قل أذن خير لكم يؤمن بالله ويؤمن
للمؤمنين ورحمة للذين آمنوا منكم
والذين يؤذون رسول الله لهم عذاب أليم
112. ويحلفون بالله لكم
ليرضوكم والله ورسوله أحق أن يرضوه إن كانوا مؤمنين
113. ألم يعلموا أنه من يحادد الله ورسوله
فأن له نار يأنم خالدا فيها ذلك الخزي العظيم
114. يحذر المنافقون أن
تنزل عليهم سورة
تنبئهم
بما في قلوبهم
قل استهزئوا إن الله مخري ما تحذرون
115. ولئن سألتهم ليقولن
إنما كنا نخوض ونلعب
قل أب الله وآياته
ورسوله كنتم تستهزئون
116. لا تعتذروا قر كفرتم بعد إيمانكم
إن نعف عن طائفة منكم نعذب طائفة بأنهم كانوا مجرمين
117. المنافقون والمنافقات بعضهم من بعض
يأمرون
بالمنكر ويلهون عن المعروف ويقبطون أيديهم ويغتصون
بهم ويأمرون بذلك من أجل أن يحذروا منهم ويرضوهم
119. وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم خالدين فيها
هي حسبهم
110. ولع لهم الله
ولهم عذاب مقيم
111. أولئك حبطت أعمالهم في الدنيا والآخرة
وأولئك هم الخاسرون
112. ألم يأتهم نبأ الذين من
قبلهم قوم نوح وعاد وثمود وقوم إبراهيم وأصحاب مدين والمؤتفكات
113. أتتهم رسلهم بالبينات
فما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا
أنفسهم يظلمون
114. والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض
يأمرون
بالمعروف وينهون عن المنكر ويقيمون الصلاة
ويؤتون الزكاة ويطيعون الله ورسوله 115. أولئك سيرحمهم
الله ويأمرون بذلك من أجل أن يحذروا منهم ويرضوهم
116. وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات
تجري من تحتها الألهار خالدين فيها
ومساكن طيبة في جنات عدد
117. ورضوان من الله أكبر
ذلك هو الفوز العظيم
118. يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم
119. يحلفون بالله ما قالوا ولقد قالوا كلمة
الكفر وكفروا بعد إسلامهم وهموا بما لم ينالوا
111. وما لقموا إلا أن أغنىهم الله ورسوله من
فره
فإن يتوبوا يكو خيرا لهم
وإن يتولوا يعذبهم الله عذابا
أليما في الدنيا والآخرة وما لهم في الأرض من
ولي ولا نصير
112. ومنهم من عاهد الله لئن آتانا من فره لنصدقن ولنكونن من الصالحين
113. فلما آتاهم من فره بخلوا به وتولوا وهم معرضون
114. ألم يعلموا أن الله يعلم سرهم ونيواهم وأن الله علام الغيوب
115. ومن
المطوعين من المؤمنين في الصدقات والذين لا يجدون
إلا جهدهم فيسخرون منهم سخر الله منهم ولهم عذاب أليم
116. فإن تستغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن
تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم
ذلك بأنهم كفروا بالله ورسوله والله لا يهدي القوم الفاسقين
117. فإن النار
جهنم أشد حرا
لو كانوا يفقهون
118. للخروج فقل لن تخرجوا معي أبدا ولن تقاتلوا معي
عدوا إنكم رضيتم بالقلود أول مرة فاقعدوا مع الخالفين
119. ولا
تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره
إنهم كفروا بالله ورسوله وماتوا وهم فاسقون
111. ولا تعجبك أموالهم وأولادهم إنما يريد الله أن يعذبهم بها في
الدنيا
وتزعق أنفسهم وهم كافرون
112. وإذا أنزلت صورة أن آمنوا بالله وجاهدوا مع رسوله
استأذى لك أولو الطول منهم وقالوا ذرنا لكم مع القاعدين
113. وجاء المعذرون من الأعراب
الذين كذبوا الله
ورسوله
سيصيب الذين
كفروا منهم عذاب أليم
114. ولا على الذعفاء ولا على المرضى ولا على الذين لا يجدون
ما ينفقون حرج إذا نصفوا لله ورسوله ما على المحسنين من سبيل
115. والله غفور رحيم
116. ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم قلت لا أجد ما أحملكم
عليه تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزلا أن لا يجدوا ما ينفقون
117. وما سبيل على الذين يستأذنوا لك وهم أغنياء رضوا بأن
يكونوا مع الخوالف وطبع الله على قلوبهم فهم لا يظلمون
118. واعتذرون إليكم إذا رجعتم إليهم قل لا
تعتذروا لم نؤمن لكم قد نبأنا الله من أخباركم
119. سيرى الله عملكم ورسوله ثم تردون إلى
عالم الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون
111. ويحلفون بالله
لكم إذا
انقلبتم إليهم لتعرضوا عنهم فأعرضوا عنهم
إنهم
ريس
ومأواهم جهنم جزاء بما كانوا يكسبون
112. ويحلفون لكم لترضوا عنهم
فإن ترضوا عنهم
فإن الله لا يرضى عن القوم الفاسقين
113. الأعراب أشد كفرا ونفاقا وأجدر أن لا يعلموا
حدود ما
أنزل الله على رسوله
والله عليم حكيم
114. ومن الأعراب من
يتخذ ما ينفق مغرما
ويتربص بكم الدوائر عليهم دائرة السوء والله سميع عليم
115. ألا إنها قربة لهم
سيرخلهم الله في رحمته
116. إن الله غفور رحيم
117. والسابقون الأولون من المهاجرين
والأنصار والذين اتبعوهم
بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه
وأعد لهم جنات
118. ومن أهل المدينة مردوا على
النفاق
لا تعلمهم نحن نعلمهم ونحن نعلمهم
119. ومن
أهل المدينة
مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم
111. ومن أهل المدينة مردوا على
النفاق لا تعلمهم
نحن نعلمهم
سنعذبهم مرتين ثم يردون إلى عذاب عظيم
111. وآخرون اعترفوا بذنوبهم خلقوا عملا صالحا وآخر
سيئا عسى الله أن يتوب عليهم إن الله غفور رحيم
112. خذ من أموالهم صدقة تطهرهم
وتزكيهم بها
وصل عليهم
إن صلاتك سكن لهم والله سميع عليم
113. ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن
عباده ويأخذ الصدقات وأن الله هو التواب الرحيم
114. وقل اعملوا فسار الله
عملكم ورسوله والمؤمنون
115. وستردون إلى عالم
الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون
116. وآخرون مرجون لأمر الله إما يعذبهم وإما يتوب عليهم
والله عليم حكيم
117. والذين اتخذوا مسجدا
ضرارا
وكفرا
وتفريقا بين
المؤمنين وإرشادا لمن حارب الله
ورسوله من قبل
118. وليحلفن إن أردنا إلا
الحسنى
والله يشهد إنهم لكاذبون
119. ولا تقوم فيه أبدا
لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه
فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين
110. ألا فمن أسس بنيانه على تقوى من الله
ورضوى للخير أم من أسس بنيانه على شفاجرف نهار
فانهار به في نار جهنم
والله لا يهدي القوم الظالمين
111. لا يزال بنيانهم الذي بنوا
ريبة في قلوبهم
إلا أن
تقطع قلوبهم والله عليم حكيم
112. إن الله اشترى من المؤمنين
أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة
يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون
113. وعدا عليه حقا في التوراة والإنجيل والقرآن ومن
أوفى بعهده من الله
فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به
114. ما كان للنبي
والذين آمنوا أن
يستغفروا
للمشركين ولو كانوا أولي
قربا من بعد ما
تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم
115. وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه
فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه إن إبراهيم لأواه الحليم
116. وما كان الله ليضل قوما بعد إذ هداهم حتى يبين لهم ما يتقون
117. إن الله بكل شيء عليم
118. إن الله له ملك
السماوات
والأرض وملك الجنة والأمم المتحدة
119. يحيي ويميت
110. وما لكم من دون الله من ولي
ولا نصير
111. واتاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار الذين اتبعوه في ساعة
العصرة من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق
منهم ثم تاب عليهم إنه بهم رءوف رحيم
112. وعلى الثلاثة الذين خلفوا
حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت وضاقت عليهم
أنفسهم
وظنوا أن لا ملجأ من الله
إلا إليه ثم تاب عليهم ليتوبوا
الله هو التواب الرحيم
113. يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين
114. وما لكم من الأعراب أن
يتخلفوا عن رسول الله ولا يرغبوا
بأنفسهم عن
نفسه
ذلك بأنهم لا
يصيبهم ضمأ ولا
نصب ولا مخبصة في سبيل الله ولا يطعون
115. ولا يطعون موت أن يغيظوا الكفار ولا ينانون من عدو
نيلا إلا
كتب لهم به عمل
صالح إن الله لا يضيع أجر المحسنين
116. صغيرة ولا كبيرة ولا يقطعون واديا إلا
كتب لهم ليجزيهم الله أحسن ما كانوا يعملون
117. وما كان المؤمنون لينفروا كافة
فلولا نفر من كل
فرقة منهم طائفة
ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم
118. وإذا ما
أنزلت صورة
فمنهم من ينزل صورة
119. ومن يقول أيكم زادته هذه إيمانا فأما
الذين آمنوا فزادتهم إيمانا وهم يستمشرون
111. وأما الذين في قلوبهم مرض
فزادتهم
رجسا إلى
رجسهم وماتوا وهم كافرون
113. وإذا ما
أنزلت
صورة نظر بعضهم إلى بعض هل يراكم من أحد ثم
صرف الله قلوبهم بأنهم قوم لا يفقهون
114. ورجاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عندتم
حريص
عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم
115. فإن تولوا فقل حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب
عرش عظيم

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...