ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

سورة يس (مقام الرست)

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát سورة يس (مقام الرست) do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat سورة يس (مقام الرست) - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát سورة يس (مقام الرست) chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc سورة يس (مقام الرست) do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát سورة يس (مقام الرست) mp3, playlist/album, MV/Video سورة يس (مقام الرست) miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: سورة يس (مقام الرست)

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

بسم الله الرحمن الرحيم
يا سين
والقرآن الحكيم
إنك لمن المرسلين
على صراط مستقيم
تنزيل العزيز الرحيم
لتنذر قوما ما أنذر آباؤهم فهم غافلون
لقد حق القول على أكثرهم فهم لا يؤمنون
إنا جعلنا في
أعناقهم أغلالا
فهي إلى الأذقان فهم مقمحون
وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا
فأغشيناهم فهم لا يبصرون
وسواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون
إنما تنذر من اتبع الذكر وخشي الرحمن بالغيب
فبشره بمغفرة وأجل كريم
إنا نحن نحيي الموتى ونكتب ما قدموا
وآثارهم وكل شيء أحصيناه في إمام مبين
واضرب لهم مثلا أصحاب القرية إذ
جاءها المرسلون
إذ أرسلنا إليهم اثنين فكذبوهما فعززنا بثالث
فقالوا إنا
إليكم مرسلون
قالوا ما
أنتم إلا بشر مثلنا
وما
أنزل الرحمن من
شيء إن أنتم إلا تكذبون
قالوا
ربنا يعلم إنا
إليكم
لمرسلون وما علينا إلا
البلاغ المبين
قالوا إنا تطيرنا بكم لئن لم تنتهوا لنرجمنكم وليمسنكم منا عذاب أليم
قالوا
طائركم معكم
أإن
ذكرتم بل أنتم قوم مسنفون
وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى قال يا قوم اتبعوا المرسلين
اتبعوا من لا
يسألكم أجرا وهم مهتدون
وما لي لا أعبد الذي فطرني وإليه ترجعون
أتخذ من دونه
آلهة إن يردني الرحمن بضر لا تغن عني شفاعتهم شيئا
ولا يوقذون
إني
إذا لفي ضلال مبين
إني آمنت بربكم فاسمعون
قيل دخل الجنة
قال يا
ليت قوم يعلمون
بما غفرني ربي وجعلني من المكرمين
وما
أنزلنا على قومه من بعده من جند من السماء وما كنا منزلين
كانت إلا صيحة
واحدة فإذا هم خامدون
يا حسرة على العباد
ما
يأتيهم من رسول
إلا كانوا به يستهزئون
ألم يروا كم أهلكنا قبلهم من القرون
وإنهم إليهم لا يرجعون
وإن كل لما جميع لدينا محضرون
وآية لهم الأرض الميتة وحييناها وأخرجنا منها حبا فمنه يأكلون
وجعلنا فيها جنات من
نخيل
وعناب
وفجرنا فيها من العيون
ليأكلوا من
ثمنه وما
عملته أيديهم
أفلا يشكرون
سبحان الذي خلق الأزواج كلها مما
تنبت الأرض ومن أنفسهم ومما لا يعلمون
وآية لهم الليل نسلخ منه النهار فإذا هم مظلمون
فالشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم
والقمر قدرناه منازل حتى عادك العرجون القديم
للشمس ينبغي لها أن تدغك القمر ولا الليل سابق النهار
وكل في فلك يسبحون
وآية لهم أننا حملنا ذريتهم في الفلك المشحون
وخلقنا لهم من مثله ما يركبون
فإن نشأ نغرقهم فلا صريخ لهم ولا هم ينقذون
إلا
رحمة منا ومتاعا إلى حين
وإذا قيل لهم اتقوا ما بين أيديكم وما خلفكم لعلكم ترحمون
وما تأتيهم من
آية من
آيات ربهم إلا كانوا عنها معرضين
وإذا قيل لهم أنفقوا مما رزقكم الله
قال
الذين كفروا
للذين آمنوا
نطعم من لو يشاء الله أطعمه إن أنتم
إلا في ضلال
مبين
ويقولون متى هذا
الوعد إن
كنتم صادقين
لا ينظرون إلا صيحة
واحدة تأخذهم وهم يخصمون
فلا يستطيعون توصية ولا إلى أهلهم يرجعون
فإذا أنفخ في الصور فإذا هم من الأجذاف إلى ربهم ينسلون
قالوا يا
ويلنا من بعثنا من
مرقدنا هذا ما وعد الرحمن وصدق المرسلون
إن
كانت إلا صيحة
واحدة فإذا هم جميع
لدينا محضرون
فاليوم لا تظلم نفس شيئا ولا
تجزون إلا ما كنتم تعملون
إن أصحاب الجنة اليوم في شغل فاكهون
هم
وأزواجهم في ضلال على الأرائك متكئون
لهم فيها فاكهة ولهم ما يدعون
سلام قولا من
رب رحيم
وامتاز اليوم أيها المجرمون
أعهد
إليكم يا بني
آدم أن لا تعبدوا الشيطان
إنه
لكم عدو مبين
وأن اعبدوني هذا صراط مستقيم
ولقد أضل منكم جبلا كثيرا
أفلم تكونوا تعقلون هذه
جهنم
التي كنتم توعدون
إصلواها اليوم بما كنتم تكفرون اليوم نختم على أفواههم
ولو نشاء لطمسنا على أعينهم
فاستبقوا الصراط
فأنا يبصرون
ولو نشاء لمسخناهم على مكانتهم فما استطاعوا مضيا ولا يرجعون
ومن نعمله
ننكسه في الخلق أفلا يعقلون
فما
علمناه الشعر وما
ينبغي له إنه إلا ذكر وقرآن مبين
لينذر من كان حيا
ويحق القول على الكافرين
أولم يروا أنّا خلقنا لهم مما عملت أيدينا
أنعاما فهم لها مالكون
ودللناها لهم فمنها ركوبهم
ومنها يأكلون
ولهم فيها
منافع ومشاجب أفلا يشكرون
واتخذوا من دون الله
آلهة لعلهم ينصرون
لا
يستطيعون نصرهم وهم لهم جند محضرون
كقولهم إنا نعلم ما يسرون وما يعلنون أولم يرى
الإنسان أنّا خلقناه من
وطفة فإذا هو خصيم مبين
وضرب لنا مثلا
ونسي خلقه قال من
يحيي العظام وهي رميم
قل يحييها الذي
أنشأها أول
مرة وهو بكل خلق
عليم الذي جعل لكم من
الشجر الأخضر نارا فإذا أنتم منه توقدون
أوليس الذي خلق السماوات والأرض بقادر على أن
يخلق مثلهم
بلى وهو الخلاق العليم
إنما أمره إذا أراد شيئا أن
يقول له كن فيكون
فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيء وإليه ترجعون

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...