إنما السبيل على الذين يستاذنونك
وهم أغنياء
رضوا بأن يكونوا مع الخوالف
وطبع الله على قلوبهم
فهم لا يعلمون
يعتذرون إليكم إذا رجعتموا إليهم
قل لا تعتذروا لنوا من لكم قد نبأنا الله من أخباركم
فالله عملكم ورسوله ثم تردون إلى عالم
الغيب والشهادة فينبئكم بما كنتم تعملون
سيحلفون بالله لكم
إذا
انقلبتموا إليهم
لتعرضوا عنهم
فأعرضوا عنهم
إنهم رجس ومأويهم جهنم جزاء
بما كانوا يكسبون
سيحلفون لكم لترضوا عنهم
فإن ترضوا عنهم فإن الله لا يرضى عن القوم الفاسقين
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật