يسبح لله من السماوات وما في الأرض الملك المفتوح العزيز الحكيم
هو الذي جعل حكمه أرسولا منهم يترعي آياته ويسلمه ويعلمه الكتاب والحكمة
وإن كان من قبله في صلاة مبين
وآذر منه مما يشعر به وهو العزيز الحكيم
ذلك حكم الله يؤتيه من يشاء والله هو الحكم العظيم
مدى الذين حموا بالتوراة ثم لم يحملوها كمثل السماء ليحملوا أسرار
بإسلامة للقوم الذين أشدهوا بآيات الله
والله لا يحدث قوم الظالمين
قل يا علم الذين هدفوا إن تحكمنكم أمياء
قل يا رسالي الرسول الناس فتمنوا الموت لكنكم صادقين
ولا يتمنوا له أبدا بما قدما تعيشين
والله حكيمهم بالظالمين
فإن الموت الذي تذكرون منه وإنه لحيث
ثم تردون إلى عين غير الشهاد فإجنبون بما كنتم تعبدون
يا أيها الذين آمنوا إذا أمنيت الصلاة في يوم الجمعة
فاسحبوا إلى ذكر الله ولهم ريح
لأنهم خير الرسل كنتم تعلمون
فإذا أمنت الصلاة فانتشروا في الأرض ومسألوا من حفظ الله
واذكروا الله كثيرا لعلهم يفرحون
وإذا فرح في جارة أولى وإذا فرحوا إليها تبعون كفاهما
فإن عند الله سيكون من النزل ومن الفجار
والله خير الرسل
والسماء ذات الهدود
واليوم المعروض
وشاهدهم ومحبود
قُتل أصحاب القفلود
النار ذات الرهود
إذ هم علينا قرود
وهم علينا يبعثون من المرمدين شهود
وما تروا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد
الذين هم السماء والأرض والله عليهم شيئا شديدا
إن الذين فتحوا مرمدين عن مرمدانهم ما كنوا
فلهم عذاب جنة ولهم عذاب حليق
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات
لهم جنة تجريت تحتها الأنهار
ذلك الفرق الكبير
إن بطش ربك لكديد
إنه هو يفرق الحيد
وهو الغفور والعود
ذو العرش المدين
فحارب العيد
هل أتاك حديد الجمود
فرعون وتهود
فللذين كفروا فيه تكليل
والله في ورائهم مريم
فهو مرآن مجيل
فيه نرحل محبوب
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật