يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ
وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ
ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا إذا ما اتقوا وآمنوا وعملوا الصالحات ثم اتقوا وآمنوا ثم اتقوا وآمنوا ثم اتقوا وأحسنوا
والله يحب المحسنين
يا أيها الذين آمنوا ليبلونكم الله بشيء من الصيد تناله أيديكم ورماحكم
تناله أيديكم ورماحكم ليعلم الله من يخافه بالغيب
فمن اعتدى بعد ذلك فله عذاب أليم
يا أيها الذين آمنوا لا تقتلوا الصيد وأنتم حرم
ومن قتله منكم متعمدا فجزاء مثل ما قتل من النعم يحكم به ذوى عدل منكم هديا بالغ الكعبة أو كفارة طعام مساكين
أو عدل ذلك صياما ليذوق وبال أمره
عفى الله عما سلف ومن عاد فينتقم الله منه والله عزيز ذو انتقام
أحل لكم صيد البحر وطعامه متاعا لكم وللسيارة
وحرم عليكم صيد البر ما دمتم حرما
واتقوا الله الذي إليه تحشرون
جعل الله الكعبة البيت الحرام قياما للناس والشهر الحرام
والهدي والقلائد ذلك لتعلموا أن الله يعلم ما في السماوات وما في الأرض
وأن الله بكل شيء عليم
اعلموا أن الله شديد العقاب وأن الله غفور رحيم
ما على الرسول إلا البلاغ والله يعلم ما تبدون وما تكتمون
قل لا يستوي الخبيث والطيب ولو أعجبك كثرة خبيث
فاتقوا الله يا أولي الألباب لعلكم تفلحون
يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم
وإن تسألوا عنها حين ينزل القرآن تبد لكم عفى الله عنها
والله غفور حليم
قد سألها قوم من قبلكم ثم أصبحوا بها كافرين
ما جعل الله من بحيرة ولا سائبة ولا وصيلة ولا حام
ولكن الذين كفروا يفترون على الله الكذب وأكثرهم لا يعقلون
وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول قالوا
قالوا حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا
أولو كان آباؤهم لا يعلمون شيئا ولا يهتدون
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật