إخوة الإيمان والإسلام وخير ما نستهل به هذا اللقاء المبارك
كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
آيات بينات من كتاب الله الكريم
يكلوها علينا القارئ الشيخ محمد عبد الوهاب الطنطاوي
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد صدق الله رسولا
رؤيا بالحق
لك ذكره من
نسجد القران إن
شاء
الله آمين
آمين
مخلق لرؤوسكم ومقصر
ولا تخافون
فعل ما لم تر له
فجعل من دون
ذلك فتحا قريبا
والذي
أرسل رسوله
بالهدى ودين
الحق ليظهره على الناس
ليظهره على الدين كله
وشفى بالله شهيدا
شهيدا
بالهدى ودين
الحق ليظهره على الدين كله
وكفى بالله شهيدا
محمد رسول الله والذين معه أشداء
هو الذي
أرسل رسوله
بالهدى ودين الحق
ليظهره على الدين كله
وكفى
بالله شهيدا
محمد رسول الله
محمد رسول الله والذين معه أشداء
وهو أشداء على الكفار
وخماه بينهم
سيماهم في وجوههم من
أثر
السجود ذلك مثلهم في التوراة
ومثلهم في الإنجيل
كزرع
أخرج شطؤا
فأزره
فاستغلظ فاستوى على سوقه
فاستغلظ فاستوى على
سوقه
يوجب الزرع
ليذيض بهم الكفار
بسم الله الرحمن الرحيم يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله
إن الله
سميع عليم
الله
الرحمن الرحيم
يا أيها الذين آمنوا
لا تقدموا بين يدي الله ورسوله
واتقوا الله
ورسوله واتقوا الله إن الله
سميع عليم
يا أيها الذين آمنوا لا
ترفعوا أصواتكم
فوق صوت النبي
لا ترفعوا
أصواتكم فوق صوت النبي ولا
تذهوا له بالقول
ولا تجاهوا له
بالقول كجزر بعضكم
لبعض أن
تخبط أعمالكم
أن
تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون
إن الذين يضدون
أصواتهم عند
رسول الله
أولئك
الذين
امتخن الله قلوبهم للتقوى
لهم
مغفرة وأجر عظيم
مغفرة وأجر عظيم
وأجر عظيم وياتهم عند
رسول الله أولئك الذين امتخن
الله
قلوبهم للتقوى
لهم
مغفرة
وأجر عظيم
ولو أنهم صبروا حتى تخرج إليهم
لكان خيرا لهم
مغفرة
لكان خيرا لكان خيرا
إن الذين
ينادونك من وراء
خجرات
أكثر لا ياكلون
ولو أنهم
صبروا حتى تخرج إليهم
لكان خيرا لهم
الله
رفور رحيم
يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسطون بنبأ فتبينوا
إن جاءكم فاسطون بنبأ
صيبوا قوما بجهالة
صيبوا قوما بجهالة
صيبوا قوما
بجهالة فتصبحوا على
ما
فعلتم نادلين
واعلموا أن
فيكم
رسول الله
واعلموا أن
فيكم رسول الله
رسول الله
رسول الله
رسول الله
رسول الله
وزيّنوا
في قلوبكم
وزيّنوا في قلوبكم
وكرّه
إليكم الكفر والفسوق والعصيان
أولئك
هم الراشدون
فضلا من الله ونعمه
فضلا من الله ونعمه
والله عليم حكيم
صدق الله العظيم