وَالنَّاسِ عَذَرَّا وَالنَّاسِ قَدْنَشْتَرَى
وَالسَّابِحَاتِ سَبَفَى فَالسَّابِحَاتِ سَبَفَى
فَالنَّسْبِرَاتِ أَنْرَى يَوْمَ تَسْبَعْنَا الرَّاتِبَةِ
قُلُوا لِيَوْمَنِهِ مُوْمَاتِبَةِ
فَالسَّابِحَاتِ يَقُولُنَا أَنَّا يَوْمَتُونَ بِالْكَافِرَةِ
فَإِنَّا لَكَنَّا عِقَابٌ نَّقِرَةٌ
قَالَوا بِالْكَفِرَةِ كَفُرٌ وَقَصِرَةٌ
فَإِنَّا لَكَنَا عِقَابٌ وَقِصَرَةٌ
فَإِنَّا هُمْ بِالسَّابِحَاتِ
فَالسَّابِحَاتِ يَقُولُنَا
إِنَّا لَكَنَا عِقَابٌ وَقِصِرَةٌ
إِنَّا لَكَنَا عِقَابٌ وَقِصَرَةٌ
فَقُلْ أَلَّكَ إِنَّا تَدَكَّى
وَأَحْدِيَكَ لَرَبِّكَ فَتَبْشَى
فَقَالُوا لَيَكَنَا مُطَرَّةٌ
فَكَتَّنَا عَحَرَةٌ
ثُمَّ أَدَلُوا إِلَيْهَا
فَحَشَرَوا حَمَدًا
فَقَالَ لَنَرُّوا الْأَعْدَى
فَقَدَى اللَّهَ كَانَ مَسْرَةٍ قُولًا
إِنَّ بِذَلِكَ لَحِرَةٌ لِمَن يَحْشَى
فَأَنَّكُمْ أَشَدُتُ فَرَّحْنَا مِنْ السَّمَاءِ
وَلَهَا قَدْعَتُ الْجَهَابَ سُرَّاهَا
وَقَرَّضَ شَجِرَهَا قَدْرُحَاهَا
وَالْأَرْضَ مَعْنَا لِكَ يَهَاها
أَصْرَجَنَا مِنْ مَعَالَمُ رَعَاهَا
وَالْرِبَاءَ مُحْسَبَهَا
مِنْ الْعَيْزَةِ وَلِلْعَالِمِ
فَإِذَا لَهَا تَسْتَغْفُرْ مَنْ تُرَى
يَوْنِكَ تَسْتَغْفُرْ مُنْ سَلَمَتْهَا
وَقُلْ لِنَّ تَسْتَغْفِرِ مُنْ تَيْبِهِيَا
فَأَنَّكُمْ أَشَدُتُ فَرَّحْنَا مِنْ السَّمَاءِ
فَإِنَّ أَسْكَحِ مَنْهُ مَوَعَكُمْ
وَأَنَّ لَهُمْ هُمْ مُنصَّبَهُمْ
مِنْهُمْ أَسْكَحِ مَوَعَكُمْ
فَإِنَّ ذَنَّتَهِ مَوَعَكُمْ
يَسَّدْلُنَّ بِأَرَسَدْ لَرَكِدِهِ يَنْتُسَبْهَا
مِنْهُمْ تَسْتَغْفِرِ مُنْ تَيْبِهِيَا
فَإِنَّ رَبِّكَ مُنْتَهَا
إِنَّمَا مُنْتَهُمْ يَوْلَيْهِ يَحْشَعَ
كَأَنَّهُ يَوْلَيْ رَبَّنَا
وَيَبْتَنُونَ
إِنَّ أَحْشَرْنَةً أَوْفَى
والسلام على إله المرور
وليل المرور
وشاكر ومشهور
ودين أصحاب المرور
أنا إله المرور
إذ كُنْ علينا مرور
وكُنْ عليك عبد المؤمنين شهور
ومن مرور بالله
يُؤمن بالله عزيز الشهيد
الذي يحفظ سماوة الأرض
والله عزيز الشهيد
إِنَّ الَّذِينَ بَدَعَوا مِنْهَا وَلُؤْمِنَاتِهُ
وَلَمْ يَسُورُوا بَلَهُمْ عَلَى الْجَنَّةَ وَلَهُمْ عَلَى الْخَلِيقَةِ
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا عَلِمُوا الصَّالِحَاتِ
وَلَهُمْ جَنَّةٌ تَجَيِّدٌ تَفْحِحَ مَنْهَا
ذَلِكَ الْحُرَّةُ الكَبِيرُ
إِنَّ رَبَّكَ رَبِّكَ مَنْ شَدِيرِ
إِنَّهُ يُجْدِي وَيُجْدِي
وَقُلْمَهُ وَذُنُودَ
ذُنْعَرَشٌ مَكِيد
فَحَامِلْنَا جُدِيد
هَلْ أَتَى لَكَ هَدْرٍ وَثُنُودٍ
إِنْ حَرْنَا وَثَنُودٍ
بَلَّ مِنْهَا رَبِّهِ تَكْفِير
وَاللهُ مِنْ رَضَالٍ مِنِهِ
رَبَّكُمْ وَهُوَ أَنْ مَكِيدٍ
فِيهَا هِمْ مَكُومُ