ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

تفسير سورة النجم 19-26

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát تفسير سورة النجم 19-26 do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat تفسير سورة النجم 19-26 - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát تفسير سورة النجم 19-26 chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc تفسير سورة النجم 19-26 do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát تفسير سورة النجم 19-26 mp3, playlist/album, MV/Video تفسير سورة النجم 19-26 miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: تفسير سورة النجم 19-26

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

فسورة النجم
في صدرها
ذكر الله سبحانه وتعالى
فيها أمر المراج
وهو آية من آيات الله سبحانه وتعالى
التي أجراها الله سبحانه وتعالى
لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم
أما الإسراء
فقد ذكره الله في صدر سورة الإسراء
بقوله تعالى سبحانه الذي أسرى
لعبده ليلا من المسجد الحرام
إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله
لنريه من آياتنا
إنه هو السمع البصير
أما المعراج فقد ذكره الله
في هذه السورة
إلى الآية التي
إلى قوله تعالى
ما زاغ البصر وما طغى
لقد رأى من آيات ربه الكبرى
ثم نستمر إلى مقطع آخر
من هذه السورة
من الآية التاسعة عشر
إلى الآية السابسة والعشرون
من سورة النجم
بصوت الشيخ
ماجد السلمي
فليتقدم مشكورا
أفرأيتم
اللات والعزى
ومنات
الثالثة الأخرى
ألكم
الذكر ولهم
أمثى
ترك إذا قسمة
ضيزة
إن هي إلا
أسماء
سميتموها
أنتم
وأباء
ما أنزل
الله
ما أنزل
الله بها
من سلطان
إن يتبعون
إلا الظن
وما تهوى
الأنفس
وقد جاءهم
من ربهم
الهدى
أم الإنسان
ما تمنى
فلله الآخرة والأولى
وكم من ملك في السماوات
لا تغني شفاعتهم شيئا
إلا من بعد
أن يأذن الله
لمن يشاء ويرضى
أحسن أحسن أحسن
هذه الآيات التي قرأها
الشيخ ماجد
أحسن أحسن أحسن

الله سبحانه وتعالى
يبتدرها بقوله
أفرأيتم اللات والعزة
ومنات الثالثة الأخرى
الله سبحانه وتعالى
يتحدث في هذه الآيات
مقرعا
أو مقرعا للمشركين
في عبادتهم الأصنام والأنداد
والأوثان
واتخاذهم لها
البيوت مضاهاتا بالكعبة
التي بنها خلي الرحمن
عليه الصلاة والسلام
الله سبحانه وتعالى
يتحدث عنهم
بقوله
أفرأيتم
اللات والعزة
اللات هذا صنم
هذا صنم
اللات صنم
وهي
صخرة بيضاء منقوشة
وعليها بيت
بالطائف له أستار
وسدنة
وحوله فناء معظم
عند أهل الطائف
ومن تابعها
يفتخرون بها
على من عداهم
من أحياء العرب بعد قريش
هذا الله
ولذلك
أيضا العزة
العزة أيضا
صنم من
الأصنام التي كان
يعبدها
أهل
المشركين من قريش
ولذلك
أيضا
صبحا تعالى أقسم بها
ومنات أيضا صنم من الأصنام
ومنات الثالثة
الأخرى فهذه
كلها هي أصنام
كانوا يعبدونها من دون الله عز وجل
ويتقربون
إليها وكانوا
يعظمونها كتعظيم الكعبة
يعني
كما يعظم المؤمنون
المسلمون الكعبة فكان هؤلاء
المشركون يعظمون
هذه الأصنام
ويعبدونها ويعبدونها
ندا لله عز وجل
تنحر عندها
الذبائح
ويطوفون بها
ويتقربون إليها زلفا
فهذه هي
عبادة أهل الجاهلية
فالله سبحانه وتعالى مقرعا للمشركين
في عبادتهم الأصنام
وللأباض والأنداد
والأوسان بهذه الآيات
فقال تعالى أفرأيتم اللات والعزة
فاللات صنم
والعزة صنم ومنات
صنم ومنات الثالثة
هذه الأصنام
التي أنتم تعبدونها من دون الله
عز وجل
فكيف
تجعلونها
آلهة لكم
وبيت الله مودود
الذي بناه سيدنا إبراهيم
خليه الرحمن
به الكعبة المشرفة
التي ينبغي أن تطوفون حولها
وأن تعبدون
الله فيها
فتتخذونها هذه الأصنام
هي آلهة لكم من دون الله
الله عز وجل
فالله مقرعا ومنددا
ومستنكرا على هؤلاء المشركين
أن يعبدوا عبادة الأوسان
وعبادة الأصنام
التي كانوا يعبدونها
في مكة
أفرأيتم اللات والعزة ومنات الثالثة الأخرى
ألكم الذكر وله الأنثى
ينسبون الذكر إليهم
والأنثى ينسبونها إلى الله عز وجل
فهذا
حقيقة
وحقيقة أخرى
ظلم عظيم
تلك إذن قسمة ضيزة
قسمة ضيزة بمعنى قسمة غير عادلة
قسمة ظالمة
كيف تنسبون إلى الله عز وجل الأنثى
تنسبون إلى أنفسكم الذكر
الله خلق
الذكر والأنثى
خلقكم أنتم وخلق الذكر والأنثى
فتلك إذن قسمة ضيزة
هذه قسمة جائرة
قسمة ظالمة ليست عادلة
إن هي إلا أسماء
سميتموها أنتم وآباؤكم
ما أنزل الله بها من سلطان
يتبعون الظن وما تهوى الأنفس
ولقد جاءهم من ربهم الهدى
هذه الأسماء التي يعبدونها من الله عز وجل
فإنها أسماء سميتمها أنتم وآباؤكم
ما أنزل الله بها من سلطان
ليس لها دليل ولا بينة
ولم يقل بها نبيهم من الأنبياء
وإنما أنتم اتخذتموها أندادا لكم
وصرتم تتقربونها وتعبدونها
وتقدسونها وتعظمونها
ما أنزل الله بها من سلطان
لأن الله سبحانه وتعالى لم يشر إليها
ولا من نبيه من الأنبياء
إن يتبعون إلا الظن
وإنما هذا كله تخرص وظن
وإنما الظن يسمي وما تهوى الأنفس
هذا ما تهواه أنفسكم من آبائكم
الأقدمون سرتم عليها
وكله ضلال في ضلال
ولقد جاءهم من ربهم الهدى
ولقد جاءهم من الله عز وجل هذا الهدى
اللي هو ببئسة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
بهذا القرآن
هذا هداية من الله عز وجل
أم للإنسان ما يتمنى
أم أن الإنسان له ما يتمنى
ليس الإنسان له ما يتمنى
نعم قد يتمنى العبد شيئا
ويتمنى الإنسان شيئا
ولكن قد لا يدرك كل ما يتمنىه
وإذلك هذه الأمنيات
نعم قد يتمنى الإنسان
لكن لا يدرك كل ما يتمناه
وإنما الأمر لله سبحانه وتعالى من قبل ومن بعد
فلله الآخرة والأولى
أي أن الله سبحانه وتعالى
له الآخرة وله الدار
الأولى وهي الدار الدنيا
والآخرة له جل وعلا
والأولى وهي الدار الدنيا
فلذلك هذه كلها له جل وعلا
وكم من ملك في السماوات لا تغني شفاعتهم شيئا
إلا بعد أن يأذن الله لمن يشاء ويرضى
الله سبحانه وتعالى يتحدث بأنه
الملك لله يوم القيامة
وأن المتصرف في هذا الكون هو الله سبحانه وتعالى
وأن حتى الملائكة المقربون لا يملكون شيء
وإنما الملك لمن الملك اليوم لله الواحد القهار
وفي هذه الآية الله سبحانه وتعالى يشير
وكم من ملك في السماوات لا تغني شفاعتهم شيئا
أي كم من الملائكة الكرام الذين لا يعصون الله ما أمرهم
وفعلون ما يؤمرون لا تغني شفاعتهم شيئا
لا يشفعون لهؤلاء الكافرين ولا لهؤلاء المجرمين
ولا تغني شفاعتهم إلا من بعد أن يأذن الله لمن يشاء ويرضى
إلا إذا أذن الله سبحانه وتعالى
لمن يشاء من عبادي أن يشفع له ملك من الملائكة
ورضي ذلك فالأمر بيده جل وعلا
لكن الشفاعة كلها بيد الله عز وجل
لا أحد يستطيع أن يشفى لأحد أو أن يرفع عذابا عن أحد

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...