أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
وهذا كتاب أنزلناه مبارك
فاتبعوه واتقوا
فاتبعوه واتقوا لعلكم ترحمون
أن تقولوا إنما أنزل الكتاب على طائفتين من قبلنا
من قبلنا وإن كنا عن دراستهم لغافلين
أو تقولوا لو أن أنزل علينا الكتاب
لكنا أهدا منه
فقد جاءكم بينة من ربكم وهذا ورحمة
فمن أظلم ممن كذب بآيات الله
وصدف عنها
سنجزي الذين يصدفون
عن آياتنا السؤال
العباب بما كانوا يصدفون
هل ينظرون إلا أن تأتيهم الملائكة
أو يأتي ربك
أو يأتي بعض آيات ربك
يوم يأتي ربك
يأتي بعض آيات ربك
لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل
لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل
أو كسبت في إيمانها خيراً
كما يقول

قل انتظروا إنا منتظرون


قل انتظروا إنا منتظرون
ز fertig
إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء
فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء
إنما أمرهم إلى الله
ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون
من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها
ومن جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها
ومن جاء بالسيئة فلا يجزى إلا مثلها
فهم لا يظلمون
قل إن من هذاني ربي إلى صيرا
فهم لا يظلمون قل إن من هذاني ربي إلى صيرا

ومن جاء بالأسر مستقيم

ومن جاء بالأسر مستقيم
ومن جاء بالأسر مستقيم
وما كان من المشركين
إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له
لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين
قل أغير الله أم غير ربه وهو رب كل شيء
ولا تكسب كل نفس إلا عليها
ولا تزرع زرة الزرع
ثم إلى ربكم مرجعكم فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون
وهو الذي ينبئكم
ويجعلكم خلائف الأرض ورفع بعضكم فوق بعض درجات
ورفع بعضكم فوق بعض درجات
ويبلوكم فيما آتاكم
إن ربك سريع العقاب
وإنه لغفور رحيم
صدق الله العظيم
صدق الله العظيم