لا أقسم بهذا البلد وأن تحل بهذا البلد ووالد وما ولد
لقد خلقنا الإنسان في كبد
أَيَحْسَبُ أَن لَن يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ
يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالًا لُبَدًا
أَيَحْسَبُ أَن لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ
أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ
وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ
فَلَقْتَحَ مَا الْعَقَبَةَ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةَ
فَكُ رَقَبَةً
أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْرَبَةٍ
يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةً
ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا
وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ
أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ
وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا هُمْ أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ
عَلَيْهِمْ نَارٌ مُؤْصَدَةً
وَالشَّمْسِ وَضُحَاها
والشمس وضحاها
والقمر إذا تلاها
والنهار إذا جلاها
والليل إذا يغشاها
والسماء وما بناها
والأرض وما طحاها
ونفس وما سواها
فألهمها فجورها وتقواها
قد أفلح من ذكاها
وقد خاب من دساها
كذب التمود بطرواها
إذ انبعث أشطاها
فقال له الرسول الله
ناقة الله وسقياها
فكذبوا فعقرواها
فدمدم عليهم ربهم
بذنبهم فسواها
ولا يخاف عقباها
والليل إذا يغشا
والنهار إذا تجلا
وما خلق الذكر والأنثى
إن سعيكم لشتى
فأما من أعطى واتقى
وصدق بالحسنى
فسنيسر لليسرى
وأما من بخل واستغنى
وكذب بالحسنى
فسنيسر للعسرى
وما يغني عنه ماله إذا تردى
إن علينا للهدى
وإن لنا للآخرة والأولى
فأنذرتكم نارا تلغى
لا يصلىها إلا الأشقى
الذي كذب وتولى
وسيجنبها الأتقى
الذي يؤتي ماله يتزكى
وما لأحد عنده من نعمة تجزى
إلا ابتراء وجه ربي الأعلى
ولسوف يرضى
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật
Đang Cập Nhật