ĐĂNG NHẬP BẰNG MÃ QR Sử dụng ứng dụng NCT để quét mã QR Hướng dẫn quét mã
HOẶC Đăng nhập bằng mật khẩu
Vui lòng chọn “Xác nhận” trên ứng dụng NCT của bạn để hoàn thành việc đăng nhập
  • 1. Mở ứng dụng NCT
  • 2. Đăng nhập tài khoản NCT
  • 3. Chọn biểu tượng mã QR ở phía trên góc phải
  • 4. Tiến hành quét mã QR
Tiếp tục đăng nhập bằng mã QR
*Bạn đang ở web phiên bản desktop. Quay lại phiên bản dành cho mobilex

سورة الأنفال

-

Đang Cập Nhật

Tự động chuyển bài
Vui lòng đăng nhập trước khi thêm vào playlist!
Thêm bài hát vào playlist thành công

Thêm bài hát này vào danh sách Playlist

Bài hát سورة الأنفال do ca sĩ thuộc thể loại The Loai Khac. Tìm loi bai hat سورة الأنفال - ngay trên Nhaccuatui. Nghe bài hát سورة الأنفال chất lượng cao 320 kbps lossless miễn phí.
Ca khúc سورة الأنفال do ca sĩ Đang Cập Nhật thể hiện, thuộc thể loại Thể Loại Khác. Các bạn có thể nghe, download (tải nhạc) bài hát سورة الأنفال mp3, playlist/album, MV/Video سورة الأنفال miễn phí tại NhacCuaTui.com.

Lời bài hát: سورة الأنفال

Lời đăng bởi: 86_15635588878_1671185229650

بسم الله الرحمن الرحيم
يسألونك عن الأنفال
قل الأنفال لله والرسول
فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم
وأطيعوا الله ورسوله إن كنتم مؤمنين
إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم
وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا وعلى ربهم يتوكلون
الذين يقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون
أولئك هم الأنفال
لهم درجات عند ربهم ومغفرة ورزق كريم
كما أخرجك ربك من بيتك بالحق
وإن فريقا من المؤمنين لكارهون
يجادلونك في الحق بعدما تبينك أنما يساقون
إلى الموت وهم ينظرون
وإذ يعدكم الله إحدى الطائفتين أنها لكم
وتودون أن غير ذات الشوكة تكون لكم
ويريد الله أن يحق الحق بكلماته
ويريد الله أن يحق الحق بكلماته
ويقطع دابر الكافرين
ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون
إذ تستغيثون ربكم فاستجاب لكم أني ممدكم
بألف من الملائكة مردفين
وما جعله الله إلا بشرى
ولتطمئن به قلوبكم
وما النصر إلا من عند الله
إن الله عزيز حكيم
إذ يغشيكم النعاس أمنة منه
وينزل عليكم من السماء ماء
ليطهركم به
وينزل عليكم من السماء ماء
ليطهركم به
ويذهب عنكم رجز الشيطان
وليربط على قلوبكم
ويثبت به الأقدام
إذ يوحي ربك إلى الملائكة أني معكم
فثبتوا الذين آمنوا
سألقي في قلوب الذين كفروا الرعب
فاضربوا فوق الأعناق
واضربوا منهم كل بنان
ذلك بأنهم شاقوا الله ورسوله
ومن يشاقق الله ورسوله
فإن الله شديد العقاب
ذلكم فذوقوا
وأن للكافرين عذاب النار
يا أيها الذين آمنوا
إذا لقيتم الذين كفروا زحفا
فلا تولوهم الأدبار
ومن يولهم يومئذ دبره
إلا متحرفا لقتال
أو متحيزا إلى فئة
فقد باء بغضب من الله
ومأواه جهنم وبئس المصير
فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم
وما رميت إذ رميت ولكنهم
إن الله رمى
وليبلي المؤمنين منه بلاء حسنا
إن الله سميع عليم
ذلكم وأن الله موهن كيد الكافرين
إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح
وإن تنتهوا فهوى
وخير لكم وإن تعودون عد
ولن تغني عنكم فئتكم شيئا ولو كثرت
وأن الله مع المؤمنين
يا أيها الذين آمنوا
أطيعوا الله ورسوله
ولا تغنيوا عنكم شيئا ولو كثرت
ولوا عنه وأنتم تسمعون
ولا تكونوا كالذين قالوا سمعنا وهم لا يسمعون
إن شر الدواب عند الله الصم البكم
الذين لا يعقلون
ولو علم الله فيهم خيرا لأسمعهم
لتولوا وهم معرضون
يا أيها الذين آمنوا
استجيبوا لله وللرسول
إذا دعاكم لما يحييكم
واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه
وأنه إليه تحشرون
واتقوا فتنة لا تحشرون
ولا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة
واعلموا أن الله شديد العقاب
واذكروا إذ أنتم قليل مستضعفون في الأرض
تخافون أن يتخطفكم الناس
فآواكم
وأيدكم بنصره ورزقكم من الطيبات
لعلكم تشكرون
يا أيها الذين آمنوا
لا تخونوا الله والرسول
وتخونوا أماناتكم وأنتم تعلمون
واعلموا أنما أموالكم وأولادكم
فتنة لا تحشرون
وأن الله عنده أجر عظيم
يا أيها الذين آمنوا
إن تتقوا الله يجعل لكم فرقانا
ويكفر عنكم سيئاتكم ويغفر لكم
والله ذو الفضل العظيم
وإذ يمكر بك الذين يغفرون
لكفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك
وينكرون وينكر الله
والله خير الماكرين
وإذا تتلى عليهم آياتنا
قالوا قد سمعنا لو نشاء
لقلنا مثل هذا إن هذا إلا أساطير الله
الأولين
وإذ قالوا اللهم إن كان هذا هو الحق من عندك
فأمطر علينا حجارة من السماء
وإئتنا بعذاب أليم
وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم
وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم
وما كان الله ليعذبهم وهم يستغفرون
وما لهم ألا يعذبهم الله
وهم يصدون عن المسجد الحرام
وما كانوا أولياءه
إن أولياؤه إلا المتقون
ولكن أكثرهم لا يعلمون
وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم
وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصديه
فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون
إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله
فسينفقونها
ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون
والذين كفروا إلى جهنم يحشرون
ليميز الله الخبيث من الطيب
ويجعل الخبيث بعضه على بعض
فيركمه جميعا
فيجعله فيه
جهنم
أولئك هم الخاسرون
قل للذين كفروا إن ينتهوا
يغفر لهم ما قد سلف
وإن يعودوا فقد مضت سنة الأولين
وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة
ويكون الدين كله لله
فإن انتهوا فإن الله بما يعملون بصير
وإن تولوا فاعلموا أن الله مولاكم
نعم المولى ونعم النصير
واعلموا أن ما غنمتكم
من شيء
فأن لله خمسه
وللرسول ولذي القربى
واليتامى والمساكين
وبن السبيل
إن كنتم آمنتم بالله
إن كنتم آمنتم بالله
وما أنزلنا على عبدنا
يوم الفرقان يوم التقى الجمعان
والله على كل شيء قدير
إذ أنتم بالعدوة الدنيا
وهم بالعدوة القصوى
والركب أسفل منكم
ولو تواعدتم لاختلفتم في الميعاد
ولكن ليقضي الله
أمرا كان مفعولا
ليهلك من هلك عن بينة
ويحيى من حي عن بينة
وإن الله لسميع عليم
إذ يريكهم الله في منامك قليلا
ولو أراكهم كثيرا
لفشلتم ولتناموا
ونزعتم في الأمر
ولكن الله سلم
إنه عليم بذات الصدور
وإذ يريكموهم
إذ التقيتم في أعينكم قليلا
ويقللكم في أعينهم
ليقضي الله أمرا كان مفعولا
وإلى الله ترجعوني
وإلى الله ترجعوا الأمور
يا أيها الذين آمنوا
إذا لقيتم فئة
فاثبتوا واذكروا الله كثيرا
لعلكم تفلحون
وأطيعوا الله ورسوله
ولا تنازعوا فتفشلوا
وتذهب ريحكم واصبروا
إن الله مع الصابرين
ولا تكونوا كالذين خرجوا من ديارهم بطرا ورئاء الناس
ويصدون عن سبيل الله
والله بما يعملون محيط
وإذ زين لهم الشيطان أعمالهم
وقال لا غالب لكم اليوم
من الناس وإني جار لكم
فلما تراءت الفئتان
نكص على عقبيه
وقال إني بريء منكم
إني أرى ما لا ترون
إني أخاف الله
والله شديد العقاب
إذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم
مرض غر هؤلاء دينهم
ومن يتوكل على الله
فإن الله عزيز حكيم
ولو ترى إذ يتوفى الذين كفروا الملائكة
يضربون وجودهم
وأدبارهم
وذوقوا عذاب الحريق
ذلك بما قدمت أيديكم
وأن الله ليس بظلام للعبيد
كدأ بآل فرعون والذين من قبلهم
كفروا بآيات الله
فأخذهم الله بذنوبهم
إن الله قوي شديد العقاب
ذلك بأن الله لم يكن مغير النعمة أنعمها على قوم
حتى يغيروا ما بأنفسهم
وأن الله سميع عليم
كدأ بآل فرعون والذين من قبلهم
كذبوا بآيات ربهم
فأهلكناهم بذنوبهم
وأغرقنا آل فرعون
وكل كانوا ظالمين
إن شر الدواب عند الله
الذين كفروا فهم لا يؤمنون
الذين عاهدت منهم ثم ينقضون عهدهم في كل مرة
وهم لا يتقون
فإما تثقفنهم في الحرب فشرد بهم من خلفهم لعلهم يذكرون
وإما تخافن من قبلهم
قوم خيانة فانبذ إليهم على سواء
إن الله لا يحب الخائنين
ولا تحسبن الذين كفروا سبقوا
إنهم لا يعجزون
وأعدوا لهم ما استطعتم
من قوة ومن رباط الخيل
ترهبون به عدو الله وعدوكم
وآخرين من دونهم لا تعلمونهم
الله يعلمهم
وما تنفقوا من شيء في سبيل الله
يوفى إليكم وأنتم لا تظلمون
وإن جنحوا للسلم فجنح لها وتوكل على الله
إنه هو السميع العليم
وإن يريدوا أن يخدعوك فإن حسبك الله
هو الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين
وألف بين قلوبهم
لو أنفقت ما في الأرض جميعا
ما ألفت بين قلوبهم
ولكن الله ألف بينهم
إنه عزيز حكيم
يا أيها النبي حسبك الله
ومن اتبعك من المؤمنين
يا أيها النبي
أحرض المؤمنين على القتال
إن يكن منكم عشرون صابرون
يغلبوا مئتين
وإن تكن منكم مئة
يغلبوا ألفا من الذين كفروا
بأنهم قوم لا يفقهون
الآن خفف الله عنكم
وعلم أن فيكم ضعفا
فإن تكن منكم مئة صابرة
يغلبوا مئتين
وإن يكن منكم ألف
يغلبوا ألفين بإذن الله
والله مع الصابرين
ما كان لنبي أن يكون له أسرى
حتى يفخن في الأرض
تريدون عرض الدنيا
والله يريد الآخرة
والله عزيز حكيم
لولا كتاب من الله سبق
لمسكم في مجالكم
وما أخذتم عذاب عظيم
فكلوا مما غنمتم حلالا طيبا
واتقوا الله
إن الله غفور رحيم
يا أيها النبي
أقول لمن في أيديكم من الأسرى
إن يعلم الله في قلوبكم
خيرا يؤتكم خيرا
مما أخذ منكم ويغفر لكم
والله غفور رحيم
وإن يريدوا خيانتك
فقد خانوا الله من قبل
فأمكن منهم
والله عليم حكيم
إن الذين آمنوا وهاجروا
وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم
في سبيل الله
والذين آووا ونصروا
أولئك بعضهم أولياء بعض
والذين آمنوا ولم يهاجروا
ما لكم من ولايتهم من شيء
حتى يهاجروا من أموالهم
وإن استنصروكم في الدين
فعليكم النصر
إلا على قوم بينكم وبينهم ميثاق
والله بما تعملون بصير
والذين كفروا بعضهم أولياء بعض
إلا تفعلوه تكون بصيرا
فتنة في الأرض وفساد كبير
والذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله
والذين آووا ونصروا
أولئك هم المؤمنون حقا
لهم مغفرة ورزق كريم
والذين آمنوا من بيانهم
بعد وهاجروا وجاهدوا معكم
فأولئك منكم
وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض
في كتاب الله
إن الله بكل شيء عليم

Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...
Đang tải...